الملتقى الوطني الحادي عشر للشباب في القصة القصيرة بفاس

ادريس الواغيش

الحوار المتمدن-العدد: 4002 - 2013 / 2 / 13 - 08:57
المحور: الادب والفن
    

الملتقى الوطني الحادي عشر للشباب في القصة القصيرة بفاس
- دورة الناقد والباحث الأستاذ الدكتورالمفضل الكنوني

بـــــــلاغ المشاركة
تنظم جمعية الفنانين للثقافة والمسرح بفاس الملتقى الوطني الحادي عشـــــــر للقصة القصيرة بفاس– دورة النـاقد والبـاحث الأستـاذ الدكتـور المفضــــل الكنوني – وذلك يومي 20 و21 أبريل 2013 بدار الثقافة. بشراكة مع الجماعة الحضرية لمدينة فاس وبدعم من المنظمة الإسلامية للتربية والعلوم والثقافة – إيسيسكـــــو- ووزارة الثقافة.
فعلى الشباب الراغبين في المشاركة أن يبعثوا بقـصصهـــــــم القصيرة قبل يوم 22 مارس 2013 على عنــــوان الجمعيــــة البريــــــدي أوالإلكتـــــروني الآتـيـيـن:
جمعية الفنانين للثقافة والمسرح/الملتقى الوطني الحادي عشر للقصة القصيرة بفـــاس
دار الثقافة 26 شارع مولاي يوسف – فاس –
[email protected] [email protected]
شروط المشاركة:
1- المشاركة بقصة قصيرة واحدة لا تتعدى صفحتين -
2- أن لا تكون القصة قد تمت المشاركة بها من قبل
أن تكون مرقونة – تسهيلا لقراءتها -3
4- حدد ت الإدارة سن المشارك- ة- في ما بين 18 و30 سنة
- 5 لا ترد المشاركات غير المختارة
- 6 لا تقبل المشاركة المتأخرة عن الموعد المحدد 22 مارس 2013
نسخة من البطاقة الوطنية للمشارك- ة-7
8 - يطلب عنوان المشارك ، ورقم هاتفه وبريده الإلكتروني ،لدعوته للمشاركة في الملتقى في حال اختيار قصته القصيرة من طرف اللجنة
وستخصص الجمعية جوائز وهدايا للفائزين المشاركين في الملتقى
*للمزيد من المعلومات يمكن الاتصال بالرقم الهاتفي: 0667158658/0667221038
إدارة الملتقى الوطني الحادي عشر للقصة القصيرة بفاس.
رئيس الملتقى: ذ. تحاف السرغيني

#ادريس_الواغيش (هاشتاغ)      

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل