أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - احمد الحمد المندلاوي - إنَّما الدنيا لديَّ














المزيد.....

إنَّما الدنيا لديَّ


احمد الحمد المندلاوي

الحوار المتمدن-العدد: 4255 - 2013 / 10 / 24 - 10:18
المحور: الادب والفن
    


بسم الله الرحمن الرحيم

إنَّما الدنيا لديَّ

شعر/ احمد الحمد المندلاوي
إنَّما الدنيا كتابٌ ثمَّ دارٌ و حبيبَةْ
وصلاةٌ في دعاءٍ مستديمٍ دونَ ريبَةْ
ثمَّ لابتوبٌ حديثٌ جاهزٌ وسطَ الحقيبَةْ
وإذا كانَ لديكُم روضةٌ تبدو قشيبَةْ
ذاكَ حسنٌ فوقَ حسنٍ ليس كالأرضِ التريبَةْ
كمْ جميلٌ لكَ جــارٌ ذو هواياتٍ عجيبَةْ
فلكَ الحمدُ إلهي كلُّ من يلقى نصيبَهْ
و نصيبي في حياتي أسطرٌ ولهى أديبَةْ
آهِ من صنفٍ مداوٍ لي جراحاتي بطيبَةْ
هذه الدنيا لديَّ و خلاهُنَّ مصيبَةْ
احمد الحمد المندلاوي-- 20/6/2010



#احمد_الحمد_المندلاوي (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- روضة نوروزية
- من آلامِ تفجيرات رمضان
- مُدانٌ ..مُدانْ
- أندرياس
- وأدُ النَّخيل
- مرثيّة الحقوق في بلد القانون
- اعدام مكتبة
- وقفات على أعتاب الألفية الثالثة!!..
- مبدعون من بلادي / مع الفنان الشاعر فرهاد حسن..
- مبدعون من بلادي / مع الدكتور الأديب آزاد الزهاوي..
- مبدعون من بلادي / مع المعمارالدولي عصام غيدان..
- أمثال كردية من مندلي/قسم 2
- طيرٌ صدح ..
- الشمس تعانق سعفنا
- دار المعالي..
- أ أبا الفرات!!..
- شمسُنا فِي أُفقِ الوَطَنْ
- أفْرِشُوا الدّنيا بوردِ الياسَمينْ ِ
- أمثال كردية من مندلي/قسم 1
- الشّوك والأسل!!..


المزيد.....




- محمد حلمي الريشة وتشكيل الجغرافيا الشعرية في عمل جديد متناغم ...
- شاهد رد فعل هيلاري كلينتون على إقالة الكوميدي جيمي كيميل
- موسم أصيلة الثقافي 46 . برنامج حافل بالسياسة والأدب والفنون ...
- إندبندنت: غزة تلاحق إسرائيل في ساحات الرياضة والثقافة العالم ...
- إندبندنت: غزة تلاحق إسرائيل في ساحات الرياضة والثقافة العالم ...
- مسرح الحرية.. حين يتجسد النزوح في أعمال فنية
- مسرح الحرية.. حين يتجسد النزوح في أعمال فنية
- أبحث عن الشعر: مروان ياسين الدليمي وصوت الشعر في ذروته
- ما قصة السوار الفرعوني الذي اختفى إلى الأبد من المتحف المصري ...
- الوزير الفلسطيني أحمد عساف: حريصون على نقل الرواية الفلسطيني ...


المزيد.....

- الرملة 4000 / رانية مرجية
- هبنّقة / كمال التاغوتي
- يوميات رجل متشائل رواية شعرية مكثفة. الجزء الثالث 2025 / السيد حافظ
- للجرح شكل الوتر / د. خالد زغريت
- الثريا في ليالينا نائمة / د. خالد زغريت
- حوار السيد حافظ مع الذكاء الاصطناعي. الجزء الأول / السيد حافظ
- يوميات رجل غير مهزوم. عما يشبه الشعر / السيد حافظ
- نقوش على الجدار الحزين / مأمون أحمد مصطفى زيدان
- مسرحة التراث في التجارب المسرحية العربية - قراءة في مسرح الس ... / ريمة بن عيسى
- يوميات رجل مهزوم - عما يشبه الشعر - رواية شعرية مكثفة - ج1-ط ... / السيد حافظ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - احمد الحمد المندلاوي - إنَّما الدنيا لديَّ