أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - هيثم هاشم - المارد الذي قتله اظفرة “














المزيد.....

المارد الذي قتله اظفرة “


هيثم هاشم

الحوار المتمدن-العدد: 4053 - 2013 / 4 / 5 - 23:35
المحور: كتابات ساخرة
    


جلس المارد فوق كومة روؤس اكلها في الشهر الماضي يقهقه وقال لقد كنتم وجبات لذيذة .



تلك حقيقة تاريخية عندما قتل قائين (قابيل) في القصة العربية اخاه هابيل وهذه اول جريمة في االارض بعد الخليقة هذا يثبت دموية البشر وهذه سجلت في الميتولوجيا الدينية وهي تلغي فكرة دارون في اصل الخلق والخليقة ويعتمدها الجميع اما مؤيدوا دارون فيجدوها قصة من الخيال ,

المارد بعد ان قهقه نظر الى يديه واظافره وجدها طويلة وفي نهايتها اي الاظافر بقع من الدم فقام بقصها بسكين حادة ولشراهته اكل احد اظافرة المقطوعه...

علميا اذا الاظفر الاضفر استقر في المعدة يتغذى على غذاء المعدة ولهذا سنصح بعدم قضم الاظافر بالاسنان لانه يمكن ان تسقط في المعدة ؟

تستطيع الفئران اسقاط السدود عندما تلعب في الاساس وتحفر الارض .

يستطيع الدود ان يكون مفيدا مفيدا للارض ومضرا للانسان عندما يزور المعدة .

هل تعلمون لماذا مات المارد لقد كبر الاظفر في معدته وشق بطنه ….....

المارد دوما مخلوق جاهل بحقيقة الحياة فهو يعتقد بعلسه للبشر لن ياتي يوما من يعلسه سبحان الله .

لم يستطع الانسان قطع راس المارد ولكن اظفره قتلته …...

دعوة لأطباء الاسنان للتعريف بمخاطر الاظافر .. سامحونا …...



هيثم هاشم



#هيثم_هاشم (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- احترق المسرح من اركانه ولا يزال عليه الممثلون
- تبينوا العٌرق فان العٌرق دساس.. دهوا اد برو انابي أيلا خون
- البابا والماما والاطفال
- حدث في العراق
- صادوه
- اول اغنية حب
- حلوين اهلنا
- خبر غريب
- فقاعة
- سيد احمد
- كيف يتحول البشر الى بقر
- تذكروا المثل السومري اذا غنمت ارض غيرك تغنم ارضك
- ما دام في النخلة تمر ما اجوز من شرب الخمر
- حامل في السنة العاشرة
- لاخير في امة كل ما تنتجه هو ما تأكله !
- مسابقة احلى عروس في زوبَي
- سبتيتنك
- فيروز
- أزمة خليج الخنازير
- شكرا للربيع البديع


المزيد.....




- عرف النجومية متأخرا وشارك في أعمال عالمية.. وفاة الممثل الإي ...
- السيسي يوجّه بمتابعة الحالة الصحية للفنان محمد صبحي
- الفنان المصري إسماعيل الليثي يرحل بعد عام على وفاة ابنه
- الشاهنامة.. ملحمة الفردوسي التي ما زالت تلهم الأفغان
- من الفراعنة إلى الذكاء الاصطناعي، كيف تطورت الكوميكس المصرية ...
- -حرب المعلومات-.. كيف أصبح المحتوى أقوى من القنبلة؟
- جريدة “أكتوبر” الصادرة باللغة الكردية والتابعة للحزب الشيوعي ...
- سجال القيم والتقاليد في الدورة الثامنة لمهرجان الكويت الدولي ...
- اليونسكو تُصدر موافقة مبدئية على إدراج المطبخ الإيطالي في ال ...
- بين غوريلا راقصة وطائر منحوس..صور طريفة من جوائز التصوير الك ...


المزيد.....

- رسائل سياسية على قياس قبقاب ستي خدوج / د. خالد زغريت
- صديقي الذي صار عنزة / د. خالد زغريت
- حرف العين الذي فقأ عيني / د. خالد زغريت
- فوقوا بقى .. الخرافات بالهبل والعبيط / سامى لبيب
- وَيُسَمُّوْنَهَا «كورُونا»، وَيُسَمُّوْنَهُ «كورُونا» (3-4) ... / غياث المرزوق
- التقنية والحداثة من منظور مدرسة فرانكفو رت / محمد فشفاشي
- سَلَامُ ليَـــــالِيك / مزوار محمد سعيد
- سور الأزبكية : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- مقامات الكيلاني / ماجد هاشم كيلاني
- االمجد للأرانب : إشارات الإغراء بالثقافة العربية والإرهاب / سامي عبدالعال


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - هيثم هاشم - المارد الذي قتله اظفرة “