أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عبد صموئيل فارس - كيف استقبل العالم 30 يونيو ؟!















المزيد.....

كيف استقبل العالم 30 يونيو ؟!


عبد صموئيل فارس

الحوار المتمدن-العدد: 4151 - 2013 / 7 / 12 - 00:49
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


الجميع في مصر كان يعلم وبصوره اكيده ان نظام جماعة الاخوان المسلمين لن يستمر طويلا في مصر نظام بلا قواعد اساسيه من البديهي ان يتهاوي سريعا فلا قاعده شعبيه حقيقيه مؤثره في المجتمع ناهيك عن كل مؤسسات الدوله التي كانت في حالة عداء للجماعه بصوره واضحه نتيجة غباء الجماعه وغطرستها واصطدامها بكل مؤسسات الدوله والانفراد العصبي بالسلطه

اغلب وكالات الانباء والصحف العالميه كانت مندهشه من كم الحشود التي تجمعت في اغلب ميادين مصر من شمالها الي جنوبها والتي قالت عنها هيئة الاذاعه البريطانيه انه اكبر تجمع بشري في التاريخ وايضا بالنسبه للمصريين لم يكن الامر غريبا فكان واضحا ان مصر اجمعت علي سقوط الجماعه

كان الامر يحتاج الي توضيح او لوبي اعلامي يستطيع ان يشرح للعالم لماذا انقلب الشعب علي رئيس انتخبه منذ عام وهو ما استغلته الجماعه عن طريق التنظيم الدولي بمساعدة الولايات المتحده في تشويه 30 يونيو ومحاولة اخراجها في صورة انقلاب عسكري وهو غير مطابق للحقيقه التي توضح انه انقلاب شعبي استجابة له المؤسسه العسكريه ولذلك تباينت ردود الافعال العالميه وقد حاولت

ان ارصد ردود الفعل عقب بيان القوات المسلحه مع القوي السياسيه والدينيه من تصريحات صدرت عن طريق حكومات عواصم دول العالم وجاءت علي هذا النحو
- الأمم المتحدة

أعرب الأمين العام للأمم المتحدة بان كي - مون عن قلقه إزاء تدخل الجيش المصري في الإطاحة بالرئيس المصري محمد مرسي، وقال إن الإطاحة برئيس مصر المنتخب أمر «مقلق»، مع اعتباره أن مطالب المتظاهرين المصريين «شرعية».



وقال مارتن نزيركي، الناطق باسم بان كي - مون، إن «عدداً من المحتجين المصريين عبّروا خلال احتجاجهم عن حرمانهم وقلقهم المشروع، في الوقت نفسه، يعد تدخل العسكريين في الشؤون كل دولة أمراً مقلقاً، ومن الأفضل تعزيز النظام المدني سريعاً وفق مبادئ الديمقراطية».



وأوضح بيان الأمم المتحدة أنه «في هذا الوقت الذي يسوده توتر شديد وعدم استقرار في البلاد، يكرر الأمين العام دعواته إلى الهدوء ونبذ العنف وإلى الحوار وضبط النفس»..، مضيفاً: «تبقى المحافظة على الحقوق الأساسية وحرية التعبير والتجمّع أمراً مهماً».



- الأمين العام للناتو

أعرب الأمين العام لحلف شمال الأطلنطي، الجنرال أندرس فو راسموسن، هو الآخر عن شعوره بـ»قلق عميق» إزاء الوضع في مصر، بعد أن أعلن الجيش عزل الرئيس المنتخب محمد مرسي بعد احتجاجات شعبية حاشدة في الميادين.



وقال «راسموسن» في مؤتمر صحفي: «أشعر بقلق عميق من الوضع في مصر، وأدعو الجميع إلى ضبط النفس، والابتعاد عن العنف، واحترام حقوق الإنسان، بما في ذلك حقوق الأقليات وسيادة القانون، والعمل على تشكيل حكومة ديمقراطية مدنية تشمل جميع الأطياف في أقرب وقت ممكن».



- مجلس الأمن

قالت رئيسة مجلس الأمن الدولي، السفيرة روزماري ديكارلو، نائبة المندوبة الأمريكية الدائمة لدى الأمم المتحدة، والتي تتولى بلادها الرئاسة الدورية للمجلس في شهر يوليو الجاري، إن جميع أعضاء المجلس يشعرون بالقلق إزاء الأحداث الجارية بمصر. وأضافت «لا أود الحديث باسم أعضاء المجلس في هذا الموضوع، ولكن من الواضح أن جميع الأعضاء يشعرون بالقلق إزاء الأحداث الجارية في مصر».



• الإتحاد الأوروبي

أما الناطقة باسم الاتحاد الأوروبي، فقد أكدت انحياز الاتحاد «إلى الشعب المصري والمطالب الشعبية من أجل التغيير السياسي والجهود الرامية إلى إعادة الأمور إلى نصابها الصحيح».



وقالت مسؤولة العلاقات الخارجية بالاتحاد الأوروبي كاثرين آشتون في بيان صحفي «أتابع التطورات عن كثب في مصر، وأنا على علم تام بالانقسامات العميقة في المجتمع وبالمطالب الشعبية من أجل التغيير السياسي والجهود الرامية إلى التوصل إلى حل وسط».



وناشدت آشتون جميع الأطراف «العودة بسرعة إلى العملية الديمقراطية، بما في ذلك إجراء انتخابات رئاسية وبرلمانية حرة ونزيهة، وصياغة دستور جديد للبلاد يكون ممثلاً لجميع مكونات المجتمع المصري، ومعبراً عن جميع أطيافه واتجاهاته حتى تتمكّن البلاد من استكمال التحول الديمقراطي».



وأضاف: «آمل أن تشمل الإدارة الجديدة الجميع، وأؤكد على ضرورة ضمان احترام تام للحقوق الأساسية والحُريات وحكم القانون». وشددت على إدانتها «لكافة أعمال العنف».



- الاتحاد الأفريقي

في رد فعله على إقالة رئيس شرعي منتخب، علق الاتحاد الافريقي مشاركة مصر في كافة أنشطته، بحسب ما نقلته وكالة «رويترز».



وطبقا للأخبار المتداولة على نطاق واسع، رجح مسؤولون بالاتحاد الأفريقي، الذي سبق أن اعتبر، الخميس، أن عزل مرسي غير دستوري، تعليق الاتحاد عضوية مصر، بسبب عزل مرسي، وعدّ الاتحاد هذا الإجراء بأنه «غير دستوري».



ونقلت وكالة «رويترز» عن مصدر في الاتحاد الأفريقي رفض ذكر اسمه القول «سنتخذ الإجراء المعتاد، وهو تعليق عضوية أي دولة تشهد تغييرا غير دستوري».



وكان الاتحاد الأفريقي علق في مارس الماضي عضوية جمهورية أفريقيا الوسطى بعد أن أطاح متمردون بالحكومة، كما علق في السنوات القليلة الماضية عضوية كل من مدغشقر ومالي لأسباب مماثلة، إلا أنه عاد ورفع تعليق عضوية مالي فيما بعد.

- جامعة الدول العربية

أما الأمين العام لجامعة الدول العربية، نبيل العربي، المصري الجنسية، فقد توجّه بالتحية والتهنئة إلى «الشعب المصري العظيم على تحقيق هذا الانجاز التاريخي الذى يهدف إلى تخطى مرحلة الأزمة والاضطراب التي عاشتها مصر خلال الفترة الماضية». وأضاف: «أنا على يقين بأن ما تشهده مصر اليوم هو لحظة تأسيسية فارقة في مستقبلها صنعتها الإرادة الحرة للشعب المصري».

- الولايات المتحدة

الرئيس الأمريكي باراك أوباما أعرب أيضا عن قلقه، قائلاً: «نشعر بالقلق الشديد بسبب قرار القوات المسلحة المصرية الإطاحة بالرئيس مرسي وتعليق العمل بالدستور».



وأضاف: «أدعوا الجيش المصري إلى التحرك سريعاً وبمسؤولية لإعادة السلطة إلى حكومة مدنية منتخبة بصورة ديمقراطية في أقرب وقت ممكن من خلال عملية شفافة وشاملة، وتجنّب أي اعتقال تعسفي للرئيس مرسي وأنصاره».



ولفت بالقول: «وعلى ضوء التطورات، أصدرت أوامري أيضا للوزارات والهيئات لمراجعة التداعيات تحت القانون الأمريكي لمساعداتنا للحكومة المصرية.» في الوقت الذي شدد فيه على ضرورة «سماع أصوات المتظاهرين سلمياً، بما في ذلك من رحبوا بالتطورات الأخيرة، ومن يدعمون الرئيس مصري».

- بريطانيا

كانت بريطانيا أكثر وضوحا برفضها تدخل الجيش المصري للإطاحة برئيس منتخب، وقال رئيس الوزراء البريطاني ديفيد كاميرون: «لم ندعم أبدا تدخل الجيش في أي دولة»، لكنه مثل غيره أيضا حاول أن يتعامل بدبلوماسية متوازنة، حين استدرك بالقول «لكن نحتاج حالياً في مصر أن تزدهر الديمقراطية، وأن يحدث انتقال ديمقراطي حقيقي».
- ألمانيا

عبرت المستشارة أنجيلا ميركل عن قلقها من طريقة عزل الجيش للرئيس المصري محمد مرسي. وقالت في تصريحات نشرتها الخميس صحيفة زود دويتشه تسايتونغ إن حكومتها تتابع بقلق الأحداث الجارية في مصر، واعتبرت أن حل المشاكل القائمة بهذا البلد يكمن في الإسراع بالتحول الديمقراطي وإقامة دولة القانون.

- روسيا

وأصدرت وزارة الخارجية الروسية بياناً قالت فيه: «من المهم أن تتحلى كافة القوى السياسية في مصر بضبط النفس...والنظر إلى المصالح الوطنية الأوسع في إجراءاتها. وعليهم التأكيد على أنهم يناضلون من أجل حل المشاكل السياسي والاقتصادية والاجتماعية في إطار ديمقراطي ودون عنف».

- الصين

وفي الصين، قالت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الصينية هوا تشون يينغ، في مؤتمر صحفي دوري عُقد عقب إطاحة الجيش المصري بالرئيس مرسي، إن الصين تولي اهتماما كبيرا بالتطورات الأخيرة في مصر، وتُعرب عن احترامها الكامل لاختيار الشعب المصري في تقرير مصيره وتخطيط مستقبله السياسي طبقاً للإرادة الشعبية المصرية.

- تركيا

كانت تركيا من بين الدول التي أعربت صراحة وبدون لبس عن رفضها وعدم قبولها لما قام به الجيش المصري من انقلاب ضد الرئيس الشرعي لمصر، بحسب وصف وزير الخارجية التركي أحمد داود أوغلو. وقال: «من غير المقبول لحكومة جاءت عبر انتخابات ديمقراطية أن تتم الإطاحة بها باستخدام وسائل غير مشروعة، أو بالأحرى انقلاب عسكري».

- السعودية

كان الملك السعودي عبد الله بن عبد العزيز أول المهنئين للرئيس المصري المؤقت الذي عينه الجيش المصري بعد قراره عزل الرئيس المنتخب «مرسي». وبعث الملك عبد الله تهنئته مساء اليوم الذي صدر فيه بيان الجيش المصري (الأربعاء الماضي)، والتي جاء فيها: «باسم شعب المملكة العربية السعودية وبالأصالة عن نفسي، نهنئكم بتولي قيادة مصر في هذه المرحلة الحرجة من تاريخها». وأضاف: «ندعو الله أن يعينكم على تحمل المسؤولية الملقاة على عاتقكم لتحقيق آمال شعبنا الشقيق في جمهورية مصر العربية.»

- الإمارات

بعد السعودية مباشرة، وفي نفس الليلة، توالت التهنئات من دولة الإمارات العربية المتحدة. ومن الملاحظ أن الإمارات كانت الدولة العربية الوحيدة التي توالت منها التهنئات، حيث لم تكتفي فقط بتهنئة رئيس الدولة، بل شملت أيضا، نائبه وولي عهدة - حاكم دبي، إلى جانب وزير الخارجية، وحاكم أبو ظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة ايضا.

- سوريا

أما الرئيس السوري بشار الأسد فقد أعرب عن سعادته لما حدث في مصر. واعتبر أن «ما يحدث في مصر يمثل سقوط لما يسمى بالإسلام السياسي». وأضاف «وهذا مصير أي شخص في العالم يحاول استخدام الدِّين من أجل تحقيق مصالح سياسية».

- قطر

من جهتها، أعربت قطر عن احترامها لإرادة الشعب مصر، بحسب ما نقلته قناة «الجزيرة» عن وزارة الخارجية.

- الكويت

كما هنأ أمير الكويت الشيخ صباح الأحمد الجابر الصباح الرئيس المؤقت المصري بعد أدائه اليمين الدستورية. وعبر الأمير في برقية بعث بها إلى منصور، عن أمله في أن يتمكن الرئيس المصري الجديد من تحقيق تطلعات شعبه وما ينشده من رفعة وازدهار وتجاوز المرحلة الصعبة التي تمر بها البلاد.

- البحرين

كما بعث العاهل البحريني الملك حمد بن عيسى آل خليفة برقية تهنئة إلى الرئيس المصري عدلي منصور على توليه رئاسة مصر.

- الأردن

وفي الأردن، أكد وزير الخارجية وشؤون المغتربين الأردني ناصر جودة أن موقف بلاده الثابت والواضح يقوم دوماً على «احترام إرادة الشعب المصري العظيم والشقيق وعلى محبته الصادقة، وهو الذي ما فتئ يذهل العالم كله بإرادته القوية وعزيمته التي لا تلين، وعلى التقدير العالي والكبير للطيف السياسي الوطني المصري الأصيل بمجموعه وخاصة شباب مصر الشامخ الذي يشكل رصيداً فكرياً ومعنوياً أساسياً للأمة العربية برمتها».

بالرغم من عدم اتضاح الصوره عقب بيان القوات المسلحه إلا ان الشعب المصري استطاع ان يفرض ارادته علي الجميع وسرعان ما غير العالم وبالاخص الولايات المتحده نبرتها وتحديها عقب مليونية الشرعيه للشعب والتي نزل فيها المصريين بالملايين ليعلنوا للعالم انها ارادتهم فلن يحكمهم ديكتاتور ديني

عبرت تصريحات جاي كارني المتحدث باسم البيت الأبيض في 8 يوليو 2013، تفضيل البيت الأبيض خلال المرحلة الحالية، الانحياز للعملية الانتقالية التي أطلقها الجيش المصري بعد احتشاد ملايين المصريين في الميادين احتجاجًا على حكم الرئيس مرسي وجماعة الأخوان المسلمين.

وقد جاء هذا الموقف بعد مناقشات متعددة حول كيفية تعامل الإدارة الأمريكية مع الوضع في مصر، خاصة مع وجود ضغوط من الكونجرس ومن "مجموعة عمل مصر" بضرورة وقف المعونات العسكرية لمصر، إلى حين انتخاب حكومة مدنية، ولكن تبنى البيت الأبيض موقفا مختلفا، حيث صرح جاي كارني بأنه "لن يكون من مصلحة الولايات المتحدة أن تغير فورا نظام المعونات لمصر".

الايام الاخيره تغيرت اغلب تصريحات عواصم العالم وانحازت للاراده الشعبيه والجميع يراقب عملية التغيير وخارطة الطريق التي حددتها القوات المسلحه مع القوي السياسيه وجاء موقف الجماعه اكثر وضوحا وشفافيه بعد ان اتخذت من الارهاب طريقا لها للدفاع عن الشرعيه مازالت الجماعه متمسكه بغبائها المعهود في الدفاع عن موقفها

طريقة العصابات هي منهجها والبلطجه هي سمة التعبير السائده في تصرفاتها التحريض علي القتل والعنف هي اسلحة الجماعه لذلك تغيرت لغة العالم وانفض الجميع من محاولة مساندة جماعه معروف تاريخها وكشفت برقع الحياء المزيف عن وجهها الحقيقي

مراجع
تقارير اخباريه هيئة الاذاعه البريطانيه
وكالة رويتروز للانباء
واشنطن بوست
نيويورك تايمز
روسيا اليوم
بوابة الاهرام المصريه
بوابة الوطن المصريه



#عبد_صموئيل_فارس (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- المتمردين وثورة 30 يونيو الاسطوريه ؟!
- باترسون الطرف الثالث بين الجيش والاخوان ؟!!
- جناحي إنقاذ الجماعه من السقوط ؟!
- موقف المجتمع المصري من الداخل قبل 30 يونيو ؟!
- موقف المجتمع الدولي من حكم الجماعه قبل 30 يونيو ؟!!
- شكرا قادة الجماعه وعفوا شيوخ المعارضه ؟!
- فرج فوده نبي الثوره ونموذج نخبتها الصادقه ؟!
- رشوة الاقباط بكنيسة السبعة عشر عاما ؟!
- الدور القبطي في أزمة مياه النيل
- الاقباط وحكم مصر ؟!
- دوله في الآسر ؟!
- سيدة مكتب الارشاد !
- المصريين يتظاهرون يسخرون واخيرا يتمردون ؟!
- هل جلس الشاطر مع السيسي في تركيا ؟!
- عاجل لكل اقباط مصر والمهجر2
- إستقالة مكي مناوره مكشوفه !
- عاجل لكل اقباط مصر والمهجر
- عن نفسية الذمي أتحدث !
- حديث السيسي عن الغدر موجه لمن ؟
- سر الاعتداء علي كاتدرائية الاقباط ؟


المزيد.....




- الإمارات تعلق على قرار محكمة العدل الدولية بشأن زيادة دخول ا ...
- لجنة التحقيق الروسية: منفذو هجوم -كروكوس- الإرهابي كانوا متو ...
- إسرائيل ترد على تقرير أممي حذر من -مجاعة وشيكة- في غزة
- رئيس وزراء بولندا يكشف عن -جدل مثير- أشعله نظيره الإسباني في ...
- الخارجية الفلسطينية تدين المجاملات الدولية لإسرائيل ورفضها ا ...
- مركز الفلك الدولي يكشف موعد عيد الفطر فلكيا
- السلطات الفرنسية تخلي 3 مدارس بسبب تهديد بوجود متفجرات
- شاحنة إسمنت تصطدم بحافلة مدرسية تقل أكثر من 40 طفلا في حادث ...
- محكمة يونانية تصدر قرارها بأشهر فضيحة جنسية هزت البلاد
- -حماس- والجهاد - تؤكدان رفض أي مشاريع سياسية أو خطوات تخلق و ...


المزيد.....

- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل
- شئ ما عن ألأخلاق / علي عبد الواحد محمد
- تحرير المرأة من منظور علم الثورة البروليتاريّة العالميّة : ا ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عبد صموئيل فارس - كيف استقبل العالم 30 يونيو ؟!