أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - حسقيل قوجمان - سلمية!...سلمية!!...سلمية!!!؟















المزيد.....

سلمية!...سلمية!!...سلمية!!!؟


حسقيل قوجمان

الحوار المتمدن-العدد: 4003 - 2013 / 2 / 14 - 15:41
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


سلمية!...سلمية!!...سلمية!!!؟
في الثامن عشر من شهر شباط ٢۰١١ نشر في الحوار المتمدن مقالي الاول حول الثورتين التونسية والمصرية جاء فيه:
"ان الحكم في تونس او في مصر او غيرهما هو حكم طبقة هي الطبقة الراسمالية في اكثر البلدان وحتى طبقة اقطاعية في بعضها. والطبقة لن تتنازل عن حكمها تنازلا سلميا. ولذلك فان نجاح ثورة الشعب التونسي وثورة الشعب المصري وشعوب البلدان الاخرى التي ننتظر ثوراتها لا يمكن تحولها الى نظام سياسي واجتماعي يختلف عن الانظمة التي يجري اسقاطها. فالطبقة الحاكمة تبقى نفس الطبقة الحاكمة. وكل ما تستطيع هذه الثورات الشعبية تحقيقه هو اجراء بعض الاصلاحات المفيدة للشعب الثائر نتيجة لنجاح الثورات."
وفي ٨ ايلول ٢٠١١ نشر في الحوار المتمدن مقال بعنوان: "الثورات السلمية لن تحقق اهدافها ومطالبها ١"جاء فيه:
"منذ اول مقال كتبته عن الثورتين التونسية والمصرية بينت ان هاتين الثورتين حتى لو حققتا جميع مطالبهما لا تحلان مشاكل الشعبين. واليوم بعد مضي شهور عديدة على الثورتين لم تحققا ايا من مطالبهما وتشهد على ذلك جميع الكتابات حول ما حققته الثورتان وخصوصا هذا اليوم الذي ابدأ فيه كتابة هذا الموضوع، يوم مليونية استعادة الثورة. حققت الثورتان نجاحا اوليا بازاحة راسي النظام ولكنهما لم تحققا اي هدف غير هذا. والموضوع الذي احاول كتابته هو ان هذه الثورات السلمية لن تحقق اهدافها ومطالبها. واركز بحثي في جميع الموضوع على الثورة المصرية فقط نظرا لوجود المزيد من المعلومات عنها في الفضائيات."
وقد اغضب هذا المقال الاستاذ الكبير حمدي قنديل الذي احترمه واعتز به واعتبره احد قنديلي الثورة المصرية.
واليوم مضت على الثورة المصرية سنتان وفي هذه الاثناء حدثت الثورات التي كنت اتوقع اندلاعها في مقالي الاول. فقد اندلعت الثورات السلمية في ليبيا واليمن والبحرين وسوريا. وقد نشاهد اندلاعها في دول اخرى في المستقبل.
واليوم اندلعت ما يسمى الثورة المصرية الثانية في ذكرى مرورسنتين على اندلاع الثورة الاولى تحت نفس شعارات الثورة الاولى قبل سنتين اذ ان الشعب المصري لم يحصل في ثورته على شيء سوى اسقاط راس النظام. ليس اليوم بين ثوار الشعب المصري من يجد ان الثورة حققت ايا من اهدافها الشعبية المنتظرة والناتجة عن اسقاط راس النظام الذي كلف الشعب المصري كثير الضحايا. ولم يختلف الوضع في ثورة الشعب التونسي والشعب الليبي والشعب اليمني والشعب السوري.
ليس في هذا ما يعني الاستهانة بعظم الثورتين ولا عظم الثورات الاخرى. وليس في هذا اي تشاؤم او ياس من امكان الشعوب انقاذ نفسها من بؤسها وجهلها وحرمانها. ان الموضوع هو في طبيعة هذه الثورات.
ارجو ان لا يغضب مني قنديلا الثورة الاستاذ الكبير حمدي قنديل الذي اعرفه من برنامجه قلم رصاص والبرنامج السابق له والدكتور عبد الحليم قنديل الذي اعرفه من حضوره الدائم في برنامج ساعة مصرية. لا شك ان الشعب المصري الثائر يضم الاف محبي الثورة الحقيقيين ولكني اخاطب القنديلين لاني لا اعرف غيرهما وان مخاطبتي لهما تعني مخاطبة كل انسان ثوري ومخلص للثورة. ارجو الا يغضبهم قولي بان عيب ثورة الشعب التونسي وثورة الشعب المصري وثورات شعوب ليبيا واليمن والبحرين وسوريا هو كونها ثورات سلمية.
ليس هذا نتيجة للاستهانة بقوى الشعوب وبحقوقها وليس تعبيرا عن التشاؤم والياس من امكانيات نجاح الثورات. انه نتيجة لتحليل قوانين الحركة الاجتماعية التي تسري ليس حسب ارادة الشعوب او حتى حسب ارادة السلطات الحاكمة بل تسري بصورة طبيعية ويتحتم تحقيقها في المجتمعات في الثورات الشعبية.
اذا راجعنا تاريخ تطور المجتمع البشري منذ انقسامه الى طبقات مختلفة ونشوء الدولة ان المجتمع البشري بشتى مراحله كان يتألف من طبقة حاكمة مسيطرة تمتلك كل شيء وتمتلك كل وسائل العنف في البلد المعين من الدولة والدستور وكافة مؤسساتها الموجودة في المرحلة القائمة من السلطة التنفيذية والسلطة التشريعية والسلطة القضائية والقوانين والجيش والشرطة والمعتقلات وسرادق التعذيب والمرتزقة المستعدين لاقتراف اية جريمة لقاء اجور وحتى السلطة الرابعة السلطة الاعلامية.
ومقابل هذه الطبقة الحاكمة توجد الطبقات الكادحة التي لا تمتلك غير الكدح والصراع والعمل على تطوير الطبيعة لانتاج كل الثروات التي تتمتع بامتلاكها الطبقة الحاكمة ولا يبقى للكادحين من انتاجهم غير ما يسد او لا يسد الرمق. ليس امام هذه الطبقات الكادحة غير الاستسلام والخضوع والخنوع والاطاعة لما يسمى القوانين الملزمة في الظاهر لكل انسان ولكنها في الواقع ملزمة للطبقات الكادحة وحدها.
تكون للطبقة الحاكمة في فترة سيطرتها فترة يكون لها اضافة الى استغلالها للطبقات الكادحة دور تقدمي مفيد للمجتمع عن طريق تنظيم وادارة وتوجيه الطبقات الكادحة مما يتناسب وتطور المجتمع ولكنها بعد حين تتحول الى قوة معيقة ومعادية لتطور المجتمع وتصبح عالة على هذا المجتمع الذي تسيطر عليه.
ان تطور المجتمع حركة دائمة لا يمكن توقفها رغم كل ما تبذله السلطة الحاكمة من جهود لايقافه ويؤدي التطور بطبيعته الى نشوء الحاجة الى سلطة غيرها تجد من مصالحها قيادة وتنظيم وتوجيه التطور لفترة ما. ولم تكن للشعوب الكادحة اية طريقة لتغيير الطبقة الحاكمة القديمة الى طبقة حاكمة جديدة سوى الاعتماد على كثرتها وتلاحمها وتفانيها وتضحياتها لتحقيق تغيير السلطة القديمة بسلطة جديدة بطريق الثورة العنفية اذ لا مجال لمثل هذا التغيير بثورة سلمية. وتاريخ المجتمع البشري شهد ثورات العبيد والثورات البرجوازية ثم الثورات ضد الاستعمار في ارجاء العالم.
ان الطبقات الراسمالية التي تسود العالم اليوم قد استنفدت دورها الايجابي منذ زمن بعيد واصبحت طبقات رجعية معيقة ومعادية لتطور البشرية. واستحق زمن تغييرها الى سلطة اخرى ترى من مصالحها قيادة وتنظيم وتوجيه تطور الانتاج البشري. ولكن القوى التي وضع التاريخ على عاتقها تحقيق هذا التغير لم تصبح قادرة على تحقيق التغيير. ولذلك ما زالت البشرية تعاني من تدمير وتخريب المجتمع بالازمات الاقتصادية والازمات المالية والحروب والبطالة والجوع والفقر والجهل والمذلة وتعرض الكرة الارضية ذاتها الى خطر افناء الحياة على الكرة الارضية.
نعود الان الى ثورات الربيع العربي ونموذجها الرائع ثورة الشعب المصري. ان عظمة هذه الثورة هي انها اخرجت الشعب المصري برمته معرضا صدوره لعنف السلطة والاستعداد للتضحية بالغالي والرخيص في سبيل التخلص من الظلم الذي تسلط على رقابه ثلاثين عاما امام سلطة مزودة بكل وسائل العنف المعروفة في المجتمع وبتاييد واسناد الطبقات الراسمالية العالمية. الشعب المصري كله اعلن ثورة سلمية.
اثبتت التجارب العالمية ان السلطات الراسمالية وغيرها من السلطات ترى من مصلحتها تحويل الحركات الشعبية السلمية الى حركات عنفية بشتى الوسائل المباشرة وغير المباشرة، العلنية والسرية، لانها واضحة التفوق في المعارك العنفية. ولم تختلف السلطة المصرية عن غيرها من السلطات فحاولت تحويل المظاهرات السلمية الى عمليات عنفية مباشرة ولكن يبدو ان الجيش المصري المؤلف بالدرجة الاساسية من ابناء الفلاحين والعمال لم يخضع لاوامر السلطة باطلاق النار على ابائهم وامهاتهم وعلى اخوانهم واخواتهم ولذلك لجأت الى اسلوب عنفي اخر غير مباشر نفذه اعوان راس النظام الذين خدموه طوال السنين الماضية لمدة سنة ونصف لم يحققوا فيها ابسط مطلب من مطالب الثورة. ومارست السلطت بالدرجة الرئيسة سياسة انهاك النورة والاكتفاء بنشاط المرتزقة لاثارة اعمال عنفي تتهم الثوار باجرائها. ثم امنوا نقل السلطة الى فئة تمارس نفس العنف بصور اخرى اثبت التاريخ انها لم تحقق اي مطلب من مطالب الثورة الشعبية بعد ستة اشهر من توليها الحكم. انها لم تحقق حتى مطلبا بسيطا من مطالب الثورة بتحديد الحد الادنى للاجور.
ما زال الثوار المصريون يرفعون نفس الهتافات والمطاليب التي نادوا بها في اول يوم من ايام الثورة بما في ذلك الشعب يريد اسقاط النظام لانهم لم يشعروا حتى بان النظام قد تغير. وواصلت السلطة محاولات تحويل المظاهرات السلمية الى عنفية بكل الوسائل المتوفرة لها لالقاء تهمة تحويلها الى عنفية على الثوار انفسهم.
وحسب رايي كانت احقر واسوأ هذه المحاولات هي سلوك السلطات تجاه الفتيات الثائرات. كانت اول هذه السياسات جريمة فظيعة واهانة للمراة المصرية واهانة للشعب المصري كله هي اجبار الفتاة الثائرة على كشف عذارتها رغم ان البكارة لا علاقة لها بالثورة او معاداة الثورة. والان اثير موضوع التحرش والاغتصاب. ان الشاب الثائر ضد الظلم لن يتحرش باخته الثائرة الى جانبه بل يحرص على شرفها ويضحي بحياته في سبيل صيانته ويشجعها ويقدرها لانها تشاركه الثورة على الظلم. ولكن السلطات لا تقف عند حد ولا تتورع عن اي عمل من اجل اقصاء المراة وردعها عن الاشتراك في الثورة اي اقصاء نصف الشعب المصري عن الثورة خوفا من التحرش او الاغتصاب. واثبتت المراة المصرية حرصها على الثورة واستعدادها للدفاع عن شرفها ضد التحرش والاغتصاب المنظمين فاقامت مظاهرات نسائية بحتة للتعبير عن ذلك ولاحباط محاولات ابعادها عن الثورة.
يصب منتقدو الحكومة الحاكمة الحالية على كونها حكومة لحى وعمائم بالدرجة الرئيسة. والحكومة الاسلامية تكون حتما اكثر رجعية من غيرها لانها تريد اعادة المجتمع من حياة القرن الحادي والعشرين الى حياة شبيهة بحياة المسلمين في عهد القران الذي يعالج مشاكل المجتمع عند تحوله من الجاهلية الى الاسلام. وهذا ما لم يمكن تحقيقه حتى في الدولة الاموية التي جاءت فورا بعد فترة الخلافة. لذلك ينصب الانتقاد على مرسي ورئيس الوزراء ووزير الداخلية والنائب العام والفلول وعدم تغيير مؤسسات الدولة بما يفيد الثورة وتحقيق مطالبها. وانتقاد الدستور والانتخابات ومجلس الشورى وعدم استقلال القضاء.
وينصب نقد جبهة الانقاذ المؤلفة بالدرجة الرئيسة من احزاب قديمة لم تبد معارضة للنظام السابق على الحكومة الاخوانية وتطالب بتعديل الدستور وقانون الانتخابات وتشكيل حكومة انقاذ وطني او حكومة تكنوقراط املا في الحصول على اغلبية في الانتخابات القادمة وتشكيل حكومة من هذه الاحزاب. وتتصرف هذه الجبهة كانها تتحدث باسم الثورة وكانها هي التي دعت الى الثورة وقادتها وهي القيادة الحالية لساحات الثورة وهي التي تدعو الثوار الى اقامة المليونيات في المواعيد التي تقررها وهي في الواقع ابعد ما تكون عن قيادة الثورة وحتى عن المساهمة في الثورة.
ان سياسة الاخوان الثابتة هي ضمان الحصول على السلطة في الانتخابات المقبلة وعدم السماح لاي حزب او منظمة بمنافستهم على ذلك ثم تقديس الصندوق وعبادته وكان الصندوق هو الذي يقرر نجاحات او اخفاقات السلطة وليس اعمالها او انجازاتها.
ولكن لنفرض جدلا ان جبهة الانقاذ بمعجزة حصلت على اغلبية في الصندوق وان الاخوان يستمرون على عبادة الصندوق وتقديسه ويخضعون لنتائجه وان جبهة الانقاذ تستولي على السلطة. فهل يعني هذا ان الحكومة الجديدة تحقق اهداف ثورة الشعب المصري؟ الجواب القطعي على هذا السؤال هو كلا والف كلا. ولا فرق في ذلك اذا كان اعضاء جبهة الانقاذ جادين في رغبتهم في تحقيق اهداف الثورة ام لا.
ما يجري في الشارع المصري ومن الثوار او غير الثوار هو الشعور بان المظالم التي يعاني منها الشعب سببها النظام القائم. كان هذا الراي واضحا في شعار الثورة "الشعب يريد اسقاط النظام". ولكن اسقاط نظام مبارك بازاحته عن السلطة لم يغير من الاوضاع شيئا. واعلن الثوار اسقاط حكم العسكر وبعد ان زال نظام الحكم العسكري بعد سيطرته على النظام لاكثر من سنة ونصف وحل حكم الاخوان بدلا منه لم يتغير واصبح الشعار فيما يسمى الثورة الثانية في الذكرى الثانية لثورة يناير هو نفس شعار الثورة الاول "الشعب يريد اسقاط النظام". وسيبقى هذا الشعار شعار الثورة الثالثة او الرابعة. فما سبب ذلك؟ السبب الحقيقي هو ان مسبب عناء الشعب المصري ليس النظام وانما هو الطبقة التي تكمن وراء النظام.
ان تاريخ المجتمع الطبقي يشهد على ان السلطة في كل مرحلة هي سلطة الطبقة التي تمتلك كل شيء وتحرم الطبقات الاخرى من كل شيء. هذا ينطبق على طبقة اسياد العبيد وينطبق على طبقة الاقطاعيين وينطبق على الطبقة الراسمالية. ففي الدول الراسمالية الكبرى التي تعتبر دول الديمقراطية الحقيقية حيث يجري تبادل السلطة حسب الصندوق المقدس لا يغير تحول السلطة من حزب الى حزب اخر اي تغيير في كونها سلطة تخدم مصالح الطبقة الحاكمة, فسواء أجاء الديمقراطيون او الجمهوريون الى الحكم في الولايات المتحدة تبقى الحكومة خادمة الطبقة الراسمالية والشيء ذاته عند مجيء العمال او المجافظين الى الحكم في بريطانيا ويصدق هذا على كافة الدول الراسمالية الديمقراطية. ويصدق بصورة افظع في الدول التي نسميها الدول النامية او دول العالم الثالث او الدول المستعمرة وشبه المستعمرة واي اسم اخر نطلقه عليها. ومصر هي احدى هذه الدول.
كل الثورات السلمية تركز هجومها على النظام القائم ولا تهاجم الطبقة المسيطرة على النظام. ومهما تغير النظام فانه لن يكون سوى اداة تملكها الطبقة الحاكمة وتستخدمها لتمشية مصالحها ومقاومة اية محاولة للاضرار بمصالحها.
ما هي اهداف الثورة المصرية المعلنة؟ الاهداف المعلنة هي كرامة حرية عدالة اجتماعية. ويختلف تفسير هذه الاهداف وفقا للطبقة او الطبقات التي ترفعها. الحرية بالنسبة للطبقة الراسمالية تعني حرية استغلال الطبقات الكادحة لمضاعفة غناها وحتى تعزو هذه الحرية الى الله باقتباس ايات من القران تفيد بان الله هو الذي منح الثروة للغني وحرم الفقير من الثروة. وتعني الكرامة بالنسبة للطبقة الراسمالية كرامة الطبقة بحرمان الطبقات الكادحة من اية كرامة والدوس عليها وتعني العدالة الاجتماعية عدالة استغلال الطبقات الكادحة من اجل مضاعفة ثرواتها.
وترجمة هذه الاهداف على الارض تعني الخلاص من الفقر والجوع والبطالة والجهل والمرض وهي ما يعانيه الشعب المصري وجميع الشعوب الثائرة. ولكن الجوع والبطالة والجهل والفقر هي من مستلزمات بقاء وثراء الطبقة الراسمالية الحاكمة. ولذلك كتبت حين كانت الثورة في اوج عنفوانها انها لن تحقق الاهداف التي تريد وتهدف الجماهير الثائرة الى تحقيقها.



#حسقيل_قوجمان (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- تطور الانتاج الراسمالي والشيوعي ۷
- تطور الانتاج الراسمالي والشيوعي ٦
- جواب سريع الى فؤاد النمري
- تطور الانتاج الراسمالي والشيوعي ٥
- تطور الانتاج الراسمالي والشيوعي ٤
- تطور الانتاج الراسمالي والشيوعي ٣
- تفسخ القيادة الثورية في جنوب افريقيا ما بعد الابارتهايد
- تطور الانتاج الراسمالي والشيوعي ٢
- تطور الانتاج الراسمالي والشيوعي ١
- مناسبة ذكرى ثورة اكتوبر
- أبرجوازية صغيرة او وضيعة ام مراتب متوسطة؟٢
- أبرجوازية صغيرة او وضيعة ام مراتب متوسطة؟
- نحتاج الى شطف ادمغتنا ٧
- القيمة والقيمة التبادلية ٤
- القيمة والقيمة التبادلية ٣
- القيمة والقيمة التبادلية ٢
- القيمة والقيمة التبادلية ۱
- تعليق على تعليقين
- ثورة تموز ١٩٥٨في العراق ثورة برجوازي ...
- جواب الى مكارم ابراهيم


المزيد.....




- مطاردة بسرعات عالية ورضيع بالسيارة.. شاهد مصير المشتبه به وك ...
- السفير الروسي لدى واشنطن: الولايات المتحدة اختارت الحرب ووضع ...
- الشرطة الأسترالية تعتقل 7 مراهقين متطرفين على صلة بطعن أسقف ...
- انتقادات لرئيس الوزراء الهندي ناريندرا مودي بسبب تصريحات -مع ...
- انهيار سقف مدرسة جزائرية يخلف 6 ضحايا وتساؤلات حول الأسباب
- محملا بـ 60 كغ من الشاورما.. الرئيس الألماني يزور تركيا
- هل أججت نعمت شفيق رئيسة جامعة كولومبيا مظاهرات الجامعات في أ ...
- مصدر في حماس: السنوار ليس معزولًا في الأنفاق ويمارس عمله كقا ...
- الكشف عن تطوير سلاح جديد.. تعاون ألماني بريطاني في مجالي الأ ...
- ماذا وراء الاحتجاجات الطلابية ضد حرب غزة في جامعات أمريكية؟ ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - حسقيل قوجمان - سلمية!...سلمية!!...سلمية!!!؟