الدستور الذى نَحلم به

الدكتور/ مصطفى راشد
تحية شكر وتقدير على المادة الثانية التى قمت بصياغتها فى إطار إنسانى بعيداً عن عنصرية الإنتماءات الدينية التى يتعصب إليها كل مؤمن، وأتمنى من القائمين على كتابة الدستور أن يتحلوا بالشجاعة والثقة وعدم الخوف فى كتابة المادة الثانية بشكل إنسانى مدنى ديموقراطى يحافظ على هوية الأمة المصرية التى تحتوى وتحتضن كل مواطن مصرى إليها.
شكراً لك على هذه الشجاعة والصدق مع النفس.

إرسال شكوى على هذا التعليق          188 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحية الى المفكر الانساني النبيل الشيخ الدكتور مصطفى راشـــــد وليت من الامر بايديهم ان يتحلوا بشــــجاعة هذا المسلم النبيل فيساهموا في انقاذ مصر العظيمـــة من المخاطر والويلا ت ... ان من يتحدى (( شريعة حقوق الانسان )) كمن ينطــــح جبل او يقف امام قــــطار ســـريع تحية وفائق الاحترام لهذا المسلم النبيل الفائق الشــــــجاعة الشيخ الدكتور مصطفى راشـــــــــد

إرسال شكوى على هذا التعليق          191 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

كل عام وأنت بخير أيها الإنسان المحترم، جُعِلت أيامك بركة وسعادة
هذا الحب للإنسان ليس غريباً على شخصك الرفيع
قدمت لنا رؤية جديدة للشيوخ في دخولك العزيز إلى موقع الحوار الراقي
قلبت في عقولنا صورة الشيوخ الصارمة المتزمتة المغرورة
أشعر أننا معك بألف خير وسلام أضم صوتي إلى صوتك الكريم
وقد طالت غيبتك أستاذنا وكدت أن أكتب إليك للتهنئة فإذ بي أرى مقالك الآن
أرجو أن تتقبل تمنياتي الطيبة لحضرتك وللعائلة الكريمة
وأتمنى أن يأتي العيد القادم وقد تحققت آمالكم
كل عام وأنتم بخير

إرسال شكوى على هذا التعليق          119 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الاستاذ الدكتور مصطفى راشد كنت اتمنى ايضا ان تطالب بالغاء مؤسسه الازهر وكل جامعاته لانه تاسس على مفهوم دينى عنصرى بحت وهو ايضا خطر لانه يفرخ ارهابيين وقتله وانتحاريين ومحط المتعصبين والموتورين اسلاميا من جميع انحاء العالم ,من المؤسف فان شيخ الازهر وكل الشيوخ التابعين منافقين وكذبه وفاسدين ويتلونوا مثل الحرباء ولهم تاثير كبير على عقول الشباب واحداث البلبله والفوضى الفكريه والتشدد الاسلامى بين السطحيين والسذج من الناس

إرسال شكوى على هذا التعليق          154 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحياتنا للمربي الفاضل الدكتور مصطفى راشد المحترم ، عيد سعيد وكل عام وأنتم بخير ، شكرا لمساهماتك الأنسانية لبناء مجتمع مصري صحي خالٍ من الأمراض الأجتماعية

إرسال شكوى على هذا التعليق          158 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

هذا الموقف أعلاه لمصطفى راشد الذي يقال انه تمسح وهناك مايثبته من مقالاته في هذا الموقع كتحليل الخمر والخنزير المحرمين بالكتاب والسنة واجماع المسلمين وغيره من الطعون في الدين هذا الموقف لايمت الى الاسلام بصلة
أما تعديل الدستور فقد سبق أن صوت المصريون على الدستور بنعم وبنسبة كبيرة
وحتى لوتم تعديل الدستور الانقلابي وخضع للتصويت فمن سيوافق عليه حتى بافتراض وجود انتخابات نزيهة
المسيحيون أقلية فما يفيد موقفهم ليس هناك ديموقراطي نزيه يؤيد الانقلاب ولاالدستور المزيف ولاالقادة الانقلابيين
الأحداث مازالت تتفاعل ومن السابق لأوانه طرح مبادرات وأفكار تلقى رفضا شعبيا واسعا

إرسال شكوى على هذا التعليق          176 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

بداية تحياتي لشخصكم الكريم ولفضيلتكم وتعليقي ؟

1: أقسم بألله أن ماقلته يكفي أن يكون دستورا ، ليس لمصر وحدها بل لكل دولنا المريضة والجربانة ، وعجبي من عقول لازالت ترضى بالعبودية والذل والمهانة ؟

2: كل ما أستطيع قوله لفضيلتكم عيدكم سعيد والرب يبارككم ويحفظكم من شرور الحمقى والمرضى والمغيبين ؟

إرسال شكوى على هذا التعليق          194 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحية كبيرة للشيخ الجليل مصطفى وكل عام والجميع بخير
واتمنى على جميع المسلمين ان يحزوا حزوك بفكرهم لكنا خير امة اخرجت للناس
لساد العدل وانصف المظلوم وانتشر السلام في ربوع بلادنا العربية
ويشرفنا ان يكون رئيسنا زي اخلاقك النبيلة لناْمن انفسنا واولادنا
اما عندما يتداخل الدين مع السياسة يتضرر الدين لاان السياسة مبنية على المراوغة والظاهرغير الباطن
وللجميع مودتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          161 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

وشيخ العسكر يتدخل في السياسة باسم الدين
وتواضروس يتدخل في السياسة بتأييد الانقلاب
كل الطغاة يستغلون الدين في الدعوة الى تثبيت استبدادهم حتى عبد الناصر عندماهزم استغل منبر الأزهر لكنهم عند المنافسة وتأكدهم من نجاح التيار الاسلامي ينقلبون ويصيحون يجب فصل الدين عن الدولة
لن نتمكن أبدا من الفصل في هذه القضية اذ حضارتنا قامت اساسا على الدين وبالدين
ومادام القران يتلى فلاأحد يتمكن من نزع هذه العقيدة من قلوب وسلوك المسلمين
ألا ترضون بمقياس عالمي الانتخابات والاستفتاءات والتصويت فردا فردا ونرضى بالنتيجة
ليست المشكلة في الحوار بل في قبول الحق وترك المكابرة
وقعت انتخابات في مصر وفاز التيار الاسلامي في خمس انتخابات الى الرئاسة الى أن وقع الانقلاب العسكري ومازال الأمر في عنق الزجاجة وليس نهاية المطاف
والغالب بالشر مغلوب

إرسال شكوى على هذا التعليق          120 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

النقاط العشرة التي وضعتها لا يأتي بها إلا كبار الفلاسفة والمفكرين في اصول الحكم الحديث والدول المدنية. ان ما تدعو إليه أيها الشيخ الجليل من فصل الدين عن السياسة وإبعاده عن مفاصل الدولة هو ما أدى إلى تحضر كل العالم وبقاء دول المسلمين في ذيل الأمم
سيحاربوك أيها الشيخ الجليل لمجرد انك من القلائل الذين يدافعون عن كلمة الحق في زمن الإرهاب بالدين .
لا أدري من سينتصر في النهاية ولكنهم في آخر مراحل الفناء بعد ان وصلوا إلى حضيض ليس بعده حضيض، أتمنى ان يتم الامر بدون سفك دماء من اجل الوصول للدولة المدنية التي تدعو إليها حيث لا مكان للدين في قانونها ولكن يبدو ان الأمور لن تكون بهذه السهولة
النقاط العشرة التي وضعتها فيها من العبقرية والإيجاز والإعجاز ما لا تأتي به مقالات كتاب آخرين بملايين الكلمات مثل سامي لبيب

تحياتي لقلمك الجرئ وعقلك المضيئ

إرسال شكوى على هذا التعليق          29 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---