بيان رقم (1)تنظيمات الموصل حول احداث يوم الأثنين في الموصل!

كل قلوب الشرفاء معكم يا أهل الموصل الحبيبة المنتفضة ومع كل المحافظات المنتفضة في وجه الظلم والاستبداد،
وشكرا لكم لنقل الحقيقة في بيانكم
ونشد على ايدي الأحرار والشيوعيين العراقيين في تضامنهم مع الشعب ضد الطغاة والدكتاتورية الجديدة المقنعة، ونرجو أن لا يسمح الجيش العراقي لنفسه بالتحول الى شبيحة لخدمة الحكام والمطلوب منه حماية المظاهرات الشعبية من تعسف السلطات

إرسال شكوى على هذا التعليق          73 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

يذكر تاريخ الشيوعية العالمية انه حينما اعلنت الحرب الثانية عام 39 سارع الحزب الشيوعي البريطاني بالوقوف مؤيدا الحكومة البريطانية ضد المانيا في حربهما التي كانت تنافسية بين الامبرياليين ولم تتحول بعد الى حرب الشعوب ضد النازية
وبعد ايام ظهر خطاء الموقف الشيوعي فقال بالم دات قائد الحزب الشيوعي حينئذ
لقد عرفت بخطئنا حينما لاحظت التصفيق الحماسي لشرشل لموقفنا
ويقال ان برنادشو كان يخطب مرة وقد تساءل في نهاية خطبته-من يعارض ماطرحته من افكار-فساد الصمت وهنا راح حمار يرفع عقيرته بالنعيق-فابتسم شو وقال الحمد لله
فهناك حمار واحد يعارض
وتريد حكمة المصادفة ان يكون المصفق لموقف اخوتنا من اليسار الشيوعي هو الموسادي المكلف بالاندساس بيننا
لذالك رفاقي الاعزاء اناشدكم ان لاتقعوا ضحية -عدو عدوي صديقي
فالذين يعبثون بالسلم المجتمعي في الموصل هم من الطائفيين وجماعة القاعدة المجرمه ودولتهم الاسلامية ذباحة كادحينا فعداءهم للحكومة المنتخبه لايجعل منهم حلفاء للشيوعية أي كان نوعها
ارجوكم التفكير والتبرء من هذه الزلة القاتلة التي يصفق لها الموساد والنازية اليهودية ليل نهار

إرسال شكوى على هذا التعليق          88 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

اخ العزيز سليوس شكرا لمداخلتك و الحركة بوجهة نظرنا حركة اوسع واشمل من ان تكون في نطاق العراق و نحن نشهد الثورة و الثورات في المنقطة تندلع هنا وهناك ونحن الشيوعيون تاريخنا هو تاريخ ثوري و عيدنا هي الأيام التي الجماهير تكون في الشوارع و تقف ضد الظلم و الطغيان الراسمالي

إرسال شكوى على هذا التعليق          94 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

عزيزي دكتور صادق الكحلاوي شكرا على مداخلتك، الذي يصفق لنا ليس مالكي- تشرشل- و لا مقتدى الصدر و لا مطلك الذي هاجموه المتظاهرون و طردوه من الساحة ولا اي واحد من الذين شاركوا في العملية السياسية التي دمرت العراق، و لا معارضيهم من امثال القاعدة و النقشبندية ودولة الاسلام القاعدية و الجماهير لم يطلب اي مطلب من مطاليبهم . صديقي العزيز الأ تسمع هتافات المتظاهرين بالخدمات و بايقاف التعذيب و بالغاء عقوبة الأعدام و بالحريات السياسية و اخيرا و بالي يزعلك بالعراقية- الشعب يريد اسقاط النظام- ما علاقة هذا بالموساد و هل تتصور اي حركة تقف بوجه الأسلام السياسي هذه الحركة حركة موسادية و هل نسيت كيف وصل خميني بدعم من الغرب في كونفرانس كوادلوب السلطة
دكتور العزيز ماذا تعني بال-السلم المجتمعي- اية سلم واية انتخابات تتحدث عنه حكومة طائفية وقومية وصل الى الحكم و على الدبابات االأمريكية و الآن تبعيون الجماهير الوطنيات هذه الثورة لا علاقة لا بالموساد و لا بالأسلام السياسي شيعي كانت ام سني و لا علاقة لها بالولايات المتحدة هذا ثورة و نقمة الجماهير برزت و وقفت ضد كل هذه القوى من اجل الحرية و الخبز والكرامة

إرسال شكوى على هذا التعليق          87 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

ان لب وجوهر المشاكل في العراق هي العملية السياسية الدينية-الاثنية الرجعية صنيعة الاحتلال وعولمته المتوحشة. وليس هنالك من حل غير انهاء هذه العملية المعادية لمصالح الشعب والوطن وبناء نظام يمثل مصالح المهمشين والمسحوقين.

إرسال شكوى على هذا التعليق          90 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---