أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - سعيد الكحل - عمر خالد وخلفيات الانتقال بالمرأة من صانعة الفتنة إلى صانعة الحياة















المزيد.....

عمر خالد وخلفيات الانتقال بالمرأة من صانعة الفتنة إلى صانعة الحياة


سعيد الكحل

الحوار المتمدن-العدد: 1191 - 2005 / 5 / 8 - 16:26
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


"صناع الحياة" أو البرمجة الموجَّهة شرعت قناة " اقرأ" في بث برنامج "صناع الحياة" للداعية عمر خالد ابتداء من يوم 10 فبراير 2004 ، عوض برنامج " ونلقى الأحبة" . والمتتبع لحلقات البرنامج الجديد سيقف على أمرين اثنين هما :
أ ـ الأمر الأول : تركيز صاحب البرنامج على اعتبار أن التنمية ليست هبة من السماء بقدر ما هي نتيجة عمل متواصل يخضع لقواعد وأسس محددة متى التزم بها أي شعب من شعوب الأرض ، مهما كانت ديانته ، إلا وتمكن من تحقيق التنمية والتقدم . وقدم البرنامج ، في حلقته الأولى ، معطيات علمية دقيقة عن وضعية العالم العربي مقارنة بعدد من الدول النامية أو المتقدمة ، في مجالات متعددة : التعليم ، الدخل الفردي ، الاختراعات ، الإصدارات ، الترجمة ، الطب الخ . وقال صاحب البرنامج ، معلقا على هذه الوضعية المتدنية التي يحتلها العالم العربي ( يا جماعة الناس فاكرة إنا احنا حنقعد ندعي " يا رب انصرنا " فننتصر . فيه أبجديات لهذا النصر منها الإحصائيات هذه وغيرها .. وأنا أعرض عليكم هذا العرض للتفويق . يا جماعة فوقوا ) . لهذا أخذه حماسه المفرط من أجل إحداث رجة نفسية لدى المشاهدين لإدراك حقيقة تخلفهم وتقدم الغير ، إلى الاستنتاج التالي ( يا جماعة الموضوع مش صلاة وصوم وبس ، الموضوع نهضة شاملة ، الموضوع : الناس قررت أنها لا زم تنجح ) . في حين أن العالمين العربي والإسلامي ساد فيهما التواكل على الله والاتكالية على الغير . وضعية لخصها عمر خالد في قوله ( العالم العربي والمسلمين كتلة من البشر يمثلون 20 في المائة من تعداد الكرة الأرضية .. المشكلة أن 20 % هؤلاء تعودوا ياخذوا وما يديوش ، ما عندهمش حاجة يديوها . هم عالة على 80 في المائة ) .
ب ـ الأمر الثاني : تركيز صاحب البرنامج على دور المرأة في صناعة التنمية ، بل خصص الحلقة الثالثة كاملة للتذكير بالمجهود الجبار الذي قامت به النساء في ألمانيا بعد الحرب العالمية الثانية . ومما قاله ( الستات يفضلوا يطلعوا بين الأنقاض يلموا الطوب الأحمر ، والستات الكبار : احنا حنفرز لكم الأنقاض .. وبدأت الستات تكتب على الحيطان " لا تنتظر حقك ، افعل كل ما تستطيع " وبدأت المعجزة . سنة 1975 كانت اتْبَنَت ألمانيا . 30 سنة بس ، ألمانيا النهار ده الدولة رقم 3 في التنمية في العالم كله ، والدولة رقم 2 في الصادرات في العالم كله .. حاجة عجيبة : الستات اللي بتقود المشروع ذه .. ويكتبوا على بيوتهن " ازرع الأمل قبل زرع القمح" .. الستات اللي عملوا الدور الكبير .. شفتوا يا جماعة ، المرحلة الأولى من 45 إلى 54 ، بلد مدمرة بدأت تتبني بسواعد مين ؟ تخيلوا بسواعد النساء ) .
هنا يواجهنا سؤال مركزي : ما سر الانتقال بالمرأة من كائن ألصقت به كل صفات الحقارة والضعف والغواية ، لدرجة عدُّوها أخت الشيطان وسبب الشرور والفتن ، إلى كائن له من القدرة العقلية والاستطاعة الجسمانية ما يعيد إعمار دول دمرتها الحروب عن آخرها ؟ لقد ظل الداعية عمر خالد يثير انتباه المرأة ، من خلال حلقات برنامجه " ونلقى الأحبة"،إلى مفاتنها وضرورة حجبها عن الأنظار . لم تزد المرأة ، في حديثه ، عن كونها موضوع إثارة أينما حلت . فكان تركيزه شديدا على نقل اهتمام المرأة من العالم الدنيوي إلى العالم الأخروي وما ينتظرها من أهوال وعذابات بسبب ما اقترفته من "كبرائر" أو أثارته من فتن . لدرجة لم تخل حلقة من حلقات البرنامج من دموع تدرفها أعين الحاضرات للقاء . إن الهدف الأساس من برنامجه ذاك هو تغيير القيود الصدئة التي أنتجتها عصور الانحطاط وكبلت بها المرأة ، بقيود "ناعمة" لكن لها نفس الدور : كبح قدرات المرأة وتأبيد تبعيتها للرجل . وظلت حلقات البرنامج على نمط وهدف واحد لا تلقي بالا لما تتعرض له النساء من تهميش وإذلال واستغلال واضطهاد باسم الدين . يذيع حلقات برنامجه على نفس القناة التي تذيع أكثر الفتاوى تشددا وتحريضا ضد النساء باسم الدين . ولم تكن له الجرأة على الرد على تلك الترهات . لكن بعد تغيير البرنامج أدخل عمر خالد تغييرا في زاوية تعامله مع المرأة . بحيث ركز في الحلقة الثالثة على قدرة المرأة على صنع المعجزات . وخاصة المرأة في ألمانيا . وارتباطا بالتوجه الجديد الذي اتخذه البرنامج ، أولى عمر خالد قدرا من الاهتمام بوضعية المرأة المسلمة ، فخصص حلقة يوم 10 غشت 2004 لطبيعة الظلم الذي تتعرض له المرأة باسم الإسلام . وكان مما قاله ( الحلقة ذه بتفصل هم مظلومين الزاي ، وبتقول حاجة مهمة : الإسلام بريء من ظلم المرأة في بلادنا . إوع تظلموا الإسلام . بقى ربنا العظيم الكريم اللي خلقنا كلنا من ذكر وأنثى يضطهد جنس ؟ ربنا يعمل كذا ؟ لا ، فيه مشكلة ثانية ، إن فيه ناس بتشرح القرآن والسنة غلط ، أو فيه عادات وتقاليد هي التي ظلمت المرأة ، والإسلام بريء منها ) . وحدد لحلقته تلك هدفين كالتالي ( الحلقة جاية تأكد حاجتين : الأولى : إيه الحاجات اللي المرأة مظلومة فيها ، وبالتالي اللي احنا بعد 20 سنة رؤيتنا أن المرأة ما تبقاش مظلومة فيها ، وتتحرر المرأة من الظلم ذه . الحاجة الثانية : الإسلام بريء ) . وما أثار الانتباه أكثر في هذه الحلقة هو قول عمر خالد ( الحلقة ذه من الحلقات اللي أنا فرحان بها آو ، أن الواحد يقابل بها ربنا ، إنه يساعد في رفع ظلم المرأة .. تخيلوا جنس كامل اسمه المرأة مظلوم ليوم القيامة ) . ما الذي تغير حتى أدرك الداعية عمر خالد ، بعد كل السنوات والحلقات التي خصصها لتكريس ذلك الظلم ، أن المرأة في المجتمعات الإسلامية مظلومة ومقهورة ، وأن تحريرها من الظلم الواقع عليها واجب ديني يرضي الله تعالى ؟ وما الذي وقع حتى انتبه الداعية إلى أن الإسلام ساوى بين المرأة والرجل ولم يختزلها في بُعد واحد ؟ أمر غير مـألوف أن يصدر عن عمر خالد مثل قوله ( ما ينفعش تختزل قضية المرأة في قضية الحجاب . لأن إنت كأنك اختزلت القرآن وحديث النبي وسنة النبي (ص) اللي ساعد المرأة ووجه المرأة في كل المجالات ، اختزلته في مجال واحد بس ، وذا ما ينفعش . القضية مش قضية حجاب وبس .. الإسلام بيبص للمرأة بمساواة كاملة مع الرجل .. القرآن بيقول كذه ، والإسلام بيقول كذه ، في كافة الحقوق والواجبات ، مساواة كاملة في المجتمع ) . لفهم التوجه الجديد الذي وضعه عمر خالد لبرنامجه ، لا بد من استحضار عاملين اثنين هما :
العامل الأول : الضغوط الداخلية والخارجية على الدولة السعودية بغرض إدخال إصلاحات سياسية وتشريعية على المنظومة القانونية والتربوية تتيح للمواطن السعودي قدرا من المشاركة في إدارة الشأن العام ، وقدرا من الاستفادة من حقوق الإنسان . وفي هذا الإطار فتحت السلطات السعودية المجال لمناقشة أوضاع المرأة ومطالبها ، إذ نظمت ندوات وحوارات وطنية في الموضوع كان آخرها الحوار الوطني الثالث الذي انعقد أيام 12 ، 13 ، 14 يونيو الأخير ، والذي رفع 19 توصية ، من ضمنها : أ / توسيع مشاركة المرأة في إبداء الرأي والمشاركة في قضاء الشأن العام . ب / تطوير الأنظمة المستمدة من الشريعة الإسلامية وإقرارها لحظر العنف ضد المرأة بجميع أشكاله . ج / دعوة وسائل الإعلام لإبراز قضايا المرأة والتعريف بحقوقها وواجباتها ودورها في بناء الأسرة والمجتمع . بل إن القنوات الفضائية السعودية شرعت في بث برامج تعدها نساء سعوديات وتستضيف إليها نساء ذوات الاختصاص للمشاركة في تهيئ الرأي العام السعودي لتقبل بعض مطالب النساء والاستجابة لها ( التعليم ، الانخراط في الجندية والإعلام والخدمات ، والتطبيب ، السياقة ، التصويت في الانتخابات الخ ) . وباعتبار قناة " اقرأ" سعودية ، فإن عمر خالد أسندت إليه مهمة المشاركة في ترويج بعض مسوغات الإصلاح كما تريده السلطات السعودية .
الأمر الثاني : لا ينفصل عن الأول ويتعلق أيضا بالضغوط التي تتعرض لها السلطات السعودية بسبب الأفكار المتطرفة الداعية إلى العنف والإرهاب ، والتي تهيمن على عقول الشباب فتحيلهم إلى قنابل بشرية تهدد ، ليس فقط أمن السعودية ، بل كذلك أمن كل العالم . إن تلك الأفكار هي صناعة سعودية . لكن خطرها تعاظم اضطرت الحكومة السعودية إلى تغيير استراتيجيتها من نشر التطرف ومناهضة الإصلاح والتحديث ، داخل المملكة وخارجها ، إلى العمل على اجتثات جذور هذا التطرف . من هنا جاء التركيز على نشر أفكار مغايرة تستهدف الشباب ، وتقوم على حمل هؤلاء الشباب على الانخراط في صناعة التنمية . ففي الحلقة الرابعة من برنامج " صناع الحياة" حصر عمر خالد الهدف في "( فك القيد الأول ، قيد السلبية وتحويل الشباب إلى الإيجابية ) . إذ ركز في هذه الحلقة وما تلاها من حلقات على جعل الشاب يكف عن الانتقاد ويبادر من تلقاء نفسه للمساهمة الإيجابية في إصلاح ما استطاع إليه سبيلا . يقول عمر خالد ( احنا مش بنركز على إيه الغلط روح اشتكي ، بنركز على إيه الصح اللي ممكن يتعمل روح اعملو طالما تقدر تعملو . يفرق إيه ؟ يفرق كثير .. بدل منقول حنشيل كذا ، نقول حنضيف كذا .. إن النوع الإيجابي اللي بيقول إيه اللي مش موجود يمكن أضيفو أقوى جدا من إيه الغلط أهِدّو ، البُنَى أكثر تأثيرا من مئات محاولات الهدم .. الإيجابي هو اللي بيعمل حاجة صح ، وكمان مش بيتخانق مع الناس ، ولا بيلوم الناس . ذا بيضيف ، ذا بيبني من سُكات ، بيبني من غير مَيْلُوم) . إن الهدف العام من البرنامج هو جعل المشاهد والمتتبع ينأى تدريجيا عن مواقف الرفض والحقد على المسئولين وعلى المجتمع ، وتوجيهه إلى الاهتمام بالمجالات الدنيوية بدل تصيد مساوئ المجتمع واقتناص فرص " الجهاد" الدموي والتدميري ضد الحكومة والدولة والمجتمع للفوز بالجنة . من هنا جاء تمييزه بين الإنسان الإيجابي والإنسان السلبي ( الإيجابي شجاع والسلبي جبان .. ذا أنا ما بقولكش روح اتخانق مع الناس ، بقولك ساعد الناس من غير ما تتكلم ) . طبعا السعودية ، خاصة ، بحاجة إلى مثل هذه الأفكار التي تبعد عنها خطر الشباب الحاقد على الحكام والرافض للوضع . هي بحاجة إلى أن ينشغل الشباب بالقضايا والموضوعات التي تنقله من وضعية السلبية إلى وضعية الإيجابية ، أي يبحث عن حلول لمشاكله ولا يكتفي بانتظار من يحل تلك المشاكل . بمعنى أن الداعية عمر خالد يعمل ما بوسعه قصد إبعاد مخاطبيه ، خاصة منهم الشباب والنساء ، عن المجال السياسي وعن كل ما يحرضهم على ممارسة العنف . إنه خطاب جديد يعكس ويتماشى مع الاستراتيجية الجديدة التي تبنتها الحكومة السعودية في مواجهتها للإرهاب . لقد اعتاد الشباب ، بالخصوص ، وعموم المشاهدين والمتتبعين للقنوات الفضائية العربية ، أن يسمعوا دعوات التهييج والتحريض والاستنفار ضد كل ما يصوره دعاة التطرف أنه "كفر" ومصادم للشريعة ، أو "مهدد" لدين الله و " محارب" لتعاليمه . حتى بات شبابنا يهيج حقدا وعداء ضد كل مخالفيه في الرأي والدين والثقافة . بل أصبح هؤلاء الشباب "فقهاء" في التكفير و"دعاة" إلى التدمير . ولما صارت السعودية أولى ضحايا هذا الفكر المدمر ومرتعه الآسن ، لم يكن أمامها غير مواجهته على مختلف المستويات : الأمنية ، التعليمية ، السياسية ، الإعلامية ، القانونية . من هنا لم يكن الداعية عمر خالد ، سوى واحد من المعاول التي اعتمدتها السلطات السعودية في دعم استراتيجيتها الجديدة لمواجهة التطرف والإرهاب .



#سعيد_الكحل (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- هل السعودية جادة في أن تصير مقبرة للإرهابيين بعد أن كانت حاض ...
- ليس في الإسلام ما يحرم على المرأة إمامة المصلين رجالا ونساء
- العلمانية في الوطن العربي
- حزب العدالة والتنمية المغربي مواقفه وقناعاته تناقض شعاراته
- ليس في الإسلام ما يحرم على المرأة المشي في الجنازة
- الإسلاميون يصرون على بدْوَنة الإسلام ومناهضة الحداثة - 3
- الإسلاميون يصرون على َبـْدوَنَـة الإسلام ومناهضة الحداثة - 2
- الإسلاميون يصرون على بَدْوَنَة الإسلام ومناهضة الحداثة
- الإسلاميون والدولة الديمقراطية
- السعودية بين مطالب الإصلاحيين ومخالب الإرهابيين
- ليس في الإسلام ما يحرم ولاية المرأة
- ارتباط السياسة بالدين أصل الفتنة وعلّة دوامها
- العنف ضد النساء ثقافة قبل أن يكون ممارسة


المزيد.....




- ولايات ألمانية يحكمها التحالف المسيحي تطالب بتشديد سياسة الل ...
- هل يوجد تنوير إسلامي؟
- كاتس يلغي مذكرة -اعتقال إدارية- بحق يهودي
- نائب المرشد الأعلى الإيراني خامنئي يصل موسكو
- الجيش السوري يسقط 11 مسيرة تابعة للجماعات التكفيرية
- بالخطوات بسهولة.. تردد قناة طيور الجنة الجديد علي القمر الصن ...
- TOYOUER EL-JANAH TV .. تردد قناة طيور الجنة بيبي على القمر ا ...
- أنس بيرقلي: الإسلاموفوبيا في المجتمعات الإسلامية أكثر تطرفا ...
- عمال أجانب من مختلف دول العالم شاركوا في إعادة بناء كاتدرائي ...
- مستوطنون يقتحمون المسجد الأقصى بحماية شرطة الاحتلال الإسرائي ...


المزيد.....

- شهداء الحرف والكلمة في الإسلام / المستنير الحازمي
- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - سعيد الكحل - عمر خالد وخلفيات الانتقال بالمرأة من صانعة الفتنة إلى صانعة الحياة