أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - محمود جابر - الوهابية فى مصر من محمد على إلى مبارك....... الجزء السابع















المزيد.....

الوهابية فى مصر من محمد على إلى مبارك....... الجزء السابع


محمود جابر

الحوار المتمدن-العدد: 4029 - 2013 / 3 / 12 - 00:01
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


الخوارج : هم الذين خرجوا عن الدين ، بخروجهم على أمير المؤمنين علي بن أبي طالب ، وقد أنكروا عليه التحكيم الذي اضطروه إليه ، وكانوا ثمانية آلاف أو أكثر ، فاستدعاهم إليه ليذكرهم الله تعالى والدار الآخرة ، وليبين لهم خطأهم فيما رأوه ، ويزيل شبهتهم التي تشبثوا بها ( وَإِنَّ أَوْهَنَ الْبُيُوتِ لَبَيْتُ الْعَنكَبُوتِ لَوْ كَانُوا يَعْلَمُونَ ) فأبوا أن يأتوه ، وكلفوه بأن يقر بالكفر على نفسه ثم يتوب إلى الله منه !!
ثم أرسل إليهم عبد الله بن العباس فلم يأل جهدا، ولم يدخر وسعا في الاحتجاج عليهم وتسفيه رأيهم بكل حجة بالغة، وبيان ناصع، والقوم مصرون على بغيهم وضلالهم كأن في آذانهم وقرا وعلى قلوبهم أكنة .
وقد اجمعوا على تكفير كل من لا يرى رأيهم من المسلمين، وأباحوا دمه وماله وأهله، وثاروا على المسلمين يقتلون من مر بهم كائنا من كان، فكان ممن قتلوه عبد الله بن الخباب بن الأرت التميمي، وبقروا بطن زوجته وهي حامل متم .
واستفحل شرهم، فأتاهم أمير المؤمنين ناصحا لله تعالى ولكتابه ولرسوله وللمسلمين عامة ولهم خاصة، فاعذر إلى الله تعالى فيما أوضحه لهم من الخطأ في خروجهم عليه وفيما احتج به عليهم مما يوجب رجوعهم إليه، وفيما انذرهم به إذا أصروا على البغي من سوء العاقبة في الدنيا بقتلهم، وفي الآخرة بمصيرهم إلى النار ويئس القرار.
ولكنهم أصروا على بغيهم لا يفيئون إلى شئ من أمر الله عز وجل على شاكلة من قوم نوح ( جَعَلُوا أَصَابِعَهُمْ فِي آذَانِهِمْ وَاسْتَغْشَوْا ثِيَابَهُمْ وَأَصَرُّوا وَاسْتَكْبَرُوا اسْتِكْبَارًا ) وبذلك قتلهم أمير المؤمنين ولم ينج منهم عشرة، ولم يقتل ممن كان معه عشرة وكان قد أخبرهم بذلك أثناء احتجاجه عليهم فلم يرعووا .
ثم انضم إلى هذا النفر اليسير - الذي لم يقتل من الخوارج - جماعة آخرون من أهل الضلال يرون رأيهم في التحكيم، والخروج على الولاة، فلما ولي عبد الله بن الزبير ظهر منهم جماعة في العراق مع نافع بن الأزرق، وظهر باليمامة جماعة منهم آخرون مع نجدة بن عامر الحروري، وزاد نجدة على مذهبهم أن من لم يخرج معهم لمحاربة المسلمين فهو كافر، وتوسعوا حتى أبطلوا رجم المحصن، وأوجبوا قطع يد السارق من الإبط.
جاء في قتل الخوارج نصوص متضافرة، ولا سيما من طريق العترة الطاهرة .
وحسبك من طريق غيرهم، قول رسول الله صلى الله عليه وآله في حديث وصفهم فيه فقال: " يقرأون القرآن، لا يجاوز تراقيهم، يقتلون أهل الإسلام، ويدعون أهل الأوثان يمرقون من الإسلام، كما يمرق السهم من الرمية، لئن أدركتهم لأقتلنهم قتل عاد " .
وفي حديث آخر قال صلى الله عليه وآله: " لئن أدركتهم لأقتلنهم قتل ثمود " .
وقال صلى الله عليه وآله في وصفهم من حديث ثالث: " إنهم أحداث الأسنان، سفهاء الأحلام، يقولون من خير قول البرية، يقرأون القرآن لا يجاوز حناجرهم يمرقون من الدين كما يمرق السهم من الرمية، فإذا لقيتموهم فاقتلوهم، فان في قتلهم أجرا لمن قتلهم عند الله يوم القيامة " . إلى كثير من أمثال هذه الصحاح الواردة في التحريض على قتلهم، وحسبك في دلالتها على كفرهم، أن قتلهم كقتل عاد وثمود.
الأخبار في أن الخوارج شر الخلق والخليقة متواترة، وحسبك من طريق غيرهم ما أخرجه مسلم عن أبي ذر ورافع بن عمر الغفارين عن رسول الله صلى الله عليه وآله إذ قال: " أن بعدي من أمتي، أو سيكون بعدي من أمتي قوم يقرأون القرآن لا يجاوز حلاقيمهم يخرجون من الدين كما يخرج السهم من الرمية، ثم لا يعودون فيه، هم شر الخلق والخليقة " .
قال:صحيح مسلم أيضا بالإسناد إلى أبي سعيد الخدري أن النبي صلى الله عليه وآله ذكر قوما يكونون في أمته يخرجون في فرقة من الناس، سيماهم التحالق. قال : " هم شر الخلق ، أو من أشر الخلق ، يقتلهم أدنى الطائفتين إلى الحق قال : فضرب النبي صلى الله عليه وآله مثلا : الرجل يرمي الرمية . أو قال: الغرض فينظر في النصل فلا يرى بصيرة، وينظر في النضي فلا يرى بصيرة، وينظر في الفوق فلا يرى بصيرة " الحديث .
وفي مسند الإمام أحمد من حديث أبي برزة من طريقين إليه ، أن رسول الله صلى الله عليه وآله وصف الخوارج فقال : " يقرأون القرآن لا يجاوز تراقيهم يمرقون من الدين كما يمرق السهم من الرمية، ثم لا يرجعون فيه، سيماهم التحليق، لا يزالون يخرجون حتى يخرج آخر هم مع الدجال، فإذا لقيتموهم فاقتلوهم، فإذا لقيتموهم فاقتلوهم، فإذا لقيتموهم فاقتلوهم، هم شر الخلق والخليقة، هم شر الخلق والخليقة، هم شر الخلق والخليقة " .
قلت: إذا كانوا شر الخلق والخليقة، أو من أشرهم، لا يكون عبدة الأوثان ولا منكروا الأديان شرا منهم، وكفى بهذا حجة على كفرهم.
تواتر عن رسول الله صلى الله عليه وآله نصوص صريحة بمروق الخوارج من الدين وحسبنا منها - مضافا إلى ما سمعته أنفا - ما أخرجه أصحاب الصحاح بأسانيدهم الصحيحة، وطرقهم الكثيرة، وحيث لا يسعنا استقصاؤها، فلنكتف بما أخرجه الشيخان في صحيحيهما بالإسناد إلى أبي سعيد الخدري واللفظ للبخاري .
قال:" بينما نحن عند رسول الله صلى الله عليه وآله وهو يقسم قسما إذ أتاه ذو الخويصرة، وهو رجل من بني تميم[ من اليمامة]. قال : " يا رسول الله اعدل " . فقال رسول الله: " ويلك ومن يعدل إذا لم أعدل وقد خبت وخسرت ان لم أكن أعدل " فقال عمر: " ائذن لي فأضرب عنقه " فقال رسول الله صلى الله عليه وآله: " دعه فان له أصحابا يحقر أحدكم صلاته مع صلاتهم، وصيامه مع صيامهم، يقرؤون القرآن لا يجاوز تراقيهم يمرقون من الدين كما يمرق السهم من الرمية ينظر إلى نصله فلا يوجد فيه شئ ثم، ينظر إلى رصافه فلا يوجد فيه شئ، ثم ينظر إلى نضيه وهو قدحه فلا يوجد فيه شئ، ثم ينظر إلى قذذه فلا يوجد فيه شئ، قد سبق الفرث والدم، آيتهم رجل أسود إحدى عضديه مثل ثدي المرأة، أو مثل البضعة تدردر. ويخرجون على حين فرقة من الناس قال أبو سعيد: فأشهد إني سمعت هذا الحديث من رسول الله، وأشهد أن علي بن أبي طالب قاتلهم وأنا معه، فأمر بذلك الرجل فالتمس فأتى به حتى نظرت إليه على نعت النبي صلى الله عليه وآله الذي نعته " .
والأخبار عن الخوارج بهذا ونحوه - من أفعالهم وصفاتهم الخلقية والخلقية - متواترة من طريقنا عن العترة الطاهرة، متضافرة من طريق الجمهور عن رسول الله صلى الله عليه وآله، وإنها لمن أعلام النبوة وآيات الإسلام لما فيها من أنباء الغيب التي ظهرت بعد رسول الله صلى الله عليه وآله للناس كفلق الصبح، إذ رأي الناس مروق هؤلاء من الإسلام بخروجهم على الإمام وكان خروجهم على افتراق من الناس وقد قتلوا وكان قاتلهم إمام الحق، وكانوا في بقية شؤونهم كما أخبر عنهم، يقتلون أهل الإيمان، ويدعون عبدة الأوثان، ويتشددون في الدين في غير موضع التشدد، يقرأون القرآن لا يتجاوز تراقيهم.
لأن قلوبهم غلف قد ران عليها مروقهم من الدين، فلا ينفذ إليها شئ من نور القرآن يبالغون في الصلاة والصيام لكنهم لا يقيمون حقوق الإسلام، لمروقهم منه غير متأثرين بشئ من هداه، مروق السهم من الرمية، يسبق الفرث والدم.
وقد ظهرت للناظرين آيتهم الخاصة بهم، رجل أسود إحدى عضديه مثل ثدي المرأة، أو مثل البضعة تدردر كما أخبر صلى الله عليه وآله، وقد تضمنت أخباره عن هذه المارقة بقاء الأمة بعده، وبقاء الشوكة والطول لها، على خلاف ما أرجف المرجفون، وكل ذلك علم بالغيب، والله تعالى يقول ( فَلَا يُظْهِرُ عَلَى غَيْبِهِ أَحَدًا * إِلَّا مَنِ ارْتَضَى مِن رَّسُولٍ ) سورة الجن آية: 26 - 27.
واصطبغت حركتهم بالعنف المرتبط بتفسير ديني، يسرى هذا على قبولهم المتحمس للإسلام في عهد النبي، ثم خروجهم عليه في حركة الردة تحت زعامة مدعى النبوة، ثم انغماسهم في الفتوحات على أنها جهاد يغنمون منه النصر والشهادة والغنائم في الدنيا والآخرة، ثم حين ثاروا على عثمان رفعوا لواء العدل، وحين رفع الأمويين المصاحف فوق أسنة الرماح في موقعة صفين – خداعا – أرغموا الإمام على بن أبى طالب على الموافقة على التحكيم، ثم حين ظهر أن التحكيم خدعة خرجوا على الإمام على لأنه وافق على التحكيم واتهموه بالكفر ثم قتلوه.
بعدها تفرق أعراب نجد تحت اسم الخوارج وأخذوا يرفعون لواء الحاكمية " لا حكم إلا لله " ويقتلون المسلمين المسالمين في كل مكان استباحة لدمائهم وأموالهم، وقد كانوا يخرجون بسيوفهم في الأسواق حين يجتمع الناس على غفلة فينادون " لا حكم إلا لله " ويقتلون الناس بلا تمييز.
وقد أرهقوا الدولة الأموية بإشاعة جو الإرهاب مما ساعد في سقوط الأمويين سريعا أمام العباسيين، وخفت صوتهم بعد ذلك، ولكن كان مبدأ الحاكمية قد تم إرساؤه عمليا، ورغم أن مستواهم الثقافي والمعرفي لم يمكنهم من التنظير الفكري لهذا المبدأ بيد انه تم إرساؤه طوال عدة عقود ضد المسلمين جميعا في الأسواق والتجمعات السكنية، وهذا هو المبدأ النجدي في التعامل مع الآخر وفق مبدأ الاستحلال سواء بمبرر ديني أو بدونه.
وفى العصر العباسي عاد النجديين للثورة مرة أخرى بعد أن ملوا الغارات الدورية على الحجيج، وقد انضم إليهم هذه المرة بعض من الزنوج والعبيد هؤلاء جميعا وجدوا في دعوة (على بن محمد) مبررا لاستكمال العنف ولذلك اتبعوه، وعرفت هذه الحركة بثورة الزنج التي انفجرت من السواد جنوب العراق واستمرت طوال خمس عشرة سنة ( 255- 270هـ )، إلى أن تم إخمادها والسيطرة عليها بصعوبة بالغة، وقد كانت حصيلة هذه الحركة مقتل ثلاثين ألفا في مدينة الابلة بالعراق سنة 259هـ، وبعد عام دخلوا البصرة وأعطوا أهلها الأمان، ثم استباحوها فقتلوا الرجال وسبوا النساء والأطفال واحرقوا المدينة بما فيها حتى المسجد الجامع وقد كان ضمن من سبوا نساء آل البيت وكانت تباع الواحدة منهن بدرهمين وثلاثة !!
ثم التحق النجديون بالدعوة الإسماعيلية، ثم تمايزوا وانفصلوا تحت اسم (القرامطة)، وقاموا بغارات امتدت إلى الدولة الإسماعيلية الفاطمية نفسها وتهديدها في الشام ومصر واليمن، ولم تنجو الكعبة من تدميرهم وقد سبقوا التتار في سياسة الأرض المحروقة، و إبادة كل الأحياء في المدن التي يستولون عليها، وقد سجل الطبري الذي عاصرهم بعضا من فظائعهم ومجازرهم وسجلها فيما بين (286- 302هـ)، فقد استأصلوا أهل حماة ومعرة النعمان وقتلوا فيهما النساء والأطفال، ثم سار ببعلبك قتل عامة أهلها، وسار إلى سليمة وأعطوا لأهلها الأمان ففتحوا لهم أبوابها فقتلوا من بها حتى العلويين ثم اختتموا بقتل صبيان الكتاتيب، وخرجوا منها وليس فيهم عين تطرف، ونشروا الدمار والخراب في القرى المحيطة، أما ما فعله في الكعبة من قتل للحُجاج وإلقاء الجثث في زمزم، واقتلاع الحجر الأسود وهذا ما استفاضة به الأخبار.
وبعد القرامطة عاد أعراب نجد إلى ما اعتادوه من قطع الطرق على الحجاج وإلى الاقتتال فيما بينهم، إلى أن ظهر فيهم محمد بن عبد الوهاب بدعوته الدينية وتحالفه مع ابن سعود، وكان أهم بند في التحالف بينهما ( الدم الدم، الهدم الهدم )، وأعطاه ابن عبد الوهاب تشريع الاستحلال بعد أن اتهم عامة المسلمين بالكفر وكان ذلك مبرراً دينياً للغزو والتوسع، وبذلك قامت الدولة السعودية الأولى ونشرت السفك والنهب والدمار في الجزيرة العربية والخليج العربي والعراق واليمن، إلى أن اضطرت الدولة العثمانية للاستعانة بواليها على مصر ( محمد على ) فقضى عليهم ودمر عاصمتهم الدرعية 1818م.
ولم تختلف مذابح الخوارج والزنج والقرامطة عن المذابح التي قام بها النجديين الوهابيون السعوديون في تأسيس الدولة السعودية الأولى، والدولة السعودية الثالثة الحالية، وقد وصلت تلك المذابح إلى العراق والشام والبيت الحرام وسائر مدن الحجاز، وكان أكثر الضحايا من النساء والأطفال والشيوخ، وكذلك العتبات المقدسة لأئمة آل البيت التي تذكرهم بالكعبة.
ولا تختلف هذه المدرسة الفكرية التي كان يعدها القرامطة لغسيل مخ الشباب عن الإعداد الفكري الذي يقوم به فقهاء الوهابية من أجل إعداد الأعراب النجديين في العقد الثاني من القرن العشرين والذي يتحول به الشاب الأعرابي إلى مقاتل عنيد يرى الجهاد في استحلال قتل كل من ليس وهابيا، وعن طريق هذا الإعداد تكون " الإخوان" الذين كانوا سوط عبد العزيز بن سعود في تأسيس مملكته، وكانت سمعتهم في القتل والتدمير ترعب قرى الشام والعراق، وهذا الإعداد هو نفسه الذي اتبعته كافة التنظيمات (المدعية للإسلام) السرية منها والعلنية في تاريخنا المعاصر والذي يجعل الشاب المصري يستسهل تفجير الشوارع والمباني معتقدا أن ذلك هو الجهاد في سبيل الله. كما لا يختلف ذلك عن الوحشية المطلقة التي يتعامل بها متطرفو الجزائر والصومال وأفغانستان والعراق وغيرها مع أبناء وطنهم ودينهم، وما حركة طالبان وتنظيم القاعدة عن ذلك ببعيد إن هي إلا برعم من براعم هذه الشجرة.

رابط الجزء السادس :
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=348966



#محمود_جابر (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الطرف الثالث الشيعى .....
- الوهابية فى مصر من محمد على إلى مبارك ..... الجزء السادس
- الوهابية فى مصر من محمد على إلى مبارك ...... الجزء الخامس
- الوهابية فى مصر من محمد على إلى مبارك 4/4
- الجهود السلفية الاخوانية فى افساد العلاقات العربية العربية ( ...
- الوهابية فى مصر من محمد على إلى مبارك 3/3
- الشيخ -تونى- والشيعة عبر القاهرة للإيجار
- الوهابية فى مصر من محمد على إلى مبارك 2/2
- الوهابية فى مصر من محمد على إلى مبارك 1/1
- من الصحافة المصرية إلى وكالات الانباء الاسلامية... أين البحر ...
- حواث التاريخ تكتب نهاية عبقرية المكان
- الاختراق الصهيونى للوهابية
- لا استثنى منكم أحدا
- الخيار الوحيد
- سوق المتعة
- ماذا يحدث وماذا يمكن أن يحدث 1/1؟!!
- قراءة فى ترشيح الشاطر
- عفوا أكبر ولايتى 1/1
- وثيقة على السلمى وسؤال الهوية 2/2
- وثيقة السلمى وسؤال الهوية


المزيد.....




- الفصح اليهودي.. جنود احتياط ونازحون ينضمون لقوائم المحتاجين ...
- مستوطنون يقتحمون مدنا بالضفة في عيد الفصح اليهودي بحماية الج ...
- حكومة نتنياهو تطلب تمديدا جديدا لمهلة تجنيد اليهود المتشددين ...
- قطر.. استمرار ضجة تصريحات عيسى النصر عن اليهود و-قتل الأنبيا ...
- العجل الذهبي و-سفر الخروج- من الصهيونية.. هل تكتب نعومي كلاي ...
- مجلس الأوقاف بالقدس يحذر من تعاظم المخاوف تجاه المسجد الأقصى ...
- مصلون يهود عند حائط البراق في ثالث أيام عيد الفصح
- الإحتلال يغلق الحرم الابراهيمي بوجه الفلسطينيين بمناسبة عيد ...
- لبنان: المقاومة الإسلامية تستهدف ثكنة ‏زبدين في مزارع شبعا ...
- تزامنًا مع اقتحامات باحات المسجد الأقصى.. آلاف اليهود يؤدون ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - محمود جابر - الوهابية فى مصر من محمد على إلى مبارك....... الجزء السابع