أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمد خضر الزبيدي - اليه الذي ظنناه بطلا...عمرو موسى














المزيد.....

اليه الذي ظنناه بطلا...عمرو موسى


محمد خضر الزبيدي

الحوار المتمدن-العدد: 4149 - 2013 / 7 / 10 - 18:02
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


اليه الذي ظنناه بطلا...عمرو موسى

الى الرجل الذي ظنناه بطلا ونسينا ان بعض الظن اثم وهكذا اوقعنا السيد عمرو موسى في بحر الخطيئة
كنا نرى بك في يوم من الايام هذا المناضل القومي العروبي الحر. وهذا الفارس الذي يحمل روحه على يديه فداء لمبادئه وقيمه ورجولته وانسانيته
مهما ذهب بنا سوء الظن او تراكمت امامنا تقديرات الاخرين لشخصكم فاننا لم يصل بنا الامر ان تبلغ بك النذالة والخسة واللهاث خلف المكاسب الرخيصة ان تتقبل قائدا لك مثل هذا الرجل المسبة محمد البرادعيء
صحيح انك اذيتنا يوم خذلتنا في لقاء ًدافس ً يوم ثار القائد التركي السيد اردوغان في وجه المجرم الصهيوني بيرييز حيث تطاول في كلامه واساء الادب في الحديث وانت وقفت محاولا اعادة المناضل اردوغان الى كرسيه بعد ان صمم على مغادرة الجلسة احتجاج على ما تشدق به هذا الافاق من تزيين للسياسة الاسرائيلية الاثمة
كنت صغيرا في موقفك هذا بل وصغرت باهانة مطلقة لكل القيم النضالية التي عايشتها في ظل العزة الناصرية التي يعتز بها كل المناضلين
لقد فجعتنا باعز قيمنا واعلاها قيمة وانت تتنكر لرجل غاية في الاستقامة والتواضع والتفاني في خدمة الوطن والمواطن وانحزت للمغرضين والمتسلقين والمتعطشين للسلطة بدون حق امثال البرادعي هذا المتسلل الجبان والذي افترى على الشعب العراقي يوم شهد بوجود اسلحة الدمار الشامل في العراق نفاقا وارتزاقا للسياسة الامريكية المعتدية والتي اتخذت من فتواه الكاذبة ذريعة لشن حرب ظالمة على الشعب العراقي المناضل وها انت ترى ما يعانيه الشعب العراقي اليوم من ماساة تاريخية لم يستطع الخروج منها حتى الان
فجعتنا وملات قلوبنا غيظا وانت تسقط هذا السقوط المريع وانت تتلمس طريقك لارضاء شهواتك المتدنية من جاه او سلطان
ايها الرجل سارع لتكفر عن كل هذه المخازي التي ذهبت اليها واطلب من ابناء قومك ان يسامحوك
على هذه الافعال البشعة
عمرو موسى الم تخجل من نفسك وانت تطل على دماء ابناء قومك وهي تسيل فداء لثورة مصر
وانت تطل عليهم من وكر المؤامرة في المحطة الفضائية لمزرعة ال راشد في دبي الم تشعر كم كنت صغيرا وانت تجيب على اسئلة المذيعة وهي تكذبك فيما تتحدث به اكثر من مرة
يا عمرو موسى عد لنفسك واطلب من شعبك الغفران قبل فوات الاوان



#محمد_خضر_الزبيدي (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- المطلوب فورا
- انها اللحظةالحاسمة
- هذا الحصاد العظيم، هل ستحتويه الجامعة العربية؟
- قيادة ثورية أم تنظيم طلابي
- مصر والامة العربية في المعركة
- مصر الثورة ومصر المستقبل
- كفاك خزيا ايها الضمير الانساني
- ردة الفعل حقد سيطول
- هل صدقت نبوءة نهاية التاريخ
- طغيان الدب الروسي
- ماذا تنتظر الجامعة العربية
- رياح الطائفية النتنة
- ثوار سوريا الى اين
- الدب الروسي لم يغير ملامحه
- هو الجبن أم أن الكعكة لم تكن كافية
- بين يدي القمة العربية
- الفضائية العربية وخنادق الهدم التي تحفرها
- حتى لا ترفع الجماهير راياتها الحمراء
- اوباما والخانعون العرب
- عفوا سيدتي كاترين


المزيد.....




- اشتعال حرائق غابات في جنوب أوروبا وارتفاع درجات الحرارة إلى ...
- البرهان يناقش مع واشنطن مقترحا لوقف إطلاق النار في السودان
- العراق ردا على الانتقادات الأميركية: الاتفاق الأمني مع إيران ...
- نتنياهو يلوح مجددا بتهجير الفلسطينييين وجنوب السودان وجهة مق ...
- إسرائيل تبحث التوجّه إلى الدوحة ووفد حماس يصل القاهرة.. نتني ...
- مبعوث أممي: الاضطرابات الإقليمية تقوض استقرار اليمن
- تصعيد من ترامب ضد جيروم باول: رئيس أمريكا يفكر في مقاضاة رئي ...
- اتصال روسيى- أميركي تمهيدًا لقمة ألاسكا.. وزيلينسكي يعتبر حض ...
- الرئاسة الفلسطينية تنفي -خطة حاكم غزة-.. وتقارير إسرائيلية ت ...
- واشنطن تسعى لاتفاق بين إسرائيل وسوريا لفتح -ممر إنساني- نحو ...


المزيد.....

- الأرملة السوداء على شفا سوريا الجديدة / د. خالد زغريت
- المدخل الى موضوعة الحوكمة والحكم الرشيد / علي عبد الواحد محمد
- شعب الخيام، شهادات من واقع احتجاجات تشرين العراقية / علي الخطيب
- من الأرشيف الألماني -القتال في السودان – ينبغي أن يولي الأل ... / حامد فضل الله
- حيث ال تطير العقبان / عبدالاله السباهي
- حكايات / ترجمه عبدالاله السباهي
- أوالد المهرجان / عبدالاله السباهي
- اللطالطة / عبدالاله السباهي
- ليلة في عش النسر / عبدالاله السباهي
- كشف الاسرار عن سحر الاحجار / عبدالاله السباهي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمد خضر الزبيدي - اليه الذي ظنناه بطلا...عمرو موسى