أهذه معارك تستحق اسم الله؟

تشخيصاتك خاطئة كلها لابل كلها اتهامات نابعة من نظرة التربية الاسلامية للاخر، انت لا تفرق بين النصوص الانجيلية وبين افعال البشر بينما فى الواقع الذى يجب انتقاده هو القران والبشر معا رحت ايضا تخفى راسك فى الرمال كالنعامة ورحت تتطرق الى افعال الدول الامبريالية وافعال هتلر وموسولينى بينما الذى فعله الاسلام فاق افعال كل هذين الدكتاتوريين ومن وقع على امثالهم وشاكلتهم عبر الف واربعمائة عام مبررا افعال الاسلام منذ نشاته ولحد يومنا هذا مدافعا ضمنيا عنه
لا حاج لا فالبشرية تعرف اكثر مما تقوله ونعرف نحن ايضا المسلمون السابقون بان الانجيل لا يدفع معتنقيه ومؤمنيه الى الافعال التى تتكلم عنها وهى افعال شيطانية لا يقرها اله المسيحية بينما يقرها اله الصحارى
تحية

إرسال شكوى على هذا التعليق          192 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحياتي للكاتب , تم الرد عبر خانة الفيس بوك , و السبب : سعة حجم خانة التعليق .

إرسال شكوى على هذا التعليق          130 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الأستاذ عراقيون
مساء الخير


أجده من الغريب جداً، إلى حدود الازدواجية المثيرة للدهشة، أن يتكلم فرد يعتقد بأن نصوص (العهد القديم) بكل دمويته المقززة الشاذة هو كتاب مقدس موحى به من (إلهه) ذاته ثم يعترض على غيره من الديانات بأنها ديانات دموية أو وحشية (!!!). فإما أنت غير مطلع على نصوص ديانتك، أو أنك تعاني مما وصفته في المقالة أعلاه. ولكن إذا تركنا هذا جانباً وركزنا اهتمامنا على المسيحية ذاتها وتاريخها، نجد أننا أمام الديانة (الأكثر دموية على الإطلاق) في كل تاريخ البشرية. تلك حقيقة تاريخية ثابتة لا يمكن لأي عاقل أن ينكرها. فإن عدد ضحاياها في كل قارات العالم وبلا استثناء، خلال ما يقارب 1800 سنة على الأقل، قد فاق كل ضحايا الحروب الإنسانية مجتمعة. المسيحية وحدها مسؤولة عن إبادة شعوب كاملة في الأمريكتين وإستراليا تحت راية (صليب يسوع) عند اكتشاف تلك القارات. هذه الملاحظة التاريخية (الحقيقية) هي التي دفعت البروفسور الأمريكي بارت إيرمان لأن يكتب تعليقاً على مقولة يسوع الإنجيلي: (لا تظنوا أني جئتُ لأُلقي سلاماً على الأرض، ما جئتُ لأُلقي سلاماً، بل سيفاً) [متى 10: 34] ما يلي:

... يتبع

إرسال شكوى على هذا التعليق          169 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

-لم يقل قائلٌ كلاماً أكثر صدقاً من هذه المقولة. يعتقد الكثير من المسيحيين في عصرنا الحاضر بأن دينهم دين سلام ومحبة، تماماً كما كان في الماضي، وتماماً كما يجب أن يكون دائماً. ولكن أي شخص له أدنى وعي بالتاريخ يعلم جيداً مدى عنف المسيحيين خلال كافة العصور، تبنّوا فيها القمع (القهر)، الظلم، الحروب، الحملات الصليبية [وهي بالمناسبة تتم بمباركة وتشجيع البابا في الفاتيكان]، هجمات العصابات التفتيشية (pogroms inquisitions)، هولوكوست متعدد [يشير الكاتب هنا إلى ما حدث للسكان الأصليين في أمريكا الجنوبية والشمالية وأستراليا باسم المسيح والمسيحية، بالإضافة إلى الأثر المسيحي الواضح في بروز وتشجيع معاداة السامية]، حدث كل هذا باسم الإيمان-. ثم يُكمل البروفسور إيرمان ملاحظته ليقول: -القليل جداً من بين الديانات في تاريخ الجنس البشري قد أظهرت ميلاً أكثر للعنف من الديانة التي تأسست حول تعاليم يسوع، الذي، تصديقاً لكلماته، قد جلب بالفعل سيفاً-.
انتهى النقل من البروفيسور إيرمن


... يتبع

إرسال شكوى على هذا التعليق          163 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

ولكن، وعلى أي حال، وحتى أنشّط الذاكرة التاريخية لمثل هذه الردود (الإيمانية) والتي ترفض أن ترى الحقيقة والتاريخ بعيون محايدة، سوف أضع لك سلسلة من المقالات مع روابطها حتى تكتشف (قطرة) من التوحش المسيحي التاريخي، ولو طلبت المزيد لزدناك العشرات بعد العشرات وعلى الرحب والسعة:

من تاريخ التوحش المسيحي
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=351261

من تاريخ التوحش المسيحي – 2
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=351693

في الاستعباد كنزعة إنسانية متأصلة
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=347209

المسيحية وحوادث أكل لحوم المسلمين
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=343204

في مشكلة تعاليم يسوع الإنجيلي
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=342598


تحياتي
حسن

إرسال شكوى على هذا التعليق          181 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

فعلاً , تاريخ المسيحيّه تاريخ دموي , و الكاتب ؛ جاء بأدله دامغه , فمتى يوعى المسيحيين ؟ .

إرسال شكوى على هذا التعليق          139 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

ليس المهم ما حصل منذ مئات السنين او حتى في بدايات القرن الماضي المهم ما يحصل الان؟ من هو المسؤول عنه حتى لو قلنا مؤامرة غربية صليبية ؟؟ فما الذي يدفع الانتحاريين والارهابيين الى تفجير كنائس او حتى في مصر هل شاهدتم سحل مواطن مسيحي على اليوتيوب انا اعرف ان ليس كل ما ينشر صحيح ولكن لادخان بدون نار لذا ما يعنينا واقعنا وليس النصوص ولن اناقش الكاتب في نصوص الانجيل وغيره لكن ليحاول ان يمدنا بوسائل فعلية لمحاربة التطرف الديني او العرقي في بلداننا المتخلفة؟؟؟اذا كان لديه تصور ما؟

إرسال شكوى على هذا التعليق          114 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

بما أن الكاتب يصر أن يجعل التصرفات البشرية المخالفة للتعاليم سببها الدين. فمن هذا الفكر الأعوج يمكن أن يقال أن الإسلام يحث على الفجور و العرى لأن معظم الراقصات الشرقيات مسلمات.

إرسال شكوى على هذا التعليق          146 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الأستاذ
Amir Baky
صباح الخير

لا، ليس صحيح إطلاقاً، هذا ادعاء منك أو سوء فهم لما جاء في المقالة. ما اعترضت عليه في هذه المقالة وغيرها هو أن يُمارس الشذوذ والوحشية تحت اسم الدين أو اسم الإله بالتحديد. ارجع للمقالة وغيرها وابدأ بالقراءة بتمعن وفهم.

تحياتي
حسن

إرسال شكوى على هذا التعليق          132 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لا هتلر و لا موسيلينى قالوا إنهم يقتلون باسم الله. لم نر احد ينحر البشر تحت صوت صلوات دينية أو صيحات و شعارات دينية. وحتى الحروب الصليبية التى يتبرا منها المسيحيين لأنها تمت تحت شعار دينى إعتذر عنها بابا الفاتيكان. فهل يمكن ان أسمع من حضرتك إعتذار من همجية الغزوات و الفتوحات الإسلامية؟.

إرسال شكوى على هذا التعليق          122 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لم ينشر التعليق لمخالفته القواعد

الأستاذ
Amir Baky


مع إنني لم أتطرق إلى هتلر ولا إلى موسيليني إطلاقاً، ولكن حتى في إدعائك هذا أنت غير دقيق ولا حتى مطلع على أبحاث معاداة السامية ومصادرها الأساسية وتقسيماتها. إذ أحد مصادر معاداة السامية الرئيسية ومنبعها الأول هي المسيحية بدون أدنى شك، وللتدليل على ذلك أحيلك إلى هذه المقالة:

http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=351261

ولو أردت المزيد من المصادر فليس عندي مانع أن أزيدك حتى تكتفي.

أما عن اعتذار البابا عن الحروب الصليبية، فأنت نسيت أن تضيف اسم هذا البابا ومصدرك الذي نقلت عنه هذا الاعتذار حتى نعرف محتوى هذا الاعتذار وعن ماذا يعتذر. فأنا شخصياً، وغيري كثير، لم نسمع عنه إطلاقاً. فحتى هذا الحين الذي تقر فيه بتوحش المسيحية، دينك الذي تدين به، عندها يحق لك أن تتساءل عن معتقدات غيرك من بني البشر.

تحياتي
حسن

إرسال شكوى على هذا التعليق          131 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

عزيزى الكاتب شكرا اولا واود ان اقول لك بالدليل القاطع انك انسان مريض نفسيا مريض بالراديكالية السلفية المتزمتة انت تغذيت من هذا المنبع غير النظيف وتحتاج الى علاج ليبرالى التوجه لكى تتخلص من عقدك.. انت فى الواقع تنتقد البشر وبعض رجال الدين المسيحيين الذين اساءوا الى الكنيسة واعترفت الكنيسة بذلك بكل شجاعة ونسيت ان الكتاب المقدس جزءان القديم الذى اعتقمده اليهود اجداد السيد المسيح الذى منهم خرج ليصحح ما اساءوا اليه من خلال حروب ودمار الحقوه بانفسهم وبغيرهم ولذلك ظهر السيد المسيح العظيم والاعظم فى التاريخ والوجود... لذلك انك نسييت ان تتكلم عن كتاب الصحراء الذى تحتوى كل صفحة فيه الى الدمار والاساءة الى البشرية وها ان اتباع هذا الكتاب يخربون الارض كل يوم وفاق ما اقترفوه من جرائم بحق جميع ابناء البشر خلال الف واربعمائة عام فاق قتلاهم قتلى جود البشر على الارض
انا اجزم انك تحتاج الى علاج باليبرالية وهى الدواء الشافى للمرض النفسانيين ولا اقول لك الشيوعية وهى مبدآ لا يتمكن اعتناقه كل واحد لان المرض من امثالك يحتاجون وقتا طويلا للشفاء والسماح لهم باعتناق هذا المبدآ الراقى.. الله يشافيك ، تحية

إرسال شكوى على هذا التعليق          129 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الأستاذ عراقيون
مساء الخير

أترك لك مجال الشتائم لتتميز فيه، فأنا أعترف بأنني لا أستطيع أن أجاريك فيه.

تحياتي
حسن

إرسال شكوى على هذا التعليق          132 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

عذرا لك اذا كانت كلمة السلفية شتيمة فانا سحبتها ولم اعرف انك لهذا الحد حساس ورحت تكلم عن الاخرين وتنتقدهم بينما ان كتابك اجدر بالنقد وانت تعرف حقيقة العهد القديم الذى انتقده السيد المسيح وفعال اصحابه ولءلك قال لهم جئت اصحح واكمل ولم اجئ لانقض..
ولكن يا حاج انا لم اشتم وما قلته لم تكن شتائم، الكنيسة كانت ولاتزال تنتقد افعال رجالها وتصفيهم ولكن هل انتقد وتجرآ الاسلام ان ينتقد صاحب الكتاب المنزل واياته الاجرامية التى تجيز اكل لحومهم وقتلهم بالجملة ووصفهم باولاد القردة والخنازير)) من هو الجدير بالنقد ) اذا كان مشكلة المسلمين وانت احدهم مع العهد القديم فلماذا راح القران مجددا اياته ومابين طياته ومحورها لصالحه، الا ترى ان القران يطبق العهد القديم بالكامل.. اذا انت ناقد منصف انطق بالحق ولاحظ فلا فرق بين الاثنين
سوف لا استعمل كلمة السلفية معك مرة اخرى وانما سارد عليك عن حقائق كتابك واستحقاقه بالنقد العنيف الذى سبب بخراب البشرية وحضارتها
تحيتى لك يا ايها الكاتب واحترم مشاعر الاخرين وقابلهم بما تريد لنفسك الاحترام

إرسال شكوى على هذا التعليق          146 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

يا جماعه عندما توقف الرد على طلعت خيري لعدم معرفته بالحقيقه إلا النسخ والطبع لقد رجع الى ,
.إسمه الحقيقي فياليتكم تعطوه قدره وهو الإهمال.

لقد تبين ضحالة فكره وكتابات

إرسال شكوى على هذا التعليق          138 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

http://en.wikipedia.org/wiki/List_of_apologies_made_by_Pope_John_Paul_II

إرسال شكوى على هذا التعليق          110 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الفاضلة كاترينا
صباح الخير

شكراً لهذا الرابط المفيد عن اعتذارات الكنيسة المسيحية لتورطها في مظاهر عدة للتوحش الإنساني. وقد عدد هذا الرابط منها:


1- فضائع غزو أمريكا الوسطى باسم الكنيسة
2- اجراءات محاكمة العالم الشهير غاليليو
3- التورط الكاثوليكي في التجارة الأفريقية
4- تورط الكنيسة في حرق المخالفين لهم أحياء وخصوصاً البروتستانت
5- الممارسات ضد المرأة
6- سكوت الكنيسة عن الهولوكوست
7- الجرائم المرتكبة ضد الأعراق المختلفة باسم الكنيسة
8- وما حدث في توحش فضيع من جانب الجيوش الصليبية عند دخولهم القسطنطينية ضد مخالفيهم من المسيحييين (وذلك قبل سقوطها بيد الأتراك).


إلا أن هذه القائمة التي اعتذر عنها البابا يوحنا بولس الثاني لا تشمل إطلاقاً الحروب الصليبية التي شنها المسيحيون على الساحل الشرقي للبحر الأبيض المتوسط. كما أن هذه القائمة ليست كاملة بالتأكيد ولا حتى تكاد تقترب من الشمولية فيما انخرطت به الكنيسة من فضائع ضد الإنسانية وجرائم، ولو أن هذه الخطوة هي نقطة مضيئة بالتأكيد وفي الاتجاه الصحيح من دون شك. شكراً للتنبيه.

تحياتي
حسن

إرسال شكوى على هذا التعليق          109 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لا أعلم لماذا المسيحيين غاضبون؟!... الكاتب جاء بأدله , فلماذا الغضب .
سؤال : إن كان المسيح إله , فكيف يكون خاضع لقانون الماده؟!... يعني : كيف يكون الخالق خاضع لقوانين مخلوقه؟ .

إرسال شكوى على هذا التعليق          150 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

هل تلاحظ يا حسن محسن رمضان انك تنتقد افعال البشر كما قلت لك ولم تنتقد وانك غير متمكن بنقد الانجيل لانك خائف ان تكون الضربة قوية وموجعة وقاضية وخاطفة منى بالاتجاه المعاكس؟
يا ارجل بطل تفاهات، الكنيسة اخطئت ونحن المسيحيين ندينها بشدة مثلما ادانها رؤساء الكنيسة والمجامع الكنسية وقال السيد المسيح له كل المجد طوبى لمن يستمر الى النهاية.. كل رجال المسيحية ليسوا بنماذج صالحة وطيبة وفيهم شياطين ظهرت مثلما ظهرت شياطين بشرية فى الصحراء السعودية وتكلمت وغزت ونكحت تحت ستار الله
الحروب الصليبية سببها المسلمين واستمرارهم بالاعتداءات على غيرهم وقطع المسلمين للامدادات التجارية الى اوروبا
ماذا تريد ان تقول لنا وتريد الثآر منا ام تريد ان تظهر لنا محاسن الاسلام،، ايه روح اسال اهل سوريا واهل العراق وخاصة بغداد عن محاسن الاسلام وراح يگولولك يا حسن

إرسال شكوى على هذا التعليق          116 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

السيد الكاتب المحترم
نعم القائمة تعبر عن جزء من مما قامت الكنيسة الكاثوليكية بالاعتذار عنه ولكن في اول الموضوع تجد ان البابا يوحنا بولس الثاني اعتذر عما يلي
Pope John Paul II made many apologies. During his long reign as Pope, he apologized to Jews, Galileo, women, people convicted by the Inquisition, Muslims killed by the Crusaders and almost everyone who had allegedly suffered at the hands of the Catholic Church over the year
الى المسلمين الذين قتلوا على يد الصليبين وحتى ايضا محاكم التفتيش
يااستاذ حسن يوجد لت وعجن كثير هالايام عن الحملات الصليبية ومدى وحشيتها حقا وعن اسبابها الحقيقية انا لن ادافع عنها لانني لا ادافع عن اي قتل مهما كانت الاسباب لكن على الاقل هنالك من يعتذر ولو ان بعض الاشياء لم تكن مقصودة بحد ذاتها العتب على من لا يعتذر عن شيء مقصود حقا

إرسال شكوى على هذا التعليق          109 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

سيد خلف عن نفسي انا لست غاضبة
وانت تحشر امور عقائدية لادخل لها بالمقال
على حد علمي الكاتب يناقش فكرة المعارك التي يحشر فيها اسم الله
فلا تتكلم حول الموضوع كثيرا لانه حاليا لا يوجد سوى المسلمين يحشرون اسم الله في اكل الاكباد من بني البشر
مع الاحترام لجميع اخواني المسلمين
ولكن تطبيلك وتزميرك له هدف لذا كان علي ان اقول ذلك
الكاتب يورد امثله قديمة لن نناقش صحتها من عدمه لكن انا دائما كان لي راي ان ما يحدث حاليا هو الذي يجب ان يوضع تحت المجهر والا فتبقى الامور على ماهي عليه
مع احترامي

إرسال شكوى على هذا التعليق          106 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الفاضلة كاترينا
مساء الخير

قد قلت في مداخلتي بأنها نقطة مضيئة، وهي تمثل اعتراف صريح وفريد بتاريخ التوحش المسيحي الذي شمل العالم أجمع. أنا شخصياً لم اقرأ محتوى اعتذار البابا يوحنا بولس الثاني عن الحروب الصليبية على منطقة شرق المتوسط، ولا حتى أعرف أي مصدر نقل هذا الاعتذار خارج ما تتداوله صفحات الانترنت التي تفضلتي أنتِ بالإشارة إليها. ولذلك أنا دائماً أؤجل الأحكام حتى أتأكد وأقارن، وإن كنت لا أختلف إطلاقاً بمدى صحية المحاولة التي في ذاتها هي دليل على مدى التهذيب العلماني الذي أصاب ممارسات الكنيسة وأفكارها من بعد الثورة الفرنسية مما حداها للتراجع إلى داخل أسوار المعابد دون سواها من الممارسات التي نتج عنها مثل هذه الكوارث الأخلاقية والإنسانية. وبالفعل أتمنى أن تقوم الأديان الأخرى بعمل مماثل.

لكنني أود أن اعترض على جملة أتت في مداخلتكِ، وهي (ولو ان بعض الاشياء لم تكن مقصودة بحد ذاتها). لا يا عزيزتي، هي كانت مقصودة من الكنيسة بذاتها، وهي فعل واع متعمد موثق حتى بالقرارات الكنسية وما يتعلق بها. فلنحاول هنا أن لا نهمش هذه النقطة المضيئة ولا نفسدها بمثل هذه الآراء والكلمات.

تحياتي
حسن

إرسال شكوى على هذا التعليق          156 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

هل تستطيع الجزم حقا ان كل ماصدر عن الكنيسة الكاثوليكية من اتباعها كان حقا صادرا عنها بفرمان ؟لا احد يستطيع القول بذلك؟ هذه الجملة اوردتها لانني كنت اقرا قبل ايام عن الحروب الصليبية ومانتج عنها لغير المسلمين وكانت هنالك تلك الجملة لكن ياسيد الكنيسة الكاثوليكية اعتذرت ليس لتحمل المسؤولية الاخلاقية فقط بل لتفتح بابا جديدا للتواصل مع الناس في ظل المتغيرات التي حلت بالعالم ككل
فهل نقدر نحن في الشرق على ذلك؟

إرسال شكوى على هذا التعليق          124 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الفاضلة كاترينا

نحن لا نتكلم هنا عن التصرفات الفردية، كما أنه ليس المقصود إطلاقاً التصرفات التي لم تتحول إلى ظاهرة واسعة الانتشار. فكل بني البشر له آثام وخطايا، فهل دينه مسؤول عن كل خطاياه وآثامه؟! بالتأكيد لا. نحن هنا نتكلم عن الظواهر، أكرر الظواهر، التي تمت تحت اسم الإله المعبود أو مَن يمثله كمؤسسة. ومن هذا المنطلق فإن العبارة التي تفضلتي بها أو قرأتيها في مكان ما هي عبارة خاطئة، في رأيي الشخصي، لأنها لا تمثل الحقيقة، بل تمثل مقولة تبريرية (apologetic). ولهذا، وجواباً على سؤالكِ الذي تفضلتي به في بداية مداخلتكِ الأخيرة أقول: نعم، كان هناك فرمان كنسي، وإلا عَن ماذا تعتذر الكنيسة بالضبط؟؟

فمثلاً:
في يوم الأربعاء، 15 مايو 1252 مـ، أصدر البابا أنوسنت الرابع أمراً بابوياً باسم (بدأت - ابتدأت) (Ad extirpanda) أباح فيه صراحةً استخدام التعذيب لانتزاع الاعترافات من (الهراطقة) في محاكم التفتيش الأوروبية. ومنها انطلقت كل الممارسات التي اتصفت بالانحدار الأخلاقي والإنساني ضد الأوروبيين المخالفين. كل المآسي الإنسانية وحرق الأبرياء وتعذيبهم وقتلهم كان -بفرمان- كنسي كما تصفينه


....يتبع

إرسال شكوى على هذا التعليق          117 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تاريخ الحروب الصليبية كله كان بأوامر بابوية وبتحريض مباشر من المؤسسة الكنسية. مقولة القديس برنارد (الإبادة الكلية والتامة للوثنيين، أو التحول للمسيحية) كان الشعار الكنسي في الحملات على الأمريكتين وما نتج منها من فضائع إنسانية. وغيرها وغيرها.

نحن لا نتكلم عن ممارسات فردية، نحن نتكلم عن ظواهر، عامة، شارك فيها مؤسسات وأناس تبعوا هذه المؤسسات كثير. إذ المؤسسة لا تعتذر إلا إذا كانت مُشاركة وبالدليل القاطع. ومن هذا المنطلق، فإن العبارة التي تفضلتي بها هي خاطئة.


تحياتي
حسن

إرسال شكوى على هذا التعليق          111 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

هل نحن ننقد التاريخ أم يعنينا الواقع تلك هى القضية التى يتم فيها خلط الأوراق من اجل تخفيف حدة الواقع أو دفن الرؤوس فى الرمال أو تمييع القضايا وهذا للأسف ما وقعت فيه عزيزى حسن سواء بنية حسنه أو سيئة
يوجد فيلم مصرى بعنوان يا عزيزى كلنا لصوص ويعنى تحليل السرقة طالما الكبار يسرقون فكلنا فى نفس المسار ومفيش حد أحسن من حد وهذا ما اتبعته فى مقلالك لتنصرف ان هناك لصوص تابت وأنابت وندمت على فعلها القديم
نعم التاريخ اليهودى والمسيحى القديم دموى بل أقول لك أن التوراة تحوى نصوص إرهابية يتضاءل أمامها النص القرآنى خجلا ولكن هذا تاريخ إنصرف عنه أبناءه ووضعوه على رف التاريخ بعد شيوع التنوير ونهج العلمانية
إذا كنت تتناول النص الدينى كدراسة فلك هذا ولكن أن تخلط التاريخ مع الواقع فهى محاولة لغسل الوجه القبيح الذى يطل علينا فيا عزيزى كلنا بشعون
نحن يعنينا الواقع ومن يذبح ويقتل ويقصى ويضطهد بإسم الإله أما ذاك الذى كان جده يفعل ذلك فلا يعنينا لأنصراف الحفيد عن نهج جده وتبرأه منه
تحياتى ومودتى

إرسال شكوى على هذا التعليق          102 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الأستاذ سامي لبيب
مساء الخير

من السهل جداً على الإنسان أن يحاكم نوايا غيره، كما فعلت أنت في مداخلتك، بدل من أن يرى الناتج المباشر للمجهود وما يحمله في طياته من دلالات قد تتعدى الإطار الضيق للأمثلة المطروحة. فهي، أي محاكمة النوايا، طريقة سهلة جداً لرد أي قضية حتى وإن كانت في ذاتها صحيحة وذات إضاءة. وهي نابعة من الثقافة العربية بصورة عامة. إذ هذه الثقافة تربت على أن ترى في كل شيء حولها نوع من المؤامرة، فالشخصية العربية دائماً متشككة فيما تراه حولها وتعتقد بأن مقصده هو غير ما تراه مباشرة.

لن أنخرط في رد مثل تلك التحليلات مع احترامي الكامل لك. إذ يكفيني أن يرى (اللص) في نفسه على أنه كذلك بالضبط، كما في مثالك الذي تفضلت بطرحه. ولكن يبقى الاتفاق، كما في ردك، أن مسألة (الأخلاق الدينية) التي تروّج لها بعض الأديان، ومنها وبصورة مكثفة المسيحية، هي ليست مجردة كما يدعي هذا الدين وليست نابعة من (النص المقدس) ذاته، ولكنها نتاج مباشر للضغط العلماني بعد الثورة الفرنسية. وبهذا يسقط الادعاء بدلالة النص المقدس المباشرة فيما يخص الأخلاق. وهذا هو المطلوب. إذ الواقع نتاج للماضي، كما في المقالة.


تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          167 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحياتى مجددا عزيزى حسن
أنا لا أحاكم النوايا ولكم قلت ان خلط الواقع بالتاريخ فكرة ترمى الى دفن الرؤوس فى الرمال أو خلط الأوراق أو تمييع القضايا سواء أكان بنيه حسنه او سيئة واعتذر عن قول سيئة
هناك فرق كبير بين دراسة الأديان من ناحية نشأتها والحاجات النفسية التى أنشأتها وتاريخها السياسى الذى عبرت عنه فهذه دراسات ميثولوجية وسيوسولوجية وتاريخية وبين حضور الدين فى الواقع وهو ما إهتممت به فى مقالك فهنا لامعنى لنقد تاريخ ونص غير فاعل بل اصحابه ينظرون إليه كتاريخ ويدينون التجاوزات التى تمت ولا تجد من يرفع راياته مطالبا بإستحضاره ليتساوى مع من يستحضره!
لذا أرى ان فتح معركة مع طواحين الهواء لايجدى فلن يتساوى أبدا من يستحضر التاريخ مزهوا به ويفعله فى الواقع عن هذا الذى تاب عنه وتبرأ منه
هذا النهج يعطى مظلة للعنف والإرهاب الحادث الآن بإسم الإسلام وهذا النهج قديم فعندما تنقد الإرهاب تجد من يقول الحروب الصليبية وووو
نحن ندفن رؤوسنا فى الرمال ونميع القضايا وإزالة الحرج عنها بدلا من أن توضع على مائدة التشريح فأنا لن أحاكم تاريخ فهو تاريخ ولكن لى الواقع والأيدلوجية الفاعلة التى تطل برأسها تطلب رؤوسنا

إرسال شكوى على هذا التعليق          100 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحية احترام وبعد

أرجو التفضل بقبول رأيي في مقال أوضّح فيه أفكاري حول آرائك المطروحة في هذه المادة
أتمنى أن تساعدني الظروف في نشر مقالي المقصود في الأسبوع القادم
وجدت أن تعليقي سيطول، ففضّلت أن أكتبه على شكل مقال

تفضل التحية والاحترام

إرسال شكوى على هذا التعليق          94 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الفاضلة ليندا كبرييل
مساء الخير

يسعدني ذلك جداً، ويشرفني أن أشارك في أي مناقشة هادئة حول أي موضوع ذو شأن مشترك.

ولكن، سوف تتفضلي علي لو ضعتي تنبيه هنا عند أول نشرك للمقالة حتى أقرأها مباشرة، فأحياناً تشغلني بعد الأمور عن متابعة ما يُنشر على هذا الموقع أولاً بأول.

تحياتي
حسن

إرسال شكوى على هذا التعليق          148 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

انا ايضا اؤيد الطرح الذى يقول ان النقاش الهادئ هو نقاش جميل رغم النقد ولكن ليس بهدف التجريح ولذلك انا اعتقد ان السيد حسن محسن رمضان سوف لا يعير اهمية هذا وسيواصل تجريح الاخرين مما يضطر الاخرين الى الرد عليه بالادله من كتابه هو وسيضع الموضوع عن المحك ليكون نقاشه حادا متصاعد اللهجة ومن كان بيته من زجاج لايرمى بيوت الاخرين بحجر
انت يا السيد الكاتب تنتقد اجراءات الكنيسة واجراءاتها هى من قرارات البشر من امثالك رغم الحاجة الملحة حينها الى تلك لاجراءات القاسية وكلمتى اكررها على مسمعك ولكن لايمكن انتقاد الكنيسة كمؤسسة دينية ذات اسس دينية صححها السيد المسيح وانتصر على ارادة اليهود الخاطئة الذين واصلوا نهجهم المعادى تجاه انفسهم وتجاه غيرهم وجاء له المجد ليكمل لهم ما وقعوا به من خطآ باسم الله
بامكانك ان تنتقد من تشاء وانا انصحك بان لاتزج باسم الكنيسة بشئ او صحح افكارك الخاطئة ان البعض ليس الكل والكنيسة الكاثوليكية او البروتستانتية لم ترتكب الجرائم وانما البعض منهم قد اخطآ وهذا ما تم الاعتذار عنه مرارا وتكرارا وقد فعلت الكنيسة مايجب ان تفعله بالاعتذار الشجاع فهم يفعل المسلمون ذلك ايضا؟

إرسال شكوى على هذا التعليق          118 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

حسنا لقد اوجز الاستاذ سامي لبيب باسلوبه ماكنا نريد قوله

إرسال شكوى على هذا التعليق          138 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

السيد حسن رمضان المحترم
سننتظر لنرى مقالة الاستاذة ليندا ولكن احببت ان اضيف انه استغربت انك لم تسمع باعتذرات البابا الرسمية وغير الرسمية حين وضعت رابط الاعتذرات للكنيسة الكاثوليكية ولم يكن هدفي تعداد الامور التي اعتذرت عنها الكنيسة وقد اوردتها في تعليقك وكانك بذلك تقول اكدت وجهة نظري حسنا ليس عندنا مشكلة مع الاعتراف بالخطا ولست في مجال تبيان ماكنت اقصده ردا على تعليقك الاخير لي لكن كما فهمت من تعليق الاستاذ سامي فلكأنما نحن هنا نحاكم التاريخ ونخلطه مع الواقع
انت مصر على مصطلح توحش المسيحية بينما لم تقل توحش المسيحين مثلا رغم ان النصوص الانجيلية الواضحه ليس فيها توحش ولا تقترب من هذا بشيء
المدنية الحديثة كان لها من الضحايا اكثر من الحروب الصليبية مجتمعة ومع ذلك لا احد يقول عنها توحش او انها كانت لهدف ابادة الاخر وقتل النساء والاطفال وهذا ما حدث بالواقع وانا هنا لا اتحدث عن هتلر او موسوليني

إرسال شكوى على هذا التعليق          110 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحية طيبة وبعد
المعذرة لتأخري في نشر المقال الذي نوهت إليه في تعليقي 30
فقد رغبت أن أشاركك بعض قناعاتك ورؤيتك ، ولم تتح لي الفرصة لإنجازه بسرعة كما تمنيتُ
أرسلت المقال للنشر قبل قليل تحت عنوان
الحروب بين الخلل الجينيّ والخبل الدينيّ
أرجو التفضل بأخذ العلم وشكراً

أنتهز الفرصة لأتقدم إلى حضرتك بالتهنئة بعيد الأضحى ، أعيد علينا وقد تماثلت بلادنا للعافية
كل عام ونتم بخير

إرسال شكوى على هذا التعليق          31 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الفاضلة ليندا كبرييل
مساء الخير

جزيل شكري وامتناني على تفضلكِ بالتنبيه على مقالتكِ. سوف أقرأها اليوم مساءً لنفتتح باب المناقشة حولها معاً.

امتناني على تفضلكِ بالتهنئة، ولتكن أيامكِ كلها أعياد وأفراح.

تحياتي
حسن

إرسال شكوى على هذا التعليق          37 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---