أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - أسعد الجبوري - بيان) حركة الراديو البصري الشعرية)















المزيد.....

بيان) حركة الراديو البصري الشعرية)


أسعد الجبوري

الحوار المتمدن-العدد: 1199 - 2005 / 5 / 16 - 11:09
المحور: الادب والفن
    


بيان الشاعر أسعد الجبوري
(حركة الراديو البصري الشعرية)
نحو قصائد رقمية مُعدّلة وراثياً

(1)

هل الشعر غير مسلسل تلك الألعاب على نصف الأرض وكامل الخيال؟

هل لا يعثر الشاعر على مصادر ثرواته إلا داخل مجمعات الأصوات؟!

الشعر من وجهة نظر القاموس: نظام بقواعد انضباطية كابحة. وهو من وجهة نظرنا: تجربة غير نمطية من القلق اللغوي. تجربة غير مخترعة، تولد في مكان ما، لتكون ضد وجودها في الإقامة الدائمة.

(2)

الشعر العربي في أكثريته العظمى، طبقات صوتية من الخطابة التي تكاد أن تكون دائمة دامية. صراخ في الإعلان عن الفواجع. هياج في التعبير عن الغرائز. وتلاوة للآلام بالصوت الأقوى عند الولادة والموت على حد سواء.

الشعر الصوتي هذا. أذل اللغة إذلالا بالمصوتين المنتسبين لصالح اللسانية وحركاتها السيركوية في النحو والصرف والإعراب القائم على ترك النص الشعري بعيراً باختصاص واحد: قطع الصحارى فقط. واستخلاص الصرير من مفاصل ذلك الحيوان (بما يملك من طاقة عظمى للتحمل)، بهدف تخزين الغبار كطاقة دافعة للشاعر الخطابي الموزون بأصوات الطبيعة.

(3)

ومن أجل التحرك ضد الترهلات التي باتت ترافق قصيدة النثر الآن، علينا القيام بإجراء تمارين تشريحية لأعماق الكلمات من أجل دفع القدرة التبصر إلى أعلى. أي بالعمل على جعل النص الشعري نصاً رقمياً يأخذ طريقه إلى التحول الأتوماتيكي من طور الكلمات كأصوات ورموز إلى طاقات بصرية تستجذب القارئ بالصورة المشحونة بالإشارات. بالدلائل. بالطاقات التي تندفع إلى غرف الدماغ، لاستنهاضه بالعمل على تحويل الأصوات والرموز إلى حقول بصرية شاسعة.

(4)

بتلك الطريقة، نقوم بتحويل النص من راديو صوتي قاحل موحش إلى راديو بصري ناطق ورائي في آن واحد. فالبصرية هنا، ليست هي الصورة الميتة. الصورة الذابلة المُفرغة من طاقات التكامل التخاطر الاستشعاري عن بعد، بقدر ما هي أسلوب. طريقة ما لمزج طاقتين (الصورة والصوت) في النقطة الأم: مركز التصادم، بهدف اختلاق طاقة شعرية تعبيرية بديلة.

(5)

البياض.. وعلى الرغم من المقولات التي طرحت بصدده، كمساحة لبهاء قصيدة النثر وتفاعلاتها مع العوالم، إلا أن نشاط ذلك البياض، كان سيئاً عديم الفائدة، بلغ في الكثير من مراحله حدّ إلغاء الشعر والشاعر معاً. فأتى بالقطيعة، لتحل ما بين النص ومؤلفه أولاً. وما بين الشاشة الشعرية وبين المشاهد.

(6)

بدل البياض الذي انتشر في الشعر، فقضى على الشعرية المركزية منها أو الاستيهامية.. نطرح هنا فكرة (خط الاستواء). لا كمصطلح أو نظرية، بقدر ما هي حالة لمناخ، يمكن أن تخلق شعراً من طراز خاص.

يحدث ذلك، عندما يقوم الشاعر بتخزين ورصد ما في دواخله من أصوات، ودفعها عبر برزخ المخيلة من أجل تطهيرها، لتكون بعد ذلك تمريناً لغوياً يستهدف وعي الشاعر وواقعيته فوق خط الاستواء.

ومن هناك.. تجري العمليات الحسابية بطريقة أتوماتيكية، فكلما مر صوت فوق الخط الاستوائي المذكور، ينجم عن تلك العملية تبخر بصري سريع، هو في نهاية المطاف ليس إلا تشكيلاً مكثفاً من صور متضاربة تأخذ طريقها إلى شرفة النص.

(7)

النص في ((حركة الراديو البصري الشعرية)) يتشكل على غرار الشجرة من مقاطع ثلاث معكوسة بالتدرج من الأعلى إلى الأسفل:

المقطع الرأسي كمسلّة أو كتلة حاملة للشعر في مساحة الفضاء.

ومنه يشرق النص للنطق بأفكار المخيلة وعوالم صورها المخترعة وما تملك من مدخرات في مواجهة لحظة التصادم مع الخارج.

يليه المقطع الجذعي الواقع في منتصف النص.

وهو من مناطق تفحص المعادن (أصواتا وحركات ورموزاً) مع ما يكمن في غرف النفس، لتتحول تلك المواد ومن خلال عمليات خاصة إلى موجات دفع (كهروغرافية) لتحميل النص بأحوال الطقوس الثنائية ما بين الحكمة ونقيضها ضمن حوار المعادن المختص بالتهكم.

وتالياً مقطع التربة السرّي، وبه يتم استجلاب المواد الأولية للنصوص من الباطن العقلي اندثار الوقائع بفعل التهشم تحت الحطام. كل ذلك يحدث بطريقة الامتصاص الكيميائي لتلك المعادن، فيتم تخميرها استعداداً لتسريبها إلى الهيكل، بهدف مدّه بما يلزم من طاقات تصويرية. وهذه المنطقة عادة ما تخضع للتجاذب ما بين القوتين: مغناطيسية الأرض - الداخل. ومغناطيسية الفضاء - الخارج. مما يمكن اعتبار هذه المنطقة بمثابة الكاميرا الأم التي ترعى حركة الأصوات، ثم تقوم بدفعها إلى الجذع ليصنع منها أفلاماً جاهزة لطباعة الصور.

هذا الاستدعاء لشكل الشجرة إلى شكل النص الشعري الذي ربما نتمتع به لبعض الوقت، طرداً للترهل وشيخوخة المخيلة، نعتقد بأنه المحرك الذي ربما يستجلب للنص خصوبة ما. خصوبة لا نريد أن تكون ملزمة، بقدر ما هي متعة. متعة لامتلاك روح المهرجان لا روح الفلسفة ولا نباح النقد وراء عظام المؤلف.

النص الذي نحاول تربيته في دواخلنا، يجعل الشعرية طاقة إشراق لا طاقة لبناء شهرة أو صيد جوائز. فالشاعر البليغ بتاريخية نصه، هو صياد فاشل في مهنة القنص، حتى لو كان ذلك متعلقاً بصيد الدببة أو الأرانب. الشاعر منا، قد يقدر لمرة وبالكاد على صيد نفسه الفصامية المبعثرة داخل النص الذي يكتبه. فالصيد في النصوص، من المهن الشاقة الخطرة.

المتعة التي نطلقها الآن، قد تكون ضرباً من السذاجة. فمكونات النص الشعري، هي غير هذا الذي نطرحه الآن. مكونات تعتمد على قوانين وبراهين وقواعد أخذت من الزمن تاريخاً طويلاً، ليكون الشعر العربي على هذه الشاكلة أو تلك الهيئة الصوتية.

(8)

إن الإطاحة بقصيدة النثر، وهي ما تزال في مرحلة الحضانة، سيدعم المشروع الأصولي المهلك في العالم العربي. وهذا ما يهيئ له اتحاد الكتاب العرب، كعراب استراتيجي أول لقيادة خلايا النقاد العميان المعمدين بعبودية التراث، والمأجورين لمهمة مصادرة الحداثة وتجفيف ينابيعها، بعد عجز مصطلحاتهم الكلاسيكية الاستهلاكية القديمة من ملاقاة قصيدة النثر أو استيعابها خلال أكثر من عقدين. النقد الأدبي في العالم العربي، كان وما زال يعمل على راحة القارئ الذي استطاعوا تخديره بملوثات من ثقافة الظلام، وكأن النص كهفاً. والناقد مختص بسيرفيس الفندقة الأدبية!!

فيما النص الشعري الذي نجرب الكتابة عليه وبه، يجعل من شراكة الكاتب- القارئ شراكة مهدرة، لا تقع تحت السيطرة إلا بإستثناءات نادرة. فالنص الذي تسعى حركة الراديو البصري التوصل لكتابته، نص لهدف تناصّي ما بين القارئ والشاعر. لا يعرف إحداهما من يسرق من؟ ولا من يتلصص على انهيارات من داخل اللعبة الشعرية الكبرى. ولا من يقلق من داخل أتون العاصفة الساحقة؟!

النصوص الفقيرة فقط، هي التي تقود على الدوام لتوطيد العلاقة ما بين الطرفين. مؤلفو البؤس هذا، يستطيعون لوحدهم التفاهم مع القارئ وخدمته. فيما نحن نعتبر ذلك كفراً، كوننا نقف بالضدّ من كل علاقة رومانسية تربط الطرفين. لا يوجد في الكتب المقدسة قارئ منصوص على سيادته، أو اعتباره هدفاً سامياً يجب خدمته.

لذلك ستناضل نصوص حركة الراديو البصري، من أجل أن تكون راحة القارئ مقوضة، ونهباً للريح مع اشد الصور والأفكار والكلمات كثافة وسموّاً وهتكاً بصور ثقافة الماضي الشعرية.

ومن هنا أيضاً.. فلا يستحق القارئ العرضي إلا القيلولة داخل مستنقع يضج بالتماسيح. فيما القارئ الاستراتيجي.. هو ما نحفل بوجود في مجرى النص. متى؟ كيف؟ وأين؟!

كل ذلك يخضع للنص. عندما يطرد الواقع، لا ليتلافاه أو يغفله. عندما يخترق النص التدابير الأمنية للعقل، ويفر من نقطة الرقابة المركزية، بهدف التحرر من إشارات النصح أو التابو. عندما تنظر القصيدة إلى مؤلفها بالعين الحمراء على الدوام. عندما تتحول الأصوات داخل النص إلى مخلوقات لغوية مفعمة بنبيذ البصر وبأشعة البصيرة التي تستهدي آلهة الطيران بالسباحة نحو حقولها المجهولة على الدوام. النص السهل الذي يمنح نفسه بطريقة بغائية، هدف رومانسي لا يخصنا بالإطلاق. نحن مع التيه. مادام التيه تربة الكائن البشري وصندوق أسراره الأسود.

(9)

من كل ما ورد سابقاً، نحاول في النص المقترح من قبل حركة الراديو البصري. أن نتمتع بقوتنا الخاصة، بالضد من إيمان شللي القائل بأن كل الشعراء عبر العصور يشتركون في كتابة قصيدة واحدة عظيمة هي دوماً في طور النمو. وبالضد من بورخيس الذي يرى بأن الشعراء يخترعون أسلافهم. وبالضد من الجرجاجني والمعاني التي على الأرصفة. وبالضد من الشعر كحادثة سير.

ببساطة، نحن نحاول كسر ضعفنا. نريد الخروج للبريّة الفضائية، حتى وأن قادتنا تلك المغامرة للوقوع من أعالي السموات، وتساقطنا إلى فم بركان عصبي ملتهب الحواس.

نعرف بأن الثقوب المغناطيسية، تنتصب على طول المجال الشعري، وكل منها يحاول التهام العابر الحالم لامتصاص رحيق براءته. ولكننا لسنا بالمغفلين لنحتفظ بغبار براءة صفيقة من ذلك النوع، بعد كل ما خضناه في تجاربنا مع ما في الجسد من مشتقات خاصة باللغة. ومع الطقوس التي نشأت في النصوص، استجابة لحصان هوميروس الخاص بخداع الآخر واحتلاله.

(10)

حركتنا الماثلة للتصادم مع شيخوخة اللغة، وترهل مخيلة الشاعر، ربما ستكون مقدمة لفعل دقيق ومستمر يتعلق بضرورات أن تكون قصائدنا معدلةً وراثياً، لتنجو من التلف ومختلف المضار التي تلاحق الجنس الشعري في عالم الشرائح الإليكترونية المتناهية الصغر. المتعاظمة الأثر في حيوات الأمم.

لا نريد أن نبقى عرباً داخل الديوان الأثري لأعمدة التحنيط ونعيق الصوتيات. نحاول نزع أنفسنا عن ((مربط الخيل)) التراثي الذي طالما أنشدنا به وله، بروح تدل على سذاجة في التقليد، وتعنتاً بالتمسك بكل ما في الوراء من مخلفات وأطلال وكهنة. هل نحن مع ما يطرأ على العصر من تبدلات شملت جينات المخلوقات الحية، أم سنستمر في فروسيتنا الدونكيشوتية في مهنة صيد الذباب على باب ديوان الخيبة البائس؟!!

(11)

في النهاية.. نحن نقترح أفكاراً في الشعر. لا مشروعاً في الكيمياء أو في العلاج التجانسي أو مخترعاً يخص تكنولوجيا الفضاء.

نحاول أن نلعب أن نضحك. حتى وإن نرى جنازة الشعر تطفو على أكتاف المردّة أو الشياطين!!

(12)

قصيدة النثر.. ليست كل الدنيا ولا جزءاً من صالون الآخرة. قد تكون شكلاً من أشكال التعبيربوصفه علاجاً لذهنية الشاعر ولغته راهناً،ولكن سينتهي بها المطاف في انقلاب شعري حر آخر. هذا ليس لغطاً بالتأكيد، إنما حكم لا تعيش اللغات الشعرية إلا على وقعه. فما من حركة شعرية إلا وتولد من انهيار في طبقة ما من جنسها الطائفي العام.

نحن أمام فضائح مهمة: فغالبية من الشعراء العرب المنتمين لعالمية قصيدة النثر، مارسوا النهب التعسفي لأدواتها في اللغة والبناء والتصور بعقليات كلاسيكية مروعة.

وهكذا.. يبدو المختبر الشعري لقصيدة النثر مختنقاً بالهواء الأصفر وبرياح الأصوات التي تستهدف قصيدة النثر، من خلال تحويلها إلى نص نمطي يتمتع بكامل حكمة الأسلاف.

(13)

هل نشعر بذنب تاريخ -شعري ما، لنحاول التخلص منه بهذا المسلسل الدرامي من المقولات و الأفكار والهذيان والتفاعلات النفسية إزاء نصرة الخلق البصري داخل العمل الشعري؟

ربما بسبب ضعف الأداء التخيلي. ربما بسبب فشل في تخزين الصور أو تحويل الأفكار إلى أفلام قابلة للتظهير. لكن ما يضغط علينا الآن، أن يدخل الشاعر الحيّ الأرشيف بقدميه دون معارك مع ضفته الأخرى المستقرة في الماضي.

الشعر البصري في الهاجس الفاعل المتفشي في الرؤوس وفي الأرواح وفي الأقدام وفي الدفتر الإليكتروني. هو المنطقة التي نحاول تحريض كل الحساسيات بعدم الانتماء إليها.

الأرشفة في كل الأحوال.. المرض الأول للشاعر.

(14)

القصائد المهجورة،من أخطر ملاجئ اللغة التي يهيم بها الشيطلائكيون لأجل التأمل والاتساع وإشعال الفتيل في جسد القراءة.

(15)

المرأةُ والمرآة

كلاهما عميقتان ومن زجاج

التخيل.

وكان القمرُ هناك،

يهدرُ صورته الغبارية الحرّة

في الزمن.



#أسعد_الجبوري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- كــــوبــرا
- الكتاب الآثم في سلخانة اتحاد الكتاب العرب
- مخيلة اليورانيوم علاقة الغيطاني بوزير الدفاع العراقي المقتو ...
- جان دمو إمبراطور آبار الكحول
- هولاكروز
- تحت سماء نصف مُكتملة
- ليالي الأتاري
- القراصنة - حلبجة يوم ماتت اللغات
- الديكتاتور
- الإميراطور
- تحت سماء نصف مُكتملة


المزيد.....




- -انطفى ضي الحروف-.. رحل بدر بن عبدالمحسن
- فنانون ينعون الشاعر الأمير بدر بن عبد المحسن
- قبل فيلم -كشف القناع عن سبيسي-.. النجم الأميركي ينفي أي اعتد ...
- بعد ضجة واسعة على خلفية واقعة -الطلاق 11 مرة-.. عالم أزهري ي ...
- الفيلم الكويتي -شهر زي العسل- يتصدر مشاهدات 41 دولة
- الفنانة شيرين عبد الوهاب تنهار باكية خلال حفل بالكويت (فيديو ...
- تفاعل كبير مع آخر تغريدة نشرها الشاعر السعودي الراحل الأمير ...
- مسلسل المؤسس عثمان الحلقة 158 مترجمة على قناة الفجر الجزائري ...
- وفاة الأمير والشاعر بدر بن عبدالمحسن عن عمر يناهز 75 عاماً ب ...
- “أفلام تحبس الأنفاس” الرعب والاكشن مع تردد قناة أم بي سي 2 m ...


المزيد.....

- السلام على محمود درويش " شعر" / محمود شاهين
- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - أسعد الجبوري - بيان) حركة الراديو البصري الشعرية)