أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - حقوق الانسان - هادي ناصر سعيد الباقر - جمال ناصر الكر بولي / رئس كتلة (( الحل السياسيه ))















المزيد.....

جمال ناصر الكر بولي / رئس كتلة (( الحل السياسيه ))


هادي ناصر سعيد الباقر

الحوار المتمدن-العدد: 4056 - 2013 / 4 / 8 - 21:56
المحور: حقوق الانسان
    


جمال ناصر الكر بولي / رئس كتلة (( الحل السياسيه ))
اعر ض ما نشره البعض على الفيسيك .. ليطلع الشعب على الاسس الفاسده التي تقوم عليها هذه الحكومه .. وفي الحلقة القادمة ساقوم انا بنشر ما مكتوب لدي في مذكراتي عن هذا الرجل (( الكربولي )).. ما اعرفه عنه من خبلرة مباشرة عمل معه في (( جمعية الهلال الاحمر العراقيه )) .. عندما كنت اعمل فيها (( كخبير متطوع )).. وغرائب اساليب الفساد الشيطانية التي كان يقوم ويتمتع بها .. وكيف انه ارتمى في احضان (( الامريكان )) .. وهو الآن يقوم بتنفيذ اخطر ستراتيجية لهم في نشر الفساد والفوضى في هذا البلد .. والكل متغافل عنه ؟؟؟؟؟؟!!!!!
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
يشغل البحث عن الحقيقة وتحقيق العدالة هاجساً في المجتمعات المتحضرة التي تعترف بأن أفرادها وجماعاتها هي تحت سقف قانوني واحد يتماثل فيه الناس جميعا بالحقوق والواجبات ويواجهون بمستوى واحد العقاب في حالة إلحاق الضرر بالحقوق العامة والخاصة.
والعراق واحد من المجتمعات المتحضرة التي تستحق أن تحيا تحت هاجس هـذه النزعة لتحقيق العدالة بين أفراده، غير أن حالات مريبة تظهر بين الحين والآخر فتقرع ناقوس الخطر وتنذر بوجود تمايز في المثول أمام القانون، ويتم ذلك بالقسر في تفسير القوانين وتأويلها والانحراف بها لصالح شخص، أو جماعة لاعتبارات مريبة يصعب الجزم بدوافعها وحوافزها
وقديماً درجنا على القول أن العقاب ينزل قاسياً بفقير يسرق رغيف خبز في حين ينال الغني والمتنفذ الذي يسرق قوت الشعب ودواء مرضاه وحليب أطفاله الثواب والمكافأة والتبجيل، ولعل الحالة التي نحن بصددها اليوم، هي نموذج لثواب يُعطى وتبجيل يُقدم لمن خان الأمانة وسرق المال العام وكان متهماً في سبع قضايا – ومنها القتل- يشيب لها الرأس ثم يتم غلقها في غفلة من الزمن لأسباب غير معروفة، غير أن المعروف هو أن منْ كان ملاحقاً من الانتربول - سبع قضايا صدر الحكم في واحدة منها بسبع سنوات وكانت الست الأخرى تنتظر أحكاما تصل إلى الحكم المؤبد - يصبح (بريئاً) بسبب تلاعب خطير جرى في تحوير القانون وتأويله، وذلك بنقل جميع القضايا من مكان الاختصاص - ويقصد به مكان وقوع الجرائم - وهو بغداد إلى مكان آخر لا علاقة له بـ (الاختصاص) وهو محافظة الأنبار، حيث تمت إجراءات قضائية شكلية بحماية ورعاية بعض السياسيين ورجال الأعمال وأصحاب المنافع وعاقدي الصفقات
هو الشيخ الدكتور جمال ناصر دلي أحمد الكربولي من قبيلة الدليم أكبر قبائل محافظة الأنبار العراقية, يرجع انتساب عائلته إلى مدينة الكرابلة غربي الانبار. ولد في المسيب احد اكبر أقضية محافظة بابل، وذلك بتاريخ 10/10/1965م،من أبوين عراقيين، وله من الأخوة أربع من الذكور. بعد احتلال العراق في التاسع من أبريل عام 2003م اسس الحركة الوطنية للإصلاح والتنمية (الحل).
اشتهر والده بولائه للبعث وعدم نزاهته وكتابته التقارير على المواطنيين في السيدية وقد طرد من الهلال الاحمر العراق بسبب اختلاسه المال ايام النظام السابق.
والكربولي المتهم بسبع قضايا كانت مدرجة حتى شهر تشرين أول 2010 أمام محاكم العاصمة بغداد، وقد تم نقل الدعاوى من بغداد إلى الانبار بموجب كتاب مجلس القضاء الأعلى/ مكتب رئيس المجلس/ العدد 878/ مكتب/ 2010، بتاريخ/ 6/9/2010، فيما ذيل كتاب النقل بملاحظة جاء فيها:-(لا توجد أسباب فعلية لنقل الدعوى من محاكم بغداد إلى محاكم الانبار)، والموافقة كانت من قبل السيد مدحت المحمود رئيس مجلس القضاء الأعلى شخصياً، فمن الذي كتب الملاحظة، وكيف تمت الموافقة على الطلب؟
وبالعودة إلى القضايا السبع التي نقلت من بغداد إلى الانبار فان القضية الأولى تحمل الرقم (1301/ج/2010) في محكمة الجنايات المركزية في الكرخ، وحسمت بالحبس لمدة سبع سنوات، وهي القضية الوحيدة التي حسمت في محاكم بغداد، فيما تحمل القضية الثانية الرقم (2689/ج/2009) في ذات المحكمة، والدعوى الثالثة في محكمة جنايات الرصافة، ومسجلة بالرقم (649/ج2/2010)، بينما القضايا الرابعة والخامسة والسادسة كانت في محكمة تحقيق النزاهة وتحمل الأرقام الآتية:-(2115/ج/2009)، (1627/ج/2009)، (2166/ج/2009)، فيما كانت ألقضية السابعة في المحكمة الجنائية المركزية/ الكرخ برقم(2928/ج2/2009)، وتتعلق تلك القضايا بسرقة تبرعات لجمعية الهلال الأحمر العراقية والاستيلاء على أدوية للمرضى ومعدات وأغذية للأطفال وسرقة ثمان سيارات مهداة من الهلال الأحمر السعودي إلى جمعية الهلال الأحمر العراقي( وهي من نوع لاندكروز تويوتا، موديل 2003، اللون ابيض)، وتقدر قيمة المواد والأموال المسروقة بخمسين مليون دولار أمريكي من ضمنها التبرعات التي قدمتها المنظمات الدولية نقدا خارج العراق في عمان، كما تتضمن القضايا حالات قتل جرت على خلفية كشف احد موظفي الهلال الأحمر قضايا الاختلاس والفساد، وتمت تصفيته بعد ثلاثة أيام فقط من مجاهرته بوجود سرقة، والمغدور هو المرحوم رضوان الساعدي الذي جرى ترضية عائلته آنذاك بـ (الفصل العشائري) ودفع مبلغ عشرين ألف دولار لذويه مقابل السكوت وعدم ملاحقة المتهم الكربولي وبعض أقاربه بتلك القضية
القضية تحتاج إلى طرح التساؤلات التالية أمام رئيس مجلس القضاء الأعلى أولا ثم أمام كل من يهمه سمعة العراق، لان في ذلك تحقيقاً للعدالة ومنعاً للفساد وملاحقة للفاسدين:
التساؤل الأول :إن جمال ناصر الكربولي كان محكوماً وملاحقاً داخل العراق وخارجه منذ سنة 2007، وخضع لقوانين معلنة ومعروفة .. وصدر بحقه حكماً بالحبس سبع سنوات ( الدعوى 1301/ج/2010 محكمة الجنايات المركزية الكرخ) ،وهو نفس الشخص الذي جرت تبرئته وإعادته إلى واجهة الحياة السياسية، الفرق الوحيد انه كان(مجرماً وملاحقاً) بموجب أحكام أصدرتها وتابعتها محاكم مركزية في بغداد ثم أصبح(بريئاً وسياسياً مرموقاً ) بموجب أحكام أصدرتها محاكم الانبار .. فهل في العراق قوانين تختلف إحكامها حسب المحافظة!!؟
وهل القضاء العراقي سنة 2008 هو غيره سنة 2010 و2011؟!!.. ألم يكن القاضي مدحت المحمود رئيساً لمجلس القضاء الأعلى طوال هذه الأعوام؟ وهل ينبغي أن يقال إن القضاء العراقي كان(ظالماً ) قبل سنتين وصار (عادلاً) اليوم .. وأيهما هو الأصح ..؟
التساؤل الثاني : إذا كان هناك سبب سياسي أو عشائري أو طائفي أو مناطقي أو مالي أو نفعي أدى إلى (تبرئة) شخص متهم بكل هذه التهم الثقيلة .. فلماذا لا يغطى ذلك كله (بعفو شامل) عن كل المجرمين المحكومين والمتهمين الملاحقين في جميع قضايا السرقة والاختلاس لأية مبالغ تقل عن خمسين مليون دولار ومحاسبة من يسرق أكثر من هذا المبلغ بعد الآن؟
ولماذا لا نشمل القتلة والمتهمين بقضايا الإرهاب بمثل ما شُمل به جمال الكربولي؟
أليس في ذلك ( تحقيقاً للعدالة) في (العفو) عن القاتل والسارق .. أليست تلك مساواة في إضاعة المال العام والحق العام .. ومساواة في تكريم الأشخاص المتلبسين والملاحقين ..؟
التساؤل الثالث : هل تبرر الدعوة إلى (المصالحة) العفو عن السارقين .. أم أن العفو يشمل الأشخاص الذين لم يرتكبوا الجنايات ولم يلاحقوا بها ؟
سنسلط الضوء على الصفقة السياسية التي تمت بعد سرقته الهلال الاحمر العراقي.
الجميع يتذكر السرقة الكبرى التي حدثت في الهلال الأحمر والتي وصلت إلى (150) مليون دولار، والتي كان إبطالها حقي إسماعيل وجمال الكربولي،. الثاني أخذ حصته حوالي (100) مليون دولار وهرب إلى الأردن، والثاني بقي في العراق وحضر المحاكمة وتم سجنه لفترة(14)سنة، آما جمال الكربولي فقد صدر عليه قرار إلقاء القبض عليه وتم إشعار الشرطة الدولية الانتربول بذلك، الا انه بقى حرا طليقا وأسس حركة سماها (الإصلاح والتنمية). ونتيجة لهذه الملايين أصبح له أتباع ومريدين وفازت حركته بمقاعد في مجالس المحافظات ثم فازت بعشرة مقاعد في انتخابات البرلمان وجعل على راس حركته الحرامي الأخر الدكتور كامل الدليمي.
لم يستطع جمال الكربولي مقاومة رغبات النفس في السلطة والكراسي فخول كامل الدليمي ليتوسط له عند رئيس الوزراء لإلغاء قرار المحكمة مقابل ما يريد(تفتيت العراقية)..ثم سافر جمال الكربولي إلى شمال العراق والتقى البرزاني والطلباني لإلغاء قرار المحكمة، ثم سافر إلى سوريا مرات عديدة والتقى عزت الشابندر وشخصيات إيرانية في سورية للتوسط.
وما إن اقترب تشكيل الحكومة حتى تحرك احمد أبو ريشة وسعدون الدليمي على جمال الكربولي وآخرين في القائمة العراقية لترشيح سعدون وزيرا للدفاع..مقابل أن يقوم أبو ريشة وسعدون بالتوسط عند المالكي وبذلك يخدموا انفسهم ويخدموا المالكي في قطع الطريق عن مرشحي القائمة العراقية باعتبار أن سعدون الأكثر مقبولية كوزير عند المالكي... اتصل أبو ريشة بالدكتور جمال الكربولي ووضعوا السيناريو التالي:
(يدخل جمال الكربولي من الأردن إلى العراق عن طريق الرطبة... يتم إلقاء القبض عليه تنفيذا اوامر الانتربول والمحكمة العراقية... ثم يجلس في مضيف الشيخ أبو ريشة... ثم يحال إلى محاكم الرمادي... فيطلق سراحه بكفالة... ثم يذهب إلى بغداد ويتم صدور قرار برفع الاجتثاث عنه وإلغاء قرار المحكمة)... وهذا الذي حصل بالضبط وألان جمال الكربولي (حرامي الهلال الأحمر) حرا طليقا في بغداد يناقش مع قادة العراقية توزيع المناصب وسوف يصدر قرار إلغاء اجتثاث الحرامية عنه (مو اجتثاث البعث) في جلسات البرلمان القادمة!
5 ملايين دولار ثمن سكوت (الشرقية)
ان قناة الشرقية الفضائية اوقفت حملتها الاعلامية ضد جمال الكربولي زعيم كتلة الحل المنضوية ضمن ائتلاف العراقية مقابل خمسة ملايين دولار
وطبقاً للمعلومات: أن قناة "الشرقية" الفضائية أوقفت حملتها الإعلامية ضد جمال الكربولي بعد توصل الكربولي في عمان الى تسوية مالية للأزمة مع مالك قناة الشرقية الإعلامي العراقي المعروف سعد البزاز
وإن الكربولي وافق على دفع مبلغ قدره 5 ملايين دولار على دفعتين.. الدفعة الأولى 3 ملايين دولار والثانية 2 مليون دولار على أن تكف الشرقية عن استهدافه واستهداف كتلته وذلك على خلفية قضية عقود وزارة الكهرباء حيث أن وزير الكهرباء المستقيل رعد شلال ينتمي الى كتلة الحل وإنه كان ضحية صفقة أطرافها في عمان بقيادة الملياردير العراقي عمر المشهداني وبعض قياديي العراقية ومنهم الكربولي.
وكانت الشرقية قد نشرة عن منظمة الشفافية عن تورط رئيس كتلة الحل جمال الكربولي بعقود الكهرباء المريبة, وجاء بالتقرير:
حذرت رابطة الشفافية في العراق من اقتصار فسادِ العقود في الحكومة العراقية بما جرى في ((وزارة الكهرباء )).. في الوقت الحاضر، وذلك على خلفية توقيع عقدين وهميين بأكثر من ملياري دولار.
واشارت الرابطة إلى أن ((رئيس كتلة الحل ))..جمال الكربولي شغـّل موظفين تابعين له في مكتب الوزير ودائرةِ العقود لتمرير العقود الوهمية التي ادارها وابرزُها تلك التي جاء بها من الشركة الكندية وقيمتُها مليارٌ ومئةُ مليون ِدولار.
وقالت الرابطة ان تمديد عقود شركة شنغهاي الصينية وما كشف من عمولات بلغت 70 مليون دولار لصالح مسؤول كبير يتمتع بالحماية وسياسين آخرين يمثل فضيحة لا تقل خطورة عن عقدي الشركتين الكندية والالمانية.
وشددت رابطةُ الشفافية على ان اكبر عمليةِ سرقة وبعلمِ الجميع من قبل رئيس كتلة الحل في وزارتي الصناعة التي يتولاها شقيقُه والكهرباء التي يتولاها وزيرٌ يخضع لضغوطه، بحسب ما ورد في بيان الرابطة.
شقيق وزير الصناعة العراقي يستلم 500 الف دولار لإحالة عطاء أستثماري على رجل أعمال
أينما يولي العراقيون وجوههم يجدون الفساد الإداري والمالي وهو ينتشر في جميع أوصال الوزارات والمؤسسات العراقية، ولم تعصم اي وزارة أو مؤسسة حكومية أو مرتبطة بالحكومة من هذه الآفة التي ترسخت في الذهنية الجمعية الحكومية، فالوزير الذي ينأى عن الفساد يطلق العنان لأشقائه وأقاربه ليفسدوا في الأرض، والمستفيد هو في نهاية المطاف.

وعلى الرغم من المظاهر الإعلامية التي اشاعها وزير الصناعة والثروة المعدنية أحمد ناصر دلي الكربولي، لمحاربة مظاهر الفساد في وزارته، وأعتماد آليات معينة للحد من تلك الافة في أوصال الوزارة الأهم في تطوير واقع الإستثمارات في البلاد، يعمل شقيق الوزير في تمرير الصفقات وإحالات العقود إلى اشخاص بعينهم لقاء مبالغ مالية كبيرة جدا.

فقد كشف شخص يدعى مؤيد الدباس (رجل أعمال عراقي لا يتجاوز عمره الثلاثون عاما، يقيم في العاصمة الأردنية عمان، وله العديد من الشركات التجارية، أنه سلم ما يقارب 500 الف دولار أمريكي لشقيق وزير الصناعة العراقي محمد الكربولي، وهو نائب في البرلمان العراقي عن القائمة العراقية وعضو لجنة المرحلين والمهجرين البرلمانية، لتسهيل إحالة عقود الإستثمار في مصانع السيارات في الأسكندرية.

وقال الدباس في إحدى الجلسات الخاصة في عمان أنه سلم المبلغ بالكامل لرجل أعمال عراقي لديه شركة تجارية في منطقة الصويفية الواقعة بعمان الغربية ويدعى (حجي محمد) وأن الأخير أوصل المبلغ لمحمد الكربولي، لتسهيل إحالة العقود الإستثمارية عليه.

خبراء ومتخصصون أقتصاديون أكدوا أن ملف الفساد لشقيق وزير الصناعة الكربولي ليس بالجديد، وهو يمتد إلى فترة عمل الأخوة جمال ومحمد وأحمد الكربولي في جمعية الهلال الأحمر العراقي، حيث قام جمال نائب رئيس هيئة الهلال الأحمر العراقي، بتعيين محمد مستشارا لرئيس الجمعية السابق لشؤون الإغاثة، وتم تعيين أحمد الكربولي (الوزير الحالي لوزارة الصناعة) بمنصب مساعد أمين عام الجمعية ومدير مكتب عمان للهلال الأحمر العراقي.

وأضافوا أن الأخوة الثلاث (جمال وأحمد ومحمد الكربولي) فتحوا في العاصمة الأردنية عمان ثلاث مكاتب تجارية والعديد من الشركات عام 2006 – 2007 وتولوا من خلال هذه المكاتب استيراد جميع متطلبات الهلال الاحمر العراقي.

وطالب الخبراء والمتخصصون الإقتصاديون بتدخل هيئة النزاهة عاجلا وفتح تحقيق واسع حول قضية الفساد هذه ومحاكمة المتهمين والمتورطين بهذا الفساد أمام المحاكم العراقية لا أن يتم التغاضي عن الموضوع وإغلاقه لصالح حسابات سياسية كما تم بالفعل في العديد من ملفات الفساد الكبيرة
ولنا كلمة اخيره: الأمل معقود بكل من يهمه سمعة العراق ومنظومته القضائية بغض النظر عن منصبه في الدولة، ولأن الشعب العراقي يريد ملاحقة الفاسدين .. لا مكافأتهم!.. والأمل معلق بالقضاء لمعرفة أسباب التعدي على مبدأ (الاختصاص) ونقل القضايا إلى خارج بغداد لتغلق في ظلام دامس في الانبار!



#هادي_ناصر_سعيد_الباقر (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- يريدون تخفيف الفقر لا استئصاله
- بدعة (( تكييف )) .. منظمات المجتمع المدني غير الحكومية
- الوصايا العشرة للتقدم
- لا رفقا بالقوارير اللواتي اصبحن سكاكين بيد الاجنبي والكلب ...
- الارهاب العشائري ...........ودولة القانون
- الديمقراطية والحكم البوليسي والمنظمات غير الحكومية
- البنى التحتية ---- وقطار بغداد المعلق ---- وغرق بغداد
- طلب التعويض من شعب الولايات المتحدة الا مر يكيه ... عن جر يم ...
- المطر فضح اكاذيب المتحاصصين .... والحب اداة حوار القلوب .. ف ...
- سليني ان انظم لك عقدا- من نجوم السماء فافعل
- فوق السبعين .. تعتريني قشعريرة الحبيب
- اذا بلغ الفطام لنا صبي + تخر له الجبابرة ساجدينا (( بمناس ...
- دعينا حبيبتي .. كيف يكو ن الحب .. ليتعلموا كيف يحبون الشعب
- من وحي ابي الشهداء
- قصة امرأه من الواقع
- العدالة (( هشّه بالعراق )).. ومثال على معاناة عامه للشعب ال ...
- الأصابات بمرض التايفوئيد وتوقع حدوث اوبئه وما تنبئنا به سنة ...
- من قصص الواقع مهدي--- لماذا خلقه الله ؟؟؟!!
- مؤ شرات انهيار الدولة العراقيه
- البيئة والتنميه


المزيد.....




- الأمم المتحدة تطالب بتحقيق مستقل حول المقابر الجماعية في مس ...
- مخيمات واحتجاجات واعتقالات.. ماذا يحدث بالجامعات الأميركية؟ ...
- ألمانيا تعتزم استئناف التعاون مع الأونروا
- -طيور الخير- الإماراتية تُنفذ الإسقاط الـ36 لإغاثة سكان غزة ...
- إيران.. حكم بإعدام مغن أيد احتاجات -مهسا أميني-
- نداء من -الأونروا- لجمع 1.2 مليار دولار لغزة والضفة الغربية ...
- متوسط 200 شاحنة يوميا.. الأونروا: تحسن في إيصال المساعدات لغ ...
- -القسام- تنشر فيديو لأسير إسرائيلي يندد بفشل نتنياهو بإستعاد ...
- إيطاليا.. الكشف عن تعرض قاصرين عرب للتعذيب في أحد السجون بمي ...
- -العفو الدولية-: كيان الاحتلال ارتكب -جرائم حرب- في غزة بذخا ...


المزيد.....

- مبدأ حق تقرير المصير والقانون الدولي / عبد الحسين شعبان
- حضور الإعلان العالمي لحقوق الانسان في الدساتير.. انحياز للقي ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- فلسفة حقوق الانسان بين الأصول التاريخية والأهمية المعاصرة / زهير الخويلدي
- المراة في الدساتير .. ثقافات مختلفة وضعيات متنوعة لحالة انسا ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- نجل الراحل يسار يروي قصة والده الدكتور محمد سلمان حسن في صرا ... / يسار محمد سلمان حسن
- الإستعراض الدوري الشامل بين مطرقة السياسة وسندان الحقوق .. ع ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- نطاق الشامل لحقوق الانسان / أشرف المجدول
- تضمين مفاهيم حقوق الإنسان في المناهج الدراسية / نزيهة التركى
- الكمائن الرمادية / مركز اريج لحقوق الانسان
- على هامش الدورة 38 الاعتيادية لمجلس حقوق الانسان .. قراءة في ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - حقوق الانسان - هادي ناصر سعيد الباقر - جمال ناصر الكر بولي / رئس كتلة (( الحل السياسيه ))