أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - حسقيل قوجمان - تطور الانتاج الراسمالي والشيوعي ٦















المزيد.....

تطور الانتاج الراسمالي والشيوعي ٦


حسقيل قوجمان

الحوار المتمدن-العدد: 3973 - 2013 / 1 / 15 - 13:11
المحور: ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
    


تطور الانتاج الراسمالي والشيوعي ٦
المجتمع البشري هو كتلة متحركة ان صح التعبير لها قصورها الذاتي والقوى التي تقاوم الحركة والتقدم ولها القوى التي تعمل على تحريكها. الانتاج الاجتماعي هو العامل الاساسي في دفع المجتمع الى الامام مع ما يرافق ذلك من تطور في المجتمع وفقا لتطور الانتاج الاجتماعي. ولتطور المجتمع البشري محصلة تحدد اتجاه تطوره والهدف الذي ينبغي تحقيقه في المرحلة التي يمر فيها المجتمع. في المشاعية البدائية كانت المحصلة تحول المجتمع الى مجتمع طبقي بشكله الاول حيث يصبح الانسان اداة الانتاج الرئيسية، مجتمع العبيد.
والمجتمع العبودي له قصوره الذاتي والقوى التي تدفع في اتجاه قصوره الذاتي والتي تقاوم تقدمه هي طبقة اسياد العبيد وقواها المختلفة. وله القوى التي تدفع في اتجاه تحريكه وتطوره وكانت المحصلة في هذا المجتمع تحول اداة الانتاج الاساسية الى الارض بدل الانسان وتحول المجتمع الى مجتمع اقطاعي.
والمجتمع الاقطاعي ايضا له قواه المساندة للقصور الذاتي والعمل على منع او تاخير تطوره هي الطبقة الاقطاعية وله قواه الدافعة في اتجاه التطور واقواها هو تطور الانتاج الاجتماعي. والمحصلة في هذا المجتمع هي الاتجاه الى تحقيق الانتاج الراسمالي.
الى هنا نجح كارل ماركس مستخدما العلم الذي اكتشفه، المادية الديالكتيكية، التي اصبحت اسلوب تفكيره في تتبع تطور الانتاج الاجتماعي وما رافقه من تطور المجتمع تتبعا رائعا في الفصول الاولى من الراسمال. ولكن عمل كارل ماركس الى هذا الحد كان تفسيرا للمجتمع لانه تتبع تطورا جرى في الواقع الاجتماعي خلال ملايين السنين.
ولكن كارل ماركس يرى عدم الاكتفاء بتفسير العالم بل ينبغي تغييره. والعمل على تغيير العالم ايضا لم يبدأه كارل ماركس. فالانسان طيلة حياته على الارض كان يعمل بصورة واعية وغير واعية، بطرق صحيحة او غير صحيحة، على تغيير النتائج المدمرة للظواهر الطبيعية الى تفادي نتائجها المدمرة وتحويلها الى فائدة الانسان. فالانسان مثلا كان يعاني من فيضانات الانهار الطبيعية نتيجة ذوبان الثلوج وارتفاع مياه الانهار وفيضانها وتكليف الانسان خسائر فادحة لمصالحه. وقد عمل الانسان على التخلص من هذه النتائج المدمرة للفيضانات، وهذا يعني عدم الاكتفاء بتفسير الطبيعة بل العمل على تغييرها. وقد سلك الانسان في هذا السبيل طرقا خاطئة وطرقا صحيحة. فقد نجح الانسان في بناء السدود وخزن مياه الفيضان وتحويلها الى فائدة الانسان اثناء الجفاف. وسلك طرقا غير صحيحة حين كان الفراعنة يقدمون للنيل عروسا لاقناعه بعدم الفيضان وانقاذهم من اخطار الفيضان.
وتغيير المجتمع في المراحل السابقة للمرحلة الراسمالية لم يكن واعيا بدرجة عالية بل كان وعي المجتمع محدودا في الظروف التي يمر بها المجتمع. ولكن دماغ الانسان تطور في النظام الراسمالي الى مستوى دماغ كارل ماركس فاصبح بامكان كارل ماركس ان يتوصل الى سبيل التغيير بصورة واعية. درس كارل ماركس المجتمع الراسمالي من كافة النواحي وحدد القوى التي تدفع باتجاه القصور الذاتي للمجتمع حفظا لمصالحها والقوى التي تدفع في اتجاه التغلب على القصور الذاتي وتعمل على سير التطور سيرا ثابتا. وتوصل الى تحديد المحصلة لحركة المجتمع الراسمالي، الاتجاه الضروري والحتمي نحو المجتمع الشيوعي. ومنذ نشوء النظرية الماركسية اصبح النضال من اجل تحقيق المجتمع الشيوعي هو الهدف الاستراتيجي الاساسي للطبقة العاملة ولحلفائها في ثورتها الاشتراكية فتأسست الاممية الاولى بقيادة ماركس وانجلز من اجل توعية وتعبئة ودفع الطبقة العاملة وحلفائها في اتجاه تحقيق الثورة الاشتراكية وما زال هذا الهدف هو الهدف الاستراتيجي الوحيد للطبقة العاملة في ارجاء العالم. فهل كانت الشيوعية في نظر ماركس وفي ماركسيته مجرد"الشيوعية هي فكرة . انها فكرة لم يسبق تحقيقها، ونحن نتجه نحوها بدافع الحدس؟" كلا. فكما كانت الراسمالية ضرورة حتمية تجابه تطور المجتمع الراسمالي في احضان النظام الاقطاعي فان الشيوعية نظام اجتماعي ضروري وحتمي تتجه اليه البشرية في احضان النظام الراسمالي سوى ان ضرورة النظام الراسمالي لم تكن معروفة للانسانية قبل تحققها وان ضرورة وحتمية الشيوعية معروفة وتناضل البشرية من اجل تحقيقها بصورة واعية بفضل الماركسية.
وهل لم يسبق تحقيق الشيوعية في المجتمع البشري؟ بالطبع لا. فقد تحققت الشيوعية نتيجة لثورة اكتوبر العظمى. وتحققت كما تصورها كارل ماركس، تحققت في مرحلتها الضرورية، المرحلة الاشتراكية. المرحلة الاولى من الشيوعية، المرحلة الاشتراكية، هي ضرورة حتمية يجري خلالها تحويل المجتمع من مجتمع راسمالي الى مجتمع شيوعي، وتحويل الانتاج الراسمالي الى انتاج شيوعي، وتحويل انسان المجتمع الراسمالي الى انسان المجتمع الشيوعي. اتذكر انني قرأت لماركس مرة قوله ما معناه حيث يصبح الانسان انسانا يؤسفني انني لا اتذكر اين قرات ذلك لكي اقتبسه.
استلمت دكتاتورية البروليتاريا مجتمعا راسماليا ضعيفا ومدمرا بسبب الحرب وتضاعف تدميره في حرب التدخل. وكان على دكتاتورية البروليتاريا ان تحوله الى مجتمع شيوعي. ونجحت في السير في هذا الاتجاه سيرا حثيثا ورائعا تحت قيادة الحزب البلشفي بقيادة لينين ثم ستالين وبسرعة لم يسبق لها مثيل في تاريخ البشرية. وتحول المجتمع خلال فترة قصيرة الى مجتمع اشتراكي وتحول الاتحاد السوفييتي خلال عقدين الى دولة صناعية ثانية في العالم بعد الولايات المتحدة ودولة زراعية اولى وبمجهود شعوب الاتحاد السوفييتي المتاخية وبموارد وثروات الاراضي السوفييتية بدون ان تنهب وتغتصب ثروات العالم كله من اجل تطوره.
وهل حقق الاتحاد السوفييتي الاشتراكي شيئا من صفات المجتمع الشيوعي؟ ان شعار المجتمع الاشتراكي هو من كل حسب طاقته ولكل حسب عمله وشعار المجتمع الشيوعي هو من كل حسب طاقته ولكل حسب حاجته. لكي نرى اذا كان الاتحاد السوفييتي قد حقق شيئا من خواص المجتمع الشيوعي اي اذا حقق شيئا من شعار لكل حسب حاجته علينا ان نتتبع تطور الانتاج الاشتراكي. وواقع تطور المجتمع الاشتراكي في الاتحاد السوفييتي يشهد على اشكال من مستلزمات المجتمع الشيوعي. فكل ميدان اجتماعي يستطيع المجتمع تحقيقه لكل افراد المجتمع بدون استثناء يكون قد حقق الشيوعية في هذا الميدان.
اهم ميدان من هذه الميادين كان موضوع الثقافة. فقد حقق المجتمع الاشتراكي توفير الثقافة لجميع افراد المجتمع السوفييتي الثقافة المجانية الحرة لكل حسب حاجته بصرف النظر عن وضع الانسان او عمره. فقطاع الثقافة في المجتمع الاشتراكي كما تحقق في الاتحاد السوفييتي الاشتراكي هو قطاع شيوعي يوفر لكل حسب حاجته.
الميدان الثاني الذي حقق فيه الاتحاد السوفييتي الشيوعية هو ميدان الصحة والخدمات الطبية. فاستطاع الانتاج الاجتماعي ان يوفر جميع مستلزمات المعالجة الطبية لكل فرد في المجتمع لكل حسب حاجته. وفي كل ميدان من ميادين الانتاج التي يستطيع التوصل الى انتاج كل ما يحتاجه المجتمع كان يتحول الى ميدان من ميادين الشيوعية. لذلك نقول ان المجتمع الاشتراكي كان مجتمعا سائرا سيرا حثيثا نحو تحقيق المجتمع الشيوعي.
ميدان اخر يمكن ذكره هنا هو دور الحضانة للعاملات المرضعات. فقد نشأت في الاتحاد السوفييتي دور حضانة في كل محل للعمل تستطيع المراة المرضعة او المربية لطفل ان تاخذ طفلها اليها حيث يعتنى بالطفل من قبل ممرضات محترفات وتمنح المرضعة وقتا لارضاع طفلها في الاوقات المقررة لذلك. هذا ايضا بلغ مرحلة الشيوعية اي لكل حسب حاجته.
ولو فرضنا ان الاتحاد السوفييتي يبلغ مرحلة تحويل السفر في المترو سفرا مجانيا لاصبح السفر في المترو نطاقا شيوعيا اي لكل انسان حق استعمال المترو بكل حرية وحسب حاجته.
ربما كان اهم مظهر من مظاهر الشيوعية في المجتمع الاشتراكي مظهر تربية الاطفال. كان هدف تربية الاطفال في الاتحاد السوفييتي خلق الانسان الشيوعي. الطفل يولد خاما ليس له اية مشاعر دينية او قومية او عنصرية. الطفل عجينة يمكن عجنها بالطريقة التي تجري تربيته عليها. وكان فصل الدين عن الدولة والغاء التعليم الديني نهائيا في المدارس السوفييتية اعظم وسيلة لاقتصار ثقافة الطفل على الاساس العلمي البحت. وكان التعليم يجري على اساس ربط العمل اليدوي الجماعي بالعمل الفكري وهو الميزة التي يتميز بها انسان المجتمع الشيوعي. لذا ينشأ الطفل منذ الطفولة على حب العمل الجماعي وحب العلم في الوقت ذاته.
اضافة الى المدارس اليومية انشأت دكتاتورية البروليتاريا قصورا خاصة للاطفال. فقد جعلت قصور الملوك والامراء نواد مسائية للاطفال واطلق عليها اسم قصور الاطفال. في هذه القصور يفسح المجال لجميع الاطفال الى العمل والتعلم في جميع ميادين العلم وعلى العمل الجماعي. كان الاطفال في هذه القصور يتعلمون الموسيقى والتمثيل والرقص والباليه والشطرنج على ايدي احسن الفنانين يستطيع الطفل في هذه النوادي ان يتطور تطورا واسعا في كافة مجالات الحياة. ان انسان الشيوعية يجب ان يصبح انسانا لا يعتبر العمل الجسمي واجبا عليه ان يقوم به بل جزءا من الحياة كما الموسيقى والفنون والرياضة والعلم. كان زوار الاتحاد السوفييتي من ارجاء العالم يبهرون في برامج تعليم وتدريب الاطفال في قصور الاطفال بحيث كتبوا كتبا وابحاثا خاصة بقصور الاطفال يستطيع من يرغب ان يبحث عنها في تاريخ ما كتبه الزوار عن تربية الاطفال في الاتحاد السوفييتي. كانوا يقولون ان الاطفال هم ملوك الاتحاد السوفييتي. اذكرعن ذلك مثلا واحدا.
كان السجين الصهيوني الاسرائيلي يهودا تاجر يستلم مجلتي نيوز ويك وتايمز الامريكيتين بصورة منتظمة. وكنت اقترضهما منه لاقرا المقالات العلمية خصوصا فيما كان يكتب عن الاستعداد لما اسموه السنة الجيوفيزيكية. وفي احدى هذه المجلات قرات مقالا كتبه العالم الهنغاري الذي ترأس العلماء العاملين في انتاج القنبلة الهيدروجينية كتب فيها شيئا رائعا عن تعليم الاطفال في الاتحاد السوفييتي. قال ان من الممكن ان يظهر في مجتمعاتنا اينشتاين ولكن الاتحاد السوفييتي منح الفرصة لكل طفل كي يصبح اينشتاين.
رغم ما سببته الحرب النازية من تدمير وتضحيات استطاعت شعوب الاتحاد السوفييتي بنفس الحماس الذي بنت فيه المجتمع الاشتراكي ان تعيد بناء مدنها المدمرة وصناعاتها وحياتها بحيث اصبح المجتمع الاشتراكي مجتمعا سائرا في اتجاه تحقيق المجتمع الشيوعي. وفي كراس ستالين الاخير قبل وفاته او قتله بحث الظروف التي على المجتمع ان يحققها من اجل اكمال المسيرة لتحقيق المجتمع الشيوعي.
كان المجتمع الاشتراكي يتألف من مجتمعين اشتراكيين المجتمع المدني والصناعي ومجتمع المزارع التعاونية فبين ستالين انه ينبغي ان يتحول المجتمع الى مجتمع انتاجي واحد وان يتحول مجتمع المزارع التعاونية الى جزء من المجتمع كله مثل مزارع الدولة. هذه المهمة لا يمكن تحقيقها قسرا بل يجب تحقيقها باقناع المزارع التعاونية ان التحول يعود للمزارع التعاونية بالفائدة. وقد بدات الحكومة بعقد اتفاقات مع المزارع التعاونية المنتجة للمواد الزراعية الضرورية للصناعة كالبنجر والكتان والصوف والقطن باقناعهم بالتبادل مع الحكومة عن طريق المقايضة وليس عن طريق البيع والشراء كسلع. بجعل المزارع التعاونية جزءا من المجتمع تنتفي الحاجة الى عملية البيع والشراء بين الحكومة والمزارع التعاونية وتنتفي الحاجة الى النقود لهذا الغرض وبهذا يقضى على التبادل السلعي وعلى الحاجة الى النقود في هذا المجال.
وكان تحقيق المجتمع الشيوعي يتطلب القضاء على التناقض بين العمل الجسمي والعمل الفكري. وهذا لا يتحقق بخفض العمل الفكري الى مستوى العمل الجسمي بل عن طريق رفع مستوى العمل الجسمي الى مستوى العمل الفكري. رفع مستوى العمال الثقافي الى مستوى العمال الفكريين وتدريب عمال الفكر على المساهمة في العمل الجسمي لكي يصبح الانسان الشيوعي انسانا عاملا جسميا وعاملا فكريا في ان واحد. وكان هذا الواجب من اصعب الواجبات التي واجهها المجتمع الاشتراكي من اجل تحقيق المجتمع الشيوعي.
شرح ستالين كل ذلك باروع واوضح طريقة باسلوبه البسيط الرائع في هذا الكراس. ولا ادري اذا كان الاخ طريف بحاجة الى الاطلاع على هذا الكراس او حتى اذا كان قد حاول ان يفهم ذلك عند قراءته حين كتب سلسلة مقالاته ضد ستالين لان كلمات استاذه محرف الماركسية اللينينية ما زالت ترن في اذنيه. ولكن حتى الحكومة الخروشوفية لم تتجاهل كون المجتمع الذي استلمته كان سائرا سيرا حثيثا في تحقيق المجتمع الشيوعي بحيث انها في مؤتمر حزبي قررت تحقيق المجتمع الشيوعي كاملا في تاريخ معين اعتقد انه كان سنة ١۹۸٠ . كان هذا القرار في مؤتمر حزبي موضع سخرية لدى كل من علم شيئا عن شروط تحقيق المجتمع الشيوعي الحقيقية. فقط حين وصل الاتحاد السوفييتي بفضل الخروشوفيين وتلامذتهم الغورباشوفيين الى قرب النهاية التي عملوا على تحقيقها، هدف تحقيق التحول النهائي للمجتمع الاشتراكي الى مجتمع راسمالي استطاع محرفو الماركسية اللينينية اعتبار الشيوعية مجرد فكرة وليس من المادية تمسك الماركسيين بفكرة.
فقول استاذ الاخ طريف مزيف الماركسية بان "الشيوعية هي فكرة . انها فكرة لم يسبق تحقيقها، ونحن نتجه نحوها بدافع الحدس. لا احد يعلم الطريق الاكيد والاقصر للوصول اليها او حتى اذا كنا سنصل اليها بفضل هذا الطريق تحديدا ، وليس لدينا احد قادر ان يدلنا على الطريق المضمون .. ماذا يعني ذلك؟" ليس مجرد تحريف للماركسية اللينينية وانما هو نكران هائل وتشويه لكل تاريخ ثورة اكتوبر وانجازات الدولة الاشتراكية وشعوب الاتحاد السوفييتي.



#حسقيل_قوجمان (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- جواب سريع الى فؤاد النمري
- تطور الانتاج الراسمالي والشيوعي ٥
- تطور الانتاج الراسمالي والشيوعي ٤
- تطور الانتاج الراسمالي والشيوعي ٣
- تفسخ القيادة الثورية في جنوب افريقيا ما بعد الابارتهايد
- تطور الانتاج الراسمالي والشيوعي ٢
- تطور الانتاج الراسمالي والشيوعي ١
- مناسبة ذكرى ثورة اكتوبر
- أبرجوازية صغيرة او وضيعة ام مراتب متوسطة؟٢
- أبرجوازية صغيرة او وضيعة ام مراتب متوسطة؟
- نحتاج الى شطف ادمغتنا ٧
- القيمة والقيمة التبادلية ٤
- القيمة والقيمة التبادلية ٣
- القيمة والقيمة التبادلية ٢
- القيمة والقيمة التبادلية ۱
- تعليق على تعليقين
- ثورة تموز ١٩٥٨في العراق ثورة برجوازي ...
- جواب الى مكارم ابراهيم
- فائض القيمة والازمات الاقتصادية
- الانسان خالق قيمة


المزيد.....




- الفصائل الفلسطينية بغزة تحذر من انفجار المنطقة إذا ما اجتاح ...
- تحت حراسة مشددة.. بن غفير يغادر الكنيس الكبير فى القدس وسط ه ...
- الذكرى الخمسون لثورة القرنفل في البرتغال
- حلم الديمقراطية وحلم الاشتراكية!
- استطلاع: صعود اليمين المتطرف والشعبوية يهددان مستقبل أوروبا ...
- الديمقراطية تختتم أعمال مؤتمرها الوطني العام الثامن وتعلن رؤ ...
- بيان هام صادر عن الفصائل الفلسطينية
- صواريخ إيران تكشف مسرحيات الأنظمة العربية
- انتصار جزئي لعمال الطرق والكباري
- باي باي كهربا.. ساعات الفقدان في الجمهورية الجديدة والمقامة ...


المزيد.....

- مساهمة في تقييم التجربة الاشتراكية السوفياتية (حوصلة كتاب صا ... / جيلاني الهمامي
- كراسات شيوعية:الفاشية منذ النشأة إلى تأسيس النظام (الذراع ال ... / عبدالرؤوف بطيخ
- lمواجهة الشيوعيّين الحقيقيّين عالميّا الإنقلاب التحريفي و إع ... / شادي الشماوي
- حول الجوهري والثانوي في دراسة الدين / مالك ابوعليا
- بيان الأممية الشيوعية الثورية / التيار الماركسي الأممي
- بمناسبة الذكرى المئوية لوفاة ف. آي. لينين (النص كاملا) / مرتضى العبيدي
- من خيمة النزوح ، حديث حول مفهوم الأخلاق وتطوره الفلسفي والتا ... / غازي الصوراني
- لينين، الشيوعية وتحرر النساء / ماري فريدريكسن
- تحديد اضطهادي: النيوليبرالية ومطالب الضحية / تشي-تشي شي
- مقالات بوب أفاكيان 2022 – الجزء الأوّل من كتاب : مقالات بوب ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - حسقيل قوجمان - تطور الانتاج الراسمالي والشيوعي ٦