أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - سيلين نور - مهلاً !الجنة مفقودة..














المزيد.....

مهلاً !الجنة مفقودة..


سيلين نور

الحوار المتمدن-العدد: 4028 - 2013 / 3 / 11 - 13:55
المحور: الادب والفن
    




مهلاً !الجنة مفقودة..

يغرق صوتي! خالداً بين النهرين ..سأقص الظلال في صمتي
مهلاً أخرى !
تلمس الكتابة رغباتنا الحقيقية .. ولنا حق البقاء، حتى لو كان محاق منتأًى من الروح.

القلة القليلة من المبدعين الذين يعدون اكتشافهم بعيداً عن الهجرة الأولى.
الأعمال الإبداعية.. الكتابة مزيج من ثرات آفاقه استراتجية من فصول استثنائية،،
فتلك الواجهة تستوطنها كل يوم وكل لحظة ولا أختصر بها تحديد نهل دونته استلهامات من لدن العالم الأوروبي القديم.
لمطالبي الإبداع المبرمج لا نضطر البحث عن منطقية تغطيتها بسياج الانفرادية، فكسب دمج حدائق حياة القلم الآمنة منا لا تتجزأ بهدف التكاثر الغوغائي
بل ننشره منتظماً كما نحسه، كما نتمانه لا كما تتمناه الأقنعة المطاطية، والتي اختاروا بها علبة من المرشدين أن مواسم الجفاف لم ولن تطال سلالم مدينتهم ولا حتى نوافذها.

هي الغالية.. هي العزيزة : الكتابة
من الذاكرة بالسير على خطاها لا ثرثرتها !
الإشكاليات الثقافية العربية بنقاش صريح يقولون أننا نؤذيها ولا نؤديها
فبعض أصحاب المنابر الإعلامية يتربعون عالم الورق بتبعية وبرأس مال فقط.
تلك.. وأنصارها أنها تنوي دائماً أن تكون واقعية بيد أنها دائماً تريد استخراج آليات تلبي فقط هويتها
فدعوا عنكم ألف ليلة وليلة ..نحن الراغبون في ترميم أنقاض من أيام عروبتنا حتى لو اعترفتم أنكم كنتم بها شجعانا
ففي تتبع أنسجة لغة الذاكرة، ليس المعنى تميزها آنذاك بسمات براقة (براءة منها مقنعة) وعن لغتنا العربية الإبداعية ماذا عنها الآن؟
الفردية والجماعية الإبداع مفتاح بهم أيضاً.. حتى اسألوا فضاء الجداريات ولوحاته الأولية!
وكلنا يعرف التشكيل ببطاقات سواء تعلق الأمر بهويتنا أو انتمائاتنا وحرام على الأيام أننا هكذا بها ندمع
سواء تعلق الأمر مبالغ فيه أننا نحن من هنا، من زماننا هذا نتحاور بلغة بلاغية.. لا تسعفنا أحياناً لا يهم!
فشمال المتوسط كما الشمال القطبي ..
لا نلتقط الصور فحسب بل نحول عنواناً آخر قبل طبعه في يد أهل الأمانة أنه كان التاريخ بهم أي بهم سيظل كذلك.

نسائي، رجالي والجمهور
إلى المحاكم في المدينة، في البلد
سمعت صوتها أقلامنا
عش؟ كأننا خلقنا كي نستجدي الذاكرة لعهدها في كل مرة كي بها نتجمع
أي أن التشابه في اللون والله يعلم الشبهات من السبب.






ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- إلى الجماجم .. مكرسة
- كل الذكريات الوردية!
- إنتهى الصيف
- محاق منتأًى من الروح
- إمرأة كانت.. إمرأة أنا
- قرين رحيق
- تماس جماح


المزيد.....




- العلاج بالسينما.. الفيلم الوثائقي أبو زعبل 89
- تدهور الحالة الصحية للنجم بروس ويليس .. أصبح لا يتذكر تاريخه ...
- نقابة الفنانين في ذي قار تحتج على تجاهل رأيها في مشروع النصب ...
- بعد أحداث السويداء.. ما حقيقة فيديو -سوق السبايا- ومن يقف خل ...
- -ما بعد الحقيقة-.. تشريح معمق لأزمات المعرفة والتضليل في عصر ...
- وداع مؤثر من فرقة Black Sabbath ونجوم الموسيقى لأسطورة الروك ...
- مهرجان -ثويزا- بطنجة ينطلق الخميس -نحو الغد الذي يسمى الإنسا ...
- راغب علامة يتلقى الدعم من نقابة -محترفي الموسيقى والغناء- في ...
- الشاعرة السعودية ميسون أبو بكر تُسحر الريفييرا الفرنسية بنبض ...
- صدوق نور الدين يقرأ عالم كيليطو في كتاب جديد.. تأملات من قلب ...


المزيد.....

- يوميات رجل مهزوم - عما يشبه الشعر - رواية شعرية مكثفة - ج1-ط ... / السيد حافظ
- . السيد حافظيوميات رجل مهزوم عما يشبه الشعر رواية شعرية مك ... / السيد حافظ
- ملامح أدب الحداثة في ديوان - أكون لك سنونوة- / ريتا عودة
- رواية الخروبة في ندوة اليوم السابع / رشيد عبد الرحمن النجاب
- الصمت كفضاء وجودي: دراسة ذرائعية في البنية النفسية والجمالية ... / عبير خالد يحيي
- قراءة تفكيكية لرواية -أرض النفاق- للكاتب بشير الحامدي. / رياض الشرايطي
- خرائط التشظي في رواية الحرب السورية دراسة ذرائعية في رواية ( ... / عبير خالد يحيي
- البنية الديناميكية والتمثّلات الوجودية في ديوان ( الموت أنيق ... / عبير خالد يحيي
- منتصر السعيد المنسي / بشير الحامدي
- دفاتر خضراء / بشير الحامدي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - سيلين نور - مهلاً !الجنة مفقودة..