أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - سامي عبد المنعم - بطليت














المزيد.....

بطليت


سامي عبد المنعم

الحوار المتمدن-العدد: 4089 - 2013 / 5 / 11 - 00:36
المحور: الادب والفن
    


بطلت ...
ماريد منك طيف
بس خليني أنسه
بطلت أعلگلك ادموعي شمع
تحسبها ونسه
بطليت ...
ياما صبرت الليالي
أو عمرتلك ألف كاس
أو ما إجيت ...
انته شايف ثگل حزن الليل
لو طار النعاس
أوصارت إسنين الدقايق
مثل حزن الكاوي ابلاية ربابه
او حال بلبل
يعتني البستان وايشوفه خرابة
او جيب ليل
او ودي ليل
وانته بس اتريد تسمع
من سهر جفني عتابه
آنه مرات امنشوفك
چني شفت الكون كله
غفله ياخذني الوكت
لو ردت أجيسك
اتغيب روحي وأطفه وحدي
مثل رازونة سجن
زقفلها شرطي اوراح
والمفتاح بيدة
أيسيت ...
أو صار أثر زنجار بيه
أو تدري بالزنجارمن يولي الحديدة
تلوهتني أو خلص خلگي
وإنته خلگك خلگ شاعر
من يذب شص القصيدة
طولك إمراية عرس كلش جديدة
أو عرس گمرة
وآنه چن وحشة مسيت اغروب
والدنية ممطره
إتروح صفنه
أو ترد حسرة
آنه مللت الخسارات
أو بعد خايف على شنهو الاخسره
دير كاسات الونين
أو عيش يومك
طفي كلشي وإنتشي
أو خل تلعب ابراسك الخمرة



#سامي_عبد_المنعم (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- قصيدة بمناسبة عيد العمال العالمي
- اهداء الى الشاعر الراحل عزيز السماوي
- عبد صيهود
- نهر عطشان
- قطار الموت في ذكرى انتفاضة حسن سريع
- مرثية ليست اخيرة
- يا رئيس
- اشلونكم
- هذوله احنا
- من القصائد الغير منشورة للشاعر مظفر النواب
- ياشعبي گوم انتفض
- تيتي تيتي مثل مارحتي اجيتي
- الذكرى الرابعة لرحيل الشاعر كزار حنتوش
- الى عراقي
- كاس
- حسن الشموس
- خيبة
- القلم
- ما ابچيك
- شعر شعبي


المزيد.....




- السينما في مواجهة الخوارزميات.. المخرجون يتمردون على قوانين ...
- موسكو تستعد لاستضافة أول حفل لتوزيع جوائز -الفراشة الماسية- ...
- مهرجان الجونة السينمائي 2025.. إبداع عربي ورسالة إنسانية من ...
- تنزانيا.. تضارب الروايات حول مصير السفير بوليبولي بعد اختطاف ...
- باقة متنوعة من الأفلام الطويلة والقصص الملهمة في مهرجان الدو ...
- حريق دمر ديرا تاريخيا في إيطاليا وإجلاء 22 راهبة
- الإعلان عن 11 فيلما عربيا قصيرا تتنافس في مهرجان البحر الأحم ...
- هنا يمكن للمهاجرين العاملين في الرعاية الصحية تعلم اللغة الس ...
- قطر تطلق النسخة الدولية الأولى لـ-موسم الندوات- في باريس بال ...
- الممثل توني شلهوب يقدّم إكرامية بنسبة 340? إلى عربة طعام.. ش ...


المزيد.....

- شهريار / كمال التاغوتي
- مختارات عالمية من القصة القصيرة جدا / حسين جداونه
- شهريار / كمال التاغوتي
- فرس تتعثر بظلال الغيوم / د. خالد زغريت
- سميحة أيوب وإشكالية التمثيل بين لعامية والفصحي / أبو الحسن سلام
- الرملة 4000 / رانية مرجية
- هبنّقة / كمال التاغوتي
- يوميات رجل متشائل رواية شعرية مكثفة. الجزء الثالث 2025 / السيد حافظ
- للجرح شكل الوتر / د. خالد زغريت
- الثريا في ليالينا نائمة / د. خالد زغريت


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - سامي عبد المنعم - بطليت