أذا- انتي تعرفين باني احبكي ؟؟؟

هادي ناصر سعيد الباقر

الحوار المتمدن-العدد: 4164 - 2013 / 7 / 25 - 23:21
المحور: الادب والفن
    

.. اذا" تعر فين بانك لي الحبيبه .. فانتي معذبتي بالحب .. فانتي

دائي .. وانتي دوائي .. حبي لكي لايخضع لمقاييس المكان .. ولا

الزمان .. استوطنتي ذاكرتي .. ومخيلتي .. فاليوم بساعاته ..

دقائقه .. ثوانيه .. لحظاته .. آناته .. انتي امامي .. ومعي .. في

رحيلي .. ترحالي.. في مأكتي ومشر بي .. انتي رفيقة وسادتي ..

في يقظتي واحلامي .. في صلاتي ونجواي ..انتي نسيم الصبا

يلامس وجهي .. بكسله المنعش .. انتي عطر ريح الحب بطعم

نشوته اللذيذه .. انتي ما انتي .. انتي .. انا .. ذاتي .. نفسي ..

روحي .. انتي رعشة قلبي الولهان .. انتي مع سريان دمي ..

انتي انفاس رئتي بحسرات املي .. بلقائكي .. برضاكي عني ..

مسامحتي .. فترجع لي روحي .. فلا ..(( تروحي )) عني

ياروحي .. تعالي نطفىء حسرات الحب ؟.. لنوقد جذوة التحام

الروح والجسد.. ونحلق في ملكوت الابديه .. لنصل الى قمة الحب

الخلاّق .. هذا بعض حبي لكي .. فاشعريني بحبكي لي ؟؟.. قوليها

صراحة" .. فالحب شجاع وشفاف .. منه انبثقت حقوق الانسان ..
.. تعالي يا اروع معجزة جمال الكون ؟؟.. تعالي يا مؤنستي

الانسانه .. فانا بانتظاركي ؟؟.. فالموت في حظنكي .. احب لي من

الجنة بعيدا" عنكي .. فكوني حوريتي في جنتي ..وفي دنياي .. يا

املي ودنياي ؟؟؟... انتي تقرأين الخواطير فأقرئيني .. انتي تحبين

الفوازير فاحزريني .. فلقد جعلني حبكي لغزا"فك اسراره بيديكي..

مفتاح قلبي بلسانكي .. دواء روحي شفتيكي.. فلا تكوني

ظالمه .. فالحب رحمه .. فزوره- .. سليني متى تزف لي من
شاطىءعفوها ..فعلى الصبر ,افعل /..

#هادي_ناصر_سعيد_الباقر (هاشتاغ)      

---

ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل