أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - حيدر السعدي - ماردت احبك حاولت














المزيد.....

ماردت احبك حاولت


حيدر السعدي

الحوار المتمدن-العدد: 4067 - 2013 / 4 / 19 - 20:03
المحور: الادب والفن
    


ماردت احبك حاولت

ماردت احبك حاولت........من لفضت اسمك حاذرت
جلمة وشلتهه من الحجي.......ومن اللسان اخفيتهه
وبيبان روحي مقفله.........وعن لا احب سديتهه
صلفه امنياتي الرادتك
سالتني عنك بس صمت كلش ولا حاجيتهه
كالتلي وينه وجاوبت ما ادري ما دليتهه
ماردت احس حبك لان كبلك الروح انطيتهه
ولخاطرك رحت اعتذر.......منيت بيهه لخاطرك
مثل الطفل لمن يمن بحاجته
وياك اعز ناسي انتهو ماعدت احس بعازتك
ابدربي كلت لو موسوه.........امشي حياتي بلا درب
يمكن يشح عني الهوه........لا.بس جذب معقوله مانمشي سوه
معقوله في لحضة الشمس للكاع ماتنطي ضوه
وتنتهي مانلكه صبح.........معقوله يطلعلي جرح!!
معقوله ريشة شفتك ترسملي بالضحكه رمح!!!
لا موصدك....خلينه من هذا الحجي.....بجفوني سوله اعله البجي
وصياد كاعد بالجفن للدمع شايل فالته
وياي احسك جن صرت مثل الهلال وهالته
كالولك يعوفك تره.......تذكر كبل؟كتلي شكلهم؟
كتلك أي كلهم لمن من يمي تمشي جنازته
هوه انه عايشلك لان دمي الاعز مابالجسد بس انت تعرف حالته
من مايحس بلمستك يخلص وتبقه وشالته
تذكر جنت من تعتنيلي بلهفتك مشتاك حته تشوفني؟
او تلكاني روحي مشككه ولمسات اديك تروفني
تتركني هسه قررت.....ينطيك كلبك ننتهي وبس بالاحلام تشوفني
تتركني هيج بلا ذنب......بررلي حته لو جذب
مليت؟كلي كمت امل.....شيحمله ليلي بوحدتي
ماينحمل بعدك ترى......او جذبت كتلك ينحمل
كتلك لمن تمشي ترى.........تتركني وحدي جن طفل
تايه وكل اهله مشو........عايش يتاني الما اجو
كلشي اليمر يفززه........من يمشي ويهب الهوه يلتفت حسباله حجو
لاكن لمن يتذكرك.......حته الشماته المابجو
من شافو دموعه بجو
هيج انه من عني رحت........ماتسكت جروحي ولو
دورتك انه بشدتي.......شفتك وطن حنيت الك
لاكن لكيتك غربتي
احتاريت منهن ياهي اصح......مابين ذلي وعزتي
اختاريت اعوفك حته لا........تكسر قرارك دمعتي
او ونيت سكته ما ردت........يتشمتون بونتي
صح اضحك ابنبرة فرح........بس ركز بصوتي بعد تسمع نحيب بضحكتي
هم مثلي كلبك مانسه..........وهم بعد من تمشي درب
تذكرني خطواتك بعد.......تترك فراغ لخطوتي
لاتسكت ال لا بينت.......بين اثرهه ابعبرتي
بس ردت انطيك اخر مابقه
او هوه شبقه.........مني خذت كلشي وبقت
دمعات ليك بذمتي



#حيدر_السعدي (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- اشعار
- حرقة
- لماذا لا يثورون؟
- اهل القران
- المثلية الجنسية في المجتمع العراقي
- اهلاك القرى
- عجبي على هكذا امة
- الاحتلال الديني للعراق
- السكك الحديدية الروسية
- العوامل المؤثرة في تكوين الشخصية.
- روسيا و اطياف ماض جميل
- ذكريات مدرسية
- قواعد اللعبة
- متى سيقف العراق على قدميه؟


المزيد.....




- دواين جونسون بشكل جديد كليًا في فيلم -The Smashing Machine-. ...
- -سماء بلا أرض-.. حكاية إنسانية تفتتح مسابقة -نظرة ما- في مهر ...
- البابا فرنسيس سيظهر في فيلم وثائقي لمخرج أمريكي شهير (صورة) ...
- تكريم ضحايا مهرجان نوفا الموسيقى في يوم الذكرى الإسرائيلي
- المقابلة الأخيرة للبابا فرنسيس في فيلم وثائقي لمارتن سكورسيز ...
- طفل يُتلف لوحة فنية تُقدر قيمتها بخمسين مليون يورو في متحف ه ...
- بوتين يمنح عازف كمان وقائد أوركسترا روسيا مشهورا لقب -بطل ال ...
- كيلوغ: توقيع اتفاقية المعادن بين واشنطن وكييف تأخر بسبب ترجم ...
- عرض موسيقي مفاجئ من مانو شاو وسط انقطاع الكهرباء في برشلونة ...
- مسقط.. أكثر من 70 ألف زائر بيوم واحد للمعرض الدولي للكتاب


المزيد.....

- طرائق السرد وتداخل الأجناس الأدبية في روايات السيد حافظ - 11 ... / ريم يحيى عبد العظيم حسانين
- فرحات افتخار الدين: سياسة الجسد: الديناميكيات الأنثوية في مج ... / محمد نجيب السعد
- أوراق عائلة عراقية / عقيل الخضري
- إعدام عبد الله عاشور / عقيل الخضري
- عشاء حمص الأخير / د. خالد زغريت
- أحلام تانيا / ترجمة إحسان الملائكة
- تحت الركام / الشهبي أحمد
- رواية: -النباتية-. لهان كانغ - الفصل الأول - ت: من اليابانية ... / أكد الجبوري
- نحبّكِ يا نعيمة: (شهادات إنسانيّة وإبداعيّة بأقلام مَنْ عاصر ... / د. سناء الشعلان
- أدركها النسيان / سناء شعلان


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - حيدر السعدي - ماردت احبك حاولت