الإرهاب الإسلامي ليس من الكتاب ..!!؟

تحياتى عزيزى عدلى الجندى
بالطبع أتفق معك بأن هناك أيدلوجيات تدعو للعنف والإرهاب فليس هناك من يستطيع أن يخفى ذقنه ولكن الأيدلوجية لا تتفعل إلا بالإنسان والإنسان لن ينجذب لأيدلوجية كونها ساحرة بل لأنها تفى إحتياجاته ورغباته
اقول ليس هنلك نص ذو سحر أى بمجرد أن تتلى آياته تحول الإنسان لإرهابى أو مسالم والدلائل كثيرة فليس كل المسلمين إرهابيين وليس مسلمى مصر كمسلمى أفغانستان وليس مسلمى مصر من أربعين سنه كمسلمى اليوم
النص التوراتى اكثر إرهابا من القرآن ولكن المسيحيين واليهود ليسوا إرهابيين!
ما أريد قوله أن النص موجود والذى يفعله هو الإنسان والإنسان لا يفعله إلا إذا كان فى حاجة لذلك
الإنسان المسلم يتعرض لضغوط إجتماعية قاهرة وإحباطات وعجز ويريد إطلاق طاقة غضبه وعنفه ونتيجة لجهله بالظرف الموضوعى المسبب لهوانه فهو يفرغه فيمن تطوله يده ومن هنا نجد العنف يجد إرتياحية فى ممارسته كونه يحظى على مظلة شرعية فى تحقيقه
عندما نوفر ظروف موضوعية وثقافية تقضى على احباط البشر فسنقضى على طاقة العنف والغضب الكامنه تحت الجلد ولن يكون للنص أى اهمية حتى لو كانوا يقيمون له حفلات الطبل البلدى

إرسال شكوى على هذا التعليق          141 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

إذا كان كلام السيد سامي لبيب صحيحاً فهذا يعني بأننا في طريقنا الى الصح وليس إلا فترة وتنتهي كل المشاكل العالمية .. اتمنى ذلك .. تحية لكما ..

إرسال شكوى على هذا التعليق          149 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحياتي فيلسوفنا الرائع ..أحيانا أتفق مع وجهة النظر التي تدافع عن الكتاب ولكن أعود وأراجع وأجد أن شرائعهم و كتابهم وفكرهم هو الوحيد اليوم الذي يدافعون عنه ويصرون علي حياتهم من داخل جبة نبيهم بل ويجاهدون في سبيل تطبيق شرائعهم ودون أمل من خروجهم إلي نور الحضارة .يفضلون حياة وتصرفات وأفكار أهل الكهف ولا أخفي عنك أستاذنا في نقاش منذ عدة أيام مع مسلم يعيش في أوروبا من خلال حواراته قال عن صديق لنا هو يحبه رغما عن عيوبه لأنه مسلم مثله وكانت مداخلتي تعلموا أن تحترموا الإنسان دون لون أو عقيدة قل مثلا هو بني آدم مثلنا به عيوب وله حسنات وليس لأنه مسلم تنطبق عليه قول خير الخطائون التوابون وقد قرأت مقالتك الأخيرة عن الفتوي وهالني كم الغباء والسطحية لدي السائل والمجيب دليلا علي أنهم لم يبرحوا بعيدا عن جبة رسولهم الذي رأي الشمس تغطس والأرض محور الكون ولذا لا بديل عن إبعاد هؤلاء عن حياة البشر لأنهم منبع وحاضن التخلف والإرهاب وكله من الكتاب يا أستاذ مثلما كان الموظف في مصر زمان يصر علي بيروقراطيته في ترديد مقولة القانون يا سيد ..هم اليوم يقولون الكتاب يا مؤمن ..ممنون لك مرورك

إرسال شكوى على هذا التعليق          131 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أخي نيسان لو كان هو رأيكم أنت والأستاذ سامي إذن لا داعي أن نسهر الليالي ونقرأ لنكتب في سبيل حياة حرة كريمة
الأستاذ سامي في آخر مقال عن الفتاوي أشعر أنه يكاد يشد في شعره مما طالعه من سؤال وجواب مثل سؤال غطاء الطفل عليه رسومات أو خلاف من الأسئلة الغير منطقية أنهم يتبعون ثقافة وكتاب ضد العقل والمنطق ولا سبيل لخروجهم إلي النور إلا بإبعاد الخطر عنهم والخطر في الكتاب وحراس المعبد ننتظر فتوي من منهم ننقده ونفضحه أولا؟
تحياتي وشكرا لجهودكم ومروركم الكريم

إرسال شكوى على هذا التعليق          138 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الإسلام حركة سياسية و ليست دين و الدليل أن المسلمون الأوائل حاربوا بعض من أجل الخلافة فى موقعة الجمل و صفين. فالنص الذى يفهمة البشر فى جميع العصور من لحظة ظهورة حتى الآن بشكل واحد. وهذا النص يبرر للعنف و الإرهاب فأكيد المشكلة ليس فى البشر. فلو المشكلة فى البشر إذن نحن نتوارث جينات العنف والإرهاب و بالتالى لا أمل إلا فى عزل الأجيال الجديدة عن محيطها الفكرى و الثقافى و العائلى والقبلى. فعقل المسلم مبرمج على هذه التعاليم. فهل المشكلة فى العقل أم فى التعاليم؟ ومن أين نبدأ العلاج؟ فالمدرسة التاريخية لتفسير النصوص تنظر على النص الدينى من خلال أحداثة التاريخية و ثقافة كافة الشعوب فى هذا الزمن ولا يتم تقديس النص و تطبيقة فى كل زمان و مكان وهذه المدرسة لا تجد إهانة لفهم النص الدينى من خلال هذه النظرة. بل تجد أن هذه النظرة واقعية لأن النص الدينى له بعد يؤرخ للبشر فى تاريخ ظهورة. النص الدينى له ثوابت فى الأمور الروحية الطقسية أما فقة المعاملات فالنص يجب أن ينظر له من منظور تاريخى فقط. فالأحكام و القوانين الوضعية الدينية ليست ملزمة بظاهرها كالحدود مثلا. الخلاصة الإرهاب أساسه الإسلام وعقول تريد ذلك

إرسال شكوى على هذا التعليق          162 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

استاذ امير اتفق معك تماما ولذ لن تكون هناك حياة حرة كريمة في وجود هؤلاء الدججاجلة الذين يوهمون البسطاء انهم خلفاء الخالق وكل ما يخرج من تخاريف من عقولهم واجبة التنفيذ حتي لو كانت طلباتهم انن يدمروا وطن كمصر والعراق وليبيا وتونس وسوريا لا بديل عن اقصائهم تماما من التدخل في الدساتير ولقوانيين وحتي الاعلام والتعليم

إرسال شكوى على هذا التعليق          127 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

سيدي الكريم للأسف لم تدرك ما عنيته والاهم حتى السيد سامي لم يدرك ما عنيته ولهذا لم يعاود الاتصال أو الرد لهذا أرجو أن تتمعن بما ذكرته .... تحية وتقدير

إرسال شكوى على هذا التعليق          103 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

اخي نيسان العالم وحوادث التفجير والنحر والقتل وتوارد خواطر الاجرام ما بين عصابات الاسلاميين وفي نفس الوقت توارد خواطر الكتاب والمفكرين من اجل البحث عن وسيلة او فضح عقيدة والمتاجري،ن بمعاناة شعوبها خير شاهد اني قصدت عكس ما كتبت تعقيبا علي مداختك
دمت ايها لاخ الصديق نصيرا للتنوير

إرسال شكوى على هذا التعليق          102 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---