أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - سلمان مجيد - السياحة و انواعها















المزيد.....

السياحة و انواعها


سلمان مجيد

الحوار المتمدن-العدد: 3905 - 2012 / 11 / 8 - 15:03
المحور: الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
    


قد يتبادر من اول وهلة من قراءة هذا العنوان وكانه اعلان من اعلانات الشركات السياحية التي اكثر وعودها و برامجها السياحية ما هي الا مبالغات تحاول من خلالها اغراء الافراد في الانضمام الى افواجها السياحية ، وفي الوقت ذاته تكون تلك الشركات قادرة على ادعاء التبريرات ، للتخلي عن وعودها و برامجها تلك ، متذرعة بازوف الوقت او تقلبات الظروف الطبيعية و حتى السياسية ، المهم الذي اريده من هذا الموضوع ان اصل الى اصل الرغبة الفردية او الجماعية في البحث عن اجابات او توضيحات للاسئلة المفرطة التي تدور في خلد كل انسان ، عن المحيط الذي يعيش فيه طبيعيأ كان ام بشريأ ، وحتى قد يصل الامر في البحث عن اجابات عن اسئلة قد تكون للخرافة اقرب منها الى الواقع ، و اجابات من هذا النوع من الصعوبة الوصول اليها الا من خلال الافعال العملية ، لا كما كان يجيب ( السفسطائين ) على سؤال : كم هو عدد اسنان الحصان ؟ عندها يغمض ذلك ( السفسطائي ) عينيه ليفتحها عن اجابة قد تكون من الناحية المنطقية مقبولة ، الا انها من الناحية الواقعية فأنها تعتبر الخطأ كله ، و كان الافضل لهذا ( السفسطائي ) ان ينزل الى الاسطبل الذي يوجد فيه حصانه ، ليعد الاسنان بنفسه ، عندها ينتهي الامر الى اجابة تعد الصدق كله . الذي يراد من تلك التساؤلات التي اشير اليها اعلاه و التي تدورفي اذهان البشر من الممكن الوصول الى اجاباتها عن طريق المعرفة الفردية او الجماعية ، من خلال تلك التي تسمى ( السياحة ) عندها من الممكن ان ترتقي السياحة تلك ــ كوظيفة فكرية ــ الى مرتبة الفلسفة و التفلسف ، لان اصلهما قد يكون واحدأ ، فالفلسفة هي عبارة عن سياحة عقلية و فكرية من خلال طرح التساؤلات عن الوجود و المحيط الذي يحيط بالانسان ، و السياحة كذلك ، و ان صح هذا الربط بين الفلسفة و السياحة اذن لابد من ان تكتسب احداهما من الاخرى تلك الشمولية التي تعتبر من ابرز سمات الحياة و الكون ، وطبعأ الغاية من السياحة فردية كانت او جماعية لا تقتصر على نوع معين من البشر او مرحلة من مراحل تطوره ، بل تعتبر شاملة لكل هذه و تلك ما دامت هي اقرب الى الفطرة منها الى الادعاء ، اضافة الى انها لا تقتصر على جانب واحد من جوانب متطلبات الحياة ، كأن تكون لاغراض اشباع الرغبات الفردية او الجماعية ، لمعرفة ما يحيط بهؤلاء من امور غامضة ، فمعرفتها على اقل تقدير تزيل حالة الخوف المقترن بالمجهول ، ففي حالة معرفة ذلك الذي كان مجهولأ حتمأ سوف لا يبقى للخوف من اثر ما فيه ، او قد يكون الامر متعلقأ ( بالغلبة و الهيمنة ) على الاخرين ، و هذا لا يتحقق الا ( بالسياحة ) عن طريق الجند المدججين بالحديد ، لا كما هي الحروب المعاصرة التي لا تتطلب سوى ضغطة على زر ، لتستولي على مساحات اكبر من تلك التي استولى عليها ( الاسكندر المقدوني )خلال عقود طويلة من الزمن ، استغرقتها ( سياحته الحربية ) التي ملئت صفحات التأريخ احداثأ و حكايات ، تحتاج الى تفسير قد يتطلب الى ( سياحة ) من نوع اخر ، مثال ذلك : ان بعض التجمعات البشرية التي تعيش في بعض مناطق اواسط اسيا ، و التي وصلت اليها جيوش الاسكندر ، ان هؤلاء يحملون بعض ملامح ( قوم الاسكندر ) و لغتهم تحوي بعض المقاطع التي تنتمي الى لغة هؤلاء القوم ، وكان ( للسياحة البحرية ) دور عظيم في الاستكشافات الجغرافية البعض منها كان لاغراض غير بريئة كمحاولات الغرب الاستعماري اتخاذها اداة للتسلط على البشر وثرواتهم ، و البعض الاخر كان يبغي من تلك السياحة ان يكتشف السبل للوصول الى العوالم البعيدة ، تحقيقا لاهداف اصبحت لها قيمة عالية في التواصل بين البشر ، ومع الزمن اصبح














( ما وراء البحار) امامها ، حيث اكتشف ما عرف بالعالم الجديد ، و اذا ما اردنا ان نذكر بعض من رواد هذه السياحة يبرز لنا : ابن بطوطة و احمد بن ماجد و من الاوربين ماجلان و فاسكو ديكاما و امريكو وغيرهم الكثير . وقد يكون للسياحة اغراض تجارية او تبادلية ، حيث اصبحت السياحة المتعلقة بها مقصودة بعد ان كانت غير ذلك ، كما يدعي بعض ( الانثربولوجين ) حيث يرون ان التجارة التبادلية ظهرت ( صدفة ) حيث المجموعات السكانية المتنقلة كانت تلقي او تتخلى عن الفائض من انتاجها الذي تختص به و الذي فرضته الطبيعة عليهم ذلك التخصص بالعمل ،ثم تلقي ذلك الفائض على قارعة الطريق ، تخلصأ من اعباء حمله ، لتأتي مجموعة اخرى تختص بأنتاج شئ اخر ، لتلقي ما يفيض عن حاجتها من انتاجها ، لتأخذ ما تخلت عنه المجموعة الاخرى ، وهكذا جرت الامور و بالتتابع الى ان ادرك الطرفان حاجة كل منهما لفائض انتاج الطرف الاخر ، عندها اصبحت هذه العملية ( عملية تبادل السلع ) عملية مقصودة بعد ان كانت تجري بشكل عفوي و دون علم احدهما بالاخر ، وهذا كله لم يحدث لو بقي البشر في مكانه لا يبرحها و دون ان ( يسوح ) يمبنأ او شمالأ ، وقد تكون السياحة ذات دوافع و اغراض عقائدية ( دينية او فكرية ) فهذا السيد ( المسيح ) ـ ع ـ حتى كنيته التي اتخذت اسمأ له مأخوذة من فعل ( السياحة ) ، اضافة الى تلك الشخصية التي وردت في احدى الروايات لقس مصري ، يروي فيها عن شخص يبحث عن ( الله ) بالمفهوم المسيحي ، على مدى عقود عديدة يتعقب سياحة المسيح من مكان لاخر مابين مصر و سيناء و فلسطين ، ولم يلتق به الا و هو جسدأ مسمرأ على صليبه ، وهذا ( سلمان الفارسي ) الذي ( ساح ) من بلاده ( فارس ) و هو لأب له شأن في المال و الحكم ، ليبدأ ( سياحته ) تأركأ غير مبالي للمال و الجاه ، للبحث عن ذلك الذي ينير قلبه و عقله ، فأعتنق اكثر من عقيدة ، لم يجد ضالته في واحدة منها ، الى ان وصل الى الصحراء ليلتقي بمن كان يبحث عنه ، كعقل وفكر حر اكثر من بحثه عن شخص معين ، مفضلأ ذلك و هذا على رغيد العيش المضمون بين قومه ، مقتنعأ بشضف العيش ، مقتفيأ نهج امامه ( علي بن ابي طالب ) في محاربته للترف و الفقر على حد سواء ، لانهما احدهما ظهيرأ للاخر ، و مفضلأ في ذلك العدالة في التوزيع على ( الاثرة ) على حساب الاخرين ، كما قال احدهم ــ حينها ــ للمؤتمن على ( بيت المال ) عندما اعترض ذلك ( المؤتمن ) على الاسراف بمال ( بيت المال ) (( ما انت الا خازن لنا )) .
و للسياحة غرض سام يتمثل بالبحث عن المعرفة ، و اذا ما حاولنا ان نعرف من تصدى لهذا الغرض لعجزت الذاكرة عن استحضارهم في اللحظة المطلوبة ، دون الرجوع الى صفحات التأريخ التي تروي ظروف ( سياحتهم ) و المصاعب التي واجهوها ، و حتى البعض منهم فقد ماله كله و حتى البعض قد فقد حياته على يد قطاع الطرق الذين ينتسبون الى البشر ظلما و عدوانا ، و ان ( المفترس ) من الحيوانات اكثر رحمة منهم ، لانه لا يسرف بالقتل الا بقدر حاجته ــ و ليس من بني نوعه و انما من الانواع الاخرى ــ و انه يكتفي بفعلة واحدة و الى حين ، و للتعبير عن اهمية هذه السياحة اورد بعض الشواهد ، منها حديث للنبي محمد ـ ص ـ حيث يقول (( اطلبوا العلم ولو في الصين )) (1) و هنا لابد ان ننتبه الى : اين الصين من جزيرة العرب مسافة ، وما هي وسائل التنقل بينهما ــ انذاك ــ ، فتصور اهمية و قيمة العلم المستمدة من هذا القول الكريم ، و الشاهد الاخر هو : سياحة ( موسى ـ ع ـ ) من خلال مصاحبته ( للخضر ) و كيف صبره على التعنيف الذي تعرض اليه من قبل ( الخضر ) لعدم استطاعته ( صبرأ ) على الحكمة من وراء الافعال التي قام بها ، لكي يعلمه ان لا يأخذ الامور على مظاهرها ، لانه هناك امر وراء كل فعل و عمل قد يكون غير واضح حتى لمن سيصبح ( نبيأ ) ، فكيف للاخر البسيط ؟
وهناك شاهد ثالث مفاده : انه هناك حكاية عن ( سائح يسوح ) من اجل توثيق صحة ( رواية ) عند شخص معين ، ذهب باحثأ عنه باذلا الجهد و المال ، فعندما وصل الى غايته و جده يطارد فرسأ شاردأ حاملا جزء من ردائه و كأنه يحمل فيه ما يغري فرسه بالهدوء ليقبض عليها ، فهدأة ثم قبض عليها ، اما صاحبنا الباحث عن صحة الرواية عاد من حيث اتى دون ان يتوثق من ما جاء التوثق منه ، من ذلك الرجل صاحب الفرس ، و تفسير ذلك من وجهة نظر الباحث عن صحة الرواية ، ان الذي يوهم حيوانأ قادرأ ان يوهم نظيره من البشر ، بل قد يكذب متعمدأ ، عنها تضيع الغاية التي جاء من اجلها .
يبقى امر اخر هو : هل ان ( السياحة ) قادرة على تغير اتجاه و مسار حياة الفرد و المجتمع ، او هل ان التغير يحصل عند المكان الذي ( يساح ) اليه ؟ و الجواب هو : ان الحالتين محتملتين الحدوث ، وهذا يعود الى عامل القوة المؤثرة عند فاعل التأثير و المنفعل به ، و المسألة يراد منها اخيرا : هل ان المجتمعات ( السائحة ) او ( المساح ) اليها ، تاثيرها و تأثرها يتسم بالتجانس ، ام هناك اختلاف في مقدار التاثير و التأثر ؟ و الجواب هنا يتعلق بطبيعة ذلك المجتمع ، ان كان متجانسأ فأن تأثيره و تأثره سيكون بنفس الدرجة من تجانسه ، اما اذا كان غير ذلك فستكون النتيجة بذات الطبيعة التي يتصف بها ذلك المجتمع ، و ابرز مثال لعدم التجانس عندما يكون هناك :
1 / عدم تجانس الحاكم مع المحكوم ( السلطة الحاكمة و الشعب )
2 / عندما يتسم المجتمع ( بالطبقية ) ذات المصالح غير المتجانسة ، خاصة اذا كان ذلك ( اقتصاديأ ) ــ كما هو الحال في النظام الراسمالي ــ
اخيرأ : الذي يهمنا جميعأ هو ان يتخذ من السياحة ــ خاصة في عصرنا هذا عصر تناقض المصالح ــ وسيلة و اداة للتقريب بين الامم و الشعوب حتى لو كانت حكوماتهما متناقضة المصالح ، لان المصالح الدائمة المقرونة بالمحبة الانسانية ، هي الابقى ، و دليل ذلك ان الانظمة الحاكمة دائمأ في زوال على مدار الزمن ، اما البقاء الدائم فهو من نصيب الشعوب ، و يبقى قول ( علي بن ابي طالب ) مصداقأ لذلك عندما اوصى ( مالك الاشتر ) عامله على مصر ان يعامل البشر على انه (( اما اخأ لك في الدين او نظير لك بالخلق )) . ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
( 1 ) ان جمهور اهل العلم بالحديث قد حكموا على هذا الحديث بانه ضعيف من جميع طرقه ، الا ان ( المزي ) يقول ان للححديث طرقأ كثيرة ، ربما يصل بمجموعها الى ( الحسن ) ، وعن ( الذهبي ) انه روي من عدة طرق واهية و بعضها ( صالح )
ملاحظة / بالرغم مما احيط بهذا الحديث ، الا انه هناك ما يؤكد الاهتمام بالعلم عن طريق ( السياحة ) وذلك : ب ( استحباب الرحلة الى العلماء لطلب العلم و سؤالهم )



#سلمان_مجيد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- لحظات ما قبل ( النوم ) او ما بين ( اليقظة ) و ( النوم )
- لو اختفى البشر عن الارض
- (( الكوسموبوليتية و منظومة هارب )) و اخافة الشعوب
- (( التفاح )) و الفرز الاجتماعي و تداعيات اخرى
- (( الدين )) الفطرة و الحاجة
- (( السرعة و التسارع )) و نقيضيهما ، واثرهما في مستقبل الامم ...
- (( شاي العروس )) و ثنائيات الحياة .
- (( الماء )) وطبائع البشر
- اشكالية (( الفقر ))
- (( غيبوبة ))
- عناوين ثقافية
- (( محمد النبي (ص) والواقعية السياسية )) القسم الثالث / السيا ...
- (( محمد النبي (ص) و الواقعية السياسية ) القسم الثاني / ثالثل ...
- (( محمد النبي (ص) والواقعية السياسية )) القسم الثاني / ثانيا ...
- (( محمد النبي (ص) والواقعية السياسية )) القسم الثاني / اولا ...
- (( محمد النبي (ص) و الواقعية السياسية )) القسم الاول
- الفلسفة : ( حب ) و ( حكمة )
- الحزب يساوي العشيرة
- الزعتر تحت الشوك
- مفهوم المساواة في السياسة والاقتصاد و الاجتماع


المزيد.....




- فن الغرافيتي -يكتسح- مجمّعا مهجورا وسط لوس أنجلوس بأمريكا..ك ...
- إماراتي يوثق -وردة الموت- في سماء أبوظبي بمشهد مثير للإعجاب ...
- بعد التشويش بأنظمة تحديد المواقع.. رئيس -هيئة الاتصالات- الأ ...
- قبل ساعات من هجوم إسرائيل.. ماذا قال وزير خارجية إيران لـCNN ...
- قائد الجيش الإيراني يوضح حقيقة سبب الانفجارات في سماء أصفهان ...
- فيديو: في خان يونس... فلسطينيون ينبشون القبور المؤقتة أملًا ...
- ضريبة الإعجاب! السجن لمعجبة أمطرت هاري ستايلز بـ8 آلاف رسالة ...
- لافروف في مقابلة مع وسائل إعلام روسية يتحدث عن أولويات السيا ...
- بدعوى وجود حشرة في الطعام.. وافدان بالإمارات يطلبان 100 ألف ...
- إصابة جنديين إسرائيليين بجروح باشتباك مع فلسطينيين في مخيم ن ...


المزيد.....

- فيلسوف من الرعيل الأول للمذهب الإنساني لفظه تاريخ الفلسفة ال ... / إدريس ولد القابلة
- المجتمع الإنساني بين مفهومي الحضارة والمدنيّة عند موريس جنزب ... / حسام الدين فياض
- القهر الاجتماعي عند حسن حنفي؛ قراءة في الوضع الراهن للواقع ا ... / حسام الدين فياض
- فلسفة الدين والأسئلة الكبرى، روبرت نيفيل / محمد عبد الكريم يوسف
- يوميات على هامش الحلم / عماد زولي
- نقض هيجل / هيبت بافي حلبجة
- العدالة الجنائية للأحداث الجانحين؛ الخريطة البنيوية للأطفال ... / بلال عوض سلامة
- المسار الكرونولوجي لمشكلة المعرفة عبر مجرى تاريخ الفكر الفلس ... / حبطيش وعلي
- الإنسان في النظرية الماركسية. لوسيان سيف 1974 / فصل تمفصل عل ... / سعيد العليمى
- أهمية العلوم الاجتماعية في وقتنا الحاضر- البحث في علم الاجتم ... / سعيد زيوش


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - سلمان مجيد - السياحة و انواعها