أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - عبد الحسين سلمان - نقد: النقد والنقد الذاتي















المزيد.....

نقد: النقد والنقد الذاتي


عبد الحسين سلمان
باحث

(Abdul Hussein Salman Ati)


الحوار المتمدن-العدد: 4250 - 2013 / 10 / 19 - 19:50
المحور: ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
    




النقد الحقيقي لا يحلّل الأجوبة, بل الأسئلة..يجب تحرير انفسنا , قبل تحرير الاخرين....ماركس 1844...(1).

كتب السيد عقيل صالح مقالاً بعنوان النقد والنقد الذاتي, أستعرض فيه أهمية النقد والنقد الذاتي, باعتباره حلاً نوعياً لخلاف نوعي , وهذا يعتبر مؤشر أيجابي من السيد عقيل صالح في حل الخلافات الفكرية , ويؤكد على أن الجدل لا بد ان يكون مستنداً على ارضية الواقع الموضوعي .
قبل أن نحلل خطاب السيد عقيل, يتوجب علينا ان نعرف مفهوم النقد عند ماركس, و من اين جاء مصطلح النقد والنقد الذاتي.

أولاً: ماركس و النقد:
يستعمل ماركس مصطلح النقد في كثير من كتاباته, ويظهر بصفة خاصة في العنوان ذاته في اغلب أعماله:
نقد فلسفة الحق 1843
مساهمة في نقد الاقتصاد السياسي 1857
نقد برنامج غوتا 1875
وكتاب إنجلز, نقد برنامج ايرفروت 1891
ومن البداية و في مؤلفه الأول الذي كان رسالته في نيل درجة دكتوراه في الفلسفة (الاختلاف بين فلسفة ديموقريطس الطبيعية و فلسفة أبيقور الطبيعية) ,1841, اعطى ماركس ,للنقد موقعاً متميزاً, فالنقد مقياس, :
إذ , إن (النقد هو الذي يسمح بالتمييز بين الوجود الخاص و الماهية, بين الواقع الفعلي المحدد و الفكرة.. (2).

وأثناء الفترة التي عمل فيها ماركس في صحيفة Rheinische Zeitung في العام 1842, سيتكرر أستعمال المصطلح بكثرة, دون أن يمكن أن نعطيه معنى محدداً أو نهائياً..

وفي جميع مراسلات ماركس , يظهر مصطلح النقد , على سبيل المثال , في رسالة الى لاسال Lassalle, بتاريخ 22-02-1858, يعرض ماركس مشروعه على انه نقد لمقولات الاقتصاد البرجوازي...(3).

ويمكن القول: أن النقد عند ماركس , هو تفكير نافذ في سياق نظرية قائمة لبناء نظرية جديدة على انقاض القديمة.
ويأخذ النقد عند ماركس, ثلاثة مجالات جوهرية مختلفة:
1. نقد النسق الهيجلي: يرى ماركس أن: ديالكتيك هيجل هو الشكل الأساسي لكل ديالكتيك, لكن بعد تجريده من شكله الصوفي, وهذا ما يميز منهجي...(4).

ويتلخص سمو النسق الهيجلي وحدوده, حسب ماركس, في أن :
هيجل ينطلق من وجهة نظر الاقتصاد السياسي الحديث, فهو يفهم العمل على أنه الجوهر الحقيقي للإنسان, وهو يرى فقط الجانب الايجابي للعمل و لا يرى جانبه السلبي..والعمل الوحيد الذي يعرفه هيجل و يعترف به هو العمل المجرد للعقل...(4).

يعرض ماركس في نقد الحق السياسي الهيجلي 1844 : قلب REVERSAL : الذات- الموضوع, وينقد في مخطوطات 1844 و العائلة المقدسة , التجريد الذي اختزل هيجل اليه المسار التاريخي.

2. نقد الاقتصاد السياسي: وصف ماركس نقد الاقتصاد السياسي , بأنه التحليل التجريبي للنصوص الاقتصادية .
ويقول بهذا الشأن: من الضروري أن أؤكد للقارئ الذي يعرف الاقتصاد السياسي أنني وصلت إلى نتائجي عن طريق تحليل تجريبي ,تمامًا يقوم على دراسة نقدية دؤوبة للاقتصاد السياسي... (5).

3. النقد السجالي: يعتبر النقد , بمثابة الاساس و التقييم , ويمكن ان يطرح جانباً و أن يرفض بعض نقاط انطلاقه التي قد يتضح أنها تؤدي الى مأزق بالنسبة الى النشاط النظري , أو لحظات تجاوزتها الممارسة الثورية من قبل, و هذا ما عبر عنه ماركس في معرض حديثه عن باور Bruno Bauer : وبطبيعة الحال فإن عرضنا مرتبط بنوعية موضوعه...و النقد النقدي يوجد في مستوى ادنى من المستوى الذي بلغته النظرية في تطورها ...

كتب إنجلز مرات عديدة , ينتقد نفسه وينتقد ماكتبه ماركس في الكتابات المبكرة ,وهذه هي الشفافية في الفكر, و يعتبر إنجلز , في ثلاثة قضايا, قد مارس النقد الذاتي:

1. يعترف إنجلز في مقدمة الطبعة 1895 لكتاب نضال الطبقات , حيث يقول :
اننا اقد اخطئنا في تكهن المسار الذي سارت فيه الثورة سنة 1848... (6).

2. وفي مقدمة الالمانية للبيان الشيوعي 1872, (كتبها ماركس و إنجلز), والانكليزية , 1888, التي كتبها إنجلزحيث يقول: ...أن الملاحظات بشأن موقف الشيوعيين....قد اصبحت قديمة من حيث مضمونها..الخ....(7).

3. وفي مقدمة العمل المأجور و رأس المال ,والتي كتبها في 30-04- 1891, إذ قال:
إن عبارات و جملاً كاملة..تبدو..بالمقارنة مع المؤلفات اللاحقة..غير سليمة , بل وحتى غير دقيقة...(8).

و يعود الفضل الى لينين في تحديد شروط النقد داخل منظمات الحركة العمالية, فكان ينادي باستمرار: بنقد مفتوح صريح واضح و كلي.
وكتاب ما العمل يتحدث عن ذلك بكل وضوح.... (9). كما كان يدعو الى ابداء التسامح مع الاخطاء.
و كتب يقول: ان الموقف الذي يقفه حزب سياسي ما من الاخطاء التي يرتكبها, مقياس من اسلم المقاييس و اكثرها اهمية... (10).

ثانياً: جدانوف :النقد و النقد الذاتي
ويرتقي جدانوف, Andrei Zhdanov, بمبدأ النقد و النقد الذاتي الى قانون جديد من قوانين الديالكتيك, فصرح يقول :
أن الصراع بين القديم و الجديد , و بالتالي المتطور من الاسفل الى الاعلى ,في المجتمع السوفيتي ,حيث تم القضاء على الطبقات المتناحرة, لا يأخذ شكل صراع بين طبقات متناحرة, كما هو الحال في ظل الرأسمالية, بل شكل النقد و النقد الذاتي ,الذي غدا القوة المحركة الحقيقية لتطورنا وأداة ضخمة بيد الحزب. إنه دون ريب شكل جديد للحركة و أنموذج جديد للتطور , إنه قانون جديد من قوانين الديالكتيك..........(11).

وهكذا تحول النقد عند ماركس من تفكير نافذ في سياق نظرية قائمة لبناء نظرية جديدة , او لحظات تجاوزتها الممارسة الثورية , كما عند إنجلز , أو,مقياس لدراسة الاخطاء عند لينين, الى قانون جديد من قوانين الديالكتيك, وبرهنت الممارسة على اختلالات خطيرة, مثل:
الخلط بين النقد و النقد الذاتي, والذي ينقلب ضد من يقوم به, أو المناضلون الذين يتهمون أنفسهم كرهاً, أو الاعترافات التي تقود أصحابها الى الاعدام.

ثالثاً:
ويبدو لنا أن الهدف المركزي, لمقال السيد عقيل صالح هو: حل أحزاب الأممية الثالثة, بإستخدام سلاح النقد والنقد الذاتي.
والاسباب هي:

1. أن تلك الاحزاب تجاوزت المدة المطلوبة لأنها مصممة لهدف معين آنذك, كانت مصممة على ان تنفذ :
1) مشروع لينين بثورات التحرر الوطني وبفك الروابط مع المراكز الامبريالية
2) والاطاحة بالرأسمالية,
أما اليوم بعد ثورة التحرر الوطني وبعد سقوط الامبريالية والراسمالية أي تحرر وطني ستخوضه تلك الاحزاب؟ واي رأسمالية ستحاربها.

2. ان تنتقد الاحزاب الشيوعية ذاتها وتعتذر على وقوفها مع القيادة الرجعية البروجوازية الوضيعة السوفيتية منذ العام 1953
هل حقاً أن الاحزاب الشيوعية , كانت مصممة على ان تنفذ مشروع لينين بثورات التحرر الوطني؟ وأذا كان هذا صحيحاً, فهل قامت هذه الاحزاب بثورات التحرر الوطني ,( أما اليوم بعد ثورة التحرر الوطني....), أم العسكريتاريا هي التي قامت بانقلابات عسكرية , مصر 1953, العراق 1958.

لا يهتم السيد عقيل , لا, بمشروع لينين , ولا بسقوط الامبريالية والراسمالية !!.
بل المهم عند السيد عقيل ,و مع الأسف الشديد, هو:
ان تنتقد الاحزاب الشيوعية ذاتها وتعتذر على وقوفها مع القيادة الرجعية البروجوازية الوضيعة السوفيتية منذ العام 1953.
هذا هو جوهر الكلام. لماذا وقفت الاحزاب الشيوعية مع خرتشوف ضد ستالين!!!!

رابعاً: خرافة سقوط سقوط الامبريالية والراسمالية:

اما يأتينا متحذلق اليوم يدعو إلى ثورة بروليتارية في حين ان البروليتاريا تبلغ نسبتها في الدول الرأسمالية الكلاسيكية اقل من 20% فهذا يستحق وسام تقديري في الحماقة.
اولاً: الاحصائيات الرسمية الامريكية تقول : الى أن القوى العاملة في امريكا لعام 2011 هي كما يلي:
1) 78.6% في قطاع الخدمات.
2) 19.9% في قطاع الصناعة
3) 1.5 % في قطاع الزراعة........ (12).

لم يقل أحداً , لا في الشرق ولا في الغرب , لا في الشمال ولا في الجنوب: ان البروليتاريا تبلغ نسبتها في الدول الرأسمالية الكلاسيكية اقل من 20% ؟؟؟؟.
هذه ال 20% (في الدول الرأسمالية الكلاسيكية ),من الخيال الخصب للسيد عقيل.

نعم , أن قطاع الصناعة في امريكا, واكرر في امريكا فقط ولعام 2011 فقط, يشكل تقريباً 20% في حين أن قطاع الخدمات , في امريكا, لسنة 2011 ,فقط, يشكل 78%.
لكن هذه ال (78.6% في قطاع الخدمات), ماذا تعني:
يقول كل من RONALD E. KUTSCHER and JEROME A. MARK, , في موقع Bureau of Labor Statistics, ,:
أن تعريف قطاع الخدمات هو:

جميع الصناعات, All industries, باستثناء تلك الموجودة في الزراعة والتعدين والبناء والصناعة التحويلية.
و بموجب هذا التعريف, فأن قطاع الخدمات, يشمل:
وسائل النقل والاتصالات والخدمات العامة , وتجارة الجملة والتجزئة،و التمويل، و التأمين,و العقارات، وغيرها من الخدمات الشخصية والتجارية و الحكومة....(13).

هل انخفاض عدد العمال في المصانع من 12 الى 2, وارتفاع عدد الخدمات لهذه المصانع من 2 الى 12,مثل ما يحصل, الآن, في مصانع تصفية النفط الخام و المجمعات البتروكيماوية الضخمة...Petroleum Refinery & Petrochemical Complex, وبنسبة 80%, هل يعني انخفاض عدد العمال بسبب التكنولوجيا المتقدمة, سقوط الرأسمالية.
(أدعوك لزيارة "مصنع الألمنيوم البحرين البا", (Alba, لترى كيف أن عدد العمال في المصنع, وكم عدد قطاع الخدمات في المصنع (تخطيط و تسويق, ومحاسبة و توظيف, و مشتريات....الخ..).

يذكر السيد عقيل نسبة ال 20%, لكنه لا يذكر نسبة 1%, والتي استأثرت بـ 121 % من ارتفاعات الدخل خلال الاعوام 2009-2011 في امريكا.

هل تنطبق شروط المجتمع الرأسمالي, التي رسمها ماركس على الاقتصاد الامريكي و الاوروبي؟
1. اذا كان الجواب : لا.
هذا يعني أن انهيار الرأسمالية هي ضربة قاصمة لنظرية ماركس. لأن انهيار الرأسمالية يؤدي الى المجتمع الشيوعي, وهذا ما يطبل ليلاً نهاراً له, الهياكل العظمية من بقايا المكارثية , اثناء الحرب الباردة.
2. واذا كان الجواب نعم, وهو الجواب العقلاني, أن نمط الانتاج الان هو رأسمال مالي في امريكا , التفاوت في الصادرات والواردات و الديون, وتقلص الطبقة العاملة, وارتفاع قطاع الخدمات, لا تعني ابداً انهيار النظام الرأسمالي.
الآن امريكا تتبع كل الوسائل ، بما في ذلك الحروب والابتزاز لتحقيق اعلى معدل ربح في العالم.

أذا كانت اراء السيد النمري مأساة, فأن أراء السيد عقيل مهزلة , وأتمنى من كل قلبي صادقاً , للشاب اليافع (حسب وصف زميلنا حميد خنجي), أن يوفر طاقته و جهده , لدراسة التشكيلة الاقتصادية والاجتماعية في مجتمع البحرين الشقيق.

المصادر
1. http://www.marxists.org/archive/marx/works/1844/jewish-question/
2. http://www.marxists.org/archive/marx/works/1841/dr-theses/note-iv.htm
3. http://www.marxists.org/archive/marx/works/1858/letters/58_02_22.htm
4. http://www.marxists.org/archive/marx/works/1867-c1/p1.htm
5. http://www.marxists.org/archive/marx/works/1867-c1/p1.htm
6. http://libcom.org/library/1844-manu--script--s-karl-marx
7. http://www.marxists.org/archive/marx/works/1895/03/06.htm
8. http://www.marxists.org/archive/marx/works/1848/communist-manifesto/preface.htm
9. http://www.marxists.org/archive/marx/works/1847/wage-labour/intro.htm
10. http://www.marxists.org/archive/lenin/works/1901/witbd/index.htm
11. http://www.marxists.org/archive/lenin/works/cw/volume31.htm
12. http://www.autodidactproject.org/other/cornforth8.html
13. https://www.cia.gov/library/publications/the-world-factbook/fields/2048.htm
14. www.bls.gov/opub/mlr/1983/04/
15. avec Gérard Bensussan (-dir-.), Dictionnaire critique du marxisme, en collaboration avec la revue Dialectiques, Paris, Presses universitaires de France, 1982 -;- 3e éd



#عبد_الحسين_سلمان (هاشتاغ)       Abdul_Hussein_Salman_Ati#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مدرسة فرانكفورت، القسم الرابع: هربرت ماركيوز 4-8
- مدرسة فرانكفورت، 8-3.
- مدرسة فرانكفورت 2-8
- مدرسة فرانكفورت 1-8
- قوانين الديالكتيك, ليست خرافة.
- المفهوم المادي للديالكتيك
- مفهوم الديالكتيك المادي للرأسمالية بين ماركس و النمري.
- الحبل السري بين الفيلسوف هيجل و الثوري لينين
- المفهوم اللينيني للجماهير
- مراجعات وليد مهدي في الماركسية (2) الماركسية و الدين و الإنس ...
- أطروحات نيسان 1917, من المنطوق النظري الماركسي الى الموضع ال ...
- الاشتراكية: . الطور الأول من المجتمع الشيوعي
- مراجعة: مراجعات وليد مهدي في الماركسية (1)
- الشاعر : فرانسيس بونج
- الماركسية و الوضع الطبقي
- الماركسية و تحرير المرأة
- الماركسية والعنف
- خطوط عامة لقراءة ماركس ..... 3-3
- خطوط عامة لقراءة ماركس, أو كيف تقرأ ماركس. ..... 2-3
- خطوط عامة لقراءة ماركس, أو كيف تقرأ ماركس. 1-3


المزيد.....




- ضغوط أميركية لتغيير نظام جنوب أفريقيا… فما مصير الدعوى في ال ...
- الشرطة الإسرائيلية تفرق متظاهرين عند معبر -إيرز- شمال غزة يط ...
- وزير الخارجية البولندي: كالينينغراد هي -طراد صواريخ روسي غير ...
- “الفراخ والبيض بكام النهاردة؟” .. أسعار بورصة الدواجن اليوم ...
- مصدر التهديد بحرب شاملة: سياسة إسرائيل الإجرامية وإفلاتها من ...
- م.م.ن.ص// تصريح بنشوة الفرح
- م.م.ن.ص// طبول الحرب العالمية تتصاعد، امريكا تزيد الزيت في ...
- ضد تصعيد القمع، وتضامناً مع فلسطين، دعونا نقف معاً الآن!
- التضامن مع الشعب الفلسطيني، وضد التطبيع بالمغرب
- شاهد.. مبادرة طبية لمعالجة الفقراء في جنوب غرب إيران


المزيد.....

- مساهمة في تقييم التجربة الاشتراكية السوفياتية (حوصلة كتاب صا ... / جيلاني الهمامي
- كراسات شيوعية:الفاشية منذ النشأة إلى تأسيس النظام (الذراع ال ... / عبدالرؤوف بطيخ
- lمواجهة الشيوعيّين الحقيقيّين عالميّا الإنقلاب التحريفي و إع ... / شادي الشماوي
- حول الجوهري والثانوي في دراسة الدين / مالك ابوعليا
- بيان الأممية الشيوعية الثورية / التيار الماركسي الأممي
- بمناسبة الذكرى المئوية لوفاة ف. آي. لينين (النص كاملا) / مرتضى العبيدي
- من خيمة النزوح ، حديث حول مفهوم الأخلاق وتطوره الفلسفي والتا ... / غازي الصوراني
- لينين، الشيوعية وتحرر النساء / ماري فريدريكسن
- تحديد اضطهادي: النيوليبرالية ومطالب الضحية / تشي-تشي شي
- مقالات بوب أفاكيان 2022 – الجزء الأوّل من كتاب : مقالات بوب ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - عبد الحسين سلمان - نقد: النقد والنقد الذاتي