أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - خليل البدوي - وفاة رئيس الجمهورية جلال الطالباني وخلافات حول المرشح الجديد للرئاسة















المزيد.....

وفاة رئيس الجمهورية جلال الطالباني وخلافات حول المرشح الجديد للرئاسة


خليل البدوي

الحوار المتمدن-العدد: 4082 - 2013 / 5 / 4 - 01:43
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


وفاة رئيس الجمهورية جلال الطالباني
وخلافات حول المرشح الجديد للرئاسة

خليل البدوي

أكد مصدر رفيع المستوى عن وفاة رئيس الجمهورية جلال طالباني في ألمانيا، وقال المصدر أن رئيس الجمهورية توفي أول أمس الساعة 3 فجراً، مضيفا إن هيرو طالباني عادت إلى السليمانية لتهيئ مراسيم استقبال الجنازة.
وأضاف المصدر أن الاتحاد الوطني الكردستاني رفض الكشف على وفاة الرئيس لحين اختيار خليفة له.
جلال الطالباني (12 نوفمبر 1933 - 2013) هو الرئيس السابع لجمهورية العراق بدون احتساب عهد سلطة الائتلاف المؤقتة، والحاكم الجمهوري التاسع للعراق منذ تأسيس الجمهورية، في حين يعد الرئيس الثاني للعراق بعد الاحتلال الأمريكي عام 2003.
هو كردي تم اختياره كرئيس الحكومة العراقية الانتقالية في 6 أبريل من سنة 2005، على أعقاب نتائج الانتخابات العراقية في 30 كانون الثاني 2005م، حيث اختير لهذا المنصب من قبل الجمعية الوطنية الانتقالية العراقية. وتم قبول ترشيحه لمنصب رئيس الجمهورية لمدة 4 سنوات في 22 أبريل 2006، بعد 4 أشهر من المحادثات بين الجوانب الحائزة على أغلبية الأصوات في عملية الاقتراع الثالثة في سلسلة الانتخابات العراقية. جلال طالباني الذي يعرف أيضا بجلال الطالباني ويعرف في صفوف الأكراد باسم مام جلال (العم جلال) وأطلق عليه هذه التسمية منذ أن كان صغيرا وذلك لذكاءه وتصرفه السليم، يعد واحد من أبرز الشخصيات الكردية في التاريخ العراقي المعاصر.
أسس الاتحاد الوطني الكردستاني في سوريا سنة 1975م، وبدأ حركته المسلحة سنة 1976م، ودخل في مفاوضات مع الحكومة العراقية سنة 1984م، لإقرار قانون الحكم الذاتي غير ان ضغوط الحكومة التركية حالت دون تطبيق الاتفاق ووصل الأمر بتركيا إلى تهديد الحكومة العراقية بقطع أنبوب النفط العراقي الذي يمر بأراضيها ويصدر عبر ميناء جيهان التركي على البحر الأبيض المتوسط إذا وافق العراق على مطالب الأكراد خوفا من إثارة الحقوق المكبوتة للأكراد القاطنين في تركيا وبعدها استأنف القتال مرة أخرى وقامت خلالها القوات العراقية باستخدام الأسلحة الكيماوية على نطاق واسع ضد المقاتلين الأكراد وضد المدنيين وكان أوضح مثال عليها مدينة حلبجة؟ولكن اختلفت الاراء حول قصف مدينة حلبجة بالأسلحة الكيماوية من قبل الحكومة العراقية حيث بعد سقوط بغداد صدرت الكثير من الأقاويل حول أن إيران هي من قامت بقصف مدينة حلبجة والتي قتل فيها أكثر من خمسة آلاف شخص من المدنيين.
وبعد حرب الخليج الثانية (حرب تحرير الكويت) أستطاع الأكراد من أن يحكموا أنفسهم بعد أنتفاضتهم سنة 1991م.

نبذة عن حياة طالباني

ولد طالباني (وهو ابن الشيخ حسام الدين الطالباني شيخ الطريقة القادرية في كركوك وشمال العراق) في قرية كلكان التابعة لقضاء كوي سنجاق قرب بحيرة دوكان.
أنضم إلى الحزب الديمقراطي الكردستاني بزعامة الملا مصطفى البارزاني سنة 1947م، وعندما كان عمره 14 عاماً، وبدأ مسيرته السياسية في بداية الخمسينات كعضو مؤسس لاتحاد الطلبة في كردستان داخل الحزب الديمقراطي الكردستاني، وترقى في صفوف الحزب بسرعة حيث أختير عضوا في اللجنة المركزية للحزب في سنة 1951م، أي بعد 4 سنوات فقط من انضمامه إلى الحزب وكان عمره آنذاك 18 عاما.
ألتحق طالباني بكلية الحقوق سنة 1953م، وبعد أن فشلت محاولاته للالتحاق بكلية الطب نتيجة للعوائق التي وضعت أمامه من قبل السلطات في العهد الملكي في العراق، وبسبب نشاطاته السياسية.
وتخرج من كلية الحقوق من إحدى جامعات بغداد سنة 1959م، وألتحق بالجيش بعد تخرجه كجزء من الخدمة العسكرية التي كان من واجب المواطن العراقي أدائها بعد تخرجه من الكلية أو بعد بلوغه 18 عاما. وخدم في الجيش العراقي كمسؤول لكتيبة عسكرية مدرعة. وفي سنة 1961م، شارك في انتفاضة الأكراد ضد حكومة عبد الكريم قاسم. وبعد الانقلاب على قاسم، قاد الطالباني الوفد الكردي للمحادثات مع رئيس الحكومة الجديد عبد السلام عارف سنة 1963م.
وقد بدأت خلافات جوهرية تظهر بينه وبين زعيم الحزب الديمقراطي الكردستاني، مصطفى البارزاني فأنضم في سنة 1964م، إلى مجموعة انفصلت عن الحزب الديمقراطي الكردستاني ليشكلوا المكتب السياسي للحزب الديمقراطي الكردستاني والذي كان يتزعمه إبراهيم أحمد الذي أصبح لاحقاً حماه.
أنحلت المجموعة في سنة 1970م، بعد أن وقّع الحزب الديمقراطي الكردستاني والحكومة اتفاق سلام ضمن اتفاقية الحكم الذاتي للأكراد.
بعد انهيار الحركة الكردية بقيادة مصطفى البارزاني على أعقاب اتفاقية الجزائر الذي نتج عن سحب دعم الشاه في إيران لحركة البارازاني وبالتالي إلى توقف كامل إلى الصراع المسلح بين الأكراد والحكومة العراقية وأسس طالباني مع عدد من رفاقه حزب الاتحاد الوطني الكردستاني، سنة 1975م.
وكان حزباً اشتراكيا وبعد تشكيله بسنة، بدأ الحزب حملة عسكرية ضد الحكومة المركزية. وتوقفت هذه الحملة لفترة قصيرة في بداية الثمانينات في خضم حرب الخليج الأولى، حيث عرض الرئيس العراقي السابق صدام حسين صلحا ومفاوضات مع الاتحاد الوطني الكردستاني ولكن هذه المفاوضات فشلت وبدأ الصراع مرة أخرى حتى حصلت لحزب جلال طالباني انتكاسة قاسية وأضطر حينها الطالباني لمغادرة شمال العراق واللجوء إلى إيران.
بدأت حقبة جديدة في حياة الطالباني السياسية بعد حرب الخليج الثانية وانتفاضة الأكراد في الشمال ضد الحكومة العراقية. ومهّد إعلان التحالف الغربي عن منطقة حظر الطيران شكلّت ملاذاً للأكراد، لبداية تقارب بين الحزب الديمقراطي الكردستاني بزعامة مسعود بارزاني والاتحاد الوطني الكردستاني بزعامة جلال طالباني.
ونُظمت انتخابات في إقليم كردستان في شمال العراق، وتشكلت في سنة 1992م، إدارة مشتركة للحزبين. غير أن التوتر بين الحزبين أدى إلى مواجهة عسكرية في سنة 1996م. وبعد جهود أميركية حثيثة وتدخل بريطاني، ونتيجة اجتماعات عديدة بين وفود من الحزبين وقع البرزاني والطالباني اتفاقية سلام في واشنطن في سنة 1998م.
وبعد الاجتياح الأمريكي للعراق في مارس 2003م، طوى الجانبان خلافاتهما كلياً ليشكلا زعامة مشتركة. وعيّن الإثنان لاحقاً في الحكومة العراقية الانتقالية. وكان العديد من الأكراد قد وقعوا على عريضة تطالب بإجراء استفتاء حول الانفصال، غير أن زعمائهم أكدوا أنهم لن يطالبوا سوى بحكم ذاتي في إطار عراق موحّد.
أدخل إلى مدينة الحسين الطبية في الأردن في 25 فبراير2007 بعد وعكة صحية أصابته.
وقد غادر لتلقي العلاج في مستشفى مايوكلينك في الولايات المتحدة الأمريكية. انتخب في بداية تموز 2008 نائباً لرئيس منظمة سوسيال انترناشينال.في يوم 11/11/2010 تم إعادة انتخابه من قبل مجلس النواب العراقي كرئيس لجمهورية العراق لولاية ثانية مدتها أربع سنوات.
ووسط مؤشرات بتحسن طفيف في صحته بعد جلطة دماغية أدت به إلى دخوله في غيبوبة منذ 40 ساعة، قررت فرق طبية عراقية ودولية نقل الرئيس إلى ألمانيا غدا الخميس لاستكمال علاجه هناك بينما أعلن إردوغان استعداد بلاده لإرسال طائرة إسعاف وفريق طبي إلى العراق لنقل طالباني إلى أي بلد لتلقي العلاج.
فبعد وصول فريق طبي إيراني إلى بغداد لمعاينة الوضع الصحي للرئيس طالباني (79 عاماً) قررت فرق طبية عراقية وألمانية وإيرانية وبريطانية وصلت إلى العراق نقل طالباني إلى ألمانيا لمواصلة علاجه هناك.
وأعلن الطبيب العراقي نجم الدين كريم وهو محافظ كركوك والمشارك في علاج الرئيس العراقي انه وبعد الاطمئنان إلى صحته من المقرر أن ينقل إلى ألمانيا.
وأضاف نجم الدين كريم البروفيسور في جراحة الجملة العصبية في تصريح صحافي أن الفريق الطبي الألماني وبعد أن أجرى الفحوصات اللازمة للرئيس طالباني وتأكده من أن صحته مستقرة ويمكن نقله إلى خارج العراق فقد قرر بالتنسيق مع الفريق الطبي العراقي نقله إلى مستشفى خاص في ألمانيا.
ومن جانبها، أكدت هيرو إبراهيم احمد عقيلة الرئيس طالباني استقرار الحالة الصحية للرئيس وقالت في تصريح صحافي أن "وضعه الصحي في تحسن بفضل العناية الإلهية وجهود الفريق الطبي الذي يشرف على علاجه".
وخلال مؤتمر صحافي مشترك في بغداد أكد رئيس ديوان الرئاسة نصير العاني والوكيل الأقدم لوزارة الصحة عصام نامق ومدير مدينة الطب موسى بدر تحسن صحة طالباني واستقرار وضعه العام مشيرين إلى أن الأعضاء العضوية للرئيس بدأت تتحرك وانه يستجيب لعلاجاته.
وتشير مصادر عراقية إلى انه حتى في حال استفاقة طالباني من غيبوبته، فإنه لن يستطيع مزاولة مهامه الرسمية بشكل طبيعي قبل ثلاثة أشهر في وقت تعاني البلاد أزمات سياسية صعبة بين الفرقاء السياسيين تصاعدت مؤخراً بشكل خطير بين حكومتي بغداد واربيل ما أثار مخاوف من تفجر صدامات مسلحة بين قوات الطرفين.
وتنص المادة 67 من الدستور العراقي على "ان رئيس الجمهورية هو رئيس الدولة ورمز وحدة الوطن، ويسهر على ضمان الالتزام بالدستور، والمحافظة على استقلال العراق، وسيادته، ووحدته، وسلامة أراضيه، وفقاً لأحكام الدستور، وينتخب مجلس النواب رئيس الجمهورية، بأغلبية ثلثي عدد أعضائه وتحدد ولاية رئيس الجمهورية بأربع سنوات، ويجوز إعادة انتخابه لولايةٍ ثانيةٍ فحسب".
وفي مادته 75 ثالثا ينص الدستور على "يحل نائب رئيس الجمهورية محل رئيس الجمهورية عند خلو منصبه لأي سببٍ كان، وعلى مجلس النواب انتخاب رئيس جديد، خلال مدةٍ لا تتجاوز الثلاثين يوماً من تأريخ الخلو. ويتضمن الدستور فقرة أخرى تتعلق بخلو المنصب في حالة عدم وجود نائب لرئيس الجمهورية هي الفقرة رابعا التي تقضي بان يحل رئيس مجلس النواب، محل رئيس الجمهورية في حالة عدم وجود نائبٍ له، على ان يتم انتخاب رئيس جديد خلال مدةٍ لا تتجاوز ثلاثين يوماً من تاريخ الخلو.
ويرى رجال القانون انه في حالة خلو المنصب لعجز الرئيس عن ممارسة عمله أو الوفاة فان نائب رئيس الجمهورية خضير الخزاعي سيتولى منصب رئيس الجمهورية لحين انتخاب رئيس جديد في جلسة لمجلس النواب خلال 30 يوما حيث سيكمل الرئيس الذي ينتخبه مجلس النواب المدة المتبقية لولاية رئيس الجمهورية التي ستنتهي بنهاية الدورة الحالية لمجلس النواب مطلع عام 2014 موعد إجراء الانتخابات العام في البلاد.
يذكر أن هناك مرشحين لشغل المنصب هم كوسرت رسول علي وبرهم صالح وعدنان الباچچي وهوشيار زيباري وفؤاد معصوم وعدنان المفتي.
وقد ذكر مكتب الاتحاد الكردستاني هيرو إبراهيم أحمد عقيلة رئيس الجمهورية جلال الطالباني عادت بوم الخميس لمقر اقامتها في السليمانية قادمة من ألمانيا حيث يعالج زوجها، وقال مصدر مطلع أن زوجة الرئيس عقدت بعد ساعات من وصولها اجتماعاً مطولاً مع النائب الأول للأمين العام للإتحاد الوطني الكردستاني كوسرت رسول علي والنائب الثاني للأمين العام للإتحاد الوطني الكردستاني برهم صالح وأعضاء الهيئة العاملة والمكتب السياسي لافتاً إلى أنها أطلعتهم على تفاصيل الوصية التي كتبها الطالباني.
ونقلت صحيفة(صوت كردستان المستقلة)، أن اتصالات جرت مؤخراً مع نيشروان مصطفى زعيم حركة التحرير وقيادات قديمة في الإتحاد الوطني الكردستاني الذي تزعمه طالباني لقطع الطريق أمام ترشيح نائب زعيم الحزب برهم صالح لرئاسة الجمهورية، في ظل معارضة أكيدة ورفض متوقع من قبل رئيس إقليم كردستان العراق مسعود برزاني لترشيح برهم.
وأضافت المصادر أنه في حال ترشيح هيرو إبراهيم (زوجة مام جلال) للرئاسة فأن رئيس إقليم كردستان العراق مسعود برزاني لن يعارض هذا الترشح على الرغم من العداء التاريخي بين أسرة هيرو وأسرة البارزاني.
ويرى العديد من السياسيين أن فؤاد معصوم هو المرشح لرئاسة جمهورية العراق ولمدة سنة واحدة وهي المدة المتبقية من حكم الطالباني للعراق بدورته الثانية، ما لم يطرأ طارئ ما لترشيح هيرو إبراهيم لتكون أول امرأة تتسنم رئاسة جمهورية للعراق في تاريخه.
يذكر أن الاتحاد الوطني الكردستاني رفض الكشف على وفاة الرئيس لحين اختيار خليفة له
ِ



#خليل_البدوي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الإعدام انتهاك حق الإنسان في الحياة!!
- الدول الملغية لعقوبة الاعدام بالنسبة لجميع الجرائم
- في اليوم العالمي لحرية الصحافة (الحگوك تريد حلوگ)!!
- في العراق الكلاب البوليسية أغلى من البشر
- وينك يا الما يندگ بوجودك بابي؟ وينك يا الچنت چرغد راسي وچلاب ...
- المصبية ليست في ظلم الأشرار بل في صمت الأخيار
- اتعضوا...النمرود المتجبر أذلته بعوضة!!
- غوانتانامو يمثل همجية هذا العصر، وأبو عليفه على كيفه!!
- مارتن كوبلر وجوده لا يعد وغيابه لا يفتقد!!
- حرامي الهوش يعرف حرامي الغنم
- الحكومة نست أو تناست تهنئة عمال العراق بعيدهم
- قياس الذكاء يتم بالأفعال
- الأسلحة الكيمياوية في سوريا
- ملوك بابل
- المحللون السياسيون، نخب أنتجتها الأزمات
- أن إطاعة السلطة في العراق مشروطة بعدالتها
- الأنبار تقف على شفا جحيم النار (الشعب يزول والحكومة باقية)
- موت سمكتين تعاركتا في أعماق المحيط تقف خلفه أمريكا
- أخطر 30 عاماً في حكم مبارك لمصر
- منظمة -الشركة الأميركية-غسيل لأدمغة الشعوب وشفط نفوطها


المزيد.....




- الحرس الثوري يُهدد بتغيير -العقيدة النووية- في هذه الحالة.. ...
- شاهد كيف تحولت رحلة فلسطينيين لشمال غزة إلى كابوس
- -سرايا القدس- تعلن سيطرتها على مسيرة إسرائيلية من نوع -DGI M ...
- تقرير للمخابرات العسكرية السوفيتية يكشف عن إحباط تمرد للقومي ...
- حرب غزة: لماذا لم يطرأ أي تحسن على الأوضاع الإنسانية للغزيين ...
- كيف تُقرأ زيارة رئيس الوزراء العراقي لواشنطن؟
- الكرملين: الدعم الأمريكي لكييف لن يغير من وضع الجيش الأوكران ...
- مسؤول إيراني: منشآتنا النووية محمية بالكامل ومستعدون لمواجهة ...
- بريطانيا توسع قائمة عقوباتها على إيران بإضافة 13 بندا جديدا ...
- بوغدانوف يؤكد لسفيرة إسرائيل ضرورة أن يتحلى الجميع بضبط النف ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - خليل البدوي - وفاة رئيس الجمهورية جلال الطالباني وخلافات حول المرشح الجديد للرئاسة