أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمد ضياء عيسى العقابي - لماذا العويل وقرع الطبول حول عمليات -ثأر الشهداء-؟















المزيد.....

لماذا العويل وقرع الطبول حول عمليات -ثأر الشهداء-؟


محمد ضياء عيسى العقابي

الحوار المتمدن-العدد: 4199 - 2013 / 8 / 29 - 10:03
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


لماذا العويل وقرع الطبول حول عمليات "ثأر الشهداء"؟
محمد ضياء عيسى العقابي
نشر أحد الموقع الإلكترونية بتأريخ 16/8/2013 دعوة للمشاركة في إبداء الرأي والنقاش بشأن الضجة المفتعلة حول عمليات "ثأر الشهداء"(1). ونظراً لأهمية الموضوع ساهمت بما يلي:
لابد من التوسع قدر الإمكان في موضوع عمليات "ثأر الشهداء" الجارية في حزام بغداد وتوضيح الخلفيات التي أثارت الحساسية واللغط والعويل وقرع الطبول الذي بلغ حد التهديد بمجابهة الجيش على حد ما تفوه به أحد قادة ساحة الإعتصام في الرمادي حسبما ظهر في فضائية (الحرة – عراق).
الموضوع ليس وليد اليوم. فهو يمتد إلى الفترة التي سبقت الإجتياح الأمريكي للعراق عام 2003 بقليل، حيث بدأ الحديث عن أسوار بغداد.
إن موضوع أسوار بغداد هو مشروع خطير سمعتُ تفاصيله من ضباط عراقيين رفيعي الرتب عملوا في القيادات العسكرية العليا تحت صدام حيث تطرقوا إلى خطة حماية بغداد وأدلوا بهذه المعلومات في برنامج خاص في فضائية الجزيرة عام 2007 تقريباً وأداره السيد أحمد منصور. سجلتُ التفاصيل في أوراقي التي لم أستطيع للأسف إستحضارها من بين أكوام الوثائق. ولكنني أتذكر جيداً أهم ما جاء في أقوال أولئك الضباط الشهود.
في الحقيقة لم أربط بين عمليات "ثأر الشهداء" المتركزة، الآن، في حزام بغداد وبين خطة أسوار بغداد الصدامية إلا بعد أن إستمعتُ يوم 16/8/2013 إلى السيد النائب علي العلاق (من إئتلاف دولة القانون) الذي ربط بين الحزامين وذلك في فضائية (الحرة - عراق) / برنامج (حديث النهرين)، وهو، بتقديري، على إطلاع بما يجري في دوائر القرار.
فإنتبهتُ إلى جدية وخطورة الموضوع الذي إستدعى هذه الحملة الإعلامية الشاملة من جانب الطغمويين(2) المتسترين والداعمين للإرهاب لأن عمليات "ثأر الشهداء" أصابت وستصيب من الإرهابيين والإرهاب مقتلاً، كما يبدو. وبالفعل تم في الآونة الأخيرة القضاء بصورة أو أخرى على عدد غير قليل من كبار قياديي الإرهاب.
لذا فما أن إنطلقت عمليات "ثأر الشهداء" حتى بادر خطيب صلاة العيد في جامع الإمام الجليل أبي حنيفة النعمان الشيخ أحمد حسن - بادر إلى الصراخ على "الإعتقالات العشوائية"، وكذلك فعل خطباء صلوات ساحات الإعتصام في الرمادي والفلوجة وأماكن أخرى وتبعهم الشيخ الرفاعي، مفتي الديار العراقية، الذي كال للسيد رئيس الوزراء تهماً خطيرة من قبيل تورطه في التخطيط لهروب سجناء سجن أبي غريب كي يوجههم لقتل السنة، وغيرها من التهم دون أن يقيم دليلاً واحداً.
كما إنخرط في الحملة الاعلامية نواب وكتل وسياسيون على مختلف إنتماءاتهم. وقد فاقتهم حدةً وتوتراً كتلة "متحدون" التي يقودها رئيس مجلس النواب السيد أسامة النجيفي وذلك في بيان منفعل أصدرته بهذا الخصوص. وساهمت في الحملة وسائل إعلام متنوعة من فضائيات وصحف كل حسب مرجعيته. أدهشتني فضائية (الحرة – عراق) التي أتابعها بإهتمام بالغ لأنها تعكس التوجه الأمريكي، الذي دأبتُ على متابعته بعناية، منذ إنطلاق الفضائية، لخطورته على أوضاع العراق والمنطقة، ولو أنه يُطرح بلسان عراقيين مستخدَمين بأجر في الفضائية ويتميز منهم السيد عماد جاسم الموكولة إليه مهمة الطعن بالتحالف الوطني وإئتلاف دولة القانون ورئيس الوزراء لأنهم، بتقديري، العقبات الكأداء بوجه محاولة فرض الهيمنة الأمريكية على العراق قبلاً وحالياً.
إن ذلك الإستعجال في إثارة هذه الإتهامات للحملة قبل أن يكون لدى مؤججيها الوقت الكافي للتعرف فيما إذا كانت هناك إنتهاكات إنسانية حقيقية أم لا، تدل على حساسية هذه العمليات ومواقعها مما يفسر إستنفارهم كل قواهم لدرء الخطر عن الحواضن القاتلة.
فما هي خطة "أسوار بغداد"؟
يتذكر معظمنا ما هدد به صدام الأمريكيين قبيل غزو العراق من أنهم إذا هاجموا العراق فسوف ينتحرون على أسوار بغداد. حسِب جميعنا أن ذلك كلام دعاية صدامية رخيصة فارغة معهودة من رأس ذلك النظام الطغموي.
غير أن ما أفاد به الضباط المطلعون على حقائق الأمور كان أمراً آخر.
بالفعل عملت القوات العراقية بأمر من صدام حزاماً أمنياً محيطاً ببغداد فيه جميع أنواع الإستحكامات العسكرية والبشرية بضمنها العبوات الناسفة والمتفجرات وخزانات وخنادق الوقود الجاهزة للإحتراق وكثيراً كثيراً على هذا النمط بما شكل بمجموعه قوة نارية هائلة.
كما زرعت الركائز الحزبية والأوكار والمزاغل والبيوت والسراديب وأكداس السلاح والعتاد والآليات والعجلات المتنوعة والمفخخات ومصانع التفخيخ وصنع العبوات الناسفة واللاصقة والكواتم إضافة إلى الجاهز المصنوع والمستورد منها وغير ذلك.
وقد إستنفرت العشائر الموالية وزجت في هذا الجهد بشكل منسق ومنضبط.
كانت كل هذه الإجراءات مرتبطة بشبكة إلكترونية تدار من قبل مركز قيادة موحد يتحكم في كل النشاطات حسب تطورات الموقف العسكري الإستخباراتي والميداني على الأرض.
توثقت الإستخبارت الأمريكية من وجود هذا الحزام الرهيب. لذا عمدت إلى تعطيله بكل الوسائل بدءاً بأبسطها وهو إختراق منظومة القيادة والوصول إلى ذوي الشأن المتحكمين بتشغيل المنظومة إلكترونياً من كبار الضباط المعتمدين من قبل صدام. أوضح الضباط الشهود بالأسماء والأحداث الكيفية التي توصلت بواسطتها وكالة الإستخبارات المركزية إلى أولئك القادة.
إستطاع الأمريكيون بين الترغيب والإغراء والتهديد والوعيد بالعقاب اللاحق – إستطاعوا ضمان تخريب وتعطيل عمل المنظومة.
وصلت طائرات أمريكية في الوقت المناسب وحملت أولئك الضباط وعوائلهم وإتجهت بهم إلى الولايات المتحدة. علماً أن الضباط الشهود قد ذكروا أسماء أولئك القياديين الذين عطلوا مشروع أسوار بغداد.
سقط النظام البعثي الطغموي وفشل في تفعيل مشروع أسوار بغداد. لكن البنى التحتية بتجهيزاتها ومواقعها وشخوصها وإرتباطاتها مع بعضها البعض بقيت سالمة بل بقيت سرية غير مكشوفة إلا للأمريكيين الذين أشك في تسليم المعلومات التفصيلية عنها إلى الحكومة العراقية التي أرادوها أن تكون في ظلام دامس حتى أنهم إستكثروا عليها في يوم من الأيام حتى مجرد قيامها بتشكيل جهاز مخابرات مستقل عنهم وعن جهازهم (العراقي إسماً) الذي كان يقوده اللواء محمد الشهواني الذي لم يقدم سوى تقرير واحد يتيم للحكومة العراقية(3)، لذا هاجمت بعض الصحف الأمريكية مسعى الحكومة العراقية بحجة التكرار.
على كل حال، يبدو أن الحكومة العراقية، وبطريقة ما، أصبح لها وضوح بأن تلك الحواضن القابعة عند حزام بغداد هي القواعد الثابتة، المشابهة ل"مصانع القاعدة" بالنسبة لورش التصليح في ساحات الحركات. أصبحت تلك القواعد، منطقياً، تمد دواخل بغداد بالرجال والسلاح والعتاد لتنفيذ العمليات التي يخططون لها هناك أيضاً.
لذا قررت الحكومة، بعد إزدياد نشاط الإرهابيين بقدر ملحوظ في الآونة الأخيرة في بغداد خصوصاً وفي العراق عموماً، توجيه ضربات قاصمة ومباشرة إلى هذه القواعد مسقطة من حساباتها كل التحفظات من قبيل تجنب إستفزاز هذا وزعل ذاك.
بعد الإجهاز على هذه القواعد الإرهابية، أتوقع أن يبدأ تمشيط بغداد بدءاً من الحزام المحيط بها والإتجاه نحو المركز بأمل تنظيف قسم كبير من مواقع الإرهاب.
يبدو أن الأسلوب نفسه يتبع في الحواضن الأخرى كنينوى والأنبار وغيرهما. كما يبدو أن مجمل العمليات، التي كان للإرهابيين علم مسبق بها عبر أعوانهم من العسكريين والمدنيين في مختلف مفاصل الدولة، كانت تنذر بشر مستطير عليهم، لذا حركوا حلفائهم على كل الجبهات الناعمة كالمنابر الدينية والفضائيات والصحف وبمختلف الحجج والذرائع لتوجيه الضغط على الحكومة لإلغاء العمليات. كما حاولوا ، بنفس الوقت، إدامة زخم الهجوم الإرهابي داخل بغداد والمدن من أجل سحب القوات العسكرية والأمنية نحو الداخل المتحرك لتخفيف الضغط على القواعد الثابتة في الحزام وهي رأسمالهم.
لقد تمادى الإرهاب ومن يقف وراءه في الداخل والخارج كثيرا خاصة في ظروف إشتداد سخونة الوضع في سوريا، وفي أكثر من محافظة ومكان، ما يستدعي أشد الإجراءات الأمنية حزماً وقسوة حسب متطلبات الموقف وعدم الإلتفات إلى أية أصوات كشفتها الأيام على حقيقتها منذ سقوط النظام البعثي الطغموي ولحد الآن ورمت في الميدان بما في جعبتها من أسلحتها المتنوعة الناعمة والصاعقة.
إن جملة مواقف إئتلاف "متحدون" الذي يضم عناصر هم أكثر إئتلاف العراقية تطرفاً في الممارسة الطائفية – ليست ببعيد عن تصريحات رئيسه السيد أسامة النجيفي عندما طالب، وهو في واشنطن وبعد إجتماعه مع نائب الرئيس الأمريكي السيد جو بايدن، بالأقاليم على خلفية طائفية بحتة. وأتبع ذلك أخوه محافظ نينوى السيد أثيل النجيفي الذي طالب بسحب الشرطة الإتحادية من الموصل، وفي مرحلة لاحقة طالب بإخراج الجيش أيضاً.
زد، على هذا، التعديلَ الذي أجراه مجلس النواب قبل أشهر قليلة على قانون مجالس المحافظات رقم 21 لسنة 2008 الذي فرض فيه الطغمويون والتيار الصدري مادة مخالفة للدستور (تنتظر رأي القضاء بشأن ردها أو قبولها) تقضي بخضوع الشرطة الإتحادية في المحافظات إلى المحافظ إضافة، بالطبع، إلى الشرطة المحلية.
أقرأُ في هذه التحركات نيةً للتفاهم مع الإرهاب والتنسيق معه لتصديره إلى مناطق الوسط والجنوب وصولاً إلى إسقاط النظام. وما إنتاج السلاح الكيميائي وتصنيع الطائرات الصغيرة في الموصل(4) والتفجيرات التي إمتدت في الآونة الأخيرة إلى محافظات الوسط والجنوب الآمنة نسبياً إلا أدلة على تلك النوايا الشريرة.
وفي الآونة الأخيرة دخل رئيس مجلس محافظة بغداد السيد رياض العضاض على خط دعم الإرهاب بوقاحة إذ ورد في الأنباء ما يلي:
" صوت مجلس محافظة بغداد بأغلبية الاصوات وبأقتراح من رياض العضاض على الغاء السيطرات النموذجية على مداخل بغداد والتي كان المفترض ان تكون مجهزة بأحدث سيارات السونار التي تساهم في كشف ما تحمله السيارات القادمة الى بغداد من أسلحة ومواد متفجرة , بالاضافة الى احتوائها على الكامرات التي تسجل رقم السيارة وصورة السائق .وأرجع رئيس المجلس رفضه التصويت على أقامة السيطرات النموذجية الى وجود شبهة فساد في العقود" !!(5)
أعتقد أن عمليات "ثأر الشهداء" تلقى إستحساناً وتأييداً من قبل قطاعات واسعة من أبناء الشعب. أدرج فيما يلي مقتطفاً من تقرير حول إستطلاع للرأي بشأن هذه العمليات:
"اظهر استطلاع للراي اجراه موقع عراق القانون بشأن اجراءات الحكومة العراقية التي تتضمن القيام بعمليات عسكرية ضد معاقل الارهاب ان 91 % من المشاركين اعربوا عن اعتقادهم بجدوى هذه العمليات وموافقتهم الحكومة على القيام بها لما لها من فائدة تعود على استباب الامن وضرب الارهاب في حواضنه."(6)
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ
(1): نص الدعوة منشورعلى الرابط التالي:
http://qanon302.net/news/news.php?action=view&id=27544
(2): للإطلاع على "النظم الطغموية حكمتْ العراق منذ تأسيسه" و "الطائفية" و "الوطنية" راجع أحد الروابط التالية رجاءً:
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=298995
http://www.baghdadtimes.net/Arabic/?sid=96305
http://www.qanon302.net/news/news.php?action=view&id=14181
(3): قال الدكتور أحمد الجلبي، نائب رئيس الوزراء للشؤون الإقتصادية في حكومة الدكتور إبراهيم الجعفري، بأن الحكومة العراقية إستلمت تقريراً واحداً فقط من جهاز الإستخبارات الذي كان يرأسه اللواء محمد الشهواني ؛ حيث كان يقدم تقاريره إعتيادياً للأمريكيين.
أعلم ذلك التقرير اليتيم الحكومة العراقية بأن الأذان أصبح يُرفع في البصرة باللغة الفارسية!!!
(4): راجع التقرير الخاص بإقتناء الإرهاب بمصنع للطائرات من غير طيار على الرابط التالي:
http://qanon302.net/news/news.php?action=view&id=27763
(5): رابط التقرير حول قرار مجلس محافظة بغداد:
http://qanon302.net/news/news.php?action=view&id=28096
(6): راجع تقرير إستطلاع الآراء على الرابط التالي:
http://qanon302.net/news/news.php?action=view&id=28248



#محمد_ضياء_عيسى_العقابي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- قضية الرواتب التقاعدية جزء من ستراتيجية الفساد
- دعوة -متحدون- لمقتدى خطة لحرب أهلية
- تعقيب على نداء لتشكيل -حكومة إنقاذ وطني-
- عودة الحلفاء إلى بعضهم رغم أنفهم!!
- إرحموا العراق يا صدريون
- سقطت الديمقراطية في مصر
- أعلن النجيفي إنتصاره على علاوي في لقاء الحكيم وأيامنا صعبة6/ ...
- أعلن النجيفي إنتصاره على علاوي في لقاء الحكيم وأيامنا صعبة6/ ...
- أعلن النجيفي إنتصاره على علاوي في لقاء الحكيم وأيامنا صعبة6/ ...
- أعلن النجيفي إنتصاره على علاوي في لقاء الحكيم وأيامنا صعبة6/ ...
- صابرين والسيطرات الوهمية غطاءان للسلاح الكيمياوي
- التظاهرات غطاء لموجة الإرهاب المنفلت4l3
- التظاهرات غطاء لموجة الإرهاب المنفلت4l2
- التظاهرات غطاء لموجة الإرهاب المنفلت4/1
- ما المقصود من زج الجيش في السياسة؟
- يحتقرون الشعب ويريدون قيادته!!!
- التآمر على العراق في ورطة كبيرة!!
- أتهمُ السيد أسامة النجيفي بالخيانة العظمى فحاكموه
- نموذج للوقاحة بعد تظاهرات الأنبار
- من قتل السيد محمد صادق الصدر: صدام أم الكهرباء؟


المزيد.....




- عاصفة رملية شديدة تحول سماء مدينة ليبية إلى اللون الأصفر
- واشنطن: سعي إسرائيل لشرعنة مستوطنات في الضفة الغربية -خطير و ...
- -حزب الله- يعرض مشاهد من استهدافه دبابة إسرائيلية في موقع ال ...
- هل أفشلت صواريخ ومسيرات الحوثيين التحالف البحري الأمريكي؟
- اليمن.. انفجار عبوة ناسفة جرفتها السيول يوقع إصابات (فيديو) ...
- أعراض غير اعتيادية للحساسية
- دراجات نارية رباعية الدفع في خدمة المظليين الروس (فيديو)
- مصر.. التحقيقات تكشف تفاصيل اتهام الـ-بلوغر- نادين طارق بنشر ...
- ابتكار -ذكاء اصطناعي سام- لوقف خطر روبوتات الدردشة
- الغارات الجوية الإسرائيلية المكثفة على جنوب لبنان


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمد ضياء عيسى العقابي - لماذا العويل وقرع الطبول حول عمليات -ثأر الشهداء-؟