أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العولمة وتطورات العالم المعاصر - سعيد الكحل - منتدى المستقبل- أو الغريب الذي تحالف ضده أبناء العم















المزيد.....

منتدى المستقبل- أو الغريب الذي تحالف ضده أبناء العم


سعيد الكحل

الحوار المتمدن-العدد: 1200 - 2005 / 5 / 17 - 10:22
المحور: العولمة وتطورات العالم المعاصر
    



1ـ العرب بين الإصلاح الذاتي أو الإكراه عليه : إنه لأمر مثير للسخرية أن نوجد في وضعية كارثية ولا ندرك خطورتها حتى وإن تعالت الأصوات تحذيرا لنا مما نحن فيه من اعتقاد أنه فعلا "ما فاز إلا النُّوَّمُ" . لقد بلغت فعلا أوضاعنا من التردي ما يجعلنا ملزمين بمواجهتها ، خاصة وأن تأثيراتها السلبية باتت مصدر تهديد لكل العالم . ومما يجدر التوقف عنده هو هذا الوضع العام الذي غدا بسببه ،العالم العربي يُصنَّف في الدرك الأسفل من التخلف وتبذير الثروات ، وعلى رأسها الثروة البشرية . إذ تفيد الإحصاءات المتوفرة أن عدد ساكنة العالم العربي بلغ 290 مليون نسمة سنة 2002 ، منهم 20 مليون عاطل عن العمل . علما أن عدد السكان الذين هم في سن العمل ، أي المتراوحة أعمارهم بين 15 و 59 سنة ، بلغ حوالي 159 مليون سنة 2000 . وتتفاقم معضلة البطالة كل سنة بالتحاق حوالي 3 ملايين شاب بصفوف العاطلين سنويا . ورغم التفاوتات في نسب البطالة بين الدول العربية ، إلا أن المشكلة تعم كل المنطقة العربية . ذلك أن الأرقام المتوفرة بلغت مستويات قياسية وسط الشباب العربي ، وهي في تزايد مطرد ، إذ انتقلت في مصر إلى 4, 78 % ،وفي سوريا إلى 68 % ، كما وصلت في الأردن إلى 58 % ، وفي تونس إلى 45 % ، وفي الجزائر بلغت 15, 54 % . وحتى ندرك حجم هذه الظاهرة / الكارثة في الوطن العربي ، نضع مقارنة بينها وبين تلك التي تعرفها دول أخرى تنتمي لنفس العالم النامي ، مثل البرازيل حيث لم تتجاوز نسبة البطالة 17 % ، وفي المجر 10% ، بينما الفيليبين و زيمبابوي فمعدل البطالة وسط الشباب محصور في 18% . وينتج عن هذا الوضع الخطير الذي تعاني منه البلدان العربية أكثر من غيرها في كل العالم ، ينتج عنه أن ميزانية بلداننا تخسر سنويا حولي 115 مليار دولار بسبب الهدر الفظيع لهذه الطاقة البشرية الخلاقة والمنتجة . ومبلغ بهذا القدر كاف لخلق فرص عمل لما لا يقل عن مليون عاطل . يضاف إلى هذا الحمل الثقيل ، إرث آخر لا يقل خطورة عنه ، والمتمثل في ظاهرة الأمية التي تضع البلدان العربية في مقدمة المجتمعات التي لا تقرأ ، إذ بلغ عدد الأميين العرب 70 مليون مواطن . وللعاقل أن يتوقع هول ما ينتظر أمة بهذا العدد من العاطلين ، وثلاثة أضعافه من الأميين ، ونظيره أو ما يزيد ( 74 مليون ) ممن هم تحت عتبة الفقر . في الوقت الذي لا تبذل فيه الدول العربية أدنى جهد للاستفادة من ثرواتها البشرية . بل العكس هو ما يطبع سياسة تلك الدول ، خاصة في مجال التعليم الذي هو رافعة التنمية الحقيقية ، حيث يتناقص الإنفاق على هذا القطاع بشكل ملموس ،ناهيكم عن ضعفه البين في مجال المردودية والفعالية ، إذ لا يتوفر الخريجون على الكفاءة والمهارة اللازمتين للرفع من مستوى الإنتاجية والجودة . وتدل التقارير المنظماتية الصادرة في هذا الصدد على الفوارق الشاسعة بين العالم العربي والعالم الصناعي ، بحيث أن إنتاجية العامل في المجتمعات الصناعية تضاعف إنتاجية نظيره في المجتمعات العربية ب : 62 مرة . بالإضافة إلى كون دولنا العربية لا تتوفر سوى على 1700 مواصفة ، بينما الدول الصناعية تتوفر على 15 ألف مواصفة قياسية دولية . ومن شأن هذه الفوارق الفجة أن تؤثر سلبيا على القدرات التنافسية العربية ، مما ينعكس مباشرة على القطاعات الإنتاجية ، ومن خلالها على الناتج المحلي الذي ، رغم ما تملكه الدول العربية من ثروات نفطية ، لا يتجاوز 660 مليار دولار ، ليظل أقل من الإنتاج المحلي الإجمالي لدولة إسبانيا وحدها . وحتى تتمكن أسواق العمل من استيعاب الأعداد المتزايدة لطالبي الشغل في الوطن العربي ، فإن الناتج المحلي الإجمالي ينبغي أن يعرف نموا بوتيرة لا تقل عن 7, 4 % سنويا . وهذا يقتضي مواجهة العوامل الرئيسية المسئولة عن الوضع الكارثي ، وفي مقدمتها : الفساد السياسي ، تهميش المواطنين ، نهب وتهريب الثروات ، البيروقراطية ، الارتشاء الخ .
2 ـ العرب ونصرة الأخ الظالم : كما هو معلوم ، انعقد بالرباط يوم 11 دجنبر المنصرم ، "منتدى المستقبل" الذي حضره ممثلو الدول العربية ، باستثناء السودان لأسباب خاصة به ، والدول الثمانية العظمى . وتركز جدول أعمال المنتدى على إصلاح العالم العربي ، هذا الجزء من العالم الذي ظل عصيا عن التغيير ، بل أصبح منطقة يطال شرُّها بقية العالمين ، بعد أن كان مقصورا على بنيها . والمتتبع لمجريات الأحداث التي سبقت ورافقت انعقاد المنتدى ، سيقف على بعض المفارقات أبرزها :
أ ـ رفض "الوَيْل" والإصرار عليه : شهدت عاصمة المغرب الرباط ، تظاهرات منددة بالمنتدى ، ورفعت شعارات مناهضة لمشاريعه الإصلاحية ، ورافضة لكل تدخل في الشأن الداخلي . إذ شكلت تكتلا تنسيقيا بين القوى المناهضة على اختلاف وتباين مشاربها . ومبرر الرفض والمناهضة هو سعي أمريكا إلى بسط هيمنتها على المنطقة العربية عبر " استخدام منظمات المجتمع المدني لأجل تركيع أنظمتها" كما عنونت جريدة "التجديد" مقال لها في العدد 1043 . فأي معقولية تلك التي تنقل الأنظمة السياسية من وضعية المسئولة عن الاستبداد وتردي الأوضاع إلى وضعية الضحية الواجب مناصرتها والذود عنها ؟ فمهما كانت أهداف أمريكا في المنطقة ، فمن الحكمة ـ التي أمرنا الرسول (ص) بطلبها ولو في الصين ، وأخذها ولو من فم كافر ـ أن نوظف الصراع الخفي والعلني بين الولايات المتحدة وأوربا ، لصالح قضايانا . لقد أثبتت التجارب أن وضع البيض في سلة واحد مغامرة لا تحمد عقباها . فقد وضعت ، من قبل ، الأنظمة العربية كل بيضها في سلة الولايات المتحدة ، وناصبت العداء كل من تعاديه أمريكا ، بل حاربه العرب نيابة عن أمريكا ، دون أن يجنوا نظير ما بذلوا . لهذا فمن مصلحة العرب حسن استثمار التنافس الأوربي الأمريكي لما يخدم قضايانا ويساعد على حل مشاكلنا . أما الاختباء وراء فكرة المؤامرة الصهيونية / الأمريكية ، فلن يقود إلا إلى تحقيق تلك "المؤامرة" بالأيدي المحلية . ذلك أن رفض الإصلاح بحجة أنه مؤامرة ، هو تكريس للأمية والاستبداد والبطالة والفقر ونهب الثروات وإهدار الطاقات البشرية . فأي مؤامرة يحملها الملخص الصادر عن "منتدى المستقبل" وما يتضمنه من مشاريع إصلاحية وتنموية ولو على قلة الموارد المالية المرصودة؟ لنأخذ بعض تلك المشاريع المزمع تحقيقها ونرى إن كان فيها ما يدل على المؤامرة:
= تعزيز الديمقراطية : يقول الملخص ( جدد المشاركون التزامهم بتمتين قواعد الديمقراطية والتشاور والتعاون في المنطقة ، وبتوسيع نطاق المشاركة في الحياة السياسية وفي الشؤون العامة وفي اتخاذ القرار ، في إطار سمو القانون والإنصاف والمساواة بين المواطنين ، بمن فيهم النساء ، وضمان نظام عدالة مستقل وحرية التعبير ) . فمهما كانت المؤامرة التي يحاجج بها المناهضون ، لن تكون خطورتها بحجم الكوارث التي تقود المجتمعات العربية إلى الإفلاس المبين ، وأنظمتها إلى الانهيار الشامل ، وهي ـ الكوارث ـ من صنع محلي . فالتفوق يكون بالحرية والمعرفة والإنتاج ، وهي جميعا مفقودة في عالمنا العربي . لهذا ، فإن رفض المشاركة السياسية وسمو القانون والمساواة بين المواطنين لن يرفع من الإنتاج ولن يحقق الكرامة . فلماذا لا تُستغل الفرصة لتكريس قدر من الحرية والديمقراطية تمكننا من الضغط على أنظمتنا ديمقراطيا ، لتضع مصلحة شعوبها فوق مصلحة أمريكا . لقد مرت عقود من الاستبداد والقهر كانت أمريكا وأوربا حليفة الاستبداد وصانعته . والآن أدركتا أن الفقر والقهر والتطرف مشاتل لصناعة الإرهاب وعولمته . لهذا هبتا إلى حمل الأنظمة العربية على اعتماد الإصلاح السياسي والتنمية المستدامة . فلماذا لا يكون ذلك سبيلنا أيضا ما دام الفقر والقهر والتطرف ألد أعدائنا ؟ ومهما كانت مبررات الرافضين فإن قدرا من الحرية خير من عدمها .
= الاعتراف بالمساهمة النسائية في التنمية : جاء في ملخص الرئاسة ( اعترافا بالمساهمة الأساسية للمرأة في التنمية السياسية والاقتصادية والاجتماعية ، اتفق المشاركون على أهمية تكثيف تشجيعها خاصة للانخراط في السياسة والمواطنة وفي القطاعات الاجتماعية والتربوية والثقافية والإنسانية والبيئية ) . لا شك أن أكثر الفئات تهميشا ، فئة النساء التي تنخرها الأمية ويسحقها الفقر بنسب عالية ، في مجموع الوطن العربي . وكل إشراك لها في الحياة السياسية والاقتصادية هو دعم لمسيرة الإصلاح والتنمية . فليس كراهة لأمريكا نُبقي على المرأة في وضعية القهر المركّب والاستغلال المتعدد . إذ ظلت مواقف الإسلاميين مناهضة لكل إصلاح في أوضاع المرأة وكل إشراك لها في التنمية . وتلك كانت مطالبهم وغايتهم من مسيرة الدار البيضاء يوم 12 مارس 2000 . لهذا وجب التمييز بين الواقف المبدئية وتلك الطارئة .
= بناء مجتمع المعرفة : ورد في الملخص كالتالي ( أكد المشاركون كذلك وعيهم بأن التطور والنمو يتطلبان التزاما قويا من أجل بناء مجتمع المعرفة تعمل فيه الحكومات مع شركائها للقضاء على الأمية وتدعيم ولوج تعليم ذو جودة على جميع المستويات ، خاصة لصالح الفتيات والنساء والفئات الاجتماعية الهشة الأخرى ، ولتطوير كفاءات تستجيب للمتطلبات . وفي هذا السياق ، أكد المشاركون عزمهم على مواصلة الإصلاحات في مجال التربية وذلك في إطار مجهود شامل ومنسق يهدف إلى وضع أسس تكوين مؤهل يشجع على التنور والحداثة والتسامح والمواطنة الصالحة ) . جميعنا يشكو من الرداءة وقلة الكفاءة ، وحشو المناهج بثقافة الكراهية واللاتسامح ، حتى غدا شبابنا سهل الاستغلال والتوظيف السلبيين . ومتى التزم المشاركون بتنفيذ هذه الخلاصات ، لن يكون بمقدور الولايات المتحدة أن تبسط هيمنتها على الشعوب العربية . إذ ستجد فكرا متشبعا بالحرية ومسلحا بالمعرفة ، يرفض الانقياد أو الاستلاب . لهذا وجب تتبع هذه الأضواء ولو ظهرت في آخر النفق .
ب : الأنظمة السياسية أقل تصلبا من الهيئات المدنية : كان من المفترض أن تكون الأنظمة السياسية الحاكمة في الوطن العربي هي أشد الأطراف مناهضة لمشروع الإصلاح . فهي من دأبت على الاستبداد والفساد والنهب ، حتى بلغت أرصدتها المهربة إلى الخارج 3000 مليار دولار ، حسب أعلى التقديرات ، و 1000 مليار دولار حسب أدناها . صحيح أن هذه الأنظمة كانت مدعومة من قبل الغرب ، وصحيح كذلك أن هذا الغرب نفسه هو من يُلزم تلك الأنظمة بقبول الإصلاح بعد أن عجزت الأحزاب والمنظمات . ومن المفارقة أن نجد الأنظمة الحاكمة أكثر واقعية وجرأة من التنظيمات الحزبية أو الهيئات المدنية . لقد أدركت هذه الأنظمة أن من مصلحتها ركوب موجة الإصلاح ، وهو ما جعلها تفلح في تمرير مطالبها بضرورة أن يكون نابعا من الداخل ، أي أن يراعي الظروف الداخلية الخاصة بكل دولة . وهذا ما قد يُسهل الالتفاف على الإصلاح . بينما المناهضون احتلوا مواقع الأنظمة بعد أن غادرتها . وحسبنا هنا التذكير بالموقف الرسمي الذي عبر عنه ولي عهد دبي الشيخ محمد بن راشد المكتوم في كلمته أمام المشاركين في فعاليات المنتدى الاستراتيجي العربي يوم 13 دجنبر الحالي ، والموقف تلخصه الفقرة التالية ( إن مركز الثقل في التنمية اليوم هو رأس المال البشري ، ومركز الثقل في التقدم هو الحكم الصالح ، ولن يفيد الهروب من مركز الثقل إلى الهوامش والفرعيات واستبدال العمل الحاسم بالدوران في حلقات النقاش البيزنطي ، والاختلاف على جلد النمر قبل اصطياده ، والبحث عن مؤامرة أو خطة شريرة خلف كل جديد ، وكل ذلك من أجل تكريس الوضع القائم ومقاومة الإصلاح وتأجيل التغيير ) . من هنا يمكن القول إن التعامل الإيجابي مع مشاريع الإصلاح ومساراته ، لا يعني البتة التآمر على الأوطان والأنظمة ، كما لا يشترط التخلي عن الإرادة الذاتية والركوع للهيمنة . بل من أسباب الخضوع للهيمنة والقبول بالمصير المسطور ، تكريس التهميش والاستبداد والفقر . فالغرب الذي نتوجس منه هو من "يَحْرِك" إليه شبابنا ويركبون الموت من أجل العيش فيه ، وهو من تفعل تركيا ، بقيادة الإسلاميين ، كل ما يُطلب منها للانضمام إليه . لهذا علينا أن نضع مبادئنا في خدمة مصالح شعوبنا ، لا أن نضع مصلحة شعوبنا في خدمة مبادئنا .





#سعيد_الكحل (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- العنف لدى الجماعات الإسلامية بين الشرعنة والإدانة 2
- العنف لدى الجماعات الإسلامية بين الشرعنة والإدانة -1
- الإرهاب إن لم يكن له وطن فله دين
- هل أدركت السعودية أن وضعية المرأة تحكمها الأعراف والتقاليد و ...
- عمر خالد وخلفيات الانتقال بالمرأة من صانعة الفتنة إلى صانعة ...
- هل السعودية جادة في أن تصير مقبرة للإرهابيين بعد أن كانت حاض ...
- ليس في الإسلام ما يحرم على المرأة إمامة المصلين رجالا ونساء
- العلمانية في الوطن العربي
- حزب العدالة والتنمية المغربي مواقفه وقناعاته تناقض شعاراته
- ليس في الإسلام ما يحرم على المرأة المشي في الجنازة
- الإسلاميون يصرون على بدْوَنة الإسلام ومناهضة الحداثة - 3
- الإسلاميون يصرون على َبـْدوَنَـة الإسلام ومناهضة الحداثة - 2
- الإسلاميون يصرون على بَدْوَنَة الإسلام ومناهضة الحداثة
- الإسلاميون والدولة الديمقراطية
- السعودية بين مطالب الإصلاحيين ومخالب الإرهابيين
- ليس في الإسلام ما يحرم ولاية المرأة
- ارتباط السياسة بالدين أصل الفتنة وعلّة دوامها
- العنف ضد النساء ثقافة قبل أن يكون ممارسة


المزيد.....




- وزير الخارجية الأمريكي يزور السعودية لمناقشة وضع غزة مع -شرك ...
- السلطات الروسية توقف مشتبهاً به جديد في الهجوم الدامي على قا ...
- حماس تنشر مقطع فيديو يوضح محتجزين أمريكي وإسرائيلي أحياء لدي ...
- حزب الله يقصف إسرائيل ويرد على مبادرات وقف إطلاق النار
- نائب سكرتير اللجنة المركزية للحزب بسام محي: نرفض التمييز ضد ...
- طلبة بجامعة كولومبيا يعتبرون تضامنهم مع غزة درسا حيا بالتاري ...
- كيف تنقذ طفلك من عادة قضم الأظافر وتخلصه منها؟
- مظاهرات جامعة كولومبيا.. كيف بدأت ولماذا انتقلت لجامعات أخرى ...
- مظاهرة طلابية في باريس تندد بالحرب على قطاع غزة
- صفقة التبادل أم اجتياح رفح؟.. خلاف يهدد الائتلاف الحكومي بإس ...


المزيد.....

- النتائج الايتيقية والجمالية لما بعد الحداثة أو نزيف الخطاب ف ... / زهير الخويلدي
- قضايا جيوستراتيجية / مرزوق الحلالي
- ثلاثة صيغ للنظرية الجديدة ( مخطوطات ) ....تنتظر دار النشر ال ... / حسين عجيب
- الكتاب السادس _ المخطوط الكامل ( جاهز للنشر ) / حسين عجيب
- التآكل الخفي لهيمنة الدولار: عوامل التنويع النشطة وصعود احتي ... / محمود الصباغ
- هل الانسان الحالي ذكي أم غبي ؟ _ النص الكامل / حسين عجيب
- الهجرة والثقافة والهوية: حالة مصر / أيمن زهري
- المثقف السياسي بين تصفية السلطة و حاجة الواقع / عادل عبدالله
- الخطوط العريضة لعلم المستقبل للبشرية / زهير الخويلدي
- ما المقصود بفلسفة الذهن؟ / زهير الخويلدي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العولمة وتطورات العالم المعاصر - سعيد الكحل - منتدى المستقبل- أو الغريب الذي تحالف ضده أبناء العم