العنف المسيحي الغير مُفعل !!!

الحقيقة اني لا افهم كتابتك الى اين تريد ان تصل
هل تقول بان الانسان المسيحي خانع
ثم تعود وتقول بانه ذو وجهين
ثم تعود لتساويه مع الذين يتخذون العنف واسطة لربح الجنة
العنف موجود
والتطرف موجود
لكن فرق بين ان تكون عنيفا بطبعك وليس ان تظن الدين يدعمك
لم تدلني على اية واحدة من الانجيل تدعو للعنف صراحة
الاية المتعلقة بمن ضربك على خدك هي ليست كما هي بالحرف والا لماذا لايوصى بتطبيقها حسب منظورك فقط حينما يضرب الانسان على خده فقط؟
واتسائل هل انت مسييحي قبطي يرى ما يراه بحق الاقباط في مصر ام ماذا
نحن لانقول المسيحين ملائكة لكن التطرف موجود اذا سمحنا لانانيتنا البشرية بالتغول على قيم التسامح والمحبة الحقيقية وايضا المسيحي الشرقي متاثر جدا شاء ام ابى بالمننظومة الاسلامية والعقلية العربية اينما كان
وارجو ان تعالج موضوعات اكثر اهمية من ناحية تغيير الواقع المسيحي اذا كان هدفك التغيير فعلا وتحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          139 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

عزيزتي كاترينا:

لأول مرة أجد معلق يعلق تعليق موضوعي يبتغى منه النقد الفعال... فشكراً عزيزتي!

اما عن هدف كتاباتي فأنا أريد أن أوضح أن كافة الاديان سواء المسيحية ام اليهودية ام الاسلام... تلك الاديان سواسية لا يمكن أن ترتقي بالانسان وهي سبب تخلف الانسان وخاصة العربي... ولا يمكن للأنسان أن يرتقي أو يتقدم الا بعد نبذها وحبسها داخل نطاق الكنيسة والمسجد والمعبد دون السماح لها بالتأثير خارج هذه الدور!!!!

صدقيني يا كاترينا لن يأخذ المسيحيين أي حقوق لهم وهم متمسكين بالمسيحية....! وسيستعذبون الاضطهاد الذي في عقيدتهم أساس التبشير....!!!

أما عن معالجتي لموضوعات لتغيير الواقع المسيحي... فيا سيدتي أنا أفعل هذا ففي مقالاتي الكثير... فقط راجعي العنوايين وستجدي الكثير من الافكار التي يبتغى منها التأثير الايجابي في تغيير الوعي القبطي... حتى ولو أثار غضب الكثيرين في البداية...

فبصراحة عزيزتي ألم تثير هذه الافكار تفكيرك؟! وتجعلك تهبي لتوضيح ما ترينه صحيح... أنا أرى في هذا الأمر شرارة للتغيير الايجابي في الاذهان....!

وأنا عزيزتي لست سوى ريشة تحاول أن ترسم صورة إيجابية للشعب القبطي... !

إرسال شكوى على هذا التعليق          153 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

ما هى القيم الإنسانية الصالحة فى نظر الكاتب؟؟؟ أخطاء البشر موجوده فى كل البشر فهل يضمن الكاتب أن الذى يتبع القيم الصالحة فى نظره لن يخطئ؟

إرسال شكوى على هذا التعليق          114 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لم ينشر التعليق لمخالفته القواعد

الواقع استطيع كتابة عشرات المقالات عن اوجه الشبه بين غاندي وجانكيزخــــــــــــــــــان تحية

إرسال شكوى على هذا التعليق          112 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

وللاستاذ محمد برنابا: لأ , الاديان ليست سواسية, ولن يشيب الغراب ولن ينور الملح. ده بعدك

إرسال شكوى على هذا التعليق          113 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الانسان هو معيار كل شئ... هكذا نادى الفيلسوف الاغريقي منذ القديم... وهكذا سيظل الى الابد!!

فلن يصبح كائن أخر أيا كان هو الذي سيصيغ قيم الانسان... وقيم الانسان تتغير بتغيره... فقيم الامريكي تختلف عن المصري... وقد تجد القتل مباح في ظروف خاصة مثل الارهاب وفي بلاد أخرى نجد أنه محرم في كافة الظروف... أيضا الاتصال الجنسي والزنا... يختلف من دولة لأخرى! ففي الغرب الشاب والبنت الذي لم يختبر الجنس قبل عمر 18 يذهب الى معالج نفساني! أما في بلاد العرب فهذا دليل على العفة والشرف طالما لم يتزوج بعد!!

فهكذا القيم متغيرة بتغير الانسان والمجتمعات.... فقط على الانسان أن يتبع القيم السائدة في مجتمعه أو المجتمع الذي يسكن فيه... حتي يُعتبر مواطناً صالحاً!!!

إرسال شكوى على هذا التعليق          180 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

يا سادة.... أين أنتم من غاندي... وحقاً قال غاندي حينما قرأ الموعظة على الجبل... أنه كان سيؤمن بالمسيحية لولا المسيحيون! ولكنه لم يقرأ العهد القديم الذي يؤمن به المسيحيين... وأيات القتل والعنف التي تعتبر فيروسات فكرية في عقول اليهود والمسيحيين...! والتي تعتبر في بيات ( وحصر) في أوقات... كما هذا العصر... وفي أوقات أخرى تُفعل وتصبح مقدسة كما حدث في العصور الوسطى... وستحدث أذا سيطر الفكر المسيحي على الساحة السياسية

وهذا بالضبط ما يحدث مع المسلمين... يُفعلون أيات القتل والعنف... في أوقات السلطة... وأيات المسالمة في وقت... يحتاجوا فيه التقية... حينما يستضعفون أو يكونوا ضيوفاً على بلد أخر!

وستظل الاديان الابراهيمية في نظري ونظر المستبصرين سواسية!

إرسال شكوى على هذا التعليق          154 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

يا سادة.... أين أنتم من غاندي... وحقاً قال غاندي حينما قرأ الموعظة على الجبل... أنه كان سيؤمن بالمسيحية لولا المسيحيون! ولكنه لم يقرأ العهد القديم الذي يؤمن به المسيحيين... وأيات القتل والعنف التي تعتبر فيروسات فكرية في عقول اليهود والمسيحيين...! والتي تعتبر في بيات ( وحصر) في أوقات... كما هذا العصر... وفي أوقات أخرى تُفعل وتصبح مقدسة كما حدث في العصور الوسطى... وستحدث أذا سيطر الفكر المسيحي على الساحة السياسية

وهذا بالضبط ما يحدث مع المسلمين... يُفعلون أيات القتل والعنف... في أوقات السلطة... وأيات المسالمة في وقت... يحتاجوا فيه التقية... حينما يستضعفون أو يكونوا ضيوفاً على بلد أخر!

وستظل الاديان الابراهيمية في نظري ونظر المستبصرين سواسية!

إرسال شكوى على هذا التعليق          124 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---