أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - صباح الرسام - جيش وشرطة العراق الافضل في العالم














المزيد.....

جيش وشرطة العراق الافضل في العالم


صباح الرسام

الحوار المتمدن-العدد: 4186 - 2013 / 8 / 16 - 14:02
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


جيش وشرطة العراق الافضل في العالم

الجيش العراقي والشرطة العراقية او القوات الامنية العراقية تبذل جهود لم تبذلها أي قوات امنية في العالم لانهم لايعرفون عدوهم وعدو الشعب ولايعرفون متى تشن الهجمات الجبانة والغادرة ، واختلاف طبيعة الواجبات التي يؤدونها والمعروف ان الشرطة واجبها داخليا والجيش يحمي سور الوطن من الاخطار العكسرية الخارجية ، الا ان الوضع العراقي يختلف اختلافا كليا عن باقي دول العالم فالحرب هنا ليست حرب تقليدية تعرف فيها عدوك فالعدو هو الارهاب المتخفي بين الناس الذي لا يعرف الا بعد ان يشن هجماته فهو اخطر عدو واينما حل يحل الخراب والدمار وهذا طبيعي بسبب الافكار العدوانية التي يحملها الارهابيين الذين وجدوا لقتل الانسانية .
جيش وشرطة العراق تبذل جهودا استثنائية قل نظيرها وتمتلك الشجاعة والصبر والفداء وهذه الصفات غير موجودة عند الاخرين وهذا يدل على ان القوات الامنية من الشعب والى الشعب لانهم يعتبرون انفسهم الشعب ، والعدو الذي يشن هجماته على الشعب يشن هجماته على القوات الامنية من جيش وشرطة وهذا يؤكد ان الارهاب يكن العداء للشعب ولحماة الشعب .
القوات الامنية تؤدي الواجب المطلوب لكننا نرى ان استمرارية الهجمات الارهابية وللاسف الكثير يحملها مسؤولية الارباك الامني وهذا ظلم لقواتنا الامنية ، لان الخلل هو خلل سياسي وخير دليل هو عدم تنفيذ الاحكام العادلة بحق الارهابيين الذي يلقى القبض عليهم من قبل القوات الامنية فهناك المئات من الارهابيين لم تنفذ بحقهم احكام الاعدام مما يجعل الارهابيين يتجرئون ويستمرون في عملياتهم الارهابية الجبانة لعدم وجود الرادع لانهم ، وهذا السبب تتحمله رئاسة الجمهورية لعدم تصديقها على الاحكام الصادرة بحق الارهابيين ولا تتحمله القوات الامنية التي تلقي القبض على هؤلاء الحثالات الذين اوغلوا بدماء العراقيين .
نرى كثرة السيطرات وغلق الشوارع خطة فاشلة لانها لم تمنع الهجمات الارهابية بل منعت الابرياء من ممارسة حياتهم عند التنقل من منطقة لاخرى نحتاج ساعات والتفتيشات على قدم وساق فمن اين تدخل السيارات المفخخة ؟ الا اذا كان هناك تواطئ من احد العملاء المندسين في القوات الامنية بمعنى عدم جدوى التفتشات التي يعاني من المواطن لان السيارات تدخل بوجد السيطرات وبعدم وجودها ، وبسبب وجود السيطرات اصبحنا نرى الناس تسب السيطرات ( ليس علنا بل فيما بينهم ) واكثر اقوالهم اين السيارات التي القي القبض عليها هاي السيطرات لدمار الشعب ، السيطرات اصبحت بين المطرقة والسندان لانهم بين تنفيذ الاوامر وبين امتعاض ومعاناة الناس الذين اصبحوا يعتبرون السيطرات العدو الاخر مع الارهاب .
الحل الوحيد للقضاء على الارهاب تنفيذ القصاص العادل بحق العابثين بامن البلد ، ويقع على المواطن رفع صوته للمطالبة باعدام كل من يمس امن البلد والمطالبة بمحاكمة كل من يقصر في اداء مهامه او يعقد صفقات سياسية لاطلاق سراح القتلة ويؤثر على الاحكام واولهم رئاسة الجمهورية لعدم مصادقتها على الاحكام الصادرة بحق الارهابيين .
وتحية لابناء القوات الامنية الذين يقفون ساعات طويلة في هذا الحر اللاهب لاداء الواجب من اجل حفظ امن البلاد .



#صباح_الرسام (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- العيد فرحة وفرصة وحجة
- اسرع طريقة لردع الارهاب واحلال السلام
- كلمن إيده أله قانون الغاب
- حوار مع رئيس المنظمة المتحدة لحقوق الانسان
- وقفة سريعة مع الأعلام العراقي
- المحيطون بانتظار ساعة الصفر
- قتل المصريين تضليل لتشويه شيعة العراق
- استهداف المكون التركماني يطرح عدة اسئلة
- القلم والضمير بين الاتحاد والفراق
- ظاهرة الاغتصابات لها اسباب تحتاج لحلول
- متنزه ابو نؤاس لوحة عراقية خالصة
- تظاهرات اربيل تدعم ارهاب اردوغان
- شارع الهادي الشهير قبلة النجارين
- شكرا شكرا لك يا بوش
- قطع الاعناق ولا قطع الارزاق ( منع المنفيست )
- مجدي يصبح شيخ ثم شاعر
- ورطة هارون مع الامام موسى الكاظم عليه السلام
- رسالة من عراقي بسيط الى اردوغان
- قرارات امنية هستيرية . تعاقب الأبرياء
- اكبر مؤسسة مجتمع مدني في العالم


المزيد.....




- ولاية أمريكية تسمح للمعلمين بحمل الأسلحة
- الملك السعودي يغادر المستشفى
- بعد فتح تحقيق ضد زوجته.. رئيس وزراء إسبانيا يفكر في تقديم اس ...
- بعد هدف يامين جمال الملغى في مرمى الريال.. برشلونة يلجأ إلى ...
- النظر إلى وجهك أثناء مكالمات الفيديو يؤدي إلى الإرهاق العقلي ...
- غالانت: قتلنا نصف قادة حزب الله والنصف الآخر مختبئ
- بايدن يوقع قانون مساعدات كبيرة لأوكرانيا والمساعدات تبدأ بال ...
- موقع أمريكي ينشر تقريرا عن اجتماع لكبار المسؤولين الإسرائيلي ...
- واشنطن.. التربح على حساب أمن العالم
- السفارة الروسية لدى سويسرا: موسكو لن تفاوض برن بشأن أصول روس ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - صباح الرسام - جيش وشرطة العراق الافضل في العالم