عقيل الواجدي
الحوار المتمدن-العدد: 4123 - 2013 / 6 / 14 - 07:57
المحور:
الادب والفن
أدركتُ انّكَ ستعودُ مقايضاً أحلامكَ بمفاتنِ امرأةٍ وذاكرةٍ مثقوبة !
تؤثث ُ آخر امنيةٍ بطلاسمِ حكمتكَ البليدة
فمثلكَ واللحظات ،
قِصار !!
لايُؤْمنّ بربيعٍ آخر
تعود ،
تحدثنا عن يومٍ آخر
قد يُولدُ بعض الشيء متأخراً
أوْ قد لا ........
أيها المنسلخُ من جسدِ المقابرِ
أدْمنتكَ الحكايات
............... حتة نسـِــــــينا
فأنتَ ككل العائدين بلا خُـوَذٍ
او ( بساطيل )
يرسُمكَ الرصاص
كأحسنِ ما يتقنه الفنانون
جسداَ بلا خوذةٍ او ( بسطال )
أمشاجُكَ الترقبُ
لعابُكَ الحروب
تعودُ لتُدْركَ اِنّ الابوابَ اُوْصدتْ على جوعْ
لِـتَمْرُقَ برميتكَ وسط العائدين
سهماً بلا هدفْ
وتحدثنا اِنّ احدا ما ليس بانتظاركْ
فسيّان لدى الواقفين
عوْدتُكَ بلا خوذةٍ او بسطال ْ
اوْ عودتكَ
لاغير ،
( بسطالٍ وخوذة ) !!
#عقيل_الواجدي (هاشتاغ)
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟