اسلم تسلم

ومن أنت وما هو وزنك؟ وماذا يمكن أن تقدمه؟
قبل هذه الأحداث مقالاتك تصنفك وتجعلك في صف الانقلابيين المعادين للديمقراطية وحقوق الانسانوانقلابي حتى قبل وقوع الانقلاب أنت مبرمج
الوقت لم يعد وقت حوار
بل مواجهة

إرسال شكوى على هذا التعليق          159 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

يا استاذ نبيل نحن في زمن كشف الاقنعة او كما قال السيد المسيح فصل الزؤوان عن القمح
كل ما هو عفن وزائف سيطهر وسينكشف نحت الشمس
فعلا لا وقت للنقاش هذا وقت الحساب لكل من قتل وهدم وخطف واغتصب واستقوى بدول اجنبية او عربية ولكل من مول وجلب ارهابيين من جنسيات مختلفة لتقتل شعب امن ومسالم
نعم وقت الحساب ات ولن ننسى لن ننسى لن ننسى

إرسال شكوى على هذا التعليق          171 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

يبدو ان هذه المقالة ازعجت البعض حتى وصفت بالمعادي للديموقراطية وهذا فعلا مثير للضحك والشفقة, فامريكا الني كانوا يعادونها ويكرهونها اصبحت صديقتهم الصدوقة الداعمة لهم,وللديموقراطية وباتوا يترجونها لغزو سوريا ومصر
الا يعرفون ان امريكا اواوروبا ستتخلى عنهم وستخلعهم كما تخلع الحذاء فور تحقيق ماربها السؤال لك يا اخ نبيل متى كانت كلمة الديموقراطية كلمة عربية او لم تسمع لتفسير القدافي او لفتاوي شيوخ المسلمين لهذه الكلمة, تبا لديموقراطية لاتفهموا منها الا ترديدها كالببغاء

إرسال شكوى على هذا التعليق          122 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

دين مشبوه قائم على العنف والكراهية ينسبوه الى الله وقلوبهم مليئة بالريب يطلبون تثبيت الايمان المهتز في قلوبهم كما يطلبون توظيف الله في القتل والانتقام والسحق

لكن استاذ عدوان يبدو ان هذا الزمن هو زمن عودة الضائعين الى حظيرة المسيح الامنة وهاءننا نرى كنائس المنتصرين العابرين المتنصرين تنبت في جميع انحاء الارض المحروقة بالاسلام
لو بقيت وتيرة الخروج من الاسلام بهذه السرعة الحالية لاختفى الاسلام خلال بضعة عقود
البارحة عرفت عن طريق براءة وصراحة الاطفال بتنصر من لم اكن اتوقع ابدا خروجه على الاسلام...اصبح ترك الاسلام ظاهرة على مستوى واسع
تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          145 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

سيد عبدالله اغونان الظاهر المقالة فعلا ازعجتك وليس المهم من انا وما هو وزني وكنت اتمنى وكان من الاجدى لو انك بحثت الموضوع وناقشته او فندت اي معلومة مغلوطة بدل من التهرب واطلاق التهمات الباطلة والمردودة عليك فانت تعلم جيدا وتدرك تماما ان كل ما ذكر هو حقيقة
واما بالنسبة لقولك انه لم يعد هناك وقت للحوار بل المواجهة فانا اقول لك انا جاهز واهلا بك وبالمواجهة

إرسال شكوى على هذا التعليق          126 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

احسنت يا فرح كما عودتينا تعليق منطقي و اكثر من رائع وفعلا جاء وقت الحساب ولن ننسى

إرسال شكوى على هذا التعليق          162 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

هالة اعجبني تحليلك لكلمة ديموقراطية وخصوصا من منطق القذافي وديموالكراسي وطبعا اميركا هي الفزاعة التي يلجأون اليها لتصفية حسابات ثم ينقلبون عليها بس الظاهر انت عندك مشكلة مع اميركا كمان

إرسال شكوى على هذا التعليق          197 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الصديق بشارة خليل شكرا يا عزيزي على مداخلتك الرائعة ووصفك الدقيق وللتاكيدعلى كلامك ما حصل بمصر من سقوط نظام الاخوان الاسلامي وهذا دليل على بداية تراجع الاسلام وسقوطه تابع مقالتي القادمة بعنوان العسكر والاخوان تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          161 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

اتبح صوتنا ونحن نصرخ عودوا لرشدكم ما هي الا جماعات تخريبية نكفيرية جاءت لتخريب سوريا تعمل ضمن مؤامرة عالمية لانهاء الشرق الاوسط ومدفوعة من قبل قطر ,السعودية, امريكا واسرئيل ولا ننسى الدور القذر الذي تلعبه تركيا بقيادة مهبول اسطنبول المدعو اردوغان لكن ليس من سامع
لللاسف وقعت الفاس بالراس واستيقظ الجميع خاصة في مصر بعد ان عرفوا الاخوان
على حقيقتهم الوسخة ما هم الا تنظيم ارهابي دولي يعمل لحسابه فقط
اما المطرانين الجليلين فقد تم اختطافهما على يد الشيشان المرتزقه تحت رعاية تركيه ولااعتقد انهما على قيد الحياة فقد تمت تصفيتهما على يد الاتراك, كما فعل اجداد اردوغان بالمجازر المسيحية المسماة الارمنييه واستعملوا عبارة اسلم تسلم اجداد المطرانين رفضوا وفضلوا الموت على الاسلام , لماذا يا ترى؟
لن ننسى لن ننسى لن ننسى

إرسال شكوى على هذا التعليق          138 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

اعترف لك اعترافا حقيقيا بأنك هاهنا في ها المقالة متقدم جدا في الأسلوب وفي اختيار العنوان,وأستطيع القول عن كتاباتك بأنها من النوع الراقي جدا فأنت هنا حساس وجميل وتبشر بولادة كاتب كبير.

إرسال شكوى على هذا التعليق          88 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أولا كل الترحيب بعودتك
مقالك وضٌح تماما أن هدف الدينين يختلفان عن بعضهما وأهم شيء أن الإسلام لا يعطي الأهمية لمحبة الآخر التي هي أهم ركن للتعايش بين البشر

حتى ولادةة محمد وموته وبقائه في القبر كعظام ...يتشابه فيها مع كل البشر العاديين ..

بينما يسوع ولادته أعجوبة..موته على الصليب فداء لكل البشر..قيامته من الموت أعجوبة..صعوده للسماء أعجوبة ..وعودته ثانية ليدين الجميع أعجوبة
تحية

إرسال شكوى على هذا التعليق          86 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

مقالة جديدة بعنوان -اوباما يؤدب الاسد- ارجوا ان تنال اعجابكم كما عتذر عن تاخير نشر مقالة -العسكر والاخوان- والتي كان من المقرر نشرها كما ذكرت بمقالتي هنا وساقوم بنشرها قريبا.

إرسال شكوى على هذا التعليق          38 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

مقالة جديدة بعنوان -اوباما يؤدب الاسد- ارجوا ان تنال اعجابكم كما عتذر عن تاخير نشر مقالة -العسكر والاخوان- والتي كان من المقرر نشرها كما ذكرت بمقالتي هنا وساقوم بنشرها قريبا.

إرسال شكوى على هذا التعليق          47 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

مقالة جديدة بعنوان -اوباما يؤدب الاسد- ارجوا ان تنال اعجابكم كما عتذر عن تاخير نشر مقالة -العسكر والاخوان- والتي كان من المقرر نشرها كما ذكرت بمقالتي هنا وساقوم بنشرها قريبا.

إرسال شكوى على هذا التعليق          48 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---