لطفى بو شناق – يا ايها العملاق -

هيثم هاشم

الحوار المتمدن-العدد: 4223 - 2013 / 9 / 22 - 14:46
المحور: الادب والفن
    

" لطفى بو شناق – يا ايها العملاق "

ارفع جبينك للسماء و عدى حدود المستحيل.

ب - بطل و - وطن .. ش - شريف ن - نبيل ق – قلب تونسى حر أصيل شامخ على كل القمم, احنا ألجود, احنا الكرم , احنا الشهامة.

تونس يا خضرة منورة .. كلنا اغنية للعملاق بو شناق. انه فنان مغنى و لكنه ثائر و انسان من جيل عربى قومى اصيل لا يموت.

فالعرب امة ولود لا تموت و الأعراب هم الدخلاء من فارس و العجم أمه لصية سارقة للحلم العربى.

لطفى بو شناق ظاهرة فنية بحجم ظاهرة حركية قومية يوازى حزب قومى ثائر, فكلماته تخرج من السماء من خلال الغيوم تشق عباب الزمن. صوته امل وحلم و تحديه سيف عربى ممشوق. تلك أمة خلت ما بعدها الأمم.

هزم الأعداء من خلال الغناء فكيف لو استل السيف المهندى. لقد سجد الفرس و الروم للفارس الهمام. انى ادعوك دوما الى الأمام .. الى الأمام.

أنا العراق

هيثم هاشم

#هيثم_هاشم (هاشتاغ)      

---

ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل