أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عبد الرزاق عيد - الإسلاميون والربيع العربي ........















المزيد.....

الإسلاميون والربيع العربي ........


عبد الرزاق عيد

الحوار المتمدن-العدد: 4292 - 2013 / 12 / 1 - 09:53
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


لماذا لا يحتذي الإسلاميون السوريون حذو النموذج الإسلامي التركي الناجح ؟؟؟

شهيرة حادثة الشاعر الكبير الراحل محمود درويش ، عندما طالبه الحمهور في بيروت أو أية عاصمة عربية، بأن يلقي قصيدته الشهيرة (سجل أنا عربي ) فرفض الحاح الجمهور ...وقد فسر موقفه لاحقا، أنه عندما كتب القصيدة في إسرائيل وكان يلقيها أما شعبه الفلسطيني كان يشعر بنشوة التحدي بالهوية العربية أمام عدو يريد تدمير هذه الهوية !! لكن تباهيه أمام ملايين العرب (بأنه عربي ) يشعره وكأنه مهرج ...

إيران تؤكد على هويتها الإسلامية لأنه مشكوك فعلا بإسلامها ،عندما تتنازعه الهوية : (القومية الفارسية والمذهبية الطائفية الشعوبية ...حيث قومنة الدين ،أو تديين القومية ، ولذلك يلحون على الهوية الإسلامية لأغراض قومية، لأنهم يعرفون أنهم مشكوك بهوية إسلامهم الأقلوي أمام الأكثرية الإسلامية عالميا ...!!

لكن من غير المفهوم للأكثرية الإسلامية أن تعلن أمام أهلها ووسطها السوري الإسلامي الأكثري بالقول : (سجل أنا مسلم) ....حيث أن التحدي هنا لا يواجه سوى الأقليات غير الإسلامية في سوريا الوطن، مما يؤدي بشكل تلقائي أن تطرد 35 بالمئة من أقليات الشعب السوري خارج مشروعك الوطني السياسي والعسكري مجانا ...بدون أي كسب سوى أن تقول للأغبية الإسلامية السورية (سجل أنا مسلم )!!! وكأن هناك من يشكك بالإسلام كهوية دينية وثقافية لأكثرية الشعب السوري ....

إن خير معبر عن علاقة الجدل بين ( الهوية الإسلامية والحداثة الكونية ) هو حزب العدالة والتنمية التركي، دون عقد (الأقلوية الطائفية) للإسلام الإيراني الزائف...ولهذا كنا ولا زلنا ندعوا الإسلاميين السوريين والعرب إلى تمثل تجربة الإسلام التركي ... لتحقيق التوازن الضروري بين الهوية الثقافية والفكر العالمي ..

طبعا لن نتحث -فقد تعبنا من الحديث - على أن النصر الرئيسي السياسي الذي حققه النظام الأسدي على ثورتنا، هو نجاحه إعلاميا بتحوير الصراع من صراع شعبي مدني ديموقراطي من أجل الحرية والكرامة، إلى صراع ديني مذهبي أهلي كما أصبحت وسائل الإعلام العالمية تتداول، حيث يخلع النظام الطائفي الميليشي العائلي الأسدي الثوب القذر لطائفيته وعائليته، ويلبسنا هذا الثوب الكريه بكراهة غربتهم الاستيطانية عن شعبهم الذي يقومون بالتطهير الطائفي ( الكيماوي ضده) ،وذلك للذهاب إلى جنيف كطرفي نزاع متساويين : الأطفال الشهداء من جهة ، وقتلتهم ذبحا وخنقا من جهة أخرى.. حيث الغلبة -والأمر كذلك- ستكون لهم إذ هم من يقاومون الإرهاب ...وفق ادعاءاتهم الدنيئة المدعومة إسرائيليا وغربيا ....

كنا ننتظر بعد وحدة الفصائل الإسلامية وطنيا تغيرا نوعيا عسكريا من حيث أسلوب المواجهة، من حرب الجبهات الواسعة : حرب الجيوش بين الدول، إلى حرب العصابات الشعبية (المجموعات )، وذلك لتشكيل جبهة قتالية شعبية نوعية موحدة بوظيفتها العسكرية أولا والسياسية ثانيا ...لأن ممارسة السياسة من قبل العسكريين هي ممارسة القتال على الأرض لإنتاج موازين قوى سياسية جديدة،ولتقديم ممارسة سياسية مميزة، ولفرض شروط الشعب والثورة، وليس (لا شروط) المعارضات المصنعة والمصطنعة ..
الثابت الوحيد هو (المطلق الإلهي)، أما كل ما خارج ذلك : فهم كلهم في فلك يسبحون !!!

يا أخي أرخميدس الإسلامي : أنا لست في صدد مناقشات طويلة ومتشعبة حول الإسلام ودوره الحضاري أو ركوده وانتكاسته ،لأني أعتبر أن النهوض والارتكاس سببه فهم الناس لدينهم وطرا عيشهم أي (الفكر الديني)، لأن ما يأتي من عند الله يصمد بصمدية الله .. أما الفقه وأحكام الشرع فهي تدور بدوران الزمان والمكان. أي هي التي تتطور أو هي التي تنتكس كانتكاستنا منذ قرون..

فالثابت منذ 14 قرنا هو الفحوى الدعوية والتربوية والأخلاقية المتصلة بعالم المثل العليا، أما غير ذلك من أحكام وقواعد فهي محكومة بقاعدة التغير ( والدوران بدوران الزمان ) ...
بل أنا أعترض على تسمية الدولة التي يريدها الشعب السوري بدولة ( إسلامية ) أي تعريف الماء بعد الجهد بالماء، وكأن هناك من يشك بهوية أكثرية الشعب السوري بوصفها إسلامية ...

حيث لا يستفاد من هذا التعريف سوى إرضاء النشوة والرعشة الدينية لصاحبها من جهة ، ومن جهة ثانية ترسيخ ( فلسفة النكاية: اقتضاء الصراط المستقيم مخالفة أهل الجحيم ) حسب تعبير ابن تيمية، اي فلسفة "النكاية" بالآخر المختلف الوطني والعالمي، والوقوع بمطب الدعاية الأسدية الرعاعية بأنهم لا يقتلون الشعب السوري ...بل يقاتلون ( الأصوليين الإسلاميين)
ناهيك عن أن قاعدة ابن تيمية عن (مخالفة أهل الجحيم :المغضوب عليه والضالين) تخطينا تاريخيا اللحظة الزمنية التي دفعت ابن تيمية للدعوة إليها تحديا ونكاية....

وهذا ما اتفقنا عليه مع الأخوة الإسلاميين منذ حولي عشر سنوات بإقامة الدولة المدنية الديموقراطية، أي تبني هدف بناء (الدولة المدنية) التي تعترف بالتعدد ، والإعتراف بالآخر والمواطنة ....وكنا ننطلق من نموذج واقعي ناجح أخلاقيا وسياسيا واقتصاديا، وذلك عبر اقتراحنا التجربة الإسلامية التركية المدنية العصرية كنموذج يحتذى للإسلام السياسي السوري والمصري والإسلامي العالمي عموما ...


قتال المجموعات (عصابات) أم حرب الجبهات !!!؟؟؟

الأستاذة منى : نتمنى أمنياتك ...مشكلتنا نحن العرب أننا بسبب تمزقنا بتنا نعتبر أن (الوحدة دواء لكل علة )،لكن عندما تكون الوحدة مراكمة كمية، بدون إضافة نوعية، تبدو كمراكمة السوائل في برميل مثقوب، تماما كمراكمة الثقافة التقليدية (النقل والحشو)، التي لن تعطي (إلا التكرار والاجترار والاستظهار) ...

كنا نتمنى من أخوتنا المقاتلين والعسكريين أن يجيبونا على سؤالنا، حول طرق المواجهة القائمة مع الجيش الأسدي الميليشي الطائفي اللاوطني، هل لا تزال هذه الطرق صالحة ؟؟
وهل توحد المجموعات الأسلامية -مع أهميته- هو الحل ؟؟

أم لا بد من إعادة الهيكلة للمجموعات المتوحدة، في إطار تشكيلات نوعية جديدة تستند إلى فلسفة الحرب الشعبية :"قتال المجموعات وليس حرب الجبهات" ... حيث نستفيد من معطيات الحرب الشعبية :
- أن مقاتلينا سيكونون في حوضهم الأهلي الشعبي كالسمكة في حوضها المائي، في مواجهة قوى تمساحية طائفية أجنبية معتدية غريبة عن مياهنا السورية ...

2-تجريد التحالف العسكري الطائفي الأسدي الشيعي بقيادة أيران من تفوق امتلاكه سلاح وتكنولوجيا جيوش دول ،بالمقارنة مع السلاح الفردي بين أيدي مقاتلينا ..

3 -العاملان السابقان سيساعدانا على التعويل الرئيسي على أنفسنا وسلاحنا مما ملكته أيماننا غنيمة أوشراء أو صناعة ولأمد بعيد، دون انتظار أحد (غربا أو عربا )،مما يحررنا من وصاية الجميع العسكرية والسياسية ...
نحن منذ فترة نطرح هذه الأسئلة ، وحتى الآن لم نسمع إجابة على تساؤلنا هذا من قبل أخوتنا القادة العسكريين والمقاتلين ؟؟؟


الأسدية: استثناء في الفجور عبر التاريخ: حيث لا تستشعر العارأن تستقوي بالغزاة ( الإيرانيين)، ليكونوا معها جبهة متحدة ضد الشعب السوري في جنيف2..!!!

إذا كان الجيش الحر عبر قيادة أركانه، والفصائل المقاتلة المستقلة تعلن جميعا بأنها لن تذهب إى جنيف ولن تلتزم بقراراته ...فمفاوضونا (البواسل) في جنيف2 على أي ميزان قوى يعتمدون في تمثيلهم وتفاوضهم إذن؟؟؟ ...

سيما مع عدو احتلالي مركب الرؤوس التنينية (داخلي أسدي ، وخارجي إيراني واشتقاقاته الشيعية المستعربة (الحزب اللاتية- واللطامة اللقامة المالكية العراقية)، حيث لأول مرة في التاريخ يأتي حاكم ومعه مستعمري وعزاة بلاده ليفاوض في جبهة واحدة ضد من يفترض أنه شعبه ...إذا صح أن المعارضة المفوضة دوليا -وليس شعبيا ولا عسكريا- أنها تمثل شعبها كما تدعي ..
.لم يعرف التاريخ ولن يعرف حاكما فاجرا بلا أي شرف أو كرامة كبيت الأسد، عندما يشتركون بوفد واحد مع غزاة بلادهم (الإيرانيين ) ضد من يفترض أنهم شعبهم ... نحن في مسرح عبث حقيقي في لا معقوليته التي يريد المجتمع الدولي أن يجعل من لا معقوليته، واقعا شديد المعقولية الرثة، حيث أي رفض لهذه (الرثاثة) يغدو لا عقلانيا بل وتطرفا وإرهابا ...

يس أمين الحافظ وأكرم الحوراني هما الأسباب الوحيدة لهيمنة " العلوية السياسية والعسكرية والأمنية "، بل كانا نموذجين لوعي النخبة التلقائي الوطني العفوي في زمنهما ...الذي أسس لزمننا الراهن ( زمن ذبح الأطفال وإبادتهم بالكيماوي ) ....


سؤال : Ammar Abuyousuf د. عبد الرازاق ...ارجو ان تعطينا نبذة عن مسؤولية حكام سورية السّنة السابقين في تغلغل الطائفة العلوية في الجيش ومؤسسات الدولة وهل كانو متواطئين أم متخاذلين أم جهلة أم ماذا !!!!!!!!!!!!!!!
يحق لنا أن نعرف ماحصل نحن جيل مابعد الستينات كي نتعلم ونعلم أبناءنا.
مع جزيل الشكر ...
جوابنا :
الأخ عمار سبق لي أن أعربت عن وجهة نظري في هذا الموضوع بشكل تحليلي مفصل ومطول من قبل ..
حيث الأساس الذي بنيت عليه وجهة نظري :أن النخب السياسية المدينية (السنية)، بوصفها تنتمي إلى الأكثرية، فهي لا تفكر بمنظور أقلوي طائفي وفق تحليل دوركهايم لمفهوم الطوائف... وهذا ما جعل ياسين الحافظ فيلسوف العلمانية القومية العربية ،يعتبر السنة، بمثابتهم (أمة ) وليسوا طائفة ..

ولهذا فهم لا ينظرون إلى الطوائف الأقلية الأخرى من منظور طائفي، بل من منظور (وطني -أموّي) .....

لكن اللجنة العسكرية الثلاثية الطائفية ( محمد عمران -صلاح جديد -حافظ أسد ) منذ تأسيسها قامت على أسس طائفية، فاستغلت النوايا الوطنية للوعي الوطني (الأكثري :الأموي لدى النخب السنية، وهو وعي غير طائفي -بالضرورة السوسيولوجية-، لأنها ليست بحاجة للطائفية بوصفها أكثرية ،فاستغلت الأقلية الطائفية (العلوية)) هذ المزاج الوطني الطبيعي والموضوعي (الأكثري لدى السنة ) لصالحها طائفيا كأقلية ...

لتقوم بعملية التصفية الشهيرة لكل الكفاءات الاختصاصية (التكنوقراط ) في أوساط السنة المدنية في الجيش، ليحل محلهم رعاع أقنان تحركهم غرائز بدائية المعدم نحو العنف والقتل من أجل الفريسة، وذلك بأن أقامت (اللجنة الثلاثية) علاقات عصبوية طائفية داخل الجيش عبر استغلال التلقائية العفوية للوعي الوطني (الشعبوي القوموي (العروبوي) الساذج (البلدي -العوامي الأكثري) لدى نماذج النخب العسكرية والسياسية السنية كأمين الحافظ مثلا ..

سيما بعد ما أدت وطنية أكرم الحوراني (الأكثرية -الأموية)، واشتراكيته الشعبوية الفلاحية لإنصاف الفلاحين العلويين الفقراء والأقنان في ريف حماة،دورها في فتح الأبواب على مصراعيها أمام أقنان الفلاحين المعدمين من رعاع الريف ( العلوي)،
فامتلأ الجيش السوري ضباطا من أصول رعاعية خلاسية وافدة منحطة غير معروفة الأصول والفروع من أمثال حافظ (الوحش ...ومن ثم المسمى بالأسد...

ومن حينها بدأت مأساة الشعب السوري، وبدأت دماء السوريين تملأ الشوارع إلى يومنا هذا على يد بيت الأسد بل وحلفائهم من الغزاة ....

ملاحظة : في جوابي على سؤال الأخ عمار ...أوردنا اسم أمين الحافظ وأكرم الحوراني كنموذجين لشكل وعي النخب السياسية لزمنهما ... وليس كحالتين خاصتين ...



#عبد_الرزاق_عيد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- اليد الشيطانية الخبيثة لحزب (اللات ) الإيراني، وحزب أردوغان ...
- 21 novembre . وكأننا نحن المسؤولون عن الكوارث والويلات التي ...
- سوأ ممثلي الثورة السورية هم الناطقون الإعلاميون -عنها- وباسم ...
- القرضاوي : الدين عندنا علم ..والعلم عندنا دين !!!
- الضمير الديني والضمير المدني !!!
- لا و ألف لا ل (أخونة) التعليم في سوريا المدنية !!!!
- مؤتمرة جنيف / داعش / المخابرات الأسدية
- مؤتمر ( جنيف2 ) : وجد المعارضة المناسبة لشروطه (الأسدية -الر ...
- أحاديث الثورة السورية...!!!
- إجماع العرب على شتم أمريكا صدقا أم كذبا ...يجعلها لا تعرف من ...
- من يوميات الثورة السورية ...!!!
- حثالات (المعارضة السورية ) الروسية -الإيرانية العميلة الأوغا ...
- عواطف اللبنانيين على دين طوائفهم في الموقف من سوريا !!!
- (الأسدية ) تعلمت درسا واحدا من إسرائيل لتطبيقه في احتلالها ل ...
- الأسئلة -وحدها - المبصرة ، بينما الإجابات -دائما - عمياء ... ...
- هل ستعلن -السعودية- انبعاث العرب بعد الدعوة إلى إعلان وفاتهم ...
- (-داعش- وفرع فلسطين للمخابرات العسكرية السورية ...!!
- بشار ابن أبيه الأسدي/ نوبل ...والعفو عن الشعب السوري الإرهاب ...
- (الموارضون ) سفراء للثورة أم للمجتمع الدولي أم للنظام الأسدي ...
- من صاحب المشروعية (أسديا) في قيادة الآخر السلطة أم الشعب !!


المزيد.....




- بوتين: ليس المتطرفون فقط وراء الهجمات الإرهابية في العالم بل ...
- ما هي القضايا القانونية التي يواجهها ترامب؟
- شاهد: طلاب في تورينو يطالبون بوقف التعاون بين الجامعات الإيط ...
- مصر - قطع التيار الكهربي بين تبرير الحكومة وغضب الشعب
- بينها ليوبارد وبرادلي.. معرض في موسكو لغنائم الجيش الروسي ( ...
- الجيش الإسرائيلي يقصف مواقع وقاذفات صواريخ لـ-حزب الله- في ج ...
- ضابط روسي يؤكد زيادة وتيرة استخدام أوكرانيا للذخائر الكيميائ ...
- خبير عسكري يؤكد استخدام القوات الأوكرانية طائرات ورقية في مق ...
- -إحدى مدن حضارتنا العريقة-.. تغريدة أردوغان تشعل مواقع التوا ...
- صلاح السعدني عُمدة الدراما المصرية.. وترند الجنازات


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عبد الرزاق عيد - الإسلاميون والربيع العربي ........