أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - هيثم هاشم - - ايفين -














المزيد.....

- ايفين -


هيثم هاشم

الحوار المتمدن-العدد: 4288 - 2013 / 11 / 27 - 09:30
المحور: كتابات ساخرة
    


" ايفين "



شاه إيران خمينى ايران نجادى ايران رومانى ايران جلو كباب ايران ...

هذا اسم سجن رهيب مر على كل العصور يعتقد بأنه مغارة تحت الأرض لمسافة 8 كم يقولون فى نهاية السجن يوجد باب جهنم و الشيطان نفسه فى الغرفه الحمراء يحقق خصوصاً مع الفتيات و لا يوجد به اعدام لأن الموت المحقق هو من خلال الإجراء التحققيه فقط, و اللذى يدخل السجن يخرج الى باب جهنم مباشرة و لا يحتاج الى " كردت كارت و لا فيزا و عندما يدخل المسجون يستقبله اية الله فسنجونى" و اللذى يصنف المساجين انواع؛ عربى و عربى و عربى و نساء و لكن كما قال لنا هدهد سليمان هنالك فتحة فى السجن بعد الباب السابع تُنقل النساء الى بيت " آية الله جلو ُ كبابى " و يشرب معها جاى زنكين قنداع و مع قطعة (قند) سكر مربعات و بعدها تتحول المرأة الى مربع واحد.

و السجن يطل على بحيرة روحانى و الدخول بها مجانى و يقول آية الله خستقى ان الدخول الى البحيرة صعب جداً إلا إذا دفعت اية الله تومانى خردة حلال و أمام مسئول السجن أية الله خوب حياتى و الغذاء الوحيد فى السجن كراعين باجة و كَله باجيه و اللحم حلال "حلال كوشت".

هذه بمناسبة اعتقال الفنانة "بكاه انكهرانى" الأيرانيه.

اعتقد بنهاية هذه المقاله بكاه انبلعت و انزلطت.



هيثم هاشم



#هيثم_هاشم (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- - الغوغاء -
- - مشاهدات ترابية عند الحدود السورية الأردنية -
- - صبورة -
- أفراح عرس على جوانب مأتم-
- امرأة لا تفارقنى -
- - لماذا لا يحرم التدخين؟ -
- - القطة تلحس السكينة و تتلذذ بالدم -
- - الجانب ألآخر للقمر -
- - فأر سد مأرب -
- - ربيع العمارات فى خليج الأَبِلّه -
- - مقترح حلو -
- - نيروز لاتينى -عيد الشجرة
- آمان ربى آمان من الدين و اللسان -
- - العسكرية الإجبارية و التعليم -
- - يا أمة الضاد تسقط الدنيا و لا تسقط بغداد -
- - الى متى نحن سذج؟ -
- ماذا تعنى اربعة أصابع؟ -
- - الطابور العاشر -
- - الطابور الأخطر .. التاسع -
- - الطابور الثامن -


المزيد.....




- تجربة الشاعر الراحل عقيل علي على طاولة إتحاد أدباء ذي قار
- عزف الموسيقى في سن متأخرة يعزز صحة الدماغ
- درويش والشعر العربي ما بعد الرحيل
- -غزة صوت الحياة والموت-.. وثيقة سينمائية من قلب الكارثة
- -غزة صوت الحياة والموت-.. وثيقة سينمائية من قلب الكارثة
- بائع الصحف الباريسي علي أكبر.. صفحة أخيرة من زمن المناداة عل ...
- لماذا انتظر محافظون على -تيك توك- تحقق نبوءة -الاختطاف- قبل ...
- فاضل العزاوي: ستون عامًا من الإبداع في الشعر والرواية
- موسم أصيلة الثقافي 46 يقدم شهادات للتاريخ ووفاء لـ -رجل الدو ...
- وزير الاقتصاد السعودي: كل دولار يستثمر في الثقافة يحقق عائدا ...


المزيد.....

- رسائل سياسية على قياس قبقاب ستي خدوج / د. خالد زغريت
- صديقي الذي صار عنزة / د. خالد زغريت
- حرف العين الذي فقأ عيني / د. خالد زغريت
- فوقوا بقى .. الخرافات بالهبل والعبيط / سامى لبيب
- وَيُسَمُّوْنَهَا «كورُونا»، وَيُسَمُّوْنَهُ «كورُونا» (3-4) ... / غياث المرزوق
- التقنية والحداثة من منظور مدرسة فرانكفو رت / محمد فشفاشي
- سَلَامُ ليَـــــالِيك / مزوار محمد سعيد
- سور الأزبكية : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- مقامات الكيلاني / ماجد هاشم كيلاني
- االمجد للأرانب : إشارات الإغراء بالثقافة العربية والإرهاب / سامي عبدالعال


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - هيثم هاشم - - ايفين -