أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - احمد العتر - فكرونى .....روايه مسلسله .(1)















المزيد.....

فكرونى .....روايه مسلسله .(1)


احمد العتر

الحوار المتمدن-العدد: 4161 - 2013 / 7 / 22 - 13:07
المحور: الادب والفن
    


كان صوت ام كلثوم ياتى دافئا منالراديو وهى تشدو بشجن :كلمونى تانى عنك ,,,فكرونى ...فكرونى ."..مختلطا بصوترمى الزهر ورص قطع الدومينو وسط صراخ من الرواد بالفوز مره وبلعن الزهر مرات,,,يتخلل هذه السيمفونيه صوت صبى القهوه النحيل بصوته الممطوط وهو ينادى على طلباتالزبائن .
كانت الساعه قد تجاوزت الواحده صباحا فى تلكالليله البارده من ليالى فبرايروكان المطر يهطل بغزاره فاسرع امجد فى خطواته حينلاحت له القهوه من بعيد كانها ستره انقاذ لغريق...لقد كانت شوارع الاسكندريه تتحولالى بحور من شده المطر تلك الليله وملابسه قد تبللت تماما فاسرع الى داخل القهوه وهو يحس بطنين اذنيه وذوبان برد اطرافه من دفء القهوه المحبب وخلع معطفهوكوفيته لينفضهم من الماء ثم اخرج منديله ليمسح شعره ووجهه المبتل ...جلس فى اقربالطاولات لموقد النار المستخدمه فى الشيشه ليحس بدفء اكثر ولهدوء ذلك الجزء منالقهوه عن الجزء الاخر المشغول بكاس العالم للدومانو على 36 جنيه مشاريب ..التقطانفاسه المتلاحقه حتى هدات فرائصه المرتعشه بفعل دفء المكان المعنوى والمادى ونظربعينيه العميقتين شديدتى السواد الى منقدالفحم حيث يجلب الصبى الاحجار المشتعله للزبائن وعلى صوت طقطقه الاحجار والاصوات المتداخلهالقادمه من ورائه كانها من عالم اخر وذهبفى تفكير عميق ...

( 2 )
كانت ليله من ليالى يناير الماضى تشبه كثيراهذه الليله ولكن فى العجمى ...انك تعرف العجمى وخصوصا على البحر فى الشتاء حين تكون كمدينه مهجوره...لايوجد احد فى الشوارع واضواء سيارات شاحبه تمر فى فترات متباعده ...عماراتكامله لا يطل الضوء الشحيح الا من بلكونات شقق قليله فيها ...صوت ضحكه ماجنه تاتىمن بعيد تبعها صمت كالازليه لايقطعه الا صوت المطر المنهمر كالشلال ...كنت اجرتهذه الشقه لرخصها ولحبى للوحده وبالطبع للعجمى ...كنت قد انتقلت هناك حديثا فانامن خارج الاسكندريه من محافظه ساحليه بالقرب منها ولظروف عملى كمحامى ورواجالاعمال فى ناحيه العجمى وبيع الاراضى والشقق فقد افتتحت مكتبى حديثا فى شارع جمالعبدالناصر فى وسط الهانوفيل واخذت شقه بعيدا على البحر حيث انى غير مرتبط طبعا_ انكنت تسمى علاقات عابره لاتتذكر منها احيانا الا اهه او وضع جنسى لاتذكر صاحبتهارتباط _,,,,فقد كنت امارس الجنس تلبيه لدوره الطبيعه ...وكنت اقضى ايامى صباحانائما او فى المحكمه حين يستدعى الامر حضورى وفى الليل اسهر فى المكتب مع مجموعهمن الاصدقاء على انغام الجوزه والدخان الازرق كنا نقيم ندوه نتكلم فيها فى القانونوالثقافه والرياضه والجنس وفى كل شيىء وطبعا وصلنا لحلول لكل مشكلات العالم وحللناالجميع نفسيا واو صينا بتوصيات لعلاج الاوضاع فى العالم ولكنها قوبلت بالتجاهلكالعاده فنفترق على امل بلقاء اخر فى الليله المقبله لعلها الليله الموعوده ولعلالعالم يسمع ...
كنت اسرع الخطى حتى اصل لشقتى وعلى ناصيه الشارع اللذىاسكن فيه كانت هناك بنايه من اربعه ادوار وكان ضوء الدور الثالث مضاء والبلكونهمفتوحه مما لفت نظرى الى اعلى وفجأه تسمرت فى مكانى .... فتاه كانت واقفه فىالبلكونه ...الكلمه عاديه بس كان لازم تشوفها عشان تعرف وتحس اللى بتكلم عنه وعنسر الرعشه اللى سرت فى جسمى كله لما شفتها او حسيت بيها بالمعنى الادق ...مش باينمنها غير سلوبيت لان الضوء ياتى من ورائهاميزت منها تفاصيل عامه ...جسم ممشوق وطويل وشعر اسود منسدل على الكتفين ...مقدرتشاشوف ملامها بوضوح بس كنت حاسس انها مخترقانى بنظراتها ...زى تاثير اللوحوالتماثيل الفرعونيه و الموناليزا حين يخيل لك انها تنظر اليك وحدك...شيىء فىالمشهد كله تسبب فى تسرب القشعريره لجسدى وتحركت ببطء ناحيه مدخل بنايتى اللذىيفصل عنها ببنايتين قطعتهم انظر ورائى واحس انها تنظر الى ...صعدت لشقتى وتحت الدشالساخن والبخار المتصاعد منه اغمضت عينى وفكرت :مين اللى ممكن تطلع فى البلكونه فىالجو ده ؟؟؟ومين سكن جديد فى المنطقه ليه بنت او زوجه ممشوقه القوام كالقوسالمشدود وله شعر كذيل الفرس ...اعشق النساء اللذين يظهرون حين لايمكن توقع ظهورهم...اعشق الانثى اللتى لاتكف عن ابهارى
...اغمضتعينى محاولا استرجاع ملامحها فسرت قشعريره فى جسدى وخطرت لى فكره كيف ان الجماليمكن ان يكون مرعبا ...لو رايت فتاه جميله فى ال12 ظهرا ممكن تعاكسها او ممكنماتشوفهاش لان ده عادى,,, اما الساعه 1 صباحا وفى العجمى والجو ده فلازم تزلزلاحاسيسك بوقفتها . ؟؟
استرسلت فى افكارى :البراء ه كمان مرعبه ..لو طفل عنده 3 سنوات قابلته طالعمن الحضانه سالاعبه واربت على شعره اما لو قابلت نفس الطفل فى الثالثه صبحا واقفاامام باب شقتى يضحك بخبث فساصاب بازمه قلبيه ...
خرجت من الحمام ووضعت رغيفا على الموقدواعددت شاى وساندوتش جبنه هما عشائى الدائم واظن انهما من اجمل اختراعات العصر الحديث ...دخلت الى سريرى واسترسلت فى افكار جنسيه عنسيده البلكونه غرقت بعدها فى نوم عميق صحوت بعده وقد اصبحت سيده البلكونه كمااسميتها ذكرى مبهمه فى مؤخره عقلى...نظرت الى البلكونه حوالى 4 او 5 مرات وكانتدائما مغلقه باحكام ثم نسيت الموضوع كله .
( 3)

المره الثانيه اللتى رايتها فيها كانت مختلفه...كانت السماء صافيه والقمر مكتمل ... القمر كان متجسدا فى البلكونه !! انها امراهفى منتصف العشرينات وجهها بيضاوى ببشره كالحليب ومشرقه كالقمر وشعرها الاسودالفاحم يتدلى على كتفها اللذى يظهر بياضه الناصع تحت فستان من الشيفون الاسود...عينان واسعتان برموش كالسيوف ...كانت الدموع تغرق كل وجهها وهى ذاهله عن الموجوداتحولها لدرجه انها لم تلاحظ وقوفى اتاملها لاكثر من خمس دقائق ...مااحسست به ساعتهالم احسه ابدا ...احسست انها هى اللتى انتظرها بعد ان افترقت عنى منذ الاف السنينوحان الوقت لنجتمع معا ونكمل باقى العمر معا ....بالظبط الشعر اللى بحبه ..الطولواللون والحريه على راى منير...
ورجعت للبيت سعيدا برؤيتها بعد ان كدت اتخيلانها حلم ليله ممطره ومهموما من بكائها...ماللذى يجعل ملاك رقيق مثلها بهذ الحزن؟؟؟ابتسم من بلاهه السوال :اب قاسى...حبيب مزعلها ..نفضت هذا التفكير لانى احسستببعض الغيره حين تخيلت هذا الملاك يحب رجلا وهذا الرجل المحظوظ يعذبها بحبه المجدله ...دخل الى عقلى صوت كنعيق الغراب:زوج....زوج خاين......اتسعت عينى ولا انكرانى صدمت واستنكرت صدمتى ...ماذا يربطنى بها سوى طله رومانسيه كالاساطير ووجهاوجسدا وتعبير بالحزن فى عينها استعبدنى ..انا لا اعرفها حتى يارفيقى .اعرف انىمجنون وان جنونى هو سر تميزى منذ الازل ولكن هذه المره ستكون نهايتها البيمارستان.
لاتسالنى عن مامررت به الايام التاليه ...لااريد عتابا من احد واخترت ان اكون وحيدا بهذا العالم حتى اتخلص من اللذين يعاتبونىواللذين يحاكمونى ... ادخل فى حوار ساخن مع نفسى وشخصياتى المتعدده المحبوسهبداخلى :كل التفكير ده من انسانه بتشوفهالدقايق قليله واقفه فى البلكونه مهما كانت حلوه وملاك زى مابتقول...يرد عليه انا الاخربعنف :انا متاكد انى اعرفها وقابلتها بس مش فاكر فين وامتى ...الملاك دى كانت كلحاجه بالنسبه لى فى يوم من الايام فى حياه سابقه ومتاكد اننا كان لازم نرجع نتقابل فى حياتنا دى .
انا الاول:بالرومانسيه دى وتشتغل بواب علىالبنايه بتاعتها
انا الثانى :عايز فرصه واحده بس اقابلها برهشقتها اكلمها واتعرف عليها .
اصبحت سيده البلكونه كما اطلقت عليها تشغل بالىوتفكيرى طوال شهرين من رؤيتى لها ...امر اما م بنايتها عشرات المرات يوميا اراهااحيانا واحيانا اخرى اكثر لا اراها ...لاتنظر الى ابدا وان كنت اعرف داخلى انهاتنظر الى ولكن حيائها يمنعها من ان تبين لى ...فجأه وكعاده كل شيىء جميل نحياه ,,,لم تعد تظهر سيده البلكونه ومر اكثر من اسبوع كنت فيه كمدمن الهيرويين فى اشدلحظات انسحابه فكرت فى الاف السيناريوهات اللتى من الممكن ان تحدث لها....قتلهاوزج غيور ودفن جثتها فى الشقه بعد تقطيعها ...اغتصبها سفاح غبى بعد ان قتل زوجهاوذبحها بعد ذلك ....كل هذه الافكار السوداء واكثر كانها لا يمكن ان تكون فى بنهابتزور عمتها المريضه ولكنه انا ومهنتى وعادتى فالتكير فى الاسوأ لكى اكون متوقعاما سيحدث فى الاغلب واتفاجا بسعاده باهته حين لا يحدث الاسوأ اللذى اتوقعه...يبدوا اننى كئيب حقا .... واخيرا وبعد ان استجمعت شجاعه المحبين القدامى وضعتخطتى للاطمئنان عليها ورؤيتها ...ساصعد للشقه وارن الجرس وليحدث مايحدث....لن احس بحزن اكبرمن اللذى اعانيه ...يمكن التعلل دائما بانى بتاع اى حاجه ....
فعلا ,,اخترت توقيتا مناسبا لزياره رجل قديكون بتاع اى حاجه وكانت الثامنه مساءوالليل قد ارخى ستائره الهادئه وثوره طبول تدق فى صدرى ....اصعد السلالم للدورالثالث قفزا تتسارع دقات قلبى مع عصاره معدتى مع دمائى ...التقط انفاسىبصعوبه...احس انى سافقد الوعى الان امام باب الشقه.....ظللت دقيقه صامتا امامالباب لاستجمع انفاسى ثم مددت يد مرتعشه ورننت الجرس..................................
لارد
رنيت تانى بالحاح
.........................................
لارد
دققت الباب بيدى اليسرى بعنف وانا اواصل الدقعلى الجرس ...لقد كدت اموت بالسكته القلبيه ولا يوجد احد بالشقه وفشلت المهمه ....
نزلت السلالم بانكسار مذهل كالملك فاروق وهوينزل الى المحروسه لتاخذه خارج مصر حتى موته .
كعادتها ظهرت فجأه عند مدخل البنايهالمظلم.....لاول مره وجها لوجه ....اراها الان كامله الانوثه والاناقه ...انهااكثر اناقه من الاناقه وابسط من كل قواعد البساطه فى تعقيدها ...هذا مااحسست به انكنت تفهمه ...تملكتنى بدايات ازمه قلبيه اخرى ....مرت بجوارى الان ورائحه (شانيل 5) الهادئه اللعوب تداعب انفى وتنفذ الى روحى ...لم تنظر الى ولم يبدوا عليها انهالاحظتنى ,,,غارقه فى شرودها وحزنها ...كانت لحظه مرت على كعمر كامل بذكرياتهومواقفه وروائحه..ماكل هذا الحزن فى عيونا الواسعه السوداء الجميله !!!اللعنه علىهذا الخائن زوجها اللذى لايقدر النعمه (كنت لازلت استنتج سبب حزنها انه زوج خائن )...ماكل هذا الذبول اللذى تتحول اليه هذه الزهره الزرقاء النادره ...اى يد تغتالهذه البراءه اللتى هى نفسها من قال فيها المرحوم الشابى :براءه تبعث التقديس فىمهجه الشقى العنيد...من هذا الشقى العنيد اللذى لم تبعث هذه البراءه التقديس فىقلبه ...غادرت مدخل البنايه اللتى كان لايزال عطرها يعبق الجو فيه ويهزنى من داخلى ورجعت لشقتى مع حوار معتاد بين شخصياتىالمتصارعه داخلى واللتى اتفقت لاول مره على شيىء مشترك ...انها تحتاج لى وانا لناتركها ...
..........................................................................................
افاق امجد من شروده وكان صوت الدومينووالرواد قد هدأ قليلا ويبدو من عدد الموجودين انهم فى دور الثمانيه من هذه البطولهالشرسه ....
نظر امجد بعينيه الحزينتين بعيدا يتاملالشارع المظلم الخالى فى هذا الوقت من الماره والسيارات ثم تابع شروده ...
............................................................................................................
"رجعولى الماضى بنعيمهوغلاوته,,,وبحلاوته,,وبعذابه,,وبقساوته,,وافتكرت فرحت وياك اد ايه ,,وافتكرت كمانياروحى بعدنا ليه..بعدنا ليه"

نهايه الحلقه الاولى



#احمد_العتر (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- العبور الجديد للدولة المدنية.
- جبهه حمايه الدوله المدنيه .
- 30 يونيو بين الافراط والتفريط .
- قانون الجنون .
- يزيد ولا الحسين ؟؟
- الكابوس ...قصه قصيره جدا .
- من اوراق محامى 2
- تاملات حول الوطن .
- عن الخيبه والنهضه والسد .
- ماذا بعد ان نتمرد ؟
- الارهاب ضد عبدالودود.
- من اوراق محامى .
- سوريا ...ثوره ام مؤامره؟؟
- تمكين وزارى للاخوان .
- مقاومه الكهنوت الاسلامى .
- يوميات محامى حر...قصه قصيره
- الاخوان..تنظيم ضد الثورات .
- قابلت التحرير فى طره .
- العجوز وبدله الرقص الحمراء...قصه قصيره
- ضد الاخوان...معارضه ام مقاومه ؟


المزيد.....




- مواجهة ايران-اسرائيل، مسرحية ام خطر حقيقي على جماهير المنطقة ...
- ”الأفلام الوثائقية في بيتك“ استقبل تردد قناة ناشيونال جيوغرا ...
- غزة.. مقتل الكاتبة والشاعرة آمنة حميد وطفليها بقصف على مخيم ...
- -كلاب نائمة-.. أبرز أفلام -ثلاثية- راسل كرو في 2024
- «بدقة عالية وجودة ممتازة»…تردد قناة ناشيونال جيوغرافيك الجدي ...
- إيران: حكم بالإعدام على مغني الراب الشهير توماج صالحي على خل ...
- “قبل أي حد الحق اعرفها” .. قائمة أفلام عيد الأضحى 2024 وفيلم ...
- روسيا تطلق مبادرة تعاون مع المغرب في مجال المسرح والموسيقا
- منح أرفع وسام جيبوتي للجزيرة الوثائقية عن فيلمها -الملا العا ...
- قيامة عثمان حلقة 157 مترجمة: تردد قناة الفجر الجزائرية الجدي ...


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - احمد العتر - فكرونى .....روايه مسلسله .(1)