أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - عدنان حسين أحمد - فرايبيرغا، رئيسة لاتفيا الحديدية: تتخلص من تبعية الصوت الواحد، وتدير ظهرها للكرملين بعد انضمامها لحلف الناتو والاتحاد الأوروبي















المزيد.....

فرايبيرغا، رئيسة لاتفيا الحديدية: تتخلص من تبعية الصوت الواحد، وتدير ظهرها للكرملين بعد انضمامها لحلف الناتو والاتحاد الأوروبي


عدنان حسين أحمد

الحوار المتمدن-العدد: 1193 - 2005 / 5 / 10 - 11:34
المحور: الادب والفن
    


عندما قلّدت فيّيرا فيكي فرايبيرغا، رئيسة جمهورية لاتفيا وسام " النجمات الثلاث " للرئيس الأمريكي جورج بوش واصفة إياه بأنه "مقاتل من أجل الحرية والديمقراطية في كافة أنحاء العالم "، لم تكن مخطئة فيما يخص بلدها الصغير لاتفيا، والبلدين البلطيقيين الآخرين إستونيا وليتوانيا. فلقد عانت هذه البلدان الصغيرة من سياسة الضم والإلحاق والاحتلال على مدى قرن كامل تقريباً، فتارة تُلحق بالإمبراطورية الروسية، وتارة أخرى تخضع للاحتلال الألماني، وحيناً يضمها الاتحاد السوفييتي، وهكذا ظلت تعيش بين شد وجذب حتى وجدت نفسها منضوية تحت راية حلف الناتو، ومستجيرة بالاتحاد الأوروبي بحيث توفَر لها مناخ ديمقراطي، برلماني لأول مرة في التاريخ، شجّعها لأن تقول بالفم الملآن أنها تفضِّل الانضمام إلى المعسكر الغربي، وتدخل السوق الاقتصادية الحرة، وتتخلص من التبعية للصوت الواحد، وتودّع عرّابها الفكري، والسياسي الذي مارس على هذه الشعوب الصغيرة، المُستضعفة، ظلما واستبداداً قل نظيره في العالم، بحيث وصل الأمر إلى أن هذه الدول الثلاث بدأت تترحم على سنوات الاحتلال النازي. ومهما تكن الحقيقة الكامنة وراء هذه المفاضلة بين الاحتلالين فإن الحرية الفردية والجماعية كانت غائبة أو مغيّبة، وأن الديمقراطية لم تجد طريقها إلى مؤسسات الدولة. فالأوضاع السياسية والاقتصادية والاجتماعية والثقافية في دول البلطيق كانت سيئة في عهد روسيا القيصرية، ثم ازدادت سوءاً في فترة الاحتلال النازي، وهم أنفسهم يرون بأن تلك الأوضاع المرتبكة والمَهينة قد تفاقمت خلال العقود الخمس اللاحقة، أي منذ نهاية الحرب العالمية الثانية وحتى انهيار الاتحاد السوفيتي السابق في مطلع التسعينات من القرن الماضي. وهذا الاحتلال أو الضم القسري من وجهة نظر الغرب الأمريكي والبلطيقيين هو أكبر أخطاء القرن الماضي، بينما يرى فلاديمير بوتين في هذه الدعوات البلطيقية محاولة للتغطية على تعاون هذه الدول في السابق مع الحكم النازي، ولا يجد مبرراً للاعتذار ثانية خصوصاً وأن الاتحاد السوفييتي السابق قد اعتذر عام 1989 وأعتبر تصرف ستالين خطأً شخصياً، وإجراءاً لم يكن في مصلحة الشعب السوفييتي آنذاك. من هنا فإن زيارة الرئيس جورج بوش للاتفيا، وهولندا، وروسيا، وجورجيا، تنطوي على بعدين، الأول هو الاحتفال بالذكرى الستين لنهاية الحرب العالمية الثانية، بما فيها القضاء على النازية والفاشية في أوروبا، والهدف الثاني هو الاحتفال بنهاية الشيوعية في أوروبا، واستفزاز روسيا من طرف غير خفي، وتذكيرها بأنها ارتكبت خطأً جسيماً يجب أن تعتذر عنه دائماً وهو ضم الدول البلطيقية الثلاث، ومصادرة حقوقها طوال العقود الخمس الماضية، وعزل دول أخرى بستار حديدي مثل تشيكوسلوفاكيا وبولندا وهنغاريا، وتداعيات الضم القسري لبلدان أوروبا الشرقية، ووسط آسيا وما إلى ذلك. هكذا تعرضت لاتفيا وبلدان البلطيق إلى الاختطاف في وضح النهار بحيث تشرد الكثير من الشعب اللاتفي إلى دول الجوار، بل أن رئيسة الدولة نفسها فييرا فيكي كانت إحدى ضحايا الحرب، وتشردت هي وعائلتها إلى اكثر من بلد، إذ عاشت في معسكرات اللجوء في ألمانيا، ثم انتقلت إلى المغرب، وأخيراً استقر بها المقام في كندا حيث واصلت دراستها حتى نالت درجة الدكتوراه، وظلت تدرِّس في جامعاتها منذ 1965 حتى عام 1998. كما تعرضت لاتفيا ودول البلطيق الأخرى إلى تغيير ديموغرافي خطير بحيث وصل عدد الروس في لاتفيا إلى نسبة %30 . لا شك في أن موجة التغييرات الديمقراطية لم يكن لها أن تحدث لولا دعم الولايات المتحدة الأمريكية لدول البلطيق كلها، وبقية الدول التي انفصلت عن الاتحاد السوفيتيي السابق، ولعل التغييرات الدراماتيكية الأخيرة في جورجيا وأوكرايينا أو ما سمي بالثورة الوردية أو البرتقالية هي خير مثال لما نذهب إليه. وفيما يتعلق بلاتفيا، هذه الدولة الصغيرة، فقد قررت أن تلتحق بركب الولايات المتحدة، لأنها موقنة تماماً بأن حلف الناتو، هو القوة الوحيدة القادرة على حمايتها من الخطر الروسي الذي قد يهددها في أية لحظة، كما يشكل انضمامها إلى الاتحاد الأوروبي ضمانة جديدة تزيل الجزء الأكبر من مخاوفها الرئيسية. ويبدو أن رئيسة البلاد فييرا فيكي قد قادت لاتفيا إلى بر الأمان على الرغم من أنها لا تنتمي إلى حزب لاتفي من الأحزاب التي تشكل البرلمان، ومع ذلك فقد فازت بولاية انتخابية ثانية تمتد إلى عام 2007. وقد يتساءل القارئ عن هوية الرئيسة الفذة التي قادت بلداً مشتتاً وضائعاً مثل لاتفيا من ساحة المخاوف إلى بر الأمان. إنها ببساطة شديدة المرأة الحديدية للاتفيا، والتي غالباً ما يقارنها الكتاب والمحللون السياسيون بمارغريت تاتشر شكلاً ومضموناً. وقبل أن أخوض بسيرتها الذاتية، وأتوقف عند منجزاتها الفكرية والسياسية لا بد من الإشارة إلى أن أغلب المعلومات الواردة في متن المقال سواء تلك التي تتحدث عن السيرة الذاتية أو المعلومات المتعلقة بلاتفيا، وريغا على وجه التحديد فهي مستقاة " ومُترجَمة " عن موسوعة " Wikipedia " لهذا اقتضى التنويه.
سيرة ذاتية وإبداعية
ولدت فييرا فيكي فرايبيرغا في 1 ديسمبر " كانون أول " 1937 في ريغا، العاصمة اللاتفية، وهي الرئيسة الحالية لجمهورية لاتفيا. وقد أنتخبت رئيسة للبلاد عام 1999 وأعيد انتخابها عام 2003 لمدة أربع سنوات أخر. كان والدا فييرا لاجئّين في الحرب العالمية الثانية. وقد غادرا لاتفيا عام 1944 وأقاما في عدة بلدان: ألمانيا، والمغرب، وكندا. درست فييرا في جامعة تورنتو في مسيسوغا وفي جامعة ميغيل، وحصلت على شهادة الدكتوراه في علم النفس في عام 1965، ثم عملت أستاذة لمادة علم النفس في جامعة مونتريال منذ عام 1965 حتى عام 1998، وخلال هذه المدة شغلت منصب نائب رئيس المجلس العلمي في كندا، كما شغلت منصب رئيس للعديد المنظمات المهنية للعلوم الاجتماعية. وكانت ناشطة أيضاً في وسط الجالية اللاتفية في كندا. وقد تركز جزء كبير من بحثها على الأدب الشعبي اللاتفي. في عام 1998 عادت فييرا فيكي فرايبيرغا إلى لاتفيا ورأست المعهد اللاتفي، وهو إحدى المنظمات التي كرست نفسها للترويج للاتفيا في الخارج. وبعد سنة، أي في يونيو " حزيران " 1999 أنتخبت رئيساً لجمهورية لاتفيا، وهي لم تكن في الأصل مرشحة للرئاسة، غير أن البرلمان اللاتفي فشل في انتخاب رئيس له في الجولة الأولى. ثم وقع الاختيار على فييرا فيكي فرايبيرغا كحل وسط أو كنوع من التسوية لأنها كانت تحضى باحترام شديد كمواطنة لم تنتمِ إلى أي حزب سياسي في البرلمان. وخلال ولايتها الأولى والثانية كانت لها شعبية كبيرة بين اللاتفيين ومعدل قبولها يتراوح بين % 70 إلى % 85. وكانت ناشطة جداً في السياسة الخارجية. ويُعرف عن فييرا فيكي فرايبيرغا انتقادها الصريح لروسيا، كما كانت تسعى بشكل محموم لأن تكون لاتفيا عضواً في حلف الناتو والاتحاد الأوروبي " انضمت لاتفيا إلى الحلف والاتحاد عام 2004 " وكانت فييرا مؤازراً قوياً للتحالف الذي قادته الولايات المتحدة في حربها على العراق عام 2003. وهي متزوجة من إيمانتس فرايبيرغس، أستاذ في علم الكومبيوتر في جامعة دو كوبيك في مونتريال، وهو الآن رئيس لمؤسسة المعلومات التقنية والاتصالات اللاتفية. ولديهما ولد اسمه كارلس، وبنت تدعى إندرا. أصدرت فييرا فيكي ثمانية كتب في علم اللغة وعلم العَروض والنقد ومن بينها:" الأغنيات الفولكلورية اللاتفية 1989، الشمس الدافئة 2002، الشمس الكرونولوجية 1999، الشمس الكوزمولوجية 1997، ضد التيار 1993، فوق الجبل الكهرماني 1989." كما أن لديها أكثر من 160 فصلاً ومقالة في كتب متفرقة باللغة الإنكليزية والفرنسية واللاتفية، والبعض منها مترجمة إلى السويدية والبولونية والروسية والليتوانية، وأكثر من 250 ورقة دراسية، وخطابات بالإنكليزية والفرنسية واللاتفية في أوروبا وأستراليا والأمريكيتين.
العاصمة اللاتفية ريغا أو باريس الشرق
تقع جمهورية لاتفيا في شمال أوروبا، تحدّها إستونيا من الشمال، وليتوانيا من الجنوب، وروسيا وبيلاروس من الشرق، ومن الغرب تشترك بحدود مائية مع السويد. تقدّر مساحة لاتفيا بـ64,589 كم2، وبلغ نفوسها بحسب إحصاء 2003 نحو 2,331,500 مليون نسمة. يشكل اللاتفيون الأصليون نحو %60 من سكان البلاد، أما الروس فيشكلون %29 من نسبة السكان. وقد تزايد عدد الروس بعد تشكل الاتحاد السوفييتي السابق، وهناك أقليات من أخر تعيش في لاتفيا جاءت من بيلروسيا وأوكرايينا وبولندا وليتوانيا، وسببت موجات الهجرة الكبيرة خلال فترة الاحتلال الروسي إلى تناقص نسبة اللاتفيين من %80 سنة 1935 إلى %52 سنة 1989. يدين أغلب السكان اللاتفيين بالديانة المسيحية " اللوثرية، والكاثوليكية، والروسية الأرثوذكسية " وهناك ديانة " الديفتوري، وهذه الديانة لها جذور تمتد إلى ما قبل الحقبة المسيحية. يتكلم الناس اللغة اللاتفية، وهي لغة تنتمي مجموعة اللغة البلطيقية المشتقة من العائلة الهندو- أوروبية، وهي ليست جرمانية ولا سلافية. كما يتكلم الناس بشكل واسع باللغة الروسية بين الجالية الروسية الكبيرة في لاتفيا. تتوفر في لاتفيا ثروات طبيعية كبيرة سأشير إلى البعض منها، فاللافت للنظر أن هناك مساحات واسعة في البلاد مغطاة بالغابات، وفيها أكثر من 12,000 نهر صغير، وأكثر من 3,000 بحيرة. تصدِّر لاتفيا محركات العربات، والآلات الميكانيكية، والأدوات المنزلية، والعقاقير الطبية، والأغذية، والنسيج. وتتوزع هذه المصانع في أغلب المدن اللاتفية بما فيها العاصمة ريغا التي تقع شمال غربي البلاد على خليج ريغا المشهور. ومن المعالم البارزة القديمة والحديثة قصر ريغا الذي تقيم فيه رئيسة الجمهورية فييرا فيكي والذي يعود إلى القرن الرابع عشر، وبرج الإذاعة والتلفزيون الذي يبلغ ارتفاعه 368,5 م " 1209 قدم " وهو يعد ثالث أطول برج في أوروبا، ويقع في جزيرة زاكوسالا. وقد بدأ هذا البرج بثه عام 1986. ولشدة جمال هذه المدينة التي يتلاقح فيها العمران القديم والحديث فقد سميّت بباريس الشرق، وهو لقب تستحقه ريغا بجدارة.



#عدنان_حسين_أحمد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- -المخرج فرات سلام في شريطه التسجيلي الجديد - نساء فقط
- صمت القصور - فيلم من صنع امرأة: كشف المُقنّع وتعرّية المسكوت ...
- في زيارته الثالثة لأوروبا خلال هذا العام جورج بوش يحتفل باند ...
- سمفونية اللون - للمخرج قاسم حول: شريط يجمع بين تقنيات الفيلم ...
- الروائي بختيار علي لـ - الحوار المتمدن -: النص لا يخضع لسلطة ...
- في جولته الجديدة لكل من لاتيفيا وهولندا وروسيا وجيورجيا جورج ...
- التشكيلي سعد علي في معرضه الجديد - المحبة في مدينة الليمون - ...
- الملكة بياتريكس في يبويلها الفضي: لا نيّة لها للتخلي عن العر ...
- نزلاء حتى إشعار آخر - للمخرج فرات سلام: فيلم تسجيلي يقتحم قل ...
- المخرجة الإيرانية رخشان بني اعتماد: - سيدة أيار - إدانة صارخ ...
- التشكيلي ستار كاووش لـ ( الحوار المتمدن):أنا ضد المحلية البح ...
- المخرج هادي ماهود في فيلمه الجديد - سندباديون - أو - تيتانك ...
- جهاد أبو سليمان في فيلمه التسجيلي - أستوديو سعد علي -: رؤية ...
- أول امرأة هولندية تُصاب بجنون البقر، وتسبب هلعاً جماعياً
- المخرج العراقي ماجد جابر في فيلمه التسجيلي الجديد - المقابر ...
- الفنانة التشكيلية حنان عبد الكريم في معرضها الأخير: من الرمز ...
- الروائي العراقي اليهودي شمعون بلاص لـ - الحوار المتمدن -:عند ...
- الروائي اليهودي العراقي شمعون بلاص لـ - الحوار المتمدن -: نز ...
- الفنان سعد علي في معرضه الشخصي الجديد - الحب في مدينة الليمو ...
- التشكيلي زياد حيدر لـ ( الحوار المتمدّن ): اللوحة بالنسبة لي ...


المزيد.....




- في وداعها الأخير
- ماريو فارغاس يوسا وفردوسهُ الإيروسيُّ المفقود
- عوالم -جامع الفنا- في -إحدى عشرة حكاية من مراكش- للمغربي أني ...
- شعراء أرادوا أن يغيروا العالم
- صحوة أم صدمة ثقافية؟.. -طوفان الأقصى- وتحولات الفكر الغربي
- غَيْرُ المَأسُوْفِ عَلَيْهِم -
- وفاة الفنان العراقي عامر جهاد
- غَيْرُ المَأسُوْفِ عَلَيْهِم
- غَيْرُ المَأسُوْفِ عَلَيْهِم .
- الفنان السوداني أبو عركي البخيت فنار في زمن الحرب


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - عدنان حسين أحمد - فرايبيرغا، رئيسة لاتفيا الحديدية: تتخلص من تبعية الصوت الواحد، وتدير ظهرها للكرملين بعد انضمامها لحلف الناتو والاتحاد الأوروبي