أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - ابراهيم القعير - ابشع ما رأيت في حياتي














المزيد.....

ابشع ما رأيت في حياتي


ابراهيم القعير

الحوار المتمدن-العدد: 4186 - 2013 / 8 / 16 - 11:07
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    



رغم إنكار الغرب وتنديده الكاذب والمنافق إلا انه هو من أدار وشارك في مجزرة ومذبحة مصر وراح ضحيتها الألوف بين قتيل وجريح كما ذكرت وسائل الإعلام.
تعيين ضباط من رجال الأمن القتلة وتحييد الوطنيين الأحرار الشرفاء. الضباط المعروف عنهم "خرفان مصر" كرههم وحقدهم لشعب المصري وأولهم وزير الداخلية المجرم الذي قتل شعبه بدل أن يحميه لان وظيفته الحقيقية حماية الشعب لا قتله .أمثال هؤلاء هم خونة الوطن والمواطن.
وستطاع شارون العرب السيسي اقتراف جريمته على أيدي رجال الأمن وتحييد الجيش . استغل ضباط النظام السابق وجند البلطجية لهذا اليوم وظهر في أفلام الفيديو رجال يلبسون الزى المدني ومعهم أسلحة يستخدمونها ضد المعتصمين. كيف يرون جرائمهم المحروقة والمقطعة الأوصال والنساء والأطفال المصريون الذين قتلوا. أنها أبشع جرائم القتل. وتدمير الكنائس المفتعل لإثارة الفتنة الطائفية وإشغال الشعب بها انكشفت.
لن ينجح السيسي ولا أزلامه المجرمون. هناك شرفاء في الجيش ورجال الأمن سيحاولون أعادة الأمر إلى نصابه وسيقدم جميع القتلة إلى المحكمة لنيل عقابهم.
لن يهربوا لان علماء المسلمين هدروا دمائهم. وكل ما حصل موثق بالصوت والصورة. ولن ينفعهم لا الغرب ولا الشرق سيتخلون عنهم. الغرب أول من يناديهم بالقتلة والمجرمون . أين المواطنة والوطنية التي يدعون .؟؟؟ وما تعريفها لديهم. وهل نسي قسمه عندما تولى منصبه بالحفاظ على الدستور والقانون.؟؟!!!
اتسعت دائرة الكره والحقد على السيسي ووزير الداخلية ورئيس الوزراء وأتباعهم.وأصبحت عربية وإسلامية ودولية. ودخلوا باب التاريخ الأسود من أوسع أبواب القتل والإجرام.



#ابراهيم_القعير (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ميدان رابعة العدوية نقطة انطلاقة العروبة والحرية
- تجار الكذب معظمهم اعلاميين
- الخليج يغرق يا عرب
- شهر رمضان وغياب قناديل مصر ومآذن الشام
- اذا غرقت مصر غرقنا جميعا
- غزو من حزب الله وايران على سورية
- مستقبل سورية الى اين ..؟؟؟
- سورية ساحة افغانستان الثانية
- الشعب السوري بين إجرام الأسد وحقد الشياطين
- المواطن منبع الفساد
- النفط مقابل الغذاء ملف فساد من يفتحه ...؟؟؟؟؟؟؟
- قلب العرب ينزف
- اوباما يخذل الشعوب العربية
- ضباب سياسي في عمان
- اين العرب واين السيادة العربية ؟؟؟؟؟
- الاردن وافاق المستقبل
- خطاب الاسد اثبت انه بلا ضمير
- هل حان الوقت لربيع العربي ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
- بورصة بيع وشراء الاصوات جريمة اخلاقية
- ايران وموسكو والهرولة الى الاردن


المزيد.....




- ساهم بالعديد من الاكتشافات.. عالم الآثار الجنائية هذا في مهم ...
- فيديو متداول لـ-تحطيم عناصر الأمن السوري شجرة عيد الميلاد-.. ...
- اليمن.. العليمي يعلق على استجابة السعودية لحماية المدنيين من ...
- -2025 عامٌ مات فيه الغرب، والمقبل قد يكون أسوأ- - مقال في ال ...
- غزة: غاراتٌ وقصفٌ مدفعي وأزمة وقود بالمستشفيات.. وترامب يحضر ...
- -هل يعرف أحد ما هي؟-.. ترامب يرفض اتباع خطى إسرائيل في الاعت ...
- زيلينسكي: الهجمات الروسية الأخيرة تؤكد رفض موسكو إنهاء الحرب ...
- كأس أفريقيا تنعش أسواق الرباط وتحوّلها إلى فضاءات نابضة بالح ...
- الملك تشارلز يثمن وحدة التنوع المجتمعي ببريطانيا
- بالاو توافق على استقبال مهاجرين مرحلين من الولايات المتحدة


المزيد.....

- الانتخابات العراقية وإعادة إنتاج السلطة والأزمة الداخلية للح ... / علي طبله
- الوثيقة التصحيحية المنهجية التأسيسية في النهج التشكيكي النقد ... / علي طبله
- الطبقة، الطائفة، والتبعية قراءة تحليلية منهجية في بلاغ المجل ... / علي طبله
- قراءة في تاريخ الاسلام المبكر / محمد جعفر ال عيسى
- اليسار الثوري في القرن الواحد والعشرين: الثوابت والمتحركات، ... / رياض الشرايطي
- رواية / رانية مرجية
- ثوبها الأسود ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ / غنية ولهي- - - سمية حملاوي
- شيوعيون على مر الزمان ...الجزء الأول شيوعيون على مر الزمان ... / غيفارا معو
- حكمة الشاعر عندما يصير حوذي الريح دراسات في شعر محمود درويش / د. خالد زغريت


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - ابراهيم القعير - ابشع ما رأيت في حياتي