بين محكومية المالكي-وسلمية المتظاهرين

هيفاء احمد يحيى

الحوار المتمدن-العدد: 4000 - 2013 / 2 / 11 - 22:29
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    

بين محكومية المالكي-وسلمية المتظاهرين

هيئة علماء المسلمين تدعو متظاهري الانبار صرف النظر عن التوجه الى بغداد


المرجع الخالصي يدعو متظاهري الانبار الى تأجيل مجيئهم الى بغداد
هادي العامري-احذر من انتقال المظاهرات الى بغداد
العراقية:هناك رفض شبه رسمي لتحويل التظاهرات الى بغداد خشية على سلامة المتظاهرين
القوات الامنيه في حالة الاستنفار القصوى وتغلق المداخل من المحافظات الى بغداد تحسبا من دخول المتظاهريين
احمد ابو ريشه
طالبنا الحكومه بتوفير الحمايه لزيارتنا التي نود القيام بها يوم الجمعه الى موسى ابن جعفر والصلاة في الاعظميه في جامع ابو حنيفه
ولكن الحكومه لم توافق ومنعتنا من الحضور
الحكومه تكيل بمكيالين
لمالكي ينشر كلابه الحيوانيه والبشريه لارهاب اهالي الاعظميه


من قلب الحدث
قوات المالكي
توزع قماصل وبطانيات ونقود لاهالي الاعظميه لاقناعهم بالخروج تظاهرات لصالح المالكي
والاهالي يرفضون
ويصممون على الخروج تضامنا مع اهالي الانبار


لمالكي يصعد من الموقف
والنواب يحذرون

نائب: يحذر من مخطط لنقل القاعدة الى بغداد لنشوب معركة مسلحة تحت غطاء التظاهرات

منع التظاهر في بغداد خشية على المتظاهريين
هذا مايعلنه الجميع
ومما نفهمه جميعا ان الحكومه ستقوم بحصدهم
اعتراف مبطن من قبل الكتل والاشخاص
ان الحكومه هي من ستقوم بالبطش بهم
اذن لماذا لاتنزل الكتل الى ساحة التظاهر
وتكشف من هي الجهه التي ستقوم بالبطش
لكي تقصيه وتشل يداه
تبت يدا ابي لهب وتب
مااغنى عنه ماله وما كسب
المالكي لايخاف التصعيد الطائفي
لانه مشروعه ووووووووهو من روج له مع صنيعته امريكا وايران
وهو يتمنى لحظة المواجه
خوفه هو من اختراق المتظاهرين لقلعته وقلعه
هو يعلم ان وصولهم سيزئرون كلاسد في وجه
وعليه اتخاذ خطوه استباقيه
اما هروبه
او ادخال جيش ايران المدجج لمواجهة الشعب
انه ينتوي اشعال العراق ولايتركه الا وقد احرقه كهولاكو
كل المساجلات اعلاه
هي صنيعة المحتل
وعدم الاستجابه هي لعبه التغاضي حتى يمل المقابل -فعلى المقابل التحلي بالصبر والاستمرار والسلميه لكي لاتكون حجه عليهم لممارسة اشعال بغداد

#هيفاء_احمد_يحيى (هاشتاغ)      

---

ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل