أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - نيسان سمو الهوزي - مآساة بانورامات مصر الاخيرة ! الى الاخ رامي ..















المزيد.....

مآساة بانورامات مصر الاخيرة ! الى الاخ رامي ..


نيسان سمو الهوزي

الحوار المتمدن-العدد: 4144 - 2013 / 7 / 5 - 10:23
المحور: كتابات ساخرة
    


مآساة بانورامات مصر الاخيرة ! الى الاخ رامي ..
ماذا حصل لمصر في السنتين الاخيرتين وهل نهضت من الكابوس الخطير وهل انتهى هذا الطيف المرعب وكيف ستكون خارطة الطريق وكيف قمنا بواجبنا في هذا الشأن ؟ مهدات الى الاخ رامي .
اهلاً بكم في برنامجكم الاسبوعي ( إضاءات ) وهذا النور سيكون محور إضاءتنا لهذه الليلة وسيكون ضيفنا العزيز بهذه المناسبة الاخ Rami Waadallah ليحدثنا عن هذا الضوء .. اْى رامي !!
بصراحة اشكرك على اهداء هذه الكلمة لي شخصياً ولأنني كنت قد طالبتك بأن ترسم لنا خارطة الطريق المصرية لذلك سوف اتوقف هنا واستمع ولأخر مرة على خرابيطك .. شكراً لك ...اوكي .
اول كلمة كتبتها كانت في يوم 09/09/2011 وكانت بعنوان هل الثورة المصرية شبيه بالثورة الفرنسية ووضحت فيها الفرق بين الثقافة المصرية والفرنسية وكيف لشعب اغلبه امي للقيام بثورة علمية حقيقية على غرار الثورة الفرنسية وبعدها وبتاريخ 12/09/201 قلت في كلمتي التالية : حذاري ومن ثم حذاري من التخلف المصري وسهبت فيها كيف بإمكان المذهبية والشريعة ان تقود شعب مذهبي غير واعي الى التهلكة وبعد وصول الاخوان والاسلاميين قلتُ في كلمة موجه الى الاخوان تحت عنوان : اسئلة مهمة يجب الأجابة عليها من قِبل الأخوان والسلفيين !! وسألتهم عن الاجابة على بعض الاسئلة في مواجهتم والتعامل مع العالم الحر وفي كل المجالات السياحية الى الطبية والتكنلوجيا وذكرت فيها بأن اما عليهم الإنقلاب على مذهبهم وشريعتهم او وضع انفسهم في قفص حديدي ويجعلوا العالم يتفرج عليهم وفي 05/02/2012 قلت في الاخرى : ما يجري في الكايرو يشبه موضوع سهل نينوى !!وقلت فيها استغلال المواطن الجوعان والأمي من قبل المذهبيين هي ابسط من السيطرة على شخصيين علمانيين وبتاريخ 10/02/2012 وعندما اوقف احدهم جلسات البرلمان وقام بالآذان قلت : هل رفع الآذان في البرلمان هو الحل ؟؟ وقلتُ فيها لضيفي الاخواني : يا اخي طبقوا التجارب العالمية في النهوض ببلدكم وكونوا في نفس الوقت سلفيين او اخوانيين مذهبياً ) . هل هناك نص واضح مكتوب يُحرم هذا ؟؟ وبتاريخ 06/05/2012 قلتُ في كلمة بعنوان : ذكاء الخادمة وغباء الرئيس الأمريكي !!! بأن على المؤسسة والشعب المصري ان لا يجر الثور من ذيله لأنه سيتشبث بالارض ويكون إدخاله الى الحضيرة شبه مستحيل بل يجب إدراجه الى الحضيرة بالطرق البرسيمية ( السياسية ) اي يجب ان لا يتعاملوا بالطرق التعنيدية مع الاخوان لأن الوضع سيكون صعب وبتاريخ 27/05/2012 قلت : ولكن في المقابل لماذا لا نعطي فرصة للاخوان والسلفيين ؟ وذكرت فيها يجب ان يجربوا ويعلموا كيف هي صعوبة المواجهة مع العالم المتقدم بالشريعة وفي يوم 04/06/2012 قلت في كلمة : إعدام حسني مبارك هو وصمة عار على الشعب المصري ... بان خروج شعب بأكمله الى الشوارع للمطالبة بإعدام عجوز خلف قضبان وتحت قبضة العدالة ما هو إلا جريمة تخلفية وفي يوم 19/06/2012 قلت : وماذا لو قام الاقباط بدفع الجزية لمحمد مرسي ؟ عندما بدأت بعض الاصوات تعلى بمطالبة الاقباط بدفع الجزية او طردهم او جلدهم فماذا سيفعل الاخوان بالاقباط لو دفعوا الجزية فهل سيتم تحليلهم وتبريكهم كمواطنين من الدرجة الاولى وفي 23/06/2012 تحدثت : هو في ايه يا كايرو !!!! وسهبت فيه عن ما يجري في شوارع وميادين التحرير والقاهرة وغيرها من المدن المصرية وكيف لشعب سيتقدم إذا كان كله ينام في الشوارع وفي 1/7/2012 وتحت عنوان : أقسم بالله العظيم ان احافظ على الشعب !! الله اكبر .. كيف اقسم مرسي وخالف وخدع الجميع في قسمه وكيف كذب على الشعب بأكمله 25/07/2012 وبعنوان : قناة ماريا وتحنيط الانسان وهو حيّ !!ذكرت فيها كيف عاد المصريون بتحنيط انسانهم والذي كان القدماء المصريون يحنطون موتاهم ولكن الفرق هنا ان قبل خمسة آلاف عام كانوا يحنطوا الاموات ولكن الاخوان يحنطوا الانسان الآن وهو حيي بعد ان انتشرت القنوات الاخوانية ولكن بملابس محنطة ، وفي 15/9/2012 وتحت عنوان : مرسي ام السفارة ذكرت فيها كيف ان مرسي في بلجيكا يطالب الغرب الامريكي بالمساعدات بينما كل جماعته محاطون بالسفارة الامريكية ويحرقون بها ونوهت الى خطورة الوضع ان لم يتم تداركه وفي الاخرى : لماذا لا نعطي الفرصة للأخوان ليثبتوا للعالم بأنفسهم في فشل شريعته لأنهم لا يستطيعون التقدم اكثر وهم بهذه العقلية وهذه الشريعة ( الشريعة توزع الكلام نعم ولكنها لا تستطيع توزيع الاقتصاد والرغيف ) وعندما احرقت اسرائيل غزة قلت وبتاريخ 20/11/2012 اين هي مليونيات الاخوان والسلفيين وغزة تحترق !!! وذكرت النفاق والدجل والكذب الذي هم فيه على الشعب المصري الفقير بينما غزة تحترق ولم نشاهد ملتحي يندد بما تفعله العبرية وفي 28/11/2012 قلت : بعد صِدام الحضارات دخلنا صِدام الداخل ! مصر البداية !! بعد ان بدأت المواجهات المميتة بين المؤيد والمعارض للأخوان وفي 3/12/2012 كتبتُ : خطاب مرسي والمقابلة الهزيلة .. والصحفيان الهزيلان .. فضحت الرجل بعد ان اجرى مقابلة هزيلة وغريبة مع صحفيان اغرب منه ، والاهم بتاريخ : 4/12/2012 ذكرت : المادة الثانية في الدستور والباقي طُز- طُظ لا قيمة لها !! ( سأذكر رابط هذه الكلمة ) كتبتُ : الدستور المصري يتكون من مئات المواد والتي بالنسبة لي ( طُز ) في كل المواد القانونية بإستثناء المادة الثانية والتي تقول:
الاسلام دين الدولة ، واللغة العربية لغتها الرسمية ، ومباديء الشريعة الإسلامية المصدر الرئيسي للتشريع ....
هذه المادة تكفي لكل الدستور ولكل المصريين .. انا لا اعلم لماذا يتم مناقشة ومجادلة الدستور وبهذا الكم الكبير ؟ يجب ترك كل المواد الاخرى والتمسك بهذه المادة فقط .. هذه المادة هي الرئيسة والباقي ( طُز – طُظ ) ولا اهمية لهم .. هذه المادة والتي لا يوجد مثلها في العالم المتقدم تكفي لتحقير وإلغاء اكبر مادة في الدستور فلماذا كل هذا الجدل الوهمي والغيرالمجدي وترك هذه المادة كما هي ؟؟ عدم إلغاء او تغير هذه المادة لا تقدم ولا تحول ولا تغيّر في القضية والازمة المصرية حتى لو تراجع السيد مرسي ستون مرة عن مسودة الدستور ..وبتاريخ : 01/02/2013 قلتُ : لقد قناها يا اخوان ويا اخوات ولكنم لا تسمعون ! قلت فيه بعد ان تتدارك الازهر خطورة الوضع : لقد قدّم الازهر مبادرة ، دلالتها الواضحة هي في مهاجمة تعند واستحواذ الاخوان على كل مقاليد السلطة وبطريقة غير عقلانية وغير سياسية وغير عادلة بل بطريقة الشرع القديم ، وبتاريخ 2/07/2013 تحت عنوان : ارحل يا مرسي لأنك لا تجيد قيادة السيارة !! وطالبته بالمغادرة والرحيل ولكنه لم يسمع كلامي ( ولهذا عاودتُ الكرة بمطالبة الجيش بالنزول الى الميادين على غرار التجربة الاتاتوركية ، هو سمع كلامي ) ، واخيراً بتاريخ 03/07/2013 وفي كلمة تحت عنوان : شكراً للشعب وعادل إمام ويسرى والهام وخالد ومحمود !! وهنا جزء من الكلمة تلك :
شكر وتعظيم خاص لهذا الشعب الذي فاجأني وفاجأ العالم قاطبة بِرُقيته وتصميمه على تصحيح الخطأ الذي وقع فيه بعد رحل حسني ( ابو الساعة الغالية ) ومعارضته لحكم الاخوان وبهذه الطريقة المنسقة والمعظمة . ومهما كانت النتائج ومهما وصل به الامر فلا يمكننا إلا ان نرفع القبعة لك يا كدع ..
وكذلك يجب علينا ان نشكر السيسي والجماعة على الجرأة التي دخلوا فيها في خصامهم مع عدوهم الشرس وإيقافهم قبل تفاقم الازمة ودخول مصر في عصر الجاهلية .. شكراً ياسيسي وهلا بك ..
وهنا يجب ان لا ننسى كل شخصية معروفة قامت بدورها وبدون خوف او فوبيا الاخوان والسلفيين ووقفوا في كل المحافل يعارضون ويهاجمون وبكل شجاعة منقطعة النظير مثل الفنان عادل إمام والفنانة يسرى وإلهام شاهين والمخرج الذي كان اجرأ مما نعتبر انفسنا خالد يوسف والإعلامي باسم يوسف والاعلامي محمود البرواري الذي شارك في تعريف وتوضيح الازمة ومنذ حصولها والشرطة والداخلية التي ما كانت في كل لحظة وبشكل مذهل الى جانب الشعب ولا ننسى الاقباط الذين كان لهم دور جديد في معارضة حكم الاخوان ويجب ان لا يفوتني في الشكر الخاص لكل الاعلاميون والاعلاميات والبرامج التي ساهمت وبشكل يومي في توعية الشعب المصري وذلك بسرد مخاطر وعواقب الأخوان والسلفيين وفي كل لحظة .. مرة اخرى اعتذر للذين لم يسعنا في ذكر اسمائهم وبرامجهم ونعود ونقول للشعب المصري الف معذرة مرة اخرى ونتمنى ان تتحقق مطالبكم وامانيكم لما هو افضل لكم ولمستقبل الطفل المصري وبأقل الخسائر .. لقد اختصرت عشرات المقالات بهذا الخصوص في كلمة مختصرة ولم اجد في نفسي مخطأ او خارج الحلبة والحبكة السياسية لا في ايّ واحدة منهم .
وإذا رغببت فهناك كل الروابط للحلقات المذكورة والقسم الكبير منها نُشر في مواقعكم ومواقعنا الباقية .. بالإضافة الى كلمات اخرى بهذا الخصوص ولكن كانت الحدة فيها اقل ..
وهنا الخارطة التي سألتني عليها : قلتُ بأن الاخوان سوف لا يستسلمون ولا يستطيعون التعايش مع الآخرين خارج السرب الشريعي وان قوتهم في مذهبية الواحدة والتي تتحكم الشريعة بها وقد اخطأوا كثيراً عندما تعجلوا في محاولة السيطرة على زمام الامور والسلطة والجيش والشارع وبهذه الكبوة اوقعوا انفسهم تحت رحمة الجيش ولو تأنوا لبعض السنوات وتعاملوا مع الموقف والشعب بالحنكة السياسية لفترة من الزمن لكان كل شيء اصبح تحت ابطهم ولكانت بوادر الحرب العالمية او الاقليمية المدمرة النووية على بُعد بعض الخطوات من ابواب القاهرة وكانوا سيعتمدون على البرد والحجارة التي سقطت قبل التاريخ على قوم الاقزام ( وقد فاتني ان اذكر بأنني كتبتُ كلمة بهذا الخصوص ايضاً وكانت بعنوان : بوادر الحرب الكونية الثالث ) وقد طالبت في كل مداخلاتي بالتجربة الاتاتوركية كحل وحيد للمرحلة الحالية وهذا كان واضحاً في الكلمة التي كتبتها قبل أعلان الجيش بخطواته وووووو دوخناك ولكن اختصرت شغل وتعب سنتين بكلمة قصيرة .. قبل هذا كله كنت قد كتبتُ كلمة في 09/10/2011 اي قبل وقوع الثورة الليبية بإسبوع وبعنوان : رسالة الى كل الرؤساء العرب الباقين : طالبتُ فيها ان يتداركوا الموقف قبل وقوع الكارثة وان التاريخ علمنا بأنه يُغير جلده كل نصف الى قرن والآن جاء دوركم فيجب ان تتتعجلوا في الخطوات الضرورية قبل وقوع الفأس بالرأس وقلت فيها ماذا سيحصل لكل واحد منهم ( بس منو يقرأ منو يكتب ) ..

القادم :

يجب على الدولة المصرية ان لا تسمح بتكرار التجربة وعليها ان تبني جيش وجهاز داخلي قوي لحماية الدولة والشعب من الداخل وتشكيل حكومة مخلصة ونزيهة بعيدة عن المصلحة الشخصية وان يتم انتخاب شخصية اقتصادية مثقفة علمانية لرئاسة الدولة ووزراء لا يقلون عنه كفاءةً ويجب عليهم ان لا ينامو في مصر بل في الطائرة ( مثل المرحوم ياسر عرفات ) وان يجوبوا العالم من تنزانيا الى قوقاني دولة دولة ( وزنكة زنكة ) من اجل إعادة سمعة مصر السياحية والاستثماراتية وجلب رؤوس الاموال والقروض وبناء الدولة وبأسرع ما يمكن وان تنخفض البطالة الى اقل المستويات وبناء اقتصاد قوي يعود بريعه لكل مواطن وإرجاع سعر الجنيه الى وضعه الطبيعي وان تقوم الدولة برعاية المحتاجين والعاطلين عن العمل ( لأن ميدان التحرير جاهز ) . لقد ولى زمن الانسان يبقى جوعاناً وعطشاناً دون النظر الى ظروفه ، ويجب وضع دستور مؤسساتي ( شماسي ، لا هذا موضوع آخر ) وعلماني لا تتدخل الشريعة في انشاءه وبناءه وان لا يكون للتشريع الشريعي دور فيه وان لا تكون هناك اي فرصة من قبل الجماعة المتربصين في استغلال ثغراته هذه في المستقبل القادم وليكن التشريع الشريعي للمؤسسة الدينية وما يدور في فلكها ( الذي يُصلي في الجامع اهلاً وسهلاً به والذي يصلي في الكنيسة او المعبد اهلاً ومرحباً به ولكن يجب ان لا يسمحوا لهم بالخروج الى الشوارع والميادين منادين ( ياعالم ترة آني اليوم صليت بالجامع او الكنيسة ) والعلمانية لكل الشعب والدولة والمستقبل . وان يتم تشكيل ميزانية سنوية من اجل الاقتصاد المصري والوضع الامني الداخلي وان يتم مراجعتها وهيكلتها في كل سنة وحتى الاحزاب المتكهربة الغريبة وتحت مسميات بهلوانية سوف اختصرها وادمجها في حزبين او ثلاثة على غرار الاحزاب الغربية والتي لا تختلف كثيراً عن بعضها البعض إلا في بعض الحركات البسيطة وان لا يتم هدم الدولة وكل ما تمّ بناءه في حالة تغيير الحكومة حتى لو كان على الطريقة الانقلابية ( بناء اساس متين لا تهزه الحركات الهوجائية والطائفية ) .. هناك خطوات مهمة وكثيرة يجب القيام بها وهي كثير ولا يمكننا السرد فيها اكثر ولكن من اهم ما يجب ان نكرره هو ان يجد المواطن العمل الذي يعيش من خلاله هو وعائلته ( نصف الشعب المصري عاطل عن العمل وعائش على النركيلة ) ..
الاخوان : سوف لا يكرروا نفس الخطأ القاتل الذي وقعوا فيه في زمن عبدالناصر وينتهي بهم الامر الى النفي والعزلة لعقود اخرى من جديد بل حسب اعتقادي سوف يتمسكون بالهدوء والسكينة من اجل الاستمرارة في الدخول في المعترك السياسي وقد يكون بتسميات وواجهات جديدة ولكن سيتم القبض على الكثير من قياداتهم ومحاكمة الرؤوس الكبيرة بحجج مختلفة منها الهروب من السجون والتحريض على القتل وقضايا سابقة . قد تحصل هنا وهناك بعض المناوشات ولكنني لا اعتقد بأنها ستصل الى المواجهة الشاملة لأنهم سيخسرون كل شيء في هذه الحالة ... ولكن الذي يدهشني هو محاولتهم السفر ( جميعاً ) فإذا كان هذا الكلام صحيح فمعنى هذا بأنهم كانوا جماعة بلطجية حاولوا الدخول الى مصر من اجل العودة بها الى الظلام لا اكثر ولا اقل ... اتمنى ان اكون قد وضحت لك البانوراما المصرية وبشكل مختصر ( هواية مختصر لعد الطويل شلون يكون ) .. تحياتي ومودتي .
كل الروبط موجودة ولكنني سوف لا اوجّع رأسك بأكثر من رابط واحد :
هنا الرابط المذكور : http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=335108
لم يبقى إلا ان اضيف واكرر :
لا يمكن للشعوب المتخلفة ان تتقدم دون البدأ من نقطة الصفر .. نيسان سمو



#نيسان_سمو_الهوزي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- شكراً للشعب وعادل إمام ويسرى والهام وخالد ومحمود !!
- ارحل يا مرسي لأنك لا تجيد قيادة السيارة !!
- هو في ايه يا القاهرة !!!!
- ماذا لو رحلت اسرائيل في إجازة من المنطقة !!!
- لاتقتلوا رجاءاً !! بعدين حرام !!!
- لو كنتُ مكان روحاني ماذا كنتُ سأفعل ؟؟ كلام شعبي ..
- ماقاله الاعلامي محمود سعد اعظم من افعال البطاركة والمطارنة ! ...
- كيف يعيش هذا العالم الحقير ؟؟
- لماذا انا مكروه !!
- مَن يحمي المسيحي إذا ! إذا كان كل سنة يقتل منهم اكثر من مائة ...
- افضل للرجُل ان يعطي نفسه من ان يكون له وجهين !!..
- ماذا يريدون من البطريرك المحترم !!
- لماذا لا تتدخل الآله في انقاذ رعاياها ؟؟
- القرضاوي وانزلاق العمامة في المنحدر السياسي !
- سأبقى اكتب وهو سيبقى يحتقرني ويحتقر ما اكتبه!!
- متى سيدرك العامل برأسمالية الحاكم فيقوم هو بتحقيره ؟؟
- شوف كلها اسماء تبدأ بالإئتلاف وتنتهي بالإنتحار !!
- خائف لا كل واحد يطَلّع بسيف ويقول هذا هو الحل !!
- اكيتو هو ابونا وخالنا وليس من اقاربكم ؟!
- نُكته عراقية ( طرفة ) ومهزلة باسم يوسف المصرية !


المزيد.....




- شاهد: فيل هارب من السيرك يعرقل حركة المرور في ولاية مونتانا ...
- تردد القنوات الناقلة لمسلسل قيامة عثمان الحلقة 156 Kurulus O ...
- مايكل دوغلاس يطلب قتله في فيلم -الرجل النملة والدبور: كوانتم ...
- تسارع وتيرة محاكمة ترمب في قضية -الممثلة الإباحية-
- فيديو يحبس الأنفاس لفيل ضخم هارب من السيرك يتجول بشوارع إحدى ...
- بعد تكذيب الرواية الإسرائيلية.. ماذا نعرف عن الطفلة الفلسطين ...
- ترامب يثير جدلا بطلب غير عادى في قضية الممثلة الإباحية
- فنان مصري مشهور ينفعل على شخص في عزاء شيرين سيف النصر
- أفلام فلسطينية ومصرية ولبنانية تنافس في -نصف شهر المخرجين- ب ...
- -يونيسكو-ضيفة شرف المعرض  الدولي للنشر والكتاب بالرباط


المزيد.....

- فوقوا بقى .. الخرافات بالهبل والعبيط / سامى لبيب
- وَيُسَمُّوْنَهَا «كورُونا»، وَيُسَمُّوْنَهُ «كورُونا» (3-4) ... / غياث المرزوق
- التقنية والحداثة من منظور مدرسة فرانكفو رت / محمد فشفاشي
- سَلَامُ ليَـــــالِيك / مزوار محمد سعيد
- سور الأزبكية : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- مقامات الكيلاني / ماجد هاشم كيلاني
- االمجد للأرانب : إشارات الإغراء بالثقافة العربية والإرهاب / سامي عبدالعال
- تخاريف / أيمن زهري
- البنطلون لأ / خالد ابوعليو
- مشاركة المرأة العراقية في سوق العمل / نبيل جعفر عبد الرضا و مروة عبد الرحيم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - نيسان سمو الهوزي - مآساة بانورامات مصر الاخيرة ! الى الاخ رامي ..