أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - محمد جلاب البديري - لوحات من طَعْم العِشگ














المزيد.....

لوحات من طَعْم العِشگ


محمد جلاب البديري

الحوار المتمدن-العدد: 4169 - 2013 / 7 / 30 - 06:03
المحور: الادب والفن
    


اللوحة الأولى
..
يلّي ليلك نطر
صبحك
وي حلاتك طعم
ملحك
ياسفر گطرة مطر
كل محبّه تزيد
عمرك
ياورد مشتول بينه
عطره نابع من حنينه
يافرح روحي الحزينه
وماشفت بالدنيه
طبعك
ساكن بروحي ومهجتي
وانه أدَوِر وين
گلبك
سافرت حلمان فرحه
إبَحر عينك
ردت أشوفن يمته وصلك
وينه حُبك
....
..
اللوحة الثانية
....
شلون تخلص من عذابك
والحزن عايش إبابك
المحبه فياض عندك
ياحضن يشبگ شبابك
ياحلاته الوفه بگلبك
والعشگ رسمه بكتابك
عُمر تتنطّر نصيبك
والوكت عارف أسبابك
ساكن بديره غريبه
ومنتظر شوفة أحبابك
....
..
اللوحة الثالثة
....
هاك أخذني وياك
مابعد الشمس
هاك رِد أيامنه
الچانت أمس
مثل نسمة صيف
نتناغه بهمس
وشلون چنّه إندغدغ
الفرحه بحلم
ونكحّل الحب
بعرس



#محمد_جلاب_البديري (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- يهلال الفرح وينك
- ناطرك سنبل عشگنه
- محطات اليوالف
- شحلات العشگ لليحبون
- مسافر ودربي غريب
- روحي مطره وگُمَر
- بعيني شوفتكم نهر
- تمطر دمع عيني
- العِشگ مفتاح العُمر
- وين الحلم يلگاك
- روحي ترفه وياك
- هيّه مو سهله المحبه
- إجيت ومالگيتك
- أريدك ترجع الروحي
- شمعه وليل إجيتك
- ياعش الوفه
- ملاّح وسفينه
- بروحي العشگ دافي
- سافر ياسلامي
- جرفين لعيون الديره


المزيد.....




- قصة احتكارات وتسويق.. كيف ابتُكر خاتم الخطوبة الماسي وبِيع ح ...
- باريس تودّع كلوديا كاردينال... تكريم مهيب لنجمة السينما الإي ...
- آخر -ضارب للكتّان- يحافظ في أيرلندا على تقليد نسيجي يعود إلى ...
- آلة السانتور الموسيقية الكشميرية تتحدى خطر الاندثار
- ترامب يعلن تفاصيل خطة -حكم غزة- ونتنياهو يوافق..ما مصير المق ...
- دُمُوعٌ لَمْ يُجَفِّفْهَا اَلزَّمَنْ
- جون طلب من جاره خفض صوت الموسيقى – فتعرّض لتهديد بالقتل بسكي ...
- أخطاء ترجمة غيّرت العالم: من النووي إلى -أعضاء بولندا الحساس ...
- -جيهان-.. رواية جديدة للكاتب عزام توفيق أبو السعود
- ترامب ونتنياهو.. مسرحية السلام أم هندسة الانتصار في غزة؟


المزيد.....

- سميحة أيوب وإشكالية التمثيل بين لعامية والفصحي / أبو الحسن سلام
- الرملة 4000 / رانية مرجية
- هبنّقة / كمال التاغوتي
- يوميات رجل متشائل رواية شعرية مكثفة. الجزء الثالث 2025 / السيد حافظ
- للجرح شكل الوتر / د. خالد زغريت
- الثريا في ليالينا نائمة / د. خالد زغريت
- حوار السيد حافظ مع الذكاء الاصطناعي. الجزء الأول / السيد حافظ
- يوميات رجل غير مهزوم. عما يشبه الشعر / السيد حافظ
- نقوش على الجدار الحزين / مأمون أحمد مصطفى زيدان
- مسرحة التراث في التجارب المسرحية العربية - قراءة في مسرح الس ... / ريمة بن عيسى


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - محمد جلاب البديري - لوحات من طَعْم العِشگ