أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - محمد جلاب البديري - بعيني شوفتكم نهر














المزيد.....

بعيني شوفتكم نهر


محمد جلاب البديري

الحوار المتمدن-العدد: 4125 - 2013 / 6 / 16 - 08:49
المحور: الادب والفن
    


صرت غربه وحزن ناي
بهيمه ظلمه وعطش ماي
عاشگ وتايه بدربه
والگلب نابض بحبّه
هلي دنياي أصبحت ظلمه بحزنهه
إوِجع غُربه
وبِعْدَو الچنت آنه أوِدهم
عِطش شوگي شلون أشِربه
يمته أشوف الدنيه فرحه
وتسهر وياي
ونتو غنْوَة طير
غنّاهه إبسماي
....
..
سنيني غنْوَه إلكم تحن
يل عشكم ضِوَه گمره
بغربه خلاّني أمتحن
وكتي ضاع هلال عمره
شمعه دنياي بوصلكم
والدمع گطره العطشكم
إبعيني شوفتكم نهر
تضحك إبشاطيه السفن
....
سنيني چانت نبع فرحه
ترفرف بديرة أهلنه
ويافرات العِشَگ دجله
شمحله عِرس بروض جنّه
چنت فايض بالأمل
وعودي ريحان إنشتل
هَسّه طير مسافر إويه الريح أوِن
....
سنيني شذره بنص گُمر
شمعه ومُحِب لحبابه
مهموم ماخذني البُعد والگلب ماسد بابه
صار السفر بيكم حلم
ويّامي تاهة بيهه أَهِم
حتى الصبر من شوگي راويّتَه الحِزن
سنيني غنٍوَه إلكم تحن



#محمد_جلاب_البديري (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- تمطر دمع عيني
- العِشگ مفتاح العُمر
- وين الحلم يلگاك
- روحي ترفه وياك
- هيّه مو سهله المحبه
- إجيت ومالگيتك
- أريدك ترجع الروحي
- شمعه وليل إجيتك
- ياعش الوفه
- ملاّح وسفينه
- بروحي العشگ دافي
- سافر ياسلامي
- جرفين لعيون الديره
- قصيدة بروحي وطن


المزيد.....




- كيلوغ: توقيع اتفاقية المعادن بين واشنطن وكييف تأخر بسبب ترجم ...
- عرض موسيقي مفاجئ من مانو شاو وسط انقطاع الكهرباء في برشلونة ...
- مسقط.. أكثر من 70 ألف زائر بيوم واحد للمعرض الدولي للكتاب
- محاربون وعلماء وسلاطين في معرض المماليك بمتحف اللوفر
- إخترنا لك نص(كبِدُ الحقيقة )بقلم د:سهير إدريس.مصر.
- شاركت في -باب الحارة- و-هولاكو-.. الموت يغيب فنانة سورية شهي ...
- هل تنجو الجامعات الأميركية من تجميد التمويل الحكومي الضخم؟
- كوكب الشرق والمغرب.. حكاية عشق لا تنتهي
- مهرجان الفيلم العربي في برلين: ماض استعماري يشغل بال صناع ال ...
- شاركت في -باب الحارة- و-ليالي روكسي-.. وفاة الفنانة السورية ...


المزيد.....

- طرائق السرد وتداخل الأجناس الأدبية في روايات السيد حافظ - 11 ... / ريم يحيى عبد العظيم حسانين
- فرحات افتخار الدين: سياسة الجسد: الديناميكيات الأنثوية في مج ... / محمد نجيب السعد
- أوراق عائلة عراقية / عقيل الخضري
- إعدام عبد الله عاشور / عقيل الخضري
- عشاء حمص الأخير / د. خالد زغريت
- أحلام تانيا / ترجمة إحسان الملائكة
- تحت الركام / الشهبي أحمد
- رواية: -النباتية-. لهان كانغ - الفصل الأول - ت: من اليابانية ... / أكد الجبوري
- نحبّكِ يا نعيمة: (شهادات إنسانيّة وإبداعيّة بأقلام مَنْ عاصر ... / د. سناء الشعلان
- أدركها النسيان / سناء شعلان


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - محمد جلاب البديري - بعيني شوفتكم نهر