أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الثورات والانتفاضات الجماهيرية - جريس الهامس - على جدار الثورة السورية .. من حكم العسكر - رقم 65















المزيد.....

على جدار الثورة السورية .. من حكم العسكر - رقم 65


جريس الهامس

الحوار المتمدن-العدد: 4199 - 2013 / 8 / 29 - 01:04
المحور: الثورات والانتفاضات الجماهيرية
    


همجية النظام الرأسمالي : جزء من حكم العسكر . و تجار الدين – على جدار الثورة السورية – رقم 65 .
تتمة الرقم 62 : مرتهنون وعبيد لوحشية القطب الرأسمالي , وهمجية أدواته في العالم الثالث الممثلة في حكم العسكر .. أو تجّار الدين – المعادية للديمقراطية وأبسط حقوق الإنسان . والرأي الاّخر .- صراع دائم منذ نهاية الحرب العالمية الثانية حتى اليوم .؟ - 4
نتابع عهد الديكتاتورالأمريكي – السعودي الصنع – كما رأينا ...
فبعد أن أسفر عن وجهه كطاغية جديد وحل البرلمان وعزل رئيس الجمهورية المنتخب السيد " هاشم الأتاسي " واعتقل رئيس الوزراء " الشيخ معروف الدواليبي " وبدأ حملات الإعتقال والملاحقة لنا ولجميع الوطنيين الديمقراطيين وألغى الصحافة الحرة وصادر الحريات العامة .. وكانت قواعد الشيوعيين السوريين الوطنية الديمقراطيين أول المتصدين لهذه الديكتاتورية كما رأينا في الحلقة السابقة ,, ولم تستطع القيادة البكداشية التحريفية اللعب من خلف ظهر القاعدة الثورية وطليعتها منظمتنا في جامعة دمشق ,, وعمال النسيح اليدوي في ذلك الوقت ..

ومر عام 1952 والبلاد كلها في غليان ثوري ضد الإستبداد وحكم الفرد وتشكلت الوحدة الوطنية في ساحات النضال خصوصاً بعد إنضمام الزعيم الوطني أكرم الحوراني وشباب حزبه في الريف والجامعة والجيش إلى المعارضة الوطنية وكانت تربطنا بهم أطيب العلاقات قبل وبعد لقائنا بهم في سجون القلعة والمزة وتدمر ... وأذكر لم يمر أسبوع واحد دون إصدار بيان أوكتابة منظمة لشعاراتنا الوطنية :: الموت للديكتاتور الشيشكلي – يسقط التحالف الأنكلو أمريكي الإستعماري وعملائه – يسقط عميل التابلاين والصهيونية أديب الشيشكلى – يسقط الدفاع المشترك وجميع المشاريع الإستعمارية --- سورية جمهورية ديمقراطية ... إلخ - على جدران المدينة أو تنظيم مظاهرة " طيارة " في جميع أحياء دمشق .والمدن الأخرى ..
بعد حل الأحزاب السورية وإلغاء الصحافة الحرة وممارسة القمع الوحشي في الشعبة السياسية التي كان يرأسها - مطيع الجابي- وفي المديرية العامة للأمن والشرطة يرأسها العقيد - إبراهيم الحسيني – وفي الشرطة العسكرية وكان رئيسها المقدم – عبد الحق شحاذة -- وفي سجن تدمر – نجدت العطار – وغيرهم ....
وفي 9 نيسان 1952 شكل حكومة جديدة برئاسة شريكه اللواء فوزي سلو الذي بقي محتفظاً بوزارة الدفاع مع الرئاسة , وعيّن فيها - ظافر الرفاعي – للخارجية – وشقيقه صلاح الشيشكلي للداخلية – ومنير غنام للعدل – وسعيد الزعيم للمالية --- منير ذياب للإقتصاد – سامي طيارة للمعارف – مرشد خاطر للصحة – توفيق هارون للمواصلات والأشغال العامة ...

وبعدها مباشرة سافر الديكتاتور إلى السعودية .. وعاد ليعلن تأييده لمشروع " الدفاع المشترك الأنكلو أمريكي في الشرق الأوسط .. وتنازل للعدو الصهيوني عن المنطقة المجردة على حدودنا مع فلسطين المحتلة التي دفع الجيش والشعب مئات الشهداء دفاعاً عنها ,, كما وقع إتفاقية الهدنة الدائمة مع العدوالصهيوني ,, وسمح للصهاينة بتجفيف بحيرة الحولة التي كان يعيش على مواردها من القصب والأسماك والزراعة مئات العائلات السورية ....
أمام تصاعد النضال الوطني الديمقراطي ضد حكم العسكر والقمع والمشاريع الإستعمارية .. تصاعد القمع بشكل وحشي ضد المظاهرات الطلابية والعمالية وإغلاق أسواق المدن بعد المظاهرات ,, وأصدر الديكتاتور كما رأينا المرسوم رقم " 100" الذي يحظر على الطلاب وموظفي الدولة العمل السياسي والإنتماء للأحزاب المحظورة ,, تحت طائلة الطرد والسجن والغرامة النقدية .. وفي نفس الوقت شكّل الطاغية حزبه الأوحد وأطلق عليه إسم "" حركة التحرير العربية "" وعيّن على رأسها "" الأستاذ الجامعي مأمون الكزبري – المعروف بميوله النازية -- وأحمد عبد العظيم- المحامي الذي كان من مساعدي فيصل العسلي زعيم – الحزب التعاوني – النازي الذي تاّمر مع الحزب القومي السوري وعملاء حلف بغداد في محاولة الإنقلاب الفاشلة عام 1956 بعد إغتيال الشهيد العقيد عدنان المالكي ... ومع الأسف فإن شقيقه السيد حسن عبد العظيم الذي يتزعم التنسيقية الإنتهازية للنظام الأسدي القاتل اليوم - كان معه في حزب فيصل العسلي ثم تحولا إلى الحزب الوطني وثم إلى الإتحاد القومي الناصري ... الخ - بعد حل الأحزاب مرة ثانية عام 1959 في عهد الوحدة السورية – المصرية .. وضمت حركة التحرير التي إنتهت بسقوط الشيشكلي , كل الإنتهازيين والمرتزقة وتجار الدين وفي مقدمتهم " الإخوان المسلمين " الذين أيدوا الديكتاتورية والمشاريع الإستعمارية المطروحة يومها ...
ومخاتير القرى وأحياء المدن .. وإنهالت برقيات التأييد للطاغية وحزبه الأوحد الذي كان مقره في ساحة التحرير نهاية شارع بغداد بدمشق ولقائه بشارع حلب ..
... سيروا ونحن من ورائكم ....وأضربوا بيد من حديد أعداء الوطن والشعب ... إلى أخر المعزوفة الهرمة .

وطالت التسريحات في الجيش العقداء الستة الذي قاموا بالإنقلاب مع الشيشكلي وسجلنا أسماءهم في حلقة سابقة , وهم السادة : أمين أبو عساف – بهيج كلاس – شوكت شقير – محمود بنيان – توفيق نظام الدين -- . كما سرح قائد الجيش اللواء عزيز عبد الكريم .. ثم إعتقل العقيد الشهيد - عدنان المالكي ,وشقيقه المحامي رياض المالكي - ومعظم قيادة الإشتراكيين العرب..السادة : خليل كلاس , وعبد الكريم زهور , وفيصل الركبي , وغيرهم .. كما اعتقل من العسكريين الوطنيين الأصدقاء الذين إلتقينا بهم في سجني تدمر ثم في سجن المزة عام 53 كما سيأتي ,,وهم السادة :
عبد الغني قنوت – سعيد صباغ – شهير الدريعي – بشير صادق – برهان قصاب حسن – وغيرهم ..
وتمكن قادة البعث الموحد ( أكرم الحوراني – ميشيل عفلق – صلاح البيطار ) مغادرة سورية إلى إيطاليا بضيافة الحزب الشيوعي الإيطالي والحزب الإشتراكي ..الإيطالي ..
وقد تم توحيد حزب البعث بقيادة :عفلق والبيطار وجلال السيد ...مع الحزب الإشتراكي العربي بقيادة : الحوراني والكلاس وزهور وقدور . في أواخر 1951 وذكر السيد الحوراني في مذكراته مايلي : ( الذي أعتقده أن قيادة ميشيل وصلاح وجلال لم تقبل بتوحيد الحزبين – والموافقة دون اعتراض على جعل دستور حزب الحوراني دستور الحزب كله – إلا خوفاً من إنقسام البعث وإنهياره ..فقد كان عدد أهم قياداته مع الدمج وهم : وهيب الغانم – عبد البرعيون السود – فيصل الركبي – لذلك إرتضت قيادة البعث هذا الواقع مؤقتاً على أمل فك الإرتباط الذي كان في نظري , زواجاً كاثوليكياً , سينتهي في الهجر عند أول فرصة سانحة , وهذا سر المشاكل التي عانى منها الحزب فيما بعد ,, وقبل عفلق أن ينصرف للشؤون الفكرية والبيطار للتنظيم , وأكرم واجهة الحزب السياسية .— مذكرات الحوراني – ج2 - ص 1493 ) وفي تصريح للمرحوم أنطون مقدسي أن عفلق قبل على مضض ...

ولابد لي هنا من ذكر ماقاله لي الوطني أكرم الحوراني ( أبوجهاد ) أثناء زيارتي له في منزله في باريس صيف 1988 حرفياً : ( إن أكبر خطيئة إرتكبتها في حياتي هي توحيد حزبنا العربي الإشتراكي مع هؤلاء ....) أي البعثيين ..وتحدثنا طويلا عن المعارضة المريضة ووضع الإخوان المسلمين في قفص الإتهام مع قتلة النظام الأسدي في مجازر حماة ووضع زعيمهم يومها عدنان سعد الدين ومساعده البيانوني في قفص الإتهام يوم قال لهم وجها لوجه في باريس : أنتم والنظام الأسدي وجهان لعملة واحدة ....رحم الله ( أبا جهاد) الذي أرعب طاغية دمشق بالكلمة الحرة حياً وأرعبه ميتاً فلم يسمح المجرم حافظ بدفنه في ثرى وطنه حماة ..حتى وريى جثمانه مؤقتاً في عمان بإنتظار إنتصار الثورة السورية المجيدة لنقله إلى وطنه ....
مر عام 52 نموذجا لوحدة شعبنا ضد الإستبداد وحكم العسكر والأحلاف والمشاريع الإستعمارية الصهيونية التي طرحتها الإدارة الأمريكية ..وأذكر إبتكار المناضلين طرقاً جديدة لتعليق اللا فتات على أسلاك الهاتف بواسطة علاقات من الشريط الحديدي الرفيع , بسيطة كنا نصنعها بأيدينا .. ولعبت المظاهرات الطائرة في أحياء دمشق دوراً مهماً في تحريض الناس ضد الديكتاتورية ..

كما أذكر في إحتفال التخرج وتوزيع الشهادات في باحة الجامعة وبحضور الشيشكلي وسفراء الدول الأجنبية ..صعد أحد رفاقنا السيد ( راغب السباعي) من حمص على المنصة , ليستلم شهادة الحقوق من عميد الجامعة ويحيي الحضور وينزل من الجهة الأخرى كالمعتاد .. فإستلم شهادته من العميد وصافحه ثم استدار نحو الشيشكلي والحضور وقذف بشهادة الحقوق نحوهم صائحاً : لن أستلم شهادة الحقوق في بلاد تداس بها الحقوق ... ,, حاول الأمن الخاص إعتقاله لكن جمهور الطلاب إحتضنه , وقمنا بتهريبه خارج الجامعة من الباب الخلفي المؤدي بعد إجتياز فرع صغير من فروع بردى يمكن القفز فوقه إلى الملعب البلدي ...
وأذكر أنه لم يمض أسبوع علينا دون تنظيم تظاهرة طيارة في حي من أحياء دمشق , وفي منتصف شهرتشرين أول , نظمنا مظاهرة طيارة في نهاية خط الشيخ محيي الدين , كنا إثني عشر طالباً جامعياً أذكر فرّ إثنان منا قبل أن نطلق أول هتاف هما : واصل فيصل , وزياد الساعاتي -- هتفنا بسقوط الديكتاتورية والإستعمار والأحلاف والدفاع المشترك – ووزعنا مئات البيانات وأوراق الشعارات الصغيرة وتفرقنا بعد تجمع المخابرات وراءنا ,, كنا أربعة نركض باتجاه واحد باتجاه الجسر الأبيض والعفيف ركضنا مسافة في - دخلة - طويلة وصافرات الأمن خلفنا لكن في النهاية كانت غير نافذة – مسدودة – رفيقنا المرحوم توفيق أتاسي ( أبو جمال ) طرق على أحد الأبواب لا على التعيين ,, فتح له واستقبله أهله بالترحاب وقاموا بإخفائه كما حدثنا فيما بعد ..هكذا كان شعبنا ضد حكم العسكر ...

وبقينا ثلاثة ( أنا والحقوقي عبد القادر هلال والطبيب سليمان شكور ) واجهنا الشرطة والأمن الذين طوقونا ونقلونا إلى سجن قبو الشرطة العسكرية الذي كان يومها في الجهة المقابلة للجامعة أمام محطة " البرامكة " -
قدم يومها عميد الجامعة المرحوم قسطنطين زريق إحتجاجاً على ضربنا وإعتقالنا وطلب الإفراج عنا ,, واستمرت تظاهرات الجامعة ,, أحالونا إلى سجن القلعة ثم خرجنا بكفالة .. وأّذكر أن هذا المفكر العظيم كان يخاف علينا في كل مظاهرة كانت تحاصر فيها الشرطة الجامعة ونحن نرشقها بالحجارة كان يترك مكتبه وينزل إلى صفوفنا يخاف علينا محاولاً إعادتنا دون جدوى .. حتى إستدعاه قائد الشرطة العسكرية المقرب من الشيشكلي إلى مكتبه وطلب منه السماح لهم بدخول الجامعة لإعتقال المخربين فرفض ,أو منع المظاهرات , فرفض التهديد والوعيد وأراد أن يعطيه درساً في القانون لكن الجلاد قام بضربه في مكتبه ,,عاد إلى مكتبه حزيناً وقدم إستقالته بعدها مباشرة ... وغادر وطنه إلى بيروت ليرأس فيما بعد الجامعة الأمريكية ....في الحلقات القادمة سنصل إلى ذكرى 29 ت2 1952 التي تشمل ذكرى أليمة في تاريخنا المعاصر لمناسبتين كارثيتين هما :
1- ذكرى إغتصاب لواء إسكندرون 1939
2- ذكرى صدور قرار تقسيم فلسطين 1947 ثم إغتصاب فلسطين وإقامة دولة إسرائيل
هذه المناسبة التي أشعلت مظاهرات دمشق الصاخبة التي هزّت أركان الديكتاتورية ثلاثة أيام متتالية ....وكان الشيوعيون طليعتها .
جريس الهامس / 28 / 8



#جريس_الهامس (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- على جدار الثورة السورية رقم -- 64 . يا بشّار الكيماوي . إرحل ...
- بين الظلامية الدينية والحضارة الإنسانية - على جدار الثورة ال ...
- على جدار الثورة السورية - 62 توأم همجية الرأسمالي : العسكر , ...
- على جدار الثورة السورية - رقم 61
- على جدار الثورة السورية - رقم 60 .
- لا للخيانة العظمى في الجزيرة السورية - من يوميات الثورة السو ...
- المحظور من الكلام في تاريخ العرب والشام .؟ -17
- المحظور من الكلام في تاريخ العرب والشام .؟ رقم 16
- من يوميات الثورة السورية الرائدة -- رقم 58 .
- من يوميات الثورة السورية الرائدة - رقم 57
- دولة وهمية , أم ثورة حقيقية ؟؟ يوميات الثورة السورية رقم : 5 ...
- من يوميات الثورة السورية الرائدة - رقم - 55
- عامان على ثورة الحرية والكرامة - على جدار الثورة الرائدة - ر ...
- على جدار ثورتنا السورية الرائدة . رغم أنف كل المتاّمرين. رقم ...
- الأسطورة الإسرائيلية - من القبيلة إلى دولة الإغتصاب - للقرّا ...
- على جدار الثورة السورية - رقم 52 - السلف الثوري .
- رسالتي إلى الشيخ معاذ الخطيب - يوميات الثورة الرائدة رقم - 5 ...
- من يوميات الثورة السورية الرائدة - على جدار الثورة رقم - 50
- من يوميات الثورة السورية الرائدة ,, وعلى جدارها - رقم 49
- تعليقات وذكرى, على جدار الثورة السورية الرائدة - رقم 48


المزيد.....




- غايات الدولة في تعديل مدونة الاسرة بالمغرب
- الرفيق حنا غريب الأمين العام للحزب الشيوعي اللبناني في حوار ...
- يونس سراج ضيف برنامج “شباب في الواجهة” – حلقة 16 أبريل 2024 ...
- مسيرة وطنية للمتصرفين، صباح السبت 20 أبريل 2024 انطلاقا من ب ...
- فاتح ماي 2024 تحت شعار: “تحصين المكتسبات والحقوق والتصدي للم ...
- بلاغ الجبهة المغربية لدعم فلسطين ومناهضة التطبيع إثر اجتماع ...
- صدور أسبوعية المناضل-ة عدد 18 أبريل 2024
- الحوار الاجتماعي آلية برجوازية لتدبير المسألة العمالية
- الهجمة الإسرائيلية القادمة على إيران
- بلاغ صحفي حول اجتماع المكتب السياسي لحزب التقدم والاشتراكية ...


المزيد.....

- ورقة سياسية حول تطورات الوضع السياسي / الحزب الشيوعي السوداني
- كتاب تجربة ثورة ديسمبر ودروسها / تاج السر عثمان
- غاندي عرّاب الثورة السلمية وملهمها: (اللاعنف) ضد العنف منهجا ... / علي أسعد وطفة
- يناير المصري.. والأفق ما بعد الحداثي / محمد دوير
- احتجاجات تشرين 2019 في العراق من منظور المشاركين فيها / فارس كمال نظمي و مازن حاتم
- أكتوبر 1917: مفارقة انتصار -البلشفية القديمة- / دلير زنكنة
- ماهية الوضع الثورى وسماته السياسية - مقالات نظرية -لينين ، ت ... / سعيد العليمى
- عفرين تقاوم عفرين تنتصر - ملفّ طريق الثورة / حزب الكادحين
- الأنماط الخمسة من الثوريين - دراسة سيكولوجية ا. شتينبرج / سعيد العليمى
- جريدة طريق الثورة، العدد 46، أفريل-ماي 2018 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الثورات والانتفاضات الجماهيرية - جريس الهامس - على جدار الثورة السورية .. من حكم العسكر - رقم 65