أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - عبدالله صقر - ما كنتش أحلم !














المزيد.....

ما كنتش أحلم !


عبدالله صقر

الحوار المتمدن-العدد: 4094 - 2013 / 5 / 16 - 18:58
المحور: الادب والفن
    


ما كنتش أحلم
وترجع الآحوال هى .. هى
ما كنتش أحلم
أننا هانشترى العيش
ببطاقة زكية
ولا كنت أحلم
بأن الآيام خاينة وهاتيجى
بالشكل ده عليا
ما كنتش أحلم بأن السولار
ها يأخذه منى شوية البلطجية
وأن الثزرة اللى حلمت بيها سنين
ومات شبابنا علشانها تطلع موش هى
ما كنتش أحلم بأنى ها أقف فى طابور عيش
علشان أخذ بجنيه , وأولادى عددهم زى الجيش
عيش للأغ موش ممكن يأكله بنى أدم
يمكن صاحبنا عنه ما يدريش
وعلشان أخذه لازم أقف من الآذان للأذان
ولما أجى أكله ألاقيه معجون بالحشرات والذبان
أفضل أدعى أنا وعيالى على العجان
وعلى كل واحد مسؤول من الآخوان
........................................................

حركة تجرد
...........
تجرد من ضميرك
وأوعى شئ يضيرك
الكرسى هو المنال
مهما طال المطال
.................

حركة تمرد
.................
موش عاجبنا أحوال البلد
لآن شبابنا كل بتنسجن أو بتنجلد
موش عاجبنا الآحوال
لآننا صبرنا سنين طوال



#عبدالله_صقر (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- شجرة المر
- البطالة العدو الآول للشعوب المغلوبة على أمرها
- أين أنت يا وطنى ؟ !
- عيد الوحدة الوطنية لمصر
- هل حدود مصر أصبحت مستباحة ؟
- واثق الجلبى ( النبع الصافى )
- أتغربت فيكى غصب عنى
- الثورة بيجرى لها أيه ؟ !
- لا تبكى يا بغداد
- شهيد الوطن
- أسألوا الآنفاق !!!
- طبق الفول بعد الثورة
- ولادنا راحوا فين ؟
- وكأنى طفل صغير
- إحنا أسفين يا جيشنا
- أوعى تخافى يا صفية
- قتلناك يا وطن الكبرياء
- كنت بحلم بالحرية
- نقطة وقود
- شعبك ياغالية ما بيخاف حد


المزيد.....




- لا أسكن هذا العالم
- مزكين حسكو: القصيدة في دورتها الأبدية!
- بيان إطلاق مجلة سورياز الأدبية الثقافية
- سميّة الألفي في أحدث ظهور لها من موقع تصوير فيلم -سفاح التجم ...
- عبد الله ولد محمدي يوقّع بأصيلة كتابه الجديد -رحلة الحج على ...
- الممثل التونسي محمد مراد يوثق عبر إنستغرام لحظة اختطافه على ...
- تأثير الدومينو في رواية -فْراري- للسورية ريم بزال
- عاطف حتاتة وفيلم الأبواب المغلقة
- جينيفر لوبيز وجوليا روبرتس وكيانو ريفز.. أبطال أفلام منتظرة ...
- قراءة في ليالٍ حبلى بالأرقام


المزيد.....

- سميحة أيوب وإشكالية التمثيل بين لعامية والفصحي / أبو الحسن سلام
- الرملة 4000 / رانية مرجية
- هبنّقة / كمال التاغوتي
- يوميات رجل متشائل رواية شعرية مكثفة. الجزء الثالث 2025 / السيد حافظ
- للجرح شكل الوتر / د. خالد زغريت
- الثريا في ليالينا نائمة / د. خالد زغريت
- حوار السيد حافظ مع الذكاء الاصطناعي. الجزء الأول / السيد حافظ
- يوميات رجل غير مهزوم. عما يشبه الشعر / السيد حافظ
- نقوش على الجدار الحزين / مأمون أحمد مصطفى زيدان
- مسرحة التراث في التجارب المسرحية العربية - قراءة في مسرح الس ... / ريمة بن عيسى


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - عبدالله صقر - ما كنتش أحلم !