المركز الثقافي العراقي في السويد بيت لكل العراقيين

بلقيس الربيعي

الحوار المتمدن-العدد: 4283 - 2013 / 11 / 22 - 12:12
المحور: الادب والفن
    

حفزني البيان الصادر عن المركز الثقافي العراقي في السويد و الذي أُرسل لي عبر

ايميلي حول ما نُشر على صفحات الفيس بوك وعلى صفحة جمعية المصورين

العراقيين في السويد بأن ( المركز لم يدعم جمعية المصورين ….. ) ، لأكتب ولو باختصار
منذ عام ونيف أُفتتح المركز الثقافي العراقي في السويد وكان نقطة ارتكاز لعرض

مختلف الأنشطة الثقافية والفنية العراقية من خلال المعارض والندوات الثقافية والعلمية

والروحية . ومنذ افتتاحه لم يكن المركز مخصص لفئة أو طرف او حزب معين ، بل

كان بيتا لكل العراقيين ، ومنفتحا على جميع أبناء الجالية العراقية دون تمييز .وكانت

كل النشاطات التي أقامها المركز تدفع لتعزيز الروابط بين الجالية العراقية في المهجر

وتعزيزارتباطها بالشعب السويدي من خلال اشراك بعض الفنانين التسكيليين في

المعارض الفنية ومن خلال المحاضرات ، على سبيل المثال محاضرة آثار مدينة اور

وبابل الآثار والاسطورة وغيرها ، كما لم يغفل المركز باقامة الفعاليات بمناسبة اعيادنا

الوطنية والدينية والامسيات الرمضانية وغيرها

ومن خلال حضوري لمعظم الفعاليات التي يقيمها المركز ، لاحظت ان مدير

المركز الدكتور اسعد راشد شخصية محبوبة ويتعامل مع الجميع بكل مصداقية

وبحيادية وبدون تسلط ويؤكد دائما بان المركز بيت لكل العراقيين شمالا وجنوبا

#بلقيس_الربيعي (هاشتاغ)      

---

ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل