دعوة للإنضمام ل- حزب الفرد الإيجابي -

عبدالناصرجبارالناصري

الحوار المتمدن-العدد: 3985 - 2013 / 1 / 27 - 20:34
المحور: المجتمع المدني
    

حزب الفرد
مؤسس الحزب وأمينه العام عبدالناصرجبارالناصري
تعريف الفرد الذي يتبناه حزب الفرد
الفرد :- هو كل شخص لايؤمن إلا بنفسه سواء كان هذا الفرد من العراق أو من أية دولة عربية أو أوربية لأننا لانتعنصر لصالح بلدنا فنحن في هذا الحزب ننبذ العنصرية
دين الفرد :- للفرد حرية الدين وليس من حق الحزب أن يحاسب الفرد على نوعية الدين الذي يؤمن به كما ليس من حق الحزب أن يحاسب الفرد الذي لايؤمن بالأديان فالدين يعرفه حزب الفرد ضمن الحريات الشخصية للفرد
قومية الفرد :- حزب الفرد لايعترف بأية قومية ولايروج لأي قومية من القوميات
طائفة الفرد :- الحزب لايؤمن بالطائفية ولايعترف بالطوائف
طريقة الحكم : - حزب الفرد لايؤمن بالأنتخابات ولايعول على الشعب ولذلك لايشارك في الأنتخابات لأنه يعتمد على أعداد الأفراد الذين يؤمنون بالحزب وعند أزدياد عدد الأفراد والتأكد من أيمانهم المطلق فمن الممكن أن يشارك في الأنتخابات بشرط وجود أنتخابات نزيهة
التدرج الحزبي :- للفرد حق التدرج في الحزب على أساس الكفاءة الفكرية والمنتج الفكري الذي يقوم به الفرد
أجتماعات الحزب :- تكون الأجتماعات غير ملزمة للفرد وأن حصلت فأنها تقتصر على من يرغب في الأجتماع أولوجود قضية تستوجب الأجتماع
ممنوعات الحزب :- يمنع من دخول الحزب كل من ينتمي الى
- حزب البعث العربي الأشتراكي
- حزب ديني متطرف وطائفي
- شيوخ العشائر ومن يؤمن بالعشائرية لأن حزبنا حزب مدني
خطوط حمراء في الحزب
من يؤمن بالعلاقات الأجتماعية لأننا في الحزب نؤمن بالفرد فقط
من يؤمن بمشاركة هموم الناس مثل الذهاب الى المناسبات الحزينة او مناسبات الفرح " الفواتح والأعراس "
من يقوم بتوجيه الأسئلة الى الناس ومنها من يسأل الآخر عن طائفته أو عشيرته " منين أنت " فهذا سؤال محرم دستوريا في الحزب
من يتدخل بمالايعنية ( الفضولي )
الحريات الشخصية
تناول كل الأكلات الشعبية والعالمية بمافيها لحم الخنزير
شرب الخمر حتى الثمالة
التعبير عن الأفكار والاراء بصورة مطلقة
نقد الأديان والأنبياء والله , لاقدسية الاللفرد
عدم الأعتداء على أفكار الغير حتى لو كانت تتعارض مع مبادئ الحزب فالاسلاميون لهم الحق في القيام بممارساتهم وليس من حق الحزب التدخل في شؤونهم
للفرد حرية ارتداء ملابسه وقصة شعره وهو حر في كل تصرفاته

#عبدالناصرجبارالناصري (هاشتاغ)      

---

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين	حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات