أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - جمشيد ابراهيم - حساسيتي من الاناشيد الوطنية














المزيد.....

حساسيتي من الاناشيد الوطنية


جمشيد ابراهيم

الحوار المتمدن-العدد: 4080 - 2013 / 5 / 2 - 11:41
المحور: الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
    


حساسيتي من الاناشيد الوطنية
تعزف الاناشيد الوطنية او القومية التقدمية التي تسميه الانجليزية بـ national anthem كلما صارت مناسبة سواء كانت سياسية او قومية او رياضية و كلما استمعت اليها اكثر زادت حساسيتي لدرجة ابدأ بحك جلدي و خمشه بقوة باظافري الى ان يخرج الدم ليس فقط بسبب عزفها الممل القاتل بل ايضا بسبب نصوصه القومية الوطنية التي تمدح و تبجبل بالماضي و الابطال و هدفه هو زيادة الحماس و استغلال مشاعر المواطنين لخلق شعور قومي وطني متكبر.

نعم ليس هناك مفر من الاستماع الى هذه الاناشيد القبيحة و اني احيانا اعتبر حتى تلاوة قرآنية على نمط مما تيسر له لافتتاح البرامج اهون من النشيد الوطني. عندما اعترض حزب الخضر الالماني على موسيقى النشيد القومي الوطني و نصه و اقتراح استبادله باغنية جميلة من التراث الالماني اعترضت بعض الناس بقوة و تخلى الحزب عن اقتراحه لعدم وجود آذان صاغية.

و اليوم اريد ان اقترح استبدال النشيد الوطني الكردي باغنية لشمال صائب (كژراوي چاوي جواني: ضحية العيون الجميلة) و النشيد الوطني العربي العراقي باغنية لعفيفة اسكندر(حرگت الروح: حرقت الروح) و النشيد الوطني المصري / السوري باغنية (بلبل) لاسمهان و (بريئة) لفائزة احمد و النشيد الوطني اللبناني باغنية خفيفة لهدى حداد. تنقل هذه الاغنيات الجميلة التراث الوطني اكثر من اي نشيد وطني متعصب.
www.jamshid-ibrahim.net



#جمشيد_ابراهيم (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ذكاء الخوف
- اسماء بعض الكيانات و عواقبها
- هل هناك بارد في الحار؟ 1
- عتاب..
- لو كان العالم العربي عربيا...
- الرأسمالية افضل من سمعتها 5
- البطالة و دراسات المناطق Area Studies
- الرأسمالية افضل من سمعتها 4
- الرأسمالية افضل من سمعتها 3
- الرأسمالية افضل من سمعتها 2
- الرأسمالية افضل من سمعتها 1
- هل تفكر الدموع؟
- هل العقل جهاز راديو؟
- و كأني تحولت الى خفاش
- التدخين في الجهنم افضل
- كلمات – كلمات - كلمات
- حل المشاكل في المحلول الكيمياوي
- عشرة رجال = امرأة واحدة
- التفاح بين الخير و الشر
- انت بين بين


المزيد.....




- تقارير إسرائيلية: نتنياهو يقر خطة لاحتلال كامل غزة وترامب يم ...
- ثبّته بحزام الأمان.. شرطي في فلوريدا يضبط تمساحًا داخل مسبح ...
- ترامب يتوعد الهند بزيادة الرسوم الجمركية بسبب شرائها النفط ا ...
- بنسبة تفوق 1000%.. ارتفاع غير مسبوق في طلبات العلاج النفسي ب ...
- جدل محتدم في ألمانيا: من معاقبة إسرائيل إلى عدم مساعدة غزة
- مليونا لاجئ في خطر مع تراجع التمويل الطارئ في أوغندا
- الجيش الإسرائيلي يلغي تمديد الخدمة الإلزامية بسبب إنهاك الجن ...
- الاتحاد الأفريقي والجيش الصومالي يطلقان عملية عسكرية ضد حركة ...
- يديعوت أحرنوت: ترامب منح نتنياهو الضوء الأخضر لاحتلال غزة
- السياحة في هولندا بعيدا عن أمستردام


المزيد.....

- الصورة النمطية لخصائص العنف في الشخصية العراقية: دراسة تتبعي ... / فارس كمال نظمي
- الآثار العامة للبطالة / حيدر جواد السهلاني
- سور القرآن الكريم تحليل سوسيولوجي / محمود محمد رياض عبدالعال
- -تحولات ظاهرة التضامن الاجتماعي بالمجتمع القروي: التويزة نمو ... / ياسين احمادون وفاطمة البكاري
- المتعقرط - أربعون يوماً من الخلوة / حسنين آل دايخ
- حوار مع صديقي الشات (ج ب ت) / أحمد التاوتي
- قتل الأب عند دوستويفسكي / محمود الصباغ
- العلاقة التاريخية والمفاهيمية لترابط وتعاضد عالم الفيزياء وا ... / محمد احمد الغريب عبدربه
- تداولية المسؤولية الأخلاقية / زهير الخويلدي
- كتاب رينيه ديكارت، خطاب حول المنهج / زهير الخويلدي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - جمشيد ابراهيم - حساسيتي من الاناشيد الوطنية