الموقع الرئيسي
لمؤسسة الحوار
المتمدن
يسارية، علمانية، ديمقراطية،
تطوعية وغير ربحية
"من أجل مجتمع
مدني علماني ديمقراطي
حديث يضمن الحرية
والعدالة الاجتماعية
للجميع"
حاز الحوار المتمدن على جائزة ابن رشد للفكر الحر والتى نالها أعلام في الفكر والثقافة
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - نضال عبارة - في التيه -للسوريين التائهين- | |||||||||||||||||||||||
|
في التيه -للسوريين التائهين-
| نسخة قابلة للطباعة ![]() ![]() ![]() | حفظ ![]() ![]() ![]() ![]() عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295 |
-
اللعنة عليكم
- ماتا معاً .. - شياطين في خاطرة - هذه اللحظة - قابيل - عام 2012 يستحق لقب -عار الانسانية-بجدارة - طز بعروبتكم و ألقابكم و عاراتكم التاريخية - هذا اليوم - أقيموا علي الحدّ -ل إيمان - - هنا سوريا - هو القاتلُ ذاته من قتلَ عليّاً و عمرْ - اعتذار - مشهد آخر للأمومة - أنتَ الليلة ملكُ يديَّ - -مازالَ ينتظرُ -قصة قصيرةجداً جداً - لا للطائفية في سوريا - لأنِّي أُحبُّكِ - و قلبي يا قدري لديك - انتهينا - و لن نبكي المزيد..... - تظاهرة بانوراما سينما الثورة في الجلفة بطبعتها الثانية - -بطلة الإنسانية-.. -الجونة السينمائي- يحتفي بالنجمة كيت بلان ... - اللورد فايزي: السعودية تُعلّم الغرب فنون الابتكار - يُعرض في صالات السينما منذ 30 عاما.. فيلم هندي يكسر رقما قيا ... - -لا تقدر بثمن-.. سرقة مجوهرات ملكية من متحف اللوفر في باريس ... - رئيس البرلمان العربي يطالب بحشد دولي لإعمار غزة وترجمة الاعت ... - عجائب القمر.. فيلم علمي مدهش وممتع من الجزيرة الوثائقية - كيف قلب جيل زد الإيطالي الطاولة على الاستشراق الجديد؟ - نادر صدقة.. أسير سامري يفضح ازدواجية الرواية الإسرائيلية - صبحة الراشدي: سوربون الروح العربية المزيد..... - المرجان في سلة خوص كتاب كامل / كاظم حسن سعيد - بيبي أمّ الجواريب الطويلة / استريد ليندجرين- ترجمة حميد كشكولي - قصائد الشاعرة السويدية كارين بوي / كارين بوي - ترجعين نرجسة تخسرين أندلسا / د. خالد زغريت - الممالك السبع / محمد عبد المرضي منصور - الذين لا يحتفلون كتاب كامل / كاظم حسن سعيد - شهريار / كمال التاغوتي - مختارات عالمية من القصة القصيرة جدا / حسين جداونه - شهريار / كمال التاغوتي - فرس تتعثر بظلال الغيوم / د. خالد زغريت المزيد..... |
|||||||||||||||||||||
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - نضال عبارة - في التيه -للسوريين التائهين- |