أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - شيري باترك - لا تقطفوا الحُب ..لا تقطفوا الحُب














المزيد.....

لا تقطفوا الحُب ..لا تقطفوا الحُب


شيري باترك
كاتبة / باحثة نفسية ( مسجلة دكتوراه بعلم النفس )


الحوار المتمدن-العدد: 4259 - 2013 / 10 / 29 - 20:56
المحور: الادب والفن
    


لا تقطفوا الحُب .. لا تقطفوا الحُب
واتركوه ينمو
يزهو
يعلو
ينتشر
يثمر
يثمر في نفوسنا
ينتشر في أحلامنا
يعلو في سماءنا
يزهو في عالمنا
ينمو ويجعلنا ننمو معه
لا تقطفوا الحُب ..لا تقطفوا الحُب
أعطوه عطف
حنان
تعاون
فن
فن يروي الحياة
وبالتعاون تسير الحياة
ونكسوها بالحنان والعطف
لا تقطفوا الحُب .. لا تقطفوا الحُب
بل أكثروا من زراعته
نعم أكثروا من زراعته
في أراضيكم وأفعالكم
حقاً ازرعوا بذرته في أراضيكم
ازرعوا بذرته واعتنوا بها جيدا
اعتنوا بها جيدا، لأنها تحتاج دوماً
للاهتمام
والاحترام
للعناية
والرعاية
ازرعوا الحُب
لتحصدوا الحياة ... والأبدية
ازرعوا الحُب
لتحصدوا الحياة ... والأبدية



#شيري_باترك (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- في بلادي
- انا لم أَعد أُبالي
- استيقظ
- آدم ... و كُل آدم
- جئت إلي الحياة ... جئت إليكَ
- خائنات كلهن خائنات
- اعيش بمقبرة !
- ماسبيرو
- كيف ، أين
- الشاذلي بطلاً
- مزقت آلة عزفي ( الختان )
- -الفيل في الغرفة-
- سوف أُمارس معك الموت
- خلف الكواليس
- تبأ لدور العبادة
- عالم خليجي أَم سارق لفكر الفرعوني الفقير
- ظاهرة الصدي
- اتركوا الجنس
- خطيئة الحُب
- من المحيط للخليج نرتدي ثوب ...


المزيد.....




- الدوحة.. متاحف قطر تختتم الأولمبياد الثقافي وتطلق برنامجا فن ...
- من قس إلى إمام.. سورة آل عمران غيرتني
- إطلاق متحف افتراضي في دمشق يوثّق ذاكرة السجون في سوريا
- رولا غانم: الكتابة عن فلسطين ليست استدعاء للذاكرة بل هي وجود ...
- -ثقافة أبوظبي- تطلق مبادرة لإنشاء مكتبة عربية رقمية
- -الكشاف: أو نحن والفلسفة- كتاب جديد لسري نسيبة
- -هنا رُفات من كتب اسمه بماء- .. تجليات المرض في الأدب الغربي ...
- اتحاد أدباء العراق يستذكر ويحتفي بعالم اللغة مهدي المخزومي
- -ما تَبقّى- .. معرض فردي للفنان عادل عابدين
- فنانون إسبان يخلّدون شهداء غزة الأطفال بقراءة أسمائهم في مدر ...


المزيد.....

- يوميات رجل متشائل رواية شعرية مكثفة. الجزء الثالث 2025 / السيد حافظ
- للجرح شكل الوتر / د. خالد زغريت
- الثريا في ليالينا نائمة / د. خالد زغريت
- حوار السيد حافظ مع الذكاء الاصطناعي. الجزء الأول / السيد حافظ
- يوميات رجل غير مهزوم. عما يشبه الشعر / السيد حافظ
- نقوش على الجدار الحزين / مأمون أحمد مصطفى زيدان
- مسرحة التراث في التجارب المسرحية العربية - قراءة في مسرح الس ... / ريمة بن عيسى
- يوميات رجل مهزوم - عما يشبه الشعر - رواية شعرية مكثفة - ج1-ط ... / السيد حافظ
- . السيد حافظيوميات رجل مهزوم عما يشبه الشعر رواية شعرية مك ... / السيد حافظ
- ملامح أدب الحداثة في ديوان - أكون لك سنونوة- / ريتا عودة


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - شيري باترك - لا تقطفوا الحُب ..لا تقطفوا الحُب