أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - حمدى السعيد سالم - وداعا (عاصم عبدالعزيز حموده ) ورحمة الله عليك















المزيد.....

وداعا (عاصم عبدالعزيز حموده ) ورحمة الله عليك


حمدى السعيد سالم

الحوار المتمدن-العدد: 3978 - 2013 / 1 / 20 - 21:04
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


قدمت مؤسسات طبية معنية بصحة الأطفال في ألمانيا نصائح لتوفير بيئة نوم آمنة لحماية الأطفال الرُضع من خطر الموت المفاجئ.... وتركزت النصائح حول عدم تعريض الأطفال للتدخين، كما تضمنت إرشادات خاصة بمواصفات الوسائد والفراش المخصص للطفل...ونصحت مؤسسة صحة الأطفال بمدينة ميونيخ الألمانية بأن ينام الطفل في غرفة خالية من التدخين، محذرة من أن تعرضه لدخان السجائر يُزيد من خطر إصابته بمتلازمة موت الرضيع المفاجئ...وأكدت على ضرورة أن تتمتع غرفة النوم بدرجات حرارة لطيفة لا تتسبب في تعرض جسم الرضيع للسخونة، لافتة إلى أنه من الأفضل أن تتراوح درجة حرارة الغرفة بين 16 إلى 18 درجة مئوية....وأوصى رئيس الرابطة الألمانية لأطباء الأطفال والمراهقين بمدينة كولونيا البروفيسور هانز يورغين نينتفيش بأنه من الأفضل أن ينام الرضيع في فراش مُخصص له بدءاً من يومه الأول، لأنه إذا نام الطفل في فراش آبائه سيرتفع لديه حينئذٍ خطر الإصابة بمتلازمة موت الرضيع المفاجئ....وأوضح نينفيتش كيفية حدوث ذلك بقوله "إذا نام الطفل بجانب والديه في فراشهم، سينتقل إليه حينئذٍ جزء من حرارة أجسادهم، مما يُعرضه لخطر ارتفاع درجة حرارة جسمه بشكل مفرط، الأمر الذي يندرج ضمن العوامل المؤدية إلى إصابة الطفل بمتلازمة موت الرضيع المفاجئ"...فضلاً عن ذلك يمكن أن يعلق الطفل عند نومه في فراش والديه داخل الوسائد أو أغطية الفراش، مما قد يؤدي إلى اختناقه داخلها...وأشار المركز الاتحادي للتوعية الصحية بمدينة كولونيا إلى أن دراسة هولندية توصلت إلى أن نوم الرُضع في المرحلة العمرية بين شهر إلى شهرين في فراش آبائهم، يزيد من خطر إصابتهم بمتلازمة موت الرضيع المفاجئ بمعدل تسعة أضعاف...المركز الاتحادي للتوعية الصحية حذر من وجود أغطية على فراش الرضيع حتى لا ينزلق أسفلها، وشدد على ضرورة ألا يزيد سُمك مرتبة فراشه عن 10 سم مع الحرص على أن تكون صلبة للغاية كي لا ينخفض الرضيع عند نومه عليها أكثر من 2 سم !!..كما أوصت الرابطة الألمانية لأطباء الأطفال والمراهقين بضرورة الاستغناء عن الوسائد في فراش الرضيع خلال عاميه الأول والثاني...وحذر المركز الاتحادي للتوعية الصحية من أن وجود وسائد على فراش الرضيع يُعرضه لخطر انزلاق رأسه تحتها، مما يؤدي إلى زيادة الحرارة أو تعرضه لخطر انقطاع التنفس...
لذا أوصى المركز بأنه من الأفضل أن ينام الطفل داخل كيس النوم المخصص للأطفال، مع مراعاة ألا يزداد حجم محيط الرقبة فيه عن محيط الرأس...كما حذر المركز من وجود أغطية على فراش الطفل الرضيع، حيث يُمكن أن ينزلق الطفل أسفلها، وشدد على ضرورة ألا يزيد سُمك مرتبة فراش الطفل عن 10 سم مع الحرص على أن تكون صلبة للغاية كي لا ينخفض الطفل عند نومه عليها أكثر من 2 سم فقط...بدورها، نصحت مؤسسة صحة الأطفال بضرورة أن ينام الرضيع على ظهره بدءاً من يومه الأول وحتى خلال فترات النهار، حيث يُعد ذلك أهم معيار لنوم الطفل بأمان...وأوضحت المؤسسة مدى أهمية ذلك بأنه إذا نام الطفل على أحد جانبيه مثلاً، سيواجه حينئذٍ خطر الانقلاب على بطنه، ومن ثم التعرض لخطر الاختناق والموت ...

الموت حق، وهو شئ طبيعي، وليس لنا سيطرة على الموت ولا نعلم متى سنموت وكيف , يقول تعالى : " إن الله عنده علم الساعة وينزل الغيث ويعلم ما في الأرحام وما تدري نفس ماذا تكسب غدا وما تدري نفس بأي أرض تموت إن الله عليم خبير "(سورة لقمان 34)....كما ولا نستطيع الهروب منه أو الملاذ إلى شئ يحمينا منه لقوله تعالى : " أينما تكونوا يدرككم الموت ولو كنتم في بروج مشيدة وإن تصبهم حسنة يقولوا هذه من عند الله وإن تصبهم سيئة يقولوا هذه من عندك قل كل من عند الله فما لهؤلاء القوم لا يكادون يفقهون حديثا " (النساء,78)...ولكن الموت فاجعة وهو حدث حزين مؤلم ...... لذلك أمر أبو بكر الناس بالصبر على فقد الأقارب ، فقال : ليس مع العزاء مصيبة ، وليس مع الجزع فائدة ، الموت أهون ما قبله وأشد ما بعده اذكروا فقد رسول الله صلى الله عليه وسلم تصغر مصيبتكم !!!..وعندما قيل لأبى ذر : إنك امرؤ لا يبقى لك ولد .... فقال : الحمد لله الذى يأخذهم من دار الفناء ويدَّخرهم فى دار البقاء !!!...ولذلك أمر علىّ بن أبى طالب الأشعث بن قيس بالصبر على فقد ابنه قائلا : إن تحزن فقد استحقت منك الرحم ، وإن تصبر ففى الله خلف من ابنك .... إنك إن صبرت جرى عليك القدر وأنت مأجور ، وإن جزعت جرى عليك وأنت مأثوم !!..وانظروا ما فعلته أم حارثة بن سراقة الذى قتل يوم بدر .... فجاءت أمه فقالت : يا رسول الله أخبرنى عن حارثة إن كان فى الجنة صبرت وإن كان غير ذلك اجتهدت عليه بالبكاء ، قال صلى الله عليه وسلم : يا أم حارثة إنها جنان وليست جنة واحدة وابنك أصاب منها الفردوس الأعلى . فرجعت تضحك وتقول بخ بخ يا حارث !!!... وانظروا الى أم سليم تلك المرأة العاقلة الحكيمة التى فاقت الرجال قوة فى صبرها على فقد فلذة كبدها : روى أن أبى طلحة وأم سليم رزقا بولد ، وأحبه أبوه حباً شديداً حتى مرض وقبضه الله بين يدى أمه ، فلما رجع طلحة سأل زوجته : مافعل ابنى ؟ قالت : هو خير مما كان .... وجهزت له عشاؤه فتعشى ثم تزينت له فأصاب منها (جامعها ).... ثم قالت له : يا أبا طلحة ، عارية استعارها قوم فلبثت عندهم ما شاء الله ثم أن أهل العارية أرسلوا فى طلبها ، ألهم أن يجزعوا ؟ فقال : لا .... فقالت : فإن الله قد طلب عاريته فاحتسب ابنك فإنه مات .... فذهب إلى النبى يحكى له ما فعلت زوجته ، فسأل النبى أعرستم الليلة ؟ قال : نعم ... فقال النبى صلى الله عليه وسلم : لعل الله :أن يبارك لكما فى ليلتكما ... فقال رجل من الأنصار : فرأيت لهما تسعة أولاد كلهم من حفظة القرآن الكريم !!!..مما لاشك فيه ان الأولاد هم ثمرة الفؤاد، وزينة الحياة الدنيا وفقدهم مصيبة عظيمة على الوالدين ،فلذلك كان الصبر على ذلك ثوابه عظيم ووعد الله عليه بالأجر الجزيل رحمة منه وفضلاً !!!..

لم يعد في مصر أحد فوق طائلة الإهمال، لم يعد هناك كبير أو بعيد عنه، لم يعد شرطا أن تستقل قطارا أو عبارة للموت، لم يعد شرطا أن تشترى الموت بمالك فى علبة دواء ولم يعد شرطا أن تكون فقيرا قاطنا فى وحدة سكنية متهالكة تعلم يقينا أنها ستسقط يوما ما، فتنهار أقرب مما كنت تتخيل....لم يعد بك حاجة لأن تفعل أي شئ حتى تموت بلا ثمن وعلى يد قاتل بلا هوية، قاتل محترف ارتكب مئات الآف من الجرائم في بلادي فى العقد الأخير، ولازال مفلتا من العقاب ألم أقل لكم إنه بلا هوية؟ الطريقة السحرية غير المكلفة والغادرة للموت الآن بسيطة جدا، افتح باب الأسانسير وأدخله مطمئنا لتعيش آخر ثوان معدودة لك في الحياة ولكنها الثوان الأكثر روعا وفزعا وهولا ولا يصلح لمن عاشها أن يتحمل الحياة مرة اخرى فيرحمه الله ويموت....رغم أن البيت يفترض أن يكون الملاذ الآمن للطفل، لكن الحال يبدو مختلفا فى حادثة موت الطفل (عاصم عبدالعزيز حموده ) الذى قتل على يد اسانسير عمارتهم بالحامول /كفرالشيخ !!.. طفل نابغة الكل يتوقع له مستقبلا كبيرا !!..حيث كان من اذكى التلاميذ بمدرسة السلاهيب الابتدائية بالحامول !! وكان من اذكى الاطفال اجتماعيا حيث كان محبوبا من اقرانه وكل من تعامل معه !! لدرجة ان والدته (منار السيد سرور ) تتذكر ما كان يفعله فتبكى وتنهار نفسيا وعصبيا لان افعاله لاتفارق خيالها !!!الحادثة بدأت فى 16 رمضان الماضى عندما كان يلعب مع اقرانه عند اسانسير عمارتهم وسقطت قدمه فى الفراغ الموجود امام عتبات باب الاسانسير فى نفس الوقت الذى ضغط فيه احد اقرانه زر الاسانسير !!! الذى اخذ عاصم الى اسفل سحلا !! ونزل به الى بئر الاسانسير !!! تاركا اياه يئن وينزف وحده لايسمعه احد !!! يعانى وحده ولايرحمه احد !!طفل لم يتجاوز العاشرة توفي وحده وهو ينازع سكرات الموت وحده بعيدا عن ناظري والدته اثر انحشاره فى الفراغ الموجود بين الحائط والاسانسير ....الصورة الاكثر ايلاما ان اقرانه تركوه وهربوا !! تركوه يواجه الموت وحده !! ...

سقط عاصم و رحل فى لمح البصر، ودع أمه وعاد لها بأسرع مما تتخيل جثة هامدة لا تتحرك ، أية صدمة عاشتها وأي ألم احتملته، أشعر بها، أحس آلامها، أعرف جيدا شعور الفاجعة برحيل من نحب، أعرف جيدا كيف تصبح فجأة خاويا من الداخل، وكيف تنسحب منك أعضائك لتصبح شخصا ميتا توقفت حياته عند لحظة سماع نبأ الفقد، ولكنه فى نظر الجميع لا زال حيا، أعرف جيدا هذا الشعور الذى يجعلك مذبوحا وعليك أن تتقبل فكرة أن تنسحب من حياتك، وفجأة فقدت كل الآمال والأحلام والذكريات والآلام التى شاركتها لمن فقدت.... نعم وأعلم أيضا شعور القهر وأنت تعلم أن كل هذا حدث لك لمجرد أن أحدهم لم يكن لديه ضمير وهو يؤدى مهمته فتسبب في خطأ، مجرد خطا أودى بحياة من تحب وعصف بحياتك وأخرجك من دائرة الزمن دون أن تعرف إن كانت بك قدرة على العودة إليها ثانية أم لا؟ هذا ما أعتقد أن أمه تشعر به الآن أو ربما كفت عن الشعور بأي شئ...ولكن أقول لها اطمأني، عاصم لن يتعذب بعد اليوم، ولن يسقط به الأسانسير ثانية فهو الآن فى ذمة الله، لن يغضب أو يتألم أو يجرح، لن يعترض فيجد صوته مبحوحا بلا طائل ولن يتعب من المقاومة ومحاولة التغير وفرض الحقيقة الغائبة.... فالله عز وجل لا يجمع أمنا على أمن ولا خوفا على خوف، وقد عاش عاصم الخوف والرعب والهول فى الثوان القليلة التى هوى فيها إلى الأرض، والله وعده الحق وسيؤمن عاصم فى الآخرة بإذنه ورحمته، واطمأني.... لا تعذبي نفسك بالسؤال الأبدي لمن مر بهذه التجربة المحرقة -هل تألم- تفتأين تكرريه حتى تشعرين بالهلاك، لا لم يتألم ولم يشعر بشئ سوى الرعب والعجز لمجرد ثوان هي عند الله غالية وأجرها عليه ومن كان أجره على الله فقد اشترى أربح تجارة فى الوجود، وظني بالله أن عاصم من الرابحين، ولا تكرهي الأسانسير فلا ذنب له، ولا أجرؤ أن اقول لك لا تسمحي بأن تنتابك عقدة من كل أسانسيرات الدنيا....

كما لا أجرؤ حقيقة أن أوجه لوالدته أية كلمات اخرى ، فحزن الأم شئ آخر وشعورها بفقد الضنى لا أجسر على وصفه، فمن خلقها أدرى بها وأرحم، واللهم اسأل أن ينزل رحماته وصلواته على أهل (عاصم عبدالعزيز حموده )وأن يدخله خير الجنان فلا يمكن أن يجتمع كل هؤلاء على باطل، والكلمة التى كانت تتردد على لسان كل العارفين به فى حياته وقبل حتى أن يموت أنه شخص لا تملك حياله إلا أن تحبه !!..رحلة عاصم فى الحياة كانت قصيرة و لكنها تركت بصمة واستلهم كل المحيطين منه القوة فهو طفل عاش دون أن يتلوث كما تلوثنا او يتحدث عن أحد من وراء ظهره إلى أن مات، وهذه الصفة أصبحت ضربا من الخيال فبيوتنا ومجتمعاتنا العربية الآن تعيش على النميمة صبح مساء وكأنها غذاء الروح...وكم من شخص عاش دهرا دون أن يفعل شيئا بل وحتى دون أن يذكره أحد، (عاصم عبدالعزيز حموده ) الذي قتله الاسانسير عاش ومات دون أن يختلف عليه أحد، وأصدقاؤه يعلمون أنه لا يصح أن يختلف عليه أحد والحقيقة أن هذا أمر لا يتكرر كثيرا فجميعنا مختلف علينا هناك من يحبنا ومن لا يطيقنا... لكن عاصم كان شيئا آخر، وشاء الله أن يموت بتلك الطريقة التى يصعب أن تنمحى من الذاكرة!! كان شخصا مؤثرا لدرجة أني وقد كتبت عنه ما كتبت لم أقابله في حياتي مرة واحدة وجها لوجه، إنه شخص تعرفه بقلبك ومن خلال الاخرين، وداعا (عاصم عبدالعزيز حموده ) ورحمة الله عليك...وألهم اهلك الصبر والسلوان !!..
حمدى السعيد سالم



#حمدى_السعيد_سالم (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- سليمان خاطر القديس الذى فتح أعيننا على أشياء كانت غائبة عنا ...
- سلاح الصحافي قلمه وعدسته... وحمايته تقع على عاتق الدولة
- امريكا تستخدم تفجير مقر جمعية -آميا- اليهودية الأرجنتينية لل ...
- الاخوان والامريكان تاريخ طويل من العمالة !! فلما الانكار؟؟
- جاسوسة عراقية هى السبب الرئيس لاقالة وزير داخلية مصر حسن الا ...
- اعلان ماسونى يهدد مرسى ... كل عميل بالاشارة يفهموا يامرسى
- بانوراما ثورة 25 يناير
- الجنيه ابو شفايف
- حقيقة زويل وكيف تفكر ادارة اوباما
- السرج الذهبي لا يجعل الحمار حصاناً يامرسى
- محارق الهولوكوست الاخوانية القادمة
- نشرة الفراخ الدستورية
- حتى لو ماتت ديانا فسوف يبقى الحب
- امرأة دخلت بالحب حياتى
- اقرؤوا تصحوا
- مرسى ورحلة الصعود من الكهف الى القصر
- قالت لى ... وقلت لها
- هل تصبح مصر فريسة الثيوقراطية
- حلمك ياسى اوردغان بلدكم نهب مصر
- سياسة ساعد عدوِّي، وساقوم بمساعدة عدوَّك


المزيد.....




- مصور بريطاني يوثق كيف -يغرق- سكان هذه الجزيرة بالظلام لأشهر ...
- لحظة تدمير فيضانات جارفة لجسر وسط الطقس المتقلب بالشرق الأوس ...
- عمرها آلاف السنين..فرنسية تستكشف أعجوبة جيولوجية في السعودية ...
- تسبب في تحركات برلمانية.. أول صورة للفستان المثير للجدل في م ...
- -المقاومة فكرة-.. نيويورك تايمز: آلاف المقاتلين من حماس لا ي ...
- بعد 200 يوم.. غزة تحصي عدد ضحايا الحرب الإسرائيلية
- وثائق: أحد مساعدي ترامب نصحه بإعادة المستندات قبل عام من تفت ...
- الخارجية الروسية تدعو الغرب إلى احترام مصالح الدول النامية
- خبير استراتيجي لـRT: إيران حققت مكاسب هائلة من ضرباتها على إ ...
- -حزب الله- يعلن استهداف مقر قيادة إسرائيلي بـ -الكاتيوشا-


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - حمدى السعيد سالم - وداعا (عاصم عبدالعزيز حموده ) ورحمة الله عليك