أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمد ضياء عيسى العقابي - التظاهرات غطاء لموجة الإرهاب المنفلت4l3















المزيد.....

التظاهرات غطاء لموجة الإرهاب المنفلت4l3


محمد ضياء عيسى العقابي

الحوار المتمدن-العدد: 4104 - 2013 / 5 / 26 - 13:10
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    



الحرب الطائفية هي خطة الهجوم الجديدة – القديمة:
لقد كان على حق كل من طرح وراهن على أن هذه التظاهرات سوف لا تهدأ حتى ولو تم تحقيق كل مطالب الأبرياء من المتظاهرين وأكثر لأن مؤججيها لم تهمهم المطالب المشروعة بل كانت وسيلة لدفع أولئك الأبرياء إلى التظاهر ومن ثم الإستغناء عنهم بعد أن إستخدموهم لفترة محددة ريثما إمتلكوا الجرأة على تطبيع تواجد الطغمويين والمتشددين والإرهابيين على منصات ساحات الإعتصام.
ما أن إمتصت الحكومة بنجاح وحكمة زخم التظاهرات التي خططوها لإثارة مخاوف الحكومة من تآمر خارجي ونرفزتها لحملها على مواجهة المتظاهرين بعنف مرتبك يلحق الضرر بسمعة الحكومة والديمقراطية العراقية – أقول ما أن أخفقت خطة إثارة الحكومة حتى بدأ قادة العصيان بإدراك أن تحركهم فشل وبدأ بالإختناق. غير أنهم إنتهجوا سياسة الهروب نحو الأمام. مضت أشهر ولم يستطيعوا حتى بلورة مطاليبهم وتوحيدها وتشكيل وفد لطرحها على الحكومة. السبب لأنهم ليست لديهم مطالب أكثر من تلك التي إستوعبتها الحكومة ونفذت ما كان ضمن صلاحياتها ودفعت بمشاريع قوانين إلى مجلس النواب لتعديل قوانين قائمة.غير أن ألاعيب رئيس مجلس النواب السيد أسامة النجيفي حالت دون إبصارها النور.
النتيجة أصبح مجمل التحرك الطغموي الإرهابي مادة للسخرية في داخل العراق وللإهمال وعدم الإكتراث في الخارج علماً أن الخارج كان مدركاً ومنذ مدة طويلة أن مواقع الإعتصامات تحتوي على بؤر إرهابية مسؤولة عن إستشهاد عشرات الآلاف من العراقيين الأبرياء مدنيين وعسكريين وأمنيين. أول ملاحظة هو أن قادة التظاهرات الطغمويين والإرهابيين أقصوا سياسيي إئتلاف العراقية من التأثير على التظاهرات ومن ثم بدأوا بإطلاق التصريحات المفعمة بالطائفية ومقت الدستور والديمقراطية وشكلوا ميلشيات مسلحة بإسم "جيش العزة والكرامة" وظهر على منصات الإعتصام ملثمون يحملون السيوف إعترفوا بأنهم يعودون إلى تنظيم القاعدة الذي تدين له "دولة العراق الإسلامية" صراحة بالولاء؛ وقتلوا أفراد القوات المسلحة ومدنيين والتمثيل بجثثهم وصاروا يطالبون بالإنفصال تحت غطاء تأسيس "إقليم سني". لقد هجرهم كثير من الأبرياء أصحاب المطالب المشروعة وإستنكر أفعالهم وتهديدهم للوحدة الوطنية معظم المراجع وعلماء الدين وزعماء العشائر في الأنبار والموصل وتكريت وسامراء، وبلغ التقزز منهم حتى مؤججها الدكتور رافع العيساوي وزير المالية المستقيل الذي نُقل عنه مؤخراً دعوته إلى إنهاء التظاهرات "لأنها أصبحت خارج السيطرة" على حد ما نُقل عنه. سأل، مستنكراً، الدكتور أمير الكناني النائب عن التيار الصدري، رغم تعاطفه بتحفظ مع المتظاهرين، وذلك في فضائية (الحرة – عراق) بتأريخ 21/5/2013 في برنامج (بالعراقي) إذ قال: لو فرضنا أن الحكومة لم تستجب لأي مطلب من مطالب المتظاهرين، فهل يعني هذا إعلان الحرب وتهديم الدولة؟ جوابي: هذا بالضبط ما خططوا له فشكلوا "جيش العزة والكرامة".
بعد تهيئة الأرضية والأجواء لتشتد موجة التفجيرات المنفلتة دون أن تحقق ما كانوا يصبون إليه من إنهيار أمني كامل أو/ وتفجير سياسي شامل يطيح بالعملية السياسية ويتم على يدي رئيس مجلس النواب أسامة النجيفي مدعوماً بصبيانية الصدريين وهما الجهتان اللتان ألحتا على عقد جلسة لمجلس النواب بحضور رئيس الوزراء القائد العام للقوات المسلحة السيد نوري المالكي والقادة العسكريين. كل الدلائل تشير إلى صحة ما تكهن به المالكي من عقد هكذا جلسة مبيت فيها الشر لا يمكن أن تخرج بنتيجة إيجابية:
- فأما أن يمسك المالكي عن كشف الحقائق وعدم البوح بأسماء كل المتورطين بالإرهاب سابقاً وحاضراً وعن الإندساسات من كبار الضباط والأمنيين الذين أقحمتهم المحاصصة والأمريكيون ورئيس الوزراء المعين السيد أياد علاوي في الأجهزة العسكرية والأمنية وبذلك يبدو المالكي وأركان القيادة العسكرية والأمنية وكأنه المقصر وغير الكفوء وغير المكترث بأرواح الأبرياء ليقفز الصدريون مدعومين بالنجيفي ورهطه ليطالبوا بإستقالة المالكي وسحب الثقة منه وإشاعة روح اليأس والتشكيك والبلبلة في المجتمع حتى إذا لن يستطيعوا الإطاحة به.
هذا إذا لم يكشف رئيس الوزراء الحقيقة كاملة حرصاً على إستمرار العملية السياسية وصيانتها من الإنفراط وهو النتيجة التي يسعى إليها النجيفي وعلاوي وأضرابهما ويظن الصدريون أنها فرصتهم للظفر بمنصب رئاسة الوزارة وما يدرون أنهم سيكونون كالأطرش في الزفة.
- وأما أن يكشف السيد المالكي كل الحقائق فيهتاج المعسكران الديمقراطي مقابل (الطغموي – التكفيري) بدءاً بمجلس النواب حيث تبدأ اللكمات والركلات (أي البوكسات والجلاليق) وربما إستخدام السلاح الناري والأدوات الحادة نزولاً إلى الشارع فيندلع عراك بين الناس وقد يستكملها الطغمويون والتكفيريون بمزيد من الإستفزاز والإثارة بالإعتداء على الأماكن المقدسة وفي مقدمها إستهداف مرقدي الأئمة العسكريين في سامراء وأبي حنيفة في بغداد.
لما أفشل رئيس الوزراء هذه الخطة الخبيثة، طرح الطغمويون والتكفيريون خطة بديلة إذ إنتقلوا للإعداد للمرحلة الثالية من "النضال". لقد إبتدأت التعبئة الذهنية والنفسية للجماهير طارحين ومروجين ما مفاده أن هناك عـنـــــــــــــــف طـائـفــــــــــــــي مـتــبــــــــــــــــادل يقوم به الـطــرفـــــــــــــــان أي السنة وتنتمي إليهم ما تسمى دولة العراق الإسلامية وأصحاب الطريقة النقشبندية والمفخخات؛ والشيعة وتنتمي إليهم ميليشيات وهمية وكواتم الصوت.
- بدءوا، الآن، يشيعون بأن الحكومة هي التي دست من قتل العسكري في ساحة الإعتصام بالحويجة وحصل بعدها ما حصل أي "جريمة ضد الإنسانية" على حد قولهم. وأشاعوا أن الحكومة أيضاً هي التي دست من قتل العسكريين الخمسة قرب ساحة الإعتصام في الأنبار وأكملوا (كما فعل الدكتور الأكاديمي السيد وسمي الدليمي) إشاعاتهم بإتهام الجيش بكونه ميليشيا وهو الذي كان وراء تفجير المفخخات على طول الخط. ثم إنتقلوا إلى لعبة شق الصفوف بلوم قوات سوات وإمتداح الجيش نفاقاً في أحداث الحويجة.

- بعد ذلك إنتقلوا إلى مرحلة الإعداد الذهني لتقبل أطروحة العنف الطائفي المتبادل سبقتها تفجيرات في مناطق شيعية متبوعة بتفجيرات في مناطق سنية وهي لعبة مألوفة ومكشوفة للحمهور العراقي منذ مدة طويلة. مع هذا فهم لا يكلون ولا يملّون لأنهم ينتفعون مادياً من أداء هكذا خدمات.

- ففي يوم 17/5/ 2013 أجرت فضائية (الحرة – عراق) إتصالاً هاتفياً مع الدكتور سليم الجبوري، النائب عن إئتلاف العراقية والحزب الإسلامي ورئيس لجنة حقوق الإنسان النيابية والمطلوب للقضاء وفق المادة (4) إرهاب - لإبداء رأيه حول التفجير الذي ضرب المصلين في جامع ساريا في بعقوبة ضم صلاة موحدة يوم الجمعة 17/5 فقال ما مفاده أن الجيش هو الذي دبر الهجوم وهو الذي سبب التجمع الكبير للمصلين ليطالهم التفجيران.

- وعلى نفس الوتيرة وبتدبير مقصود، بتقديري، أوهم الطغمويون السيد عبد الباري عطوان، رئيس تحرير صحيفة "القدس العربي" الصادرة في لندن، بأن العنف متبادل بين السنة والشيعة فأوردت هذه الصحيفة يوم 18/5/2013 نبأ التفجيرات التي حصلت في العراق واصفة إياها بـ "التفجيرات الطائفية المتبادلة"، علماً أن السيد عطوان هو سباق لتصديق هكذا أخبار.

- وجاء في بيان للدكتور صالح المطلك نائب رئيس الوزراء بتأريخ 19/5/2013 ما يلي:
"ليس من المعقول ترك القوى الارهابية والمليشاوية تحرك المشهد الامني وتتحكم بأرواح ومقدرات العراقيين ويقف السياسيون مكتوفو الايدي مكتفين بتلاوة بيانات الشجب والاستنكار فحسب"، مشددا على "اهمية المكاشفة الصريحة في لغة الحوار وتغليب المصلحة الوطنية سعيا لتجنيب البلاد نار حرب قد تحرق الاخضر واليابس".
إنه كلام جميل ومسؤول بعمومه ولكن الدكتور لا يستطيع الفكاك من التناغم مع تكتيكات الطغمويين، الأكثر تشدداً والأقل وطنية منه، ربما لمنافستهم في انتخابات محافظتي الأنبار ونينوى يوم 20/6/2013 ، لذا تكلم بيان الدكتور صالح عن "القوى الإرهابية والمليشاوية". أتحداه إن عرض عملاً "ميليشياوياً" واحد لا غير.

- وفي إتصال هاتفي لنائب الرئيس الأمريكي السيد جو بايدن مع التجيفي معرباً عن قلقه من تطورات الأوضاع في العراق أجاب النجيفي ضمن ما أجاب "بوجوب قمع الميليشيات التي برزت بشكل فعال في الفترة الأخيرة".

- حتى الدكتور أحمد عبد الغفار السامرائي، رئيس ديوان الوقف السني، وفي خطبة صلاة الجمعة المشتركة التي أقيمت عند نصب الشهيد في بغداد دعا إلى: "على السنة أن يقولوا للقاعدة كفى وعلى الشيعة أن يقولوا للميليشيات كفى". لا أشك بتاتاً في حسن نوايا هذا الرجل الطيب ولكن المشكلة تكمن في الخلط الشائع بين السنة والطغمويين فهما مختلفان تماماً ولا علاقة بينهما (كما مشروح في الهامش* أدناه).

- هناك مواقع كثيرة على الفيسبوك بدأت تتحدث بشكل مفتعل عن الميليشيات الشيعية وتبرز صوراً فوتوغرافية لشباب زُعم أنهم قتلوا على يد الميليشيات الشيعية. بعد التدقيق تبين أن هذه الصور مستقاة من مواقع سورية لشباب قتلتهم جبهة النصرة الإرهابية.
المقصود من وراء هذه الحملة أحد أمرين: أما التأجيج لإثارة حرب طائفية لتحقيق الهف الستراتيجي الأول لإنطلاق التظاهرات وهي الورقة الأخيرة والبائسة اليائسة على طريق الهدف المطلوب، وأما طرح هذه الورقة أساساً للمساومة الشكلية مع الحكومة لإنهاء الإعتصامات مع حفظ ماء الوجه وفق صيغة "إنهاء الإعتصامات مقابل حل الميليشيات الوهمية".
الستراتيجية على طول الخط كانت تقضي بإثارة حرب أهلية طائفية لخلق مبرر لتدخل خارجي يلغي الدستور والعملية السياسية ويرتب عملية سياسية جديدة يضمن الطغمويون نتائجها بفعل موقف شركات النفط من حكومة التحالف الوطني الرافضة لمبدأ "المشاركة في الإنتاج"، وبفعل إسرائيل الراغبة في تصفية القضية الفلسطينية عن طريق مساهمة العراق في تهشيم الدولة السورية والجيش العربي السوري وحزب الله وإفتعال حرب مع إيران لتتسلل إسرائيل وأمريكا تحت جناحها لضرب المنشآت النووية الإيرانية ؛ وبفعل تركيا الراغبة في إلسيطرة على المنطقة كإمبراطورية أطلسية – عثمانية جديدة، والسعودية المرتعبة من الديمقراطية العراقية، وأخيراً قطر الحالمة بوضع مصر والعراق والجزائر وسوريا والأردن وباقي العرب بالجيب الصغير لأميرها الضخم!!!.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
*: للإطلاع على "النظم الطغموية حكمتْ العراق منذ تأسيسه" و "الطائفية" و "الوطنية" راجع أحد الروابط التالية رجاءً:
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=298995
http://www.baghdadtimes.net/Arabic/?sid=96305
http://www.qanon302.net/news/news.php?action=view&id=14181



#محمد_ضياء_عيسى_العقابي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- التظاهرات غطاء لموجة الإرهاب المنفلت4l2
- التظاهرات غطاء لموجة الإرهاب المنفلت4/1
- ما المقصود من زج الجيش في السياسة؟
- يحتقرون الشعب ويريدون قيادته!!!
- التآمر على العراق في ورطة كبيرة!!
- أتهمُ السيد أسامة النجيفي بالخيانة العظمى فحاكموه
- نموذج للوقاحة بعد تظاهرات الأنبار
- من قتل السيد محمد صادق الصدر: صدام أم الكهرباء؟
- أَفسِدوا عليهم خطتهم التخريبية
- لا تأجيل للإنتخابات ولا مؤتمر في أربيل
- ميزانية عام 2013: -الدكَاكَ يفك اللحيم-
- الأيام كشفت مصداقية التحذير من تظاهرات 25 شباط 2011(4/4)
- الأيام كشفت مصداقية التحذير من تظاهرات 25 شباط 2011(4/3)
- الأيام كشفت مصداقية التحذير من تظاهرات 25 شباط 2011(4/2)
- جزى الله الدكتور صالح المطلك ألف خير!!
- أقيلوا أسامة النجيفي3/3
- الأيام كشفت مصداقية التحذير من تظاهرات 25 شباط 2011(4/1)
- أقيلوا أسامة النجيفي3/2
- أقيلوا أسامة النجيفي2/1
- مرة أخرى، لو حرصوا حقاً على مصالح الشعب!!


المزيد.....




- قد تعرض حياتك للخطر.. كيف تتفادى الاصطدام بغزال شارد في أمري ...
- نواب ديمقراطيون يطالبون بالضغط على إسرائيل لزيادة مساعدات غز ...
- تعزيز الإجراءات الأمنية في القدس قبل انبثاق النار المقدسة
- سياسي فرنسي يحذر من تداعيات إرسال قوات من بلاده إلى أوكرانيا ...
- الجيش الأوكراني يشتكي من الحالة التقنية السيئة لراجمات الصوا ...
- ابتكار -بلاستيك حي- يحتوي على جراثيم تمكنه من التحلل
- طبيبة توضح فوائد وأضرار القهوة الصباحية
- وفد حماس ومدير CIA يصلان إلى القاهرة في إطار مفاوضات غزة
- رئيس لاوس يزور روسيا للمشاركة في احتفالات عيد النصر يوم 9 ما ...
- الدبلوماسية الأمريكية هالة هاريت تكشف دوافع استقالتها من وزا ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمد ضياء عيسى العقابي - التظاهرات غطاء لموجة الإرهاب المنفلت4l3