أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمد النعماني - حكومة حديدة يمنية للمواجهة العسكرية واليمنيون يقاتلون بعضهم في سورية















المزيد.....

حكومة حديدة يمنية للمواجهة العسكرية واليمنيون يقاتلون بعضهم في سورية


محمد النعماني
(Mohammed Al Nommany)


الحوار المتمدن-العدد: 4076 - 2013 / 4 / 28 - 09:34
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


توقعات في اليمن حسب التسربات هناء في العاصمة البريطانية من مصادر مقربة في موتمر الحوار الوطني بتشكيل الحكومة اليمنية من جماعة الاخوان المسلمون وتنطيم القاعدة واحزاب اللقاء الموئمر المشترك والموتمر الشعبي العام والاحزاب المتحالفة مع حزب الرئيس المخلوع اليمني صالح برياسة رجل الاعمال المعروف الشيخ حميد الاحمر بجيت سيكون هناك اتنين من نواب رياسة الوزارة احدهم تقاسم بين الموتمر الشعبي العام والحزب الاشتراكي اليمني بحيت سيحتفط الموتمر الشعبي بوزارة الخارجية والدفاع وتقاسم الوزارات الباقية بين الاخوان المسلمون وتنطيم القاعدة والاحزاب المتحالفة معهم بما يعرف باللقاء المشترك حيت بات من المحتمل استناد وزارة العدل لحزب الحق والثروة السكمية الي جانب المواصلات للاشتراكي والزراعة للناصرين مع احتفاط حزب اتحاد القوي الشعبية بالسياحة والبعتين القوميون جناج سورية بالتدريب المهني
واشارات تلك المصادر الي ان هناك صراع قوي يجري بين الاخوان المسلمون والموتمر الشعبي العام حول السيطرة علي وزازات التربية والتعليم وزارة التعليم العالي والبحت العلمي حيت يسعي الاخوان المسلمون الي اعادة نفودهم في مجال التربية والتعليم واحياء المراكز العلمية التابعة لهم مستغليين انهيار الاوضاع السياسية في اليمن وعدم استقرارها وفي المقابل بسعي الموتمر الشعبي العام الي اللعب مع الاخوان المسلمون بالورقة الجنوبية والقول بان هو سوف يسند عدة من الحقائب الوزارية في الحكومة القادمة لعدد من ابناء الجنوب ومنها وزارة التربية والتعليم وزارة التعليم العالي والبحت العلمي ويهدف الموتمر من وراء التمسك بالسيطرة على تلك الوزارات الي استغلالها في نشاطة الخارجي بين اوساط الطلاب والمغربيين في الخارج وراجعت تلك المصادر الي استناذ وزارة التربية والتعليم الي الدكتور عبدالعزير بن حبتور رئيس جامعة عدن واستناذ رياسة الجامعة الي الدكتور عدنان الحفري محافط عدن السابق في المقابل يكرون الاخوان المسلمون تفس الاقوال ويقولون بانهم سوف يستذون بعض الحقائب الوزازية في الحكومة اليمنية المشكلة في اليمن لعدة من ابناء الجنوب العائدون للمشاركة في موتمر الحوار اليمني بعد ان كانوا لسنوات معارضين لنظام الرئيس المخلوع اليمني على عبداللة صالح وشاركو في اسقاطة
كما ان هذا المعلومات تشير الي مشاركة السفير الامريكي في اليمن في العديد من اللقاءات والمشاورات وان هناك رعبة امريكية بتسليم السلطة في اليمن للاخوان المسلمون في اليمن بعد ان سعت الي تقودية نفودهم في موسيسة الجيش اليمني المعروف بولاء عدد من القادة العسكريين لمشائح القبائل اليمنية ورجال الدين واللواء على محسن الاحمر وتهدف الولايات المتحدة الامريكية الي تهيا الارضية في اليمن لاستخدامها والاستفادة منها في المتغييرات القادمة في المنطقة ورسم الحارطة السياسية سوي بتشكيل حكومة يمنية قادمة واستخدام جماعة الاخوان المسلمون في اليمن في المواجهات العسكرية القادمة في المنطقة وامتداد النفود الايراني وخاضة وهناك معلومات موكدة توكد الي اليمنيين يقاتلون بعضهم البعض في الحرب الدايرة في سورية حيت تتهم كل من المعارضة السورية بتواجد مقاتلين من اليمن يشاركون في الحرب في سورية مع النظام وانها اسرت بعضهم وفي المقابل يتتهم النظام السوري جبهة النصر الاسلامية والمعارضة السورية بتنجيد مقاتلين اسلاميين من جبهة انصار الشريعة في اليمن للقتال معها في الحرب الجارية الان في سورية وان السلطات الحكومية تتحفط بعدد من الاسري وجتث القتل وان المعلومات التي كانت يجملها هولاء اكدت انهم من اليمن
ويبدو ان التاريج يتكرار مرة اخري قد قتل اليمنيون بعضهم البعض في الحرب في افعانستان 1986 الي العام 1998 م والحرب في العراق 2003م ومازال حتي اليوم يرسلون العديد من ابناء اليمن للجهاد في العراق واليوم في الحرب في سورية 2013م وفي مالي يشارك اليمنيون في القتال هناك
ومن المعروف ان اليمن توافر ملاذات امنة للعديد من الجماعات الاسلامية المعارضة لعدد من الانظمة العربية والاسلامية ويوافر العديد من مشائح القبائل ورجال الدين والامن وقادة حكوميون وعسكرون في اليمن حماية كامل ومناطق امنة لنشاط وعمل تلك الجماعات الاسلامية وهي كثيرة ومعروفة ولها تتواجد وتفود في بعض بلدان العالم العربي والاسلامي ومنها تركيا وروسيا ومنطقة القوقاز بالذات التي اتوقع ان ينتقل اليها العديد من الجماعات الجهادية الاسلامية بعد مالي حيت يتوافر في منطقة القوقاز ملاذات امنة وقبول لهذة الجماعات بين اوساطات السكان وهناك امتذاد وتوسيع لنشاط وعمل للجماعات السلفية والوهابية والجهادية في هذا المنطقة الغنية بالنفظ والغاز ذات الاهمية الاستراتيجية الهامة فالصراع للسيطرة على الموقع والثروة في منطقة القوقاز قادم والمسالة هي وقت ...
في ظل المتغيرات الجارية والاحداث المتسارعة والمعلومات المكشوفة هناء وهناك وفي الصحف العربية والعالمية والقنوات الفضايية كشف خبراء عسكريون ومراقبين في اليمن في احاديت لهم انهم لا يستبعدون فرضية مواجهة عسكرية في المنطقة يقوم فيها مقاتلات أمريكية وإسرائيلية وبريطانية وفرنسية تتطلق من قواعد عسكرية امريكية في اليمن بالذات من مضيق باب المنذب والبحر الاحمر على مناضات صاروخية في مناطق متعددة في سورية
في المقابل قالوا يقوم سلاح الصواريخ السورية وحزب اللة بالرد بإطلاق صليات صاروخية على قواعد إقليمية مجاورة في المنطقة تستخدمها المقاتلات الامريكية وإسرائيلية وبريطانية وفرنسية في المنطقة
ويقول خبير عسكري لـ "القدس العربي" انه من "المرجح" أن يكون سلاح الصواريخ المتوسطة والبعيدة المدى أحد أقوى الأجنحة الهجومية في الجيش العربي السوري الذي لم يتعرض لأي ضرر خلال الأحداث، يقوم بالتحضير لإطلاق سلسلة هجمات صاروخية (ارض – ارض) على قواعد إقليمية مجاورة قد تكون منطلقاً لهجمات مفترضة تشنها مقاتلات أمريكية وإسرائيلية وبريطانية وفرنسية على العاصمة دمشق.
ويقول هذا الخبير: لا نستطيع أن نُلغي احتمال الضربة العسكرية الغربية لسورية بهدف تحقيق مكاسب ميدانية على الأرض السورية ضد القوات والقدرة الحكومية لاسيما بعد فشل المعارضة المسلحة في تحقيق انتصار يمكنها من إعلان منطقة حيوية واسعة تحت سيطرتها التي تتيح لها إنشاء حكومة فوقها.
ويضيف: ربما يكون فتح الأردن لأجوائه أمام طيران فرنسي أو إسرائيلي وأمريكي. ويتابع: ستكون مقار التحكم والسيطرة الامريكية الموجودة في الأردن تحت مرمى الصواريخ السورية.
وتنقل أوساط متابعة عن مصدر مطلع قوله: ان الضربة في حال وقعت فإنها ستتم تحت عنوان استخدام الجيش السوري لأسلحة كيماوية، وتأتي هذه العملية للحيلولة دون استخدام هذه الاسلحة من قبل القيادة السياسية في دمشق. ويضيف هذا المصدر أن هذه الضربة ستركز على مواقع حساسة بالنسبة للقيادة السورية ومنها الأركان العامة والمؤسسات الأمنية ومؤسسة الاتصالات وقيادات الفرق العسكرية وما تبقى من محطات الإنذار المبكر، والتي دمر قسم منها على يد مقاتلي المعارضة في الغوطة الشرقية، كما ستستهدف منظومات الحرب الالكترونية في هذه الغارات، وتقدر عدد الطلعات الجوية المتوقعة بـ 900 إلى 1200 طلعة.
في مقابل ذلك فإن السيناريو المتوقع من محور الممانعة ممثلا ً في إيران وحزب الله هو دخول هذا المحور مباشرة على خط المواجهة في الساعة الأولى لهذا العمل العسكري.. وستدخل المقاومة اللبنانية بإطلاق ما يقارب من 250 صاروخا على على اهداف تم تحديدها مسبقا. وهذه الضربة ستشل القدرة الإسرائيلية، أما ايران فستتكفل بضربات مركزة على مقار قيادة القوات الامريكية في الخليج العربي بمختلف الأسلحة المتطورة التي أجرت طهران مناوراتها وتدريباتها عليها خلال الأشهر الأخيرة.
الموشرات والتحركات والتكهنات والتخمنات كثيرة ومنها ان كل المصالح الامريكية والفرنسية والبريطانية والاسرائيلية سوف تكون مستهدفة وبالذات في اليمن وتركيا والاردن





#محمد_النعماني (هاشتاغ)       Mohammed__Al_Nommany#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- فساد بعثة الإتحاد الأوروبي في صنعاء وتزعم بأنها تدافع عن حقو ...
- هناء بلندن تعلمت اكون اولا اكون
- ليلة البحث والقبض على النخبة
- قتلوا الدكتور البوطي بعد احراق كتبا لأنه كان يعلم الحق ولا ي ...
- المحاور الناجح هو من يتقن فن الاستماع
- الجنوب في الأمم المتحدة
- الرئيس البيض يبدي رعبتها بالعمل مع الامم المتحدة و المجتمع ا ...
- بلاغ صحفي صادر عن مختلف القوى السياسية والاجتماعية لأبناء ال ...
- جمال عينيها احرف اسطر كلمات
- دعوة لتشكيل لجنة تحقيق دولية عاجلة حول احداث مدينة عدن الدام ...
- مت الفنان صاحب الكوفية الزنج بللي محمد مرشد ناجي
- هناء مشهد تشهد
- مؤتمر الوحدة الاسلامية ..وضوح في الروية .. وصلب في المواقف و ...
- يوم التالت عشر من يناير مسيكين السفير الامريكي جيرالد ستاين ...
- الازمة السورية وجهات نظر
- لقاء بيروت ...لقاء عابر سبيل
- ياصاحبي..: كم بكل قبيلة هبيلة...؟.
- تنظيم القاعدة في شمال افريقيا تنامي في النفود وحرب بالوكالة
- حملة للتصامن لطلب التدخل لدى السلطات السويسريه بمنح الاخ شمر ...
- الاقتصاد البريطاني يعاود النمو بفضل الألعاب الأولمبية وتراجع ...


المزيد.....




- بآلاف الدولارات.. شاهد لصوصًا يقتحمون متجرًا ويسرقون دراجات ...
- الكشف عن صورة معدلة للملكة البريطانية الراحلة مع أحفادها.. م ...
- -أكسيوس-: أطراف مفاوضات هدنة غزة عرضوا بعض التنازلات
- عاصفة رعدية قوية تضرب محافظة المثنى في العراق (فيديو)
- هل للعلكة الخالية من السكر فوائد؟
- لحظات مرعبة.. تمساح يقبض بفكيه على خبير زواحف في جنوب إفريقي ...
- اشتيه: لا نقبل أي وجود أجنبي على أرض غزة
- ماسك يكشف عن مخدّر يتعاطاه لـ-تعزيز الصحة العقلية والتخلص من ...
- Lenovo تطلق حاسبا مميزا للمصممين ومحبي الألعاب الإلكترونية
- -غلوبال تايمز-: تهنئة شي لبوتين تؤكد ثقة الصين بروسيا ونهجها ...


المزيد.....

- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل
- شئ ما عن ألأخلاق / علي عبد الواحد محمد
- تحرير المرأة من منظور علم الثورة البروليتاريّة العالميّة : ا ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمد النعماني - حكومة حديدة يمنية للمواجهة العسكرية واليمنيون يقاتلون بعضهم في سورية