أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - سيلين نور - كل الذكريات الوردية!














المزيد.....

كل الذكريات الوردية!


سيلين نور

الحوار المتمدن-العدد: 3888 - 2012 / 10 / 22 - 13:57
المحور: الادب والفن
    



إمتد موضع شمس يوم السبت من شهر مارس بمرور الساعة العاشرة صباحاً!
تعبيرات وجه بعض الواجبات كانت تلتقطني والسبب ما حدث طوال الأسبوع جعل تسهيل القليل بضغط مزدحم بين عيني
حتى صار الإتزان مشيه متردد لعدم إنجاز ما هو أهم..
كتب على الرف وملفين بدراسة ينطبق عليهم علم الإجتماع..
شرح الأطروحة مليء بجولات وأظنني سأستهلكها بمعدن خطوة الخطوة.
وأنا أضيف بعض حدود الطبيعة الإنسانية، تكونت مساحة ذكريات دارت بها الحياة ومازالت ..ذكريات برائحة الزهر، أجل! ومهما شيد أبريل أو غشت من مثيل عشرات غالب الكرب ستظل الذكريات بحصولها على ذاك اللون الأزرق عندي..
،
هي منا تلك الذكريات وفصلها بأحمر الوراثية يعطينا تنفيذ الشبه، فنحن كنا ومازلنا بتمديد لوحتها..
ونحن أصل تلكها وحاضرها، وأي نفي منا عن جوهرها غير لائق سيكون نحن سواء كان خفيفها أو ثقلها حتى لو كان ذلك لفظياً!
وكل مائة منها مسها بعلامات الكسر معناه: إعطاء الوضع تجاه شخصيتنا بعدم الإخلاص كطبع و صفة، ومن منطلق إعطاء تشخيص التعليق لحقيقة معرف ما قلته (
ذوي من يرفض دائم تفاصيل العمر بتلك الظروف بتلك الأيام:
أنا أترجمه بمسمى مفتوح مع عدم الاستخدام الشخصي بالرفض لقبول تلك الذكريات لمجرد حصول حادث أو خلل، وهذا يقدر أن يقيمه الشخص من زاوية التفاصيل التي عاشها أو يعيشها.
صحيح هناك رفض كبير لذكريات أهملناها!! والفعل ترجمته تظهر أسباب النقمة على تلك الذكريات
منها :
تلبيس عمر الألم أو الخيانة أو الظلم لا ننصفه إلا بالإهمال، و في هذه الحالة جنسية موقع الحديث عنها يسمى ليس تعميماً مع الذكريات بتجربة كل ماهو غير جيد، ووسط صوت ما وقع من مدادي حرك التعبير أكثر:
جولاته تشبهنا وتشبه العلبة الصغيرة التي نذهب إليها في القلب عن طريق بشرة ياسمين فضاء الروح البعيد عن كل تقليد.
لم أضغط يوماً على صورة الذهن بظلية الضيق على قيمة الذكريات الجميلة مهما كانت ابتسامتها ضئيلة بسبب ظروف خريفية ،،
المهم لن أفقد أوراق الطاقة برماد صادف ذلك اليوم فقط ..
شريط الإهتمام كما المقدمة يستغرق تدفق النصفين :
أن صفحات المضى بإضافات ممزوجة بتعليق أكبر ألا وهو ( محدد السماء آخذ منه أكبر اللون الأزرق البعيد عن كل إيقاف اللاإنتمائي لكل ذكريات الباب الباردة
وفقط .. فقط الشعور يحتفظ بمليء الطريق الذي على ما يرام والذيمن عمق القلب حين يعترف :
نعم!يكون الإكتفاء هو الطريق وسيظل بعناق كبير لكل لحظات الذكريات.. ولأنني بإختصار: حتى الشمس لها عينان وشفتان
أوضح ما عندي كيف تكون النفس بموصول جيد؟!
وحفظ التعبير بالإيمان معرفه :
مكتوب الفصل مرتين
القلب والفكر بكامل حق المودة مع نسيج زهر الذكريات
وبه أهمس مطابقة نحو الماء:
صباح الخير يا كل الذكريات الوردية!

سيلين نور



#سيلين_نور (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- إنتهى الصيف
- محاق منتأًى من الروح
- إمرأة كانت.. إمرأة أنا
- قرين رحيق
- تماس جماح


المزيد.....




- إيرادات فيلم سيكو سيكو اليومية تتخطى حاجز 2 مليون جنية مصري! ...
- ملامح من حركة سوق الكتاب في دمشق.. تجمعات أدبية ووفرة في الع ...
- كيف ألهمت ثقافة السكن الفريدة في كوريا الجنوبية معرضًا فنيا ...
- شاهد: نظارة تعرض ترجمة فورية أبهرت ضيوف دوليين في حدث هانغتش ...
- -الملفوظات-.. وثيقة دعوية وتاريخية تستكشف منهجية جماعة التبل ...
- -أقوى من أي هجوم أو كفاح مسلح-.. ساويرس يعلق على فيلم -لا أر ...
- -مندوب الليل-... فيلم سعودي يكشف الوجه الخفي للرياض
- الموت يفجع الفنانة اللبنانية كارول سماحة بوفاة زوجها
- وفاة المنتج المصري وليد مصطفى زوج الفنانة اللبنانية كارول سم ...
- الشاعرة ومغنية السوبرانوالرائعة :دسهيرادريس ضيفة صالون النجو ...


المزيد.....

- طرائق السرد وتداخل الأجناس الأدبية في روايات السيد حافظ - 11 ... / ريم يحيى عبد العظيم حسانين
- فرحات افتخار الدين: سياسة الجسد: الديناميكيات الأنثوية في مج ... / محمد نجيب السعد
- أوراق عائلة عراقية / عقيل الخضري
- إعدام عبد الله عاشور / عقيل الخضري
- عشاء حمص الأخير / د. خالد زغريت
- أحلام تانيا / ترجمة إحسان الملائكة
- تحت الركام / الشهبي أحمد
- رواية: -النباتية-. لهان كانغ - الفصل الأول - ت: من اليابانية ... / أكد الجبوري
- نحبّكِ يا نعيمة: (شهادات إنسانيّة وإبداعيّة بأقلام مَنْ عاصر ... / د. سناء الشعلان
- أدركها النسيان / سناء شعلان


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - سيلين نور - كل الذكريات الوردية!