أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - هيثم هاشم - غسالة اوتوماتيك „














المزيد.....

غسالة اوتوماتيك „


هيثم هاشم

الحوار المتمدن-العدد: 4069 - 2013 / 4 / 21 - 14:55
المحور: كتابات ساخرة
    


غسالة اوتوماتيك „


الصورة الاولى : شاب بعد المراهقة ومعاهد دراسية وبنات وصياعة ومواخير ووووووو
بعد ذلك رجل وجامعة وصداقات وحب وغرام ووووووووو
عمل وخروج بالليل والنهار ودعوات خاصة ومجموعة رتقة وسفرات وحسب الوضع المادي
بعدها زواج واطفال وحياة متعبة والرجوع الى المراهقة ( سرسرة مرة اخرى ووووو هذا بشكل العام .


اما اصحاب الفيل والذين يدعون بيه والتعفف فهم يستخدمون ثقافة
واذ ابتليتم استتروا ...يعني مع
احترام للمجميع هي جيدة لكي لا تؤثر على الاخرين بس هي كلاوات والجميع يعرف ذلك .
بعد التقاعد وبلوغه الستين وقبله يبدا الرجل (خصوصا ) يتذكر الٌه الموت ويقول سوف اموت
وماذا افعل يجب ان اعمل شيئا لانقاذ القارب الذاهب للظلام والموت والقبر ..
فيحج او يعتمر ويزور الحجاز والمدينة ويضع العباءة والسبحة ويلتصق بالجامع ويصلي خمس
صلوات ( ثقافة غسيل الاخلاق ) .

على منو تقشمرون الاجابة واضحة .. على انفسكم



#هيثم_هاشم (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- - اختي والخروف زوجتي والصوف -
- - قنينة حليب -
- - تعددالآلهه - اختيار اله
- - ابلاغ الى النائب العام - - هروب الحوريات من الجنة -
- - مخفر حّلال -
- - عملية زرع مخ -
- - الله يهديك - هذه عادة وليست عبادة
- اللبؤة
- - عزيزي كيسنجر -
- - استشهاد بطة -
- جاي قنداغ
- الكسلة
- المارد الذي قتله اظفرة “
- احترق المسرح من اركانه ولا يزال عليه الممثلون
- تبينوا العٌرق فان العٌرق دساس.. دهوا اد برو انابي أيلا خون
- البابا والماما والاطفال
- حدث في العراق
- صادوه
- اول اغنية حب
- حلوين اهلنا


المزيد.....




- التعبيرية في الأدب.. من صرخة الإنسان إلى عالم جديد مثالي
- يتصدر عمليات البحث الأولى! .. فيلم مشروع أكس وأعلى الإيردات ...
- المخرج علي ريسان يؤفلم سيرة الروائي الشهيد حسن مطلك وثائقياً ...
- فنانون سوريون ينعون ضحايا تفجير كنيسة مار إلياس
- المفكر الإيراني حميد دباشي.. التصورات الغربية عن الهوية الإي ...
- فيلم -باليرينا-.. درس جديد في تصميم الأكشن على طريقة -جون وي ...
- التشادي روزي جدي: الرواية العربية طريقة للاحتجاج ضد استعمار ...
- ما آخر المستجدات بحسب الرواية الإسرائيلية؟
- تردد قناة ماجد الجديد لأطفالك 2025 بأحلى أفلام الكرتون الجذا ...
- -أسرار خزنة- لهدى الأحمد ترصد صدمة الثقافة البدوية بالتكنولو ...


المزيد.....

- فوقوا بقى .. الخرافات بالهبل والعبيط / سامى لبيب
- وَيُسَمُّوْنَهَا «كورُونا»، وَيُسَمُّوْنَهُ «كورُونا» (3-4) ... / غياث المرزوق
- التقنية والحداثة من منظور مدرسة فرانكفو رت / محمد فشفاشي
- سَلَامُ ليَـــــالِيك / مزوار محمد سعيد
- سور الأزبكية : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- مقامات الكيلاني / ماجد هاشم كيلاني
- االمجد للأرانب : إشارات الإغراء بالثقافة العربية والإرهاب / سامي عبدالعال
- تخاريف / أيمن زهري
- البنطلون لأ / خالد ابوعليو
- مشاركة المرأة العراقية في سوق العمل / نبيل جعفر عبد الرضا و مروة عبد الرحيم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - هيثم هاشم - غسالة اوتوماتيك „